مقال موضوعي منصف محايد جزاك الله كل خير
مقال جميل ودفاع لا بأس به عن الاخوان المسلمين, ولكنه لا يخلو من بعض التناقض ومخالفة واضحة للواقع الذي يعلمه المواطن الاردني, فادعاء او تصوير الاخوان " بانهم حزب فقير لا يملك 100 دينار"...!!! اضعف رد الكاتب الكريم وافقده المصداقية.
اظهار الاخوان بأنهم منافس شريف للوطنيين والقوميين واليساريين هو ايضا طرح يخالف الواقع, فمن المعروف ان الاخوان امتهنوا سرقة جهود الاخرين وركوب الموجة هو ديدنهم, بالاضافة الى اقصاء وتهميش خصومهم.....
قد لا اتفق مع ما ورد في مقالات " الاسلام المعتدل والخطر القادم- مشروع الشرق الاوسط الجديد" ولكن ارى شخصيا انه ابرز واقع الاخوان بصورة اكثر واقعية من مقال الكاتب الكريم هنا. والحقيقة قد تكون في المنتصف ما بين هذا الطرح وذاك.
مقال رائع جدا,يصلح ان يكون ورقه سياسيه يسترشد بها من يدعون
انهم سياسيون في هذا الوطن,للأسف كل عباقرة الوطن مهمشون,واقول بكل حسره وألم اصبح المتزلفون والفارغون هم اصحاب الكلمه والراي
أشكر الدكتور كاتب المقالة على هذا التحليل المنطقي , وأخيراً وجدت مقال يستحق القراءة
فعلا مقال يستحق القراءة
منذ زمن لم نقرأ مقال رائع يحمل قراءات للماضي و الحاضر بصورة متسلسله و ربط جميل بين الاحداث .
كل احترام للدكتور هاشم غرايبه
و ما فرق الاسلاميين عن الامبرياليين.....فكلاهما بلا مبادئ
كنت من المطالبين بالملكيه الدستوريه, ولكني تراجعت عندما ايقنت ان الملكيه الدستوريه في الوضع القائم (مشكلة التجنيس) سيحول الاردنيين الى هنود حمر . شخصيا ,, لا مانع لدي ان كان الوزير المنتخب او حزب الاغلبيه بالبرلمان هو من الاخوان المسلمين . اذا كان ذلك ما يريده الشعب فعلينا ان نخضع لذلك وهذه ضريبة الديمقراطيه, لكن مشكلتي مع الاخوان ان لديهم اجنده فلسطينيه!!!! نعم , اذا لم نكن صريحين مع انفسنا ونسمي الاشاء بمسمياتها ونضع يدنا على الجرح , لن نستطيع تشخيص الوجع لكي نعرف ما هو الدواء المناسب.
نحن اردنيون, ومن حقنا ان نتولى حكم وسياسة بلدنا , بعملية التجنيس العشوائيه والتي تمت على حساب الشعب الاردني والتي تكررم بها ولاة امرنا عليهم , سيفقدنا هويتنا وبالتالي سيفقدنا وطننا.
قد يظن البعض انها اقليميه او انانيه او قد يظن آخر انها تهرب من القضيه الفلسطينيه, كلا انها ليست كذلك , لن نستطيع اعاده فلسطين اذا لم نقوي اساسنا وهو الاردن, بعملية التجنيس هذه ,, اننا لا نساعد الفلسطينيين , بل اننا نمحي هويتهم ونحول الاردن الى وطن بديل بدون ان نشعر .
قد يتسائل احدهم , وماذا سنفعل بالفلسطينيين الموجودين حاليا بالاردن او بالخارج, هل سيكونون ( بدون ) كما حصل بعد ازمة الكويت؟ اقول ,, لا,, وانا مع اعطائهم جميع الحقوق ما عدا الحقوق السياسيه ومنحهم جوازات سفر مؤقته للتنقل الى ان تحل القضيه الفلسطينيه .
تخيلوا معي هذا السيناريو ,,,, قبل عام 1990,,, كم كان عدد الفلسطينيين بالكويت مقارنه بعدد الكويتيين؟ لو تم تجنيسهم بالطريقه التي جنستهم حكوماتنا الرشيده ,, هل سيكون هنالك كويت؟
واخير,,, هذا رائيي الشخي ومنضوري الشخصي للامر وهو عرضه للانتقاد والمناقشه ودمتم اردنيين
هذه عصا طويلة لا يحسن بك حملها من المنتصف , الانظمة العربية مسؤولة عن وضع شاقولي مقصود وممنهج فهي تلاحق مواطنيها لابسط سبب بينما تتفهم بعمق امتدادات حركات وتنظيمات وتتقسم معها مكاسب سيسية تبدو للبسطاء بانها نجاحات للاسلاميين بينما هي دفع مقدم على امل بيع اجل , ها قد جاءت موجة استعمار جديدة فمن يستقبلها ؟ اليس من المناسب ان يتم استقبالهم من (شخص اعتباري) ذي قيمة يسهل لهؤلاء الغزاه مهمتهم ؟ لقد جربوها في موجة سابقة وجولات انتهت بالضربة القاضية لصالحهم وجربوها في العراق وليبيا والان في سوريا عداك عن استثمار غباء اخرين في افغانستان والبوسنة والشيشان وووو وتطول القائمة واطول منها قائمة العلاقات لمحرمة التي اباحها اسلاميون بينما حرمها القرآن فاي اسلاميين تعني يا اخا العرب , لماذا كل هذه المجاملات الفاضية على حساب البسطاء والعامة او الدهماء كما تسمونهم ؟؟اتضحكون على ذقون الناس وتهزون لحاكم !!
الزميل الدكتور هشم لقد فدمت دراسة للواقع الذي فيه الحركة الإسلامية ولكن لا ننسى أنها الوحيدة ضمن القوى السياسية الأخرى التي كان لها مطلق الحرية بالعمل في الوقت الذي كان قادة الأحزاب والقوى السياسية الأخرى تعتقل أو تشرد فكان تواجدها على الساحة السياسية شبه معدوم وهذا مما جعل للحركة الإسلامية لها قوة شعبية كبيرة كانت الحكومة تعتمد عليها في توجيه الطاقات السبابية بعيدا عن الأفكار القومية أو اليسارية وغيرها وخاصة في فترة حروب أفغانستان . وحتي عندما بدأت ما يسمى الحرب على الإرهاب وكان هناك توجه لإقصاء الإسلاميين لم يتم قمعهم أو الجز بهم في المعتقلات بينما إستمر القمع على الآخرين وعندما زورت الإنتخابات لإسقاط الإسلاميين في نفس الوقت تم إقصاء الأخرين من أصحاب الفكر القومي واليساري الوطني .
وهذا ينسجب على الحركات الإسلامية في بقية الدول العربية ففي مصر كانت تشارك في الإنتخابات المزورة لنظام مبارك وكانت مشاركتها شرعنة لمبارك وحكمه وأستبداد حزبه. ولي تعليق للأخ حسان تعليق 7 لم تتوفق في طرحك.
انته الان بنظر الاخوان المسلمين (ذراع حماس بالاردن) عنصري اقليمي انته بينت الحقيقه واعطيت الحلول لاحظ انه عندما وعدهم عون الخصاونه برجوع حماس للساحه الاردنيه اصبحو مع الدوله الاردنيه وخفت الاعتصامات ولما جرى تاخير على زيارة مشعل للاردن بدات الاعتصامات لاسقاط وزارة عون ان قائدهم مشعل وليس الملك عبدالل اول مطالبهم (الملكيه الدستوريه) بس ياريت يفهمو الانصار الاردنيين شو بده ايصير فيهم مش هنود حمر ياريت ويجب ان نتذكر قول ياسر عرفات الاردنيين بالازرق ارجع للتاريخ واسال النائب الحجوج عضو منظمة فتح يا اخ حسان بدنا نسال الملك بهم اياه بدون صلاحيه لهم انتماء وقائد اخرر اذن جريمتهم تتعدى الفساد انها الخيانه وناهيك عن استخدام التقيه الايرانيه في كل عمل يقومو به اما مقال الدكتور هاشم غرايبه جردهم اقراء المقال اكويس شكرا د هاشم ياذكي
الى الاخ حسان
مخاوفك ليس لها مكان على ارض الواقع ولكنها موجوده فقط في مركز الخوف لديك الذي تم العمل علية لعقود
مقال مميز وفيه انصاف , مع الانصاف في هذه الايام اصبح شبه معدوم
ابدعن يا دكتوور
[quote name="عدنان غرايبة"]الى الاخ حسان
مخاوفك ليس لها مكان على ارض الواقع ولكنها موجوده فقط في مركز الخوف لديك الذي تم العمل علية لعقود[/quote
اخ عدنان,,,, ارجو دحض رايي بالحجه والبرهان وليس بالقاء التهم او ادعاء احتكار الحقيقه,,, ولمعلوماتك,,, ,, اني جديد عالسياسه وكنت مغيب عن كل اشي بصير بالاردن وفتشت حالي 9 مرات تا الاقي مركز الخوف الي بتحكي عنه وما لقيته , واشكر لك تجشمك عناء القراءه والرد
واورجو من ادارة كل الاردن ان تفعل المربع الذي الاسفل الذي يقول (ارسال ايميل في حال ورود تعليقات اخرى ) لانه لايعمل