ربما سقط سهوا اسم الكاتب ؟؟؟ على كل اشكره على ما كتب
Areva wanted our Uranium for free,,SO,, they came with a simple formula,,Jordan will give what worth Billions of it's Uranium as an advanced payment for a Nuclear reactor that also worth Billions,,THEN,, and after they get our Uranium we will not be able to build the nuclear station becouse of domestic and regional refusal,,,,SO,,,we will give our Uranium and no power station and maybe even pay to Areva some Billions as panelty....!!!!....o
التغول جاء لمصلحة اللوبي الداعم للنووي لان اللهط فية سيكون عظيما, و لذلك يدعمونة لان من ورائة استفادة...........و لذلك و لعظم الخطب توجد لدينا هئتين مستقلتين للطاقة النووية و نحن لا نملكها؟ فكم هئية ستتولد عندما تكون عندنا محطة طاقة نووية....
القصة واضحة كل دول العالم ثبت لها ان مشاريع النووية لم تثبت فائدة لها كما ان مشاكلها كثيرة فقامت اغلب الدول بالتخلص منها وتدفع للدول مقابل ان تتخلص منها ورجالة النووي في الاردن رصدوا مليار ونصف للعملية لكي تدخل كروشهم ونسوا ان السرطان سوف يقتلهم مثلما قتل شعبهم وملكهم الراحل
كل الشكر لهذا الكاتب الذي لا نعرف وأعتقد أن إنقاذ البحر الميت هو المهم للأردن وفلسطين وإسرائيل . وكل الشكر أيضا لجامعة البلقاء التطبيقيه على ندواتها العلميه . مما لا شك فيه أن الأردن بأمس الحاجه لمياه الشرب وبحاجه لإنتاج مادة البوتاس من البحر الميت وليس بحاجه لمشروع نووي أو مفاعلات نوويه كما ومن الواضح لدينا أن أغلب الدول المتقدمه حاليا ليها الأفكار الكامله والخطط اللازمه لإيقاف كافة المفاعلات الوويه العامله لديها ونحن بصدد إنشاء مفاعل نووي . يكفي النفقات الأوليه والدراسات الغير مفيده حول امشروع النووي الأردني والتي بلغت حتى الآن لأكثر من 240 مليون دينار (( فقط دراسات ورحلات وجدوى )) ولم نبدأ بعد والسؤال الذي يطرح نفسه من أي سيأتي تمويل الووي بالمليارات ؟؟؟ ,RED DEAD أهم من النووي كما وأرجو من الفيزيائيين التعليق وسيكون تعليقهم أهم ممن يحملون الهندسه الكهربائيه ولا زالوا يعملون ويصرون على جدوى المفاعل النووي . إتقوا الله واعملوا لصالح المواطن والوطن ....
يرجى إحترام الإختصاص وعقول العلماء من قبل الكاتب.
لاأريد الدفاع عن المشروع النووي أو مهاجمته (لذلك حديث علمي يبين الفوائد والمخاطر وبين جزءاًً رئيسياً منها د. سائد دبابنة في مقالاته التي تصلح منهجاً علمياً للسير في المسار النووي وهو أساس لتقدم الشعوب) ولكنني أدعوا الكاتب الى إنتهاج المنهج العلمي وهنا اورد الملاحظات القليلة التاليةلكي يتنبه لها مستقبلاً:
1- ناقل البحرين حل لصحيح لمشكلة تلاشي البحر الميت لإنه المصدر الوحيد المتوفر
2- ألماء في نهر الأردن ضعيف لقلة هطول الأمطار على المنطقة. مع صحة محاولة الحصول على المزيد من اسرائيل.
3- الكاتب يقول: "نموذج الحكومة الأردنية الذي ينص الى الحاجة إلى طاقة لتشغيل نقل المياه بدلاً من أن يكون ناقل البحرين مشروع منتج للطاقة وبوفرة". أعتقد المشروع الإردني واضح بجر المياه بالأنابيب الى منطقة صلدة حيث أن الفرصة الوحيدة للحصول على الطاقة هو بضخ المياه لارتفاع 220 م وتركها تنزل بزخم وقوة قادرة على تشغيل توربينات تولد كهرباء يستغل جزء بسيط منها لضخ مزيد من الياه الى أعلى لتوليد الكهرباء وتحلية المياه والباقي يذهب للبحر الميت لرفده بالماء (بعد إجراء الدراسات الكافية - والتي لم تنجز بعد - لتاثير إختلاط مياه البحر مع مياه البحر الميت ذات الكثافة العالية والتركيز الملحي العالي وبالتالي صعوبة الإختلاط بل الطوف وهذه مأساة لشركة البوتاس مثلاً).
4- القول بأن "لا حاجه نهائياً للطاقة المتواصلة لـضخ المياه إلى البحر الميت وبالعكس تنقذ المواسير المغلقة البحر الميت وتولد طاقة لتحلية المياه" هو تعبير لاينم عن معرفة علمية.
كان الله في عون شعبنا ممن يدعون العلم والمعرفة ورحم الله قدر من عرف نفسه وعلمه
طبعا أنا أحترم تعليقات المغترب المتعمقة دائما ولكني هذه المرة أرى أن إنشاء المفاعل يأتي من رغبات وإرادة خارجة عن قدرة الأردن بالموافقة أو الرفض بالرغم من هذا التغليف الوطني الحلو والجميل للمشروع وآتي الأيام سيثبت ذلك
المشكلة في امتنا العربية ان الكل يفتي فيها بما يعرف وبما لايعرف. ليس دفاعا عن الدكتور بل ادعوك وبشكل مبسط عن طريق الويكيبيديا فهم مبداء برنولي (التغير في الضغط والطاقة الحركية وطاقةالوضع هو ثابت بين مدخل ومخرج الانبوب" ثم الخوض في هذه الامور. لكن المشكلة تكمن باننا لا نملك الارادة لعمل مثل هذه المشاريع الكبرى. الاجدر والاولى من طوقان "الاستاذ الدكتور بالهندسة الصناعية باجامعة الاردنية وخريج ال م. اى. تي" ان يقارن بين المشروع النووي وناقل البحرين بمبادى طرق اختيار الافضل التي كان يدرسها لطلابة ولا يطبقها بنفسة. ولا انا غلطان يا معالي الوزير؟
لاشك بأن المشروع النووي يحقق بعض الفوائد، ولكن مضاره أكثر من فوائده لأنها مضار كارثية على السكان والبيئة. وقد عارض هذا المشروع الكثير من الخبراء والمثقفين الأردنيين،وساهمت شخصيا بمقالين لمعارضة هذا المشروع. ولكن يظهر أن " طوقان يريد . . والخبراء لا يريدون " فإرادة طوقان فوق الجميع وسينفذ مشروعه رغم أنف المعارضين والصامتين. نرجو من طوقان أن يتواضع قليلا ويعقد حلقة نقاشية مع الخبراء في هذا المجال تبث مباشرة على شاشة التلفزيون أمام المشاهدين، لنخلص من هذا السجال إذا كان واثقا من فائدة مشروعه للوطن دون أضرار محتملة .
يا با باشا الموضوع ليس أن طوقان يريد فهذا الرجل ما هو الا واجهة للمشروع ولا قرار له وهو لن يواجه العلماء لان حجته ضعيفة والدليل على ذلك تخبطه في ادارة المشروع وانفاقه اكثر من ربع مليار لحد الان دون طائل. الموضوع خلفه ما اطلق عليه الكاتب اسم اللوبي النووي وهم عبارة عن مافيا متنفذه تطمح في الحصول على عمولات مجزية من الجانب الفرنسي الذي فرض المشروع على الاردن ولا خيار لنا وكل الدراسات والعطاءات التي تمت لحد الان من قبل هيئة الطاقة الذرية ما هي الا تمثيلية فالموضوع محسوم للفرنسيين وبعض من وجهائنا ونوابنا هم الان في باريس يستمتعون بكرم الضيافة الفرنسي.
وما دخل نقابة المهندسين في الاردن ؟؟؟؟؟؟؟؟