.
— تحليل سليم ، المشكله الكبرى هي في نوعيه الأشخاص الذين يتم اختيارهم للإصلاح لان الاختيار يقوم على التنفيع في اغلب الأحيان فتصبح المهمه مكلفه وبلا نتيجه
— لا نجد عُمانيين في أوساط التطرّف ومرد ذلك نهج ناجح يبدأ في المدارس ، حبَّذا لو استفدنا من التجربه العمانيه
.
دعني اولا ان اوضح امرا وهو ان البلد الذي يسمح فيه بالتعددية الدينية والمرجعيات الدينية وهي التيارات والتجاذبات الدينية التي بالضرورة ستصبح دينية سياسية كنتيجة لتفاعل بالاضافة للفساد والظلم = الفقر +حقد+ قلة انتماء وعليه يصبح الفرد مدعوا بسهولة لتفريغ الظلم والحفد بمبرر انه لا خيار سوى تنفيذ الامر
تحياتي واحترامي للباشا 000 لقد اشرت الى تجربة السجون الناجحه في مكافحة التطرف للتكفريين فيا ريت يتم توضيح هذه التجربه للمجتمع وتوضيحها فانا شخصيا مطلع عليها فراي انها تجربه ناجحه جدا وعلاج فعال للتوعيه للمتطرفين ومن حولهم وان تاخذ هذه التجربه حوار حولها وتعميمها من خلالكم ولكم كل الاجر والثواب
مفال ممتاز و تحليل منطقي و سليم . لا بد من معالجة هذه الظاهرة الخطيرة قبل استفحالها بشتى الوسائل و الطرق و بحيث لا تتعارض مع حقوق الانسان و الدستور و القوانين و الانظمة حتى لا يشعر المواطن بالظلم و الغبن . مرة اخرى رؤية صحيحة يشكر عليها الكاتب الدارس و المطلع .
كل الاحترام للباشا ابن الشهيد هزاع المجالي
و اين الخلل في مكافحة القتل الجنائي اليومي ؟
اتفق معك جزئيا اما المقارنة المخطوءة فتنتج نتيجة مخطوءة مع بالغ الاحترام
الا يعتبر اصحاب السوابق مصدر ارهاب ؟
الا يعتبر القتل الجنائي ارهاب؟
لم لا نجد احدا يتحدث عن القتل لاتفه الاسباب في بلد الامن و الامان ؟
الدول الغربيه نادر وجود التطرف كما هو الحال عند العربان والشبب الحكومات والانظمة والفقر وافقار الشعوب والركوب على اكتاف هذه الشعوب من قبل الانظمة والفقر وضنك الحياة والاعطيات ..
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .