اخي ورفيق السلاح ابو احمد العسكر والعيون الساهرة عقيدتها سلامة اردننا الغالي وامنه وامن مواطنينا والانضباط في الادارة والسلوك الاخلاقي اما السياسيين الا من رحم ربي فاللامبالاة والفكر العدمي والفساد والمصلحة تلك هي شريعة السياسة
اخي ورفيق السلاح ابو احمد استهداف الخوارج للسلط الابية مقصود لانه رمز لهويتنا الوطنية الاردنية فالخوارج المتصهينين والكومبرادور وجهان لعملة واحدة
الدول العربية لا تعرف ماهية الإرهاب
يقصفون اغصان الإرهاب
ويتركون شجرة الإرهاب
لتطلق اغصانا إرهابية جديدة
فمن صنع هذا الإرهاب ليرهب كل من لم يسر بركبه
لهذا لا احد يسعى لاقتلاع الشجرة
نقول للكومبرادور والخوارج لستم زنوج تاورغاء وليس اردننا الغالي مصراطة
رحم الله شهداءنا والى جنات الخلد ان شاءالله.
هل كان صحيحا ام لا ما تردد ان هناك علما لدى الدولة بوجود 700 مقاتل ممن عادوا من سوريا و كان هناك تعهد منهم بالالتزام مقابل الحرية و كتبوا تعهدات بذلك! و هل القتلة كانوا من هؤلاء.؟
ولو نار نفخت بها أضاءت ولكن أنت تنفخ في رماد
اعجبنى الكومبرادور .. كوم برا دوووور . انت فين و الدنيا فين ؟ لماذا اشعر بانك غير جدى فى تعليقاتك ؟
والله يا اخ ابو احمد ما بتروح غير على الشهداء وابنائهم .وبعد فترة يشحذون ابناء الشهداء خلينا نكون واقعيون رغم السلام واطلاق البنادق تاعة المراسم وكم الاكاليل .....ساعات وبعدها ( بطق الحنت وبتروح السكرة وتجي الفكره وهذا مثل شعبي والفساد واهله يعزون وقد يتغبرون
لقد أسمعت لو ناديت حيا ولكن لا حياة لمن تنادي
كم اتمنى ان توضح لنا الحكومه ما هو سبب وجود ارهابين ببلدنا وقيام هولاء بعمليات ارهابيه هدفها اولا رجال الامن والمواطنين الطبقه المعدمه كل الارهابين من الاردنين لماذا يحدث هذا كيف لو توفرت لهم الاسلحه والذخيره والمتفجرات الفعاله كما توفرت للسورين اكيد ستحدث كوارث ومصايب عظيمه نريد توضيح الاسباب ع
انا جدي الى ابعد الحدود في تعليقاتي لان الكومبرادور والخوارج هم افعى في راسين وهدفهم طمس هويتنا الوطنية والبلقاء الابية بالذات غنية عن التعريف فقد حاول الكومبرادور في عام 1969 السيطرة على البلقاء والسلط الابية واليوم نفس الشيء عن طريق الوجه الاخر المقنع الا وهو الخوارج
الى خالي احمد الدهني الغانم كلنا نعرف العصابات الخارجة عن القانون التي حاولت في عام 1969 السيطرة عسكريا على البلقاء الابية لما تحمله من ابعاد مهمة في هويتنا الوطنية والان التاريخ يعيد نفسه بوجه اخر الا وهو الخوارج ولخالي احمد الدهني كل التقدير والاحترام فالدهون اخوالي
*
من اشار اليهم الكاتب لا يقوون على فضيلة الاعتراف بالذنب او الفشل . هؤلاء يُقالوا - ولا يستقيلوا .
*
لو كل مسؤول فاشل استقال ، لشغرت مناصب عليا كثيرة ، الاّ اذا كان ما وصلنا اليه من فعل اشباح .
أخي خالد بيك المحترم ؛
أنت تطلب المستحيل من رجالات الدولة الأردنية ومع انه عُرف دولي وقانوني بأن المسؤول بموقع حادثة ما عليه بدون تردد أن يستقيل كرامةً وقانوناً أو ان تُقيله الدولة" ..................." ؟ !لله درك
العدد الكبير للشهداء في عمليتي الكرك والسلط دليل على عدم وجود قيادة امنية متمكنة ولو تم محاصرة القلعة والمبنى من الجهات الاربع وتمترس القناصة على الابنية العالية وضربهم من بعيد مسيل دموع وقطع الماء عن المبنى فبعد يومين او ثلاثة بطلعوا مثل الارانب او بموتوا جوعا .
التسرع هو بحد ذاته السبب الأول لكبر الخسائر. الأولى ان يتم التعامل معهم بحيطة وحذر وصبر وإستخدام التكنولوجيا بدل نشوة الحماس من أبطالنا الاشاوس. هنا يأتي التخطيط من القاده المحاطين بخبراء التكنولوجياء وهم كُثر لدى قواتنا المسلحة وأجهزتنا الأمنية بدل دفع المقاتلين المحترفين أولاً. أين مركز الأزمات؟
أخي خالد بيك ؛
من يرى نعتذر على تعليقاتي سيظن أني لا سمح الله قذفت قذيفة ولاّ صاروخ عالي واطي!على كل حال أقدر الوضع تماماً وأتمنى أن يفرجها الله علينا بنعمة الحرية والأمن والأمان وأن يبعد عنّا الإرهابيين ومخططاتهم ويحمي شبابنا البواسل وبلدنا الحبيب وأن لا نكون عُرضة بالايام القادمة لجرائم الارهاب .
ربما حجم الخسائر في صفوف الاجهزة الامنية عائد الى كثرة الاجهزة المشاركة في العملية فليس من المعقول اننا كنا قبل اربعة عقود اكثر حرفية واستعدادا في التعامل مع الحوادث الارهابية من الان وما زالت عملية نحرير رهائن فندق الاردن بقيادة المرحوم احمد علاء الدين ماثلة امامنا.
بعملية فندق الاردن قبل عقود كان كبار القادة بموقع الحدث الشريف زيد بن شاكر، احمد علاء الدين عليهم رحمه الله واليوم تغيرت مفاهيم التكتيك العسكري فاصبح القادة بالخلف ادعو الله ان يرحم الشهداء ويشفى الجرحى واجمل تحية لخالي العزيز الطيب نعمان رباع المحترم
كل الاحترام خالي الغانم احمد الدهني تحليلي يا خال ان مافعلته هذه الفئة المارقة هي امتداد للفئة المارقة نفسها التي حاربتنا في عام 1969 ولكن بدلت الادوار بغطاء التنطع الديني فقط انما هي نفس الفئة ولك كل الاحترام ياخال والف رحمة على خالنا غالب الدهني الصديق الحميم لجدي
والله مافي غير ربنا بس بعرف شو عم بصير في البلد .
كل الاحترام لاختي الغالية اخت الرجال وبنت النشامى الغانمين
الأستاذ نعمان المحترم:
ماذا حدث في السلط عام ١٩٦٩ وما علاقته بالحادث الجبان الذي جرى في السلط.
اخي المحترم علي بن علي ان ماحدث عام 1969 كان محاولة من الزمر الخارجة على القانون بان عملوا قواعد لهم في السلط تحت ستار المقاومة وهم فئة كومبرادورية المقاومة بريئة منهم واليوم التاريخ يعيد نفسه مع فئة من القناع الثاني تحت ستار التنطع الديني والدين منهم براء ولك كل الاحترام والتقدير
يا خوي ما عندك كلمة مرادفة في المعنى لكلمة (كومبرادور) ، كثرت منها ولازم البعض يرجع لغوغل حتى يعرف معناها