وقوف الملك حسين في وجه امريكا والدول الاوروبية ودول الخليج التي ارادت غزو العراق على اثر احتلال الكويت.
لم يكن الملك حسين موافقا على احتلال الكويت,انما كان رأيه حل المشكلة عربيا.
كان الاردن يتلقّى المساعدات من امريكا واوروبا ودول الخليج وبقيت الدول الغربية حريصة على علاقتها واحترامها
للاردن رغم ذلك.
لانستغرب اذا كان سيد البيت الابيض هو التاجر الكبير فطبيعي ان يرسل تجارا
اما التوطين فتقع المسؤولية الاولى على السلطة الفلسطينية التي يجب ان تقف ضد هذا المشروع بحزم لمساندة الاردن والتخلي عن المطالبة بالتجنيس لان اعطاء جنسيةالبلد المضيف تمنع حق العودة
يا ابو احمد : لماذا يضيقون على بحارة الرمثا ؟!. لماذا لم تعد العلاقات الى طبيعتها مع سوريا لغاية الان ؟ !
الاْردن بها مئات الآف التجار لا يمون عليهم احد سوى مصالحهم
وإذا قام الملحق التجاري برفع إصبعه أمام البعض فهو رفع إصبعه أمام معازيمه ومن لم يعجبه الأمر كان بامكانه الإجابة أو المغادرة ولا أظن ان الرواية المذكوره دقيقة فالتجار ليسوا دبلوماسييون ليهتموا كثيرا بمشاعر المدعو
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .