كل الاحترام للباشا ابن الشهيد هزاع المجالي
عندما نتقدم نحو دوله الرفاه
والعدل والحرية
والمساواة
لن تكون للإشاعات
قيمه ولن يلتفت أحد
إليها
لكن الفقر يولد الحقد
ويولد الدمار
مقال يجب الانتباه إليه
على كل مسؤول في هذه الدولة في جميع اجهزتها ان يحارب هذه الظاهرة المحبطة لكل ماهو جميل وجديد في هذا الوطن وذلك بالعدل والوضوح والمساواة والابتعاد عن المحسوبيه والشلليه والتي يراها ويحسها المواطن في معظم مفاصل الدوله
أشكر معالي الباشا على التوصيات الأربع التي ختم بها مقاله وهذا مربط الفرس. فلو كانت الحكومات المتعاقبة تمتثل على الأقل لتلك التوصيات لما وصلنا لما نحن عليه الآن. أضيف لمعاليه انه لا دخان بدون نار والأمثلة كثيرة جداً وخاصة ما يتعلق بها بالفساد المستشري دون حساب فعلي على الأرض. والمخدرات هي الابشع
والمخدرات هي الابشع والتي وصلت لمعظم البيوت نتيجة لضعف العقاب وخاصة للمروجين والمصنعيين وادواتهم. أما الفقر فحدث ولا حرج وهو ما سياتي على تدمير أي إنجاز ان لم يبدأ العلاج. فهل من المعقول ان تجمد الرواتب لسنوات عديده والاسعار بإزدياد مضطرد ومستمر وضرائب تجاوزت ان تكون فقط للجباية بل لتدمير المجتع
.
— اخالف تماما العزيز حسين المجالي في تقييمه بان اغتيال الشخصيه والإشاعات هي اخطر مشكلة نواجهها بل لا اعتبرها مشكلة تستحق الاهتمام اصلا
— وعليه ومن مثله من الشرفاء الابتعاد عن هذا المخاض لانهم دون قصد يحمون لصوصا وناهبين أوصلوا الاردن لما هو فيه ويخشون المساءلة
.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .