لن تكتمل فرحة الأردنيين والسوريين فعلاً إلا باستتباب الأمن والأمور بشكل عام في سوريا الشقيقة، ومن ثم بعودة ملايين اللاجئين السوريين الذي هاموا على وجوههم في بلاد الدنيا هرباً من جحيم الحرب التي فرضت على بلدهم. لن تكتمل فرحتنا جميعاً سوريين وعرباً إلا بنهاية حتمية للمأساة (والملهاة!) السورية!!!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .