رسالة المواطن الأردني خلال لقاءات المحافظات واضحة جدا:
1. ليس فقط محاربة الفساد بل استرداد الأموال المنهوبة
2. توضيح أن الضرائب تستهدف الأغنياء لصالح الفقراء
3. تشغيل مصانع بشراكة حكومية وخاصة لتشغيل الشباب، مع حماية المنتج المحلي من الاستيراد
4.اعادة تشكيل الحكومة بما ينسجم مع قيمنا وأعرافنا
ستأتي ٢٠١٩وسيتجاوز نسبة الدين العام ال ١٠٠٪ للناتج المحلي، ونحن لا نزال بحالة خطوه تنظيم، من سريع الخطوه
لقد سمعت الدكتور بالامس على برنامج 60 دقيقة .. فما الذي اخطأ به ؟ هل تريده بثلاثة اشهر ان ينهي مشاكل وطن من 15 سنة ؟
تحياتي استاذ ابا احمد المحترم. لك الشكر مرارا على ما استجبت به مشكورا و الكتابة عن المخدرات و القتل اليومي و سببها الرئيس هو " القانون والتشريع ".اعتقد اننا لا نملك ترف الوقت ايضا حيال ذلك.
تحياتي لك استاذ خالد المجالي
لا نريده ان ينهي المشكله ب ٣ شهور مع انه طلب مهله مائه يوم فقط ولم ينجز شيئاايجابيا بل تم تهريب مطيع خلال ال ١٠٠ يوم واتى ب وزراء من حكومه الملقي المرفوضه شعبيا ورفع بند المحروقات في الكهربا ورفع المحروقات وووووو الكتاب مبين من عنوانه يا رجل مهو بقول طياره خربانه
*
كنا ممن طالب باعطاء دولته الفرصه. للاسف خذلتنا هذه الحكومه ، ولم تبد ما يثبت انها مختلفة. وعليه نعتذر.
*
الاحتقان الشعبي محق ، بلغ ذروته ، وينذر بالانفجار . الشعب يريد شيئا ملموسا ، وما عاد يغريه جميل الكلام .
*
الحل : اعلان الحكومه دون ابطاء برنامج اصلاح سياسي اقتصادي محدد الاهداف والتوقيت.
حاج خالد الشعب لايملك ترف الوقت،لكن المزيد من الوقت مطلوب لتشويه ماتبقى من صورة هذاالشعب الطيب،باعتباره حسب ادعاء البعض فوضويا معاديا للإصلاح لايؤمن بالحوار ولا الدولة المدنية؟!ستبدي لك الأيام
ان الخصخصة وبيع مقدرات الامة وبيع اراصي الدولة سابقا ومستقبلا والعقبة الخاصة والمؤسسات المستقلة وتوريث المناصب والارتهان لصندوق النقد الدولي واغماض اعين بعض المسؤولين عن تلك الامور من اجل الكرسي المؤقت والذي لم يدم لأحد هي سبب البلاء والعوز
اذا لم نقبل صفقة القرن ولا قانون ضريبة الدخل ماذا سوف يحدت لنا .. هذا هو السؤال المهم الذي يجب ان يفكر به الشعب الاردني لاننا بصراحة امام مستقبل مجهول وغامض . القضية ليس حكومة ولا ولاية ولا قانون انتخاب ولا ولا ولا .. القضية مصير البلد وربنا يسترنا يا سادتي الكرام .
لايوجد ارادة عليا في الاصلاح وحكومة الظل هي المتحكمة بالبلد
الحكومة من الشعب والشعب من الحكومة الجميع يعترف في اي مؤسسة او دائرة او وزارة حكومية عندما يأتي مدير نزيه ويريد الموظفين العمل باخلاص والسير على القانون يقوم ٩٠٪ على الاقل بمحاربته ...المشكلة فينا قبل الحكومة والحكومة منا و فينا