بصفتي احد المنادين و المطالبين بالاصلاح منذ منتصف العام 1997 من خلال مئات المقالات فانني افخر بأن أكون من ( الشحاتيات ) على رأي هذا المسؤول الذي لا تشرفني معرفته و هذه أول مرة في حياتي بهذا المصطلح الغريب مثل صاحبه و نعلمه بأن الوطن عندنا يأتي أولا و أخيرا . تحياتي لأخي ابا أحمد فلقد وصفته بما يستحق
تحيه طيبه وحاره للاخ خالد المجالي اشكرك على هذا المقال الوطني الحر في هذا الموضوع ومتابعتك لما يجري داخل الوطن الغارمات مصطلح لم نسمع به إلا في وطننا ترى ترى من هي الجهه المموله ؟
يمكن ان تكون شركات جباره عابره للقارات وتحصل على أموالها وفوائد أموالها كيف سمح لها ان تستدرج المقترضات بهذه الطريقة الظالمة
اشكرك اخ. ابو احمد على همك الوطني الحر واتمنى مزيداً من التفاصيل حول هذا الموضوع الحساس قضية الغارمات
وجود امثال هؤلاء كان احد اسباب وعلامات سقوط وانهيار دول فالاصلاح والحق تعطى وتؤخذ وليست منحة
بصراحة لا أستطيع التعليق براحتي لوجود حاجب
حان الوقت لتشكيل حكومة عسكرية
يا ريت تتشكل حكومه عسكريه لأنه العسكر ما عندهم لف ولا دوران لازم تتغير نظرة الناس للحكومات العسكرية لأنهم بفكروها احكام عرفيه العسكريون وطنيون احرار
حتى الشحدة ممنوعة بحكم القانون حسب اخر احصائية من شحاد تم القاء القبض عليه حوالى ٣٢٣دينارا يوميا
قال رسولنا الكريم من رأى منكم منكرا فليغيره بيده
فإن لم يستطع فبلسانه
ومن لم يستطع فبقلبه وذلك اضعف الايمان
الأولى بعيدة المنال على الأيتام
والثانيه يلاحقها قانون وضعه من يخافون من الكلام
ما الثالثه فلكم من قلوبنا كل تحية وسلام
الاستاذ خالد بيك المجالي, الكل يعلم من هم فعلا الشحاتيت وكيف هبطوا على الاردن من السماء ونبتوا من تحت اقدامنا, ومن اين اختلقوا هذا المطلح, نعرفهم كما يعرفون ابناءهم, هم ضد الاصلاح لانه يتعارض مع مصالحهم