الجبهة الداخليه او كما نعرفها بمعناها البسيط احوالنا المعيشية وهذا شيء ثانوي لان المواطن بعد عشرات السنين تمسح واضحى التسحيج والعنقره وكفاف العيش والفقر وضنك الحياة وقلة الحيلة امور روتينيه وبجيناته لانه ايضا يعلم مدى اهمية العلاقات العامه وحب الظهور
نعم اخى خالد تماسك الجبهة الداخلية وصلابتها وقوتها تتكسر عليها
كيد وحقد وطمع اعدائنا الطامعين فى ارضنا واولهم الصهيونية ومن والاهم من عجم وغيرهم و فى الاتحاد قوة وهولاء لا يعرفون الا القوة ولا ننسى اننا اصحاب عقيدة فاذا اتحدت مع قوتنا فالنصر لنا باذن الله مهما تكالب علينا ولنا عبرة فى تاريخنا
استاذ خالد
سنوات من العمل على اضعاف الجبهة الداخلية من خلال بيع مقدرات الوطن وانهاك المواطن حتى بات راتبه لا يكفي لعشرة ايام من الشهر والان عندما بدأت الضغوط على الاردن اصبح الكل يطلب من مواطن منهك الدفاع عن فلسطين والاردن
يتبع ...
المواطن يا صديقي منهك ..فساد ..تخلى القريب والبعيد عن الاردن وتركوه يواجه قدره امام ادارة امريكية متطرفة ورئيس اهوج لا يحترم ايا من الدول سواء حليفة او غيرها
الاردن يا صديقي لم يعد كما كان فقد استطاعت ثلة من اعداء الوطن قتل المواطنة و الانتماء لتراب هذا الوطن وتأكد ان هؤلاء غير مستعدين لخسارة مكتسباتهم " الحرام " والتخلي عن رفاههم وعيشهم الرغيد
يا صديقي المسيرات لن توقف ترامب اما الغيورين على هذا البلد فعلى قلتهم فهم ملاحقون وعندما يجد الجد لن يجد الاردن سواهم للدفاع عن ثراه ولكن السؤال يا صديقي هل سيضحي مواطن معدم ومنهك بدمه من اجل ان يحتفظ هؤلاء بثرواتهم
كل من يريد اضعاف جبهتنا الداخليه هو عدو للوطن والشعب والدولة
خالد بيك,قرأنا العشرات من مقالاتك التي تحث على ارجاع حالة المواطن الى ما كانت عليه منذ عقود على الاقل. مقالاتك لم تجد من يستمع اليها ،فقد استطاع من لا ضمير لهم في ظاهرهم اصدقاء وفي باطنهم اعداء لا يتعدون اصابع اليد خلق الارضية التي تضعف البلد في مواجهة لعنة القرن
الحقيقة المرة بعيداً عن الشعارات: الناس همهم كرامتهم ومعيشتهم
يبحثون عن تعديل وزاري وابقاء مجلس النواب اكثر واكثر علما بان اغلبية الشعب بتقديري غير راض عن الحكومه ولا النواب
المطلوب اعادة الثقة المفقودة لدى المواطن.
لقد عاث البعض فساداويجب مساءلتهم وفي حال ثبت فسادهم تصادر موجوداتهم
الفرق بين الأردن واي دولة اخرى أن هناك ممن بعيشون فيه ويتمتعون بخيراته يضمرون له الشر. حالهم حال كل منافق.
تعليق الاخ عبدالله رقم 12 يعكس الواقع كما هو بالضبط وبكل اختصار. يعيش بيننا الكثير الكثير من المنافقين.