يتسأل الكاتب لماذا تحارب الأنظمة العربية علماءها بينما تستقطبهم الدول الأجنبية ببساطة لان الحكام الأجانب يعملوا كموظفين لخدمة شعوبهم وبلادهم بينما الحكام العرب هم عبارة عن موظفين لصالح المخابرات الغربية بهدف تدمير وإبقاء الشعوب العربية بحالة تخلف وارتهان للغرب هذا هو الجواب الذي لن يعترف لك به احدهم
الصين دخلت بين سندان الجمود العقائدي في الثورة الثقافية وارادوية راسمالية الدولة فكفانا يارفيق السلاح موسى باشا العدوان بوصفي التل قدوتنا نموذجا اشتراكيا علميا وطنيا اردنيا خلاقا فقط عكس ما يعتقد بعض اليساريين بافترائهم على شهيدنا وصفي التل
ربما الفرق انه هناك تخطيطا مسبقا ودراسات متأنية على اسس علمية تأخذ بالاعتبار كل المعطيات المستقبلية من تكاثر سكاني وحركة مركبات وغيره على مدى مئات الاعوام المستقبلية، وليس مشاريع تطرح لمجرد نزوات فكرية أنية وعلى اسلوب الفرعة الدافع خلفها منافع شخصية وارجو ان لا يكون هناك مص اصابع .
من زار دولا غربية وغيرها من دول العالم رأى ان اي شارع يعبد مثلاً لاحاجة لتحفيره وتجريفه لاحقاً لتمديد انابيب مياه او شبكة اتصالات او خدمات كهرباء كل ذلك ينجز قبل التفكير بتعبيد شارع، ويؤسس لكل قطعة ارض او بناية وصلة لكل الخدمات تكون على حافة الرصيف بحيث لايبقى ثمة حاجة لتخريب الطريق بعد تعبيده وانفاق المبالغ ثم يعاد
انفاق مبالغ اخرى لنفس الغرض ونفس المكان؟!
فرق كبير بين كتابات القامات الوطنية الشهيد ناهض حتر والقامة الوطنية موسى العدوان وسالم عبد المجيد الحياري وطارق مريود التل وعودة القطاطشة وبين كتابات " ف . ن "
تحيةكبيرةللقامةالوطنيةالبارزةبخلفيته الثقافية الواسعةوياليت المفكرين الاقتصاديdن يsتفيدون من مقالاته عن التطويرات الصناعيةفي جنوب ومشاريق اسيا وتقوم وزارة الاشغال بفتح وتعبيد طريق الحريرمع الصين ممايزيدفرص العمل للشباب واللي تشك, من الفقر والfطالة بدلh من سوالف التمكين الjي ما منها فود
النظام السياسي والاقتصادي والاجتماعي في بلاد الصين مغاير تماما للمجتمعات العربية،والقياسات أخي ابو ماجد هي مع فارق تلك الاعتبارات,ربما مفاهيم الحشد السوقي ـ بمفهوم العسكرتارياـ بينهما متشابهات ،لكن شتان كبيرة بين الحالتين ماكان مضمرا أو منصوصا عليه في المقال،الريعية الرعوية طاغية في فكر ما بعدالبترودلار
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .