أنا شخصيا قلبي يعتصر ألما على حال الشباب. كل ساعة كل يوم.
مش غلط 10% من رواتب فوق 1000 دينار فورا لصالح الشباب العاطلين عن العمل. فهم شبابنا.
كنا شباب ونعلم كم هو مؤلم أن يبقى الشاب بشعور الرجال، لكن من دون مال.
الحل: فتح مصانع فورا في الشمال والجنوب، مع حماية من الاستيراد للمنتجات.
عندما تخلت الحكومات عن واجباتها الدستورية وقامت بخصخصة الشركات الرابحة وبيع مقدرات الوطن كان عليها ان تدرك انها فقدت الهالة التي تحيط بها واصبحت تضبق الخناق على الشباب والراي الاخر
لا تندهي ما في حد .هرمنا يا اخ خالد ونحن نكرر ولا زلنا وفي كل الصحف يوميه واسبوعيه ومواقع صحفيه الكترونيه وللحظة على موقعنا ابضا على المكشوف ولا يزال البعض يصب الماء على الطين ,او يصب الزيت على النار وكل يوم نحذر ولكن بطريقتنا بعيد عن لغة سيبويه (وبالشرمحي ؟
الحكومه اصبحت تقوم بدور محاسب شركات فقط منذ بدات لعنة الخصخصه والكل يعلم ان هذه الشركات الان توظف العماله الاقل كلفه, اضف عدد الوافدين والجنسيات المختلفه التي تصل الى 137 جنسيه مختلفه فمن بين كل 3 هنالك اردني واحد. ماذا نتوقع ويعيش بيننا ملايين الوافدين واللاجئين غير الحسره على شبابنا.
لعنة الله على كل من يتاجر بالوطن وابنائه تحت اي مسميات.رغم هذه الحاله التي تصعب على الكافر لابناء وبنات الوطن ما زال هناك اصوات تنادي بتسهيلات ومنح جنسيات وارقام وطنيه, لا يهمهم الى اين يصل الحال بابناء الوطن
هل من مزيد توطين هل من مزيد , امتلأت البلاد باللاجئين والوافدين من شتى بقاع الارض , هل من مزيد
نريد حكومه عسكريه صارمه بقيادة جلالة قائد الوطن وكل طاقم الحكومه عسكريين عاملين والغاء مجلس النواب والأعيان نهائيا لكي نخرج من هذه الفوضى ... جربنا منذ عقود كل الوان الحكومات
وتحيه للكاتب الوطني المحترم على هذا المقال الوطني الحر
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من تاجر بابناء الوطن وقتل حلم اي شاب وشابة.
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من تسبب بجائع و زاد في جوع جائع ومن تسبب بمرض في بدن اي شاب او شابة من القهر.
حسبنا الله ونعم الوكيل في كل من حرم اي شاب او شابة من باب رزق ومن هجر شباب الوطن
التجنيس اوصلنا على ما نحن عليه, بلد خلقها الله وخلق رزقها لخمسه ملايين اصبح يسكنها 11 مليون.
"مرتزقة" اوصلونا الى ما نحن عليه
حتى العام 1989 كان اغلبيه الاردنيين لا يعرفون اين تقع السفاره الامريكيه لانهم لم يفكروا يوما بالهجره وبعد ذلك العام اصبحوا يعرفون حتى اي من الموظفين انسب لتقديم طلب الفيزا اليه في سفاره التشيك او قبرص.