نحن في خير وامان في ظل الادارة الكندية لانريد ان نعود الى زمن الخوف والتسلط
المشكلة فى شرك البوتاس. بالإدارة السابقة اللي كانت تتقاضي رواتب مرتفعة وما ننسى. اعضاء نجلس الادارة. وعلى راسهم. الأمين الحالي لرئاسة الوزراء محمد نور الشريدة. الي كان يتقاضى ٥٠ الف دينار. بالسنه بس لانه عضو مجلس إدارة. ان شاء الله ان شوف ملف البوتاس يتحول من الفساد للمدعي العام و أموال. المواطنين ترجع. لأصحابها
يقول التقرير أن القيمة السوقية لشركة البوتاس 3.666 مليار دينار (هذا في سوق عمان المالي) فمن يجيبني كيف بيعت بمبلغ 88 مليون دينار من قبض كمشن الفرق؟
الشركة الكندية، هل هي كندية ام إسرائيلية؟
يتطرق التقرير إلى الشريك الأستراتيجي بشكل عابر...فمن هو هذا الشريك وهل هو أردني وهل هو نفس الشريك في شركة الفوسفات؟
لم يتطرق التقرير كم من العمال والموظفين تم تسريحهم من قبل الشريك الاستراتيجي والكندي الأسرائيلي المحترم؟
لم يتطرق الخبير في التقرير للبعد البيئي وحجم الخراب الذي أصاب محافظة الكرك ومياهها وزراعتها بسبب الجهل والتعدين الجائر وبحيرة لوط أصبحت من حكايات اساطير الزمان فلم يعُد هنالك بحر لا ميت يُنعى ولا حي يُرجى؟
يمر التقرير مرور الكرام وبدون توضيح بالأرقام حجم مساهمات الشركة في تنمية مجتمع الكرك المحلي الهزيلة بالمقارنه مع الأعطيات على طريقة (أعطه يا غلام)لبعض الشخصيات المخملية والتنفيعات وعلى سبيل المثال كوبون العطور لمؤسسة تبيع عطور بقيمة ثمانية دنانير بكوبون قيمته 150 دينار لكل موظف وكذلك نظارات شمسية؟
البحر الميت وامتياز التعدين فيه يساوي أكثر من ترليون دينار فكيف يُسَلم هذا الأمتياز للشريك الأستراتيجي والكندي المحترم فمن المعروف أننا بعنا البحر يتبع ----البحر الميت وخاماته وخامات المنطقة المحيطة بعمق ومحيط 14 كم وامتياز التعدين فيها مع العلم أن ثروات البحر الميت من الفلزات وعناصر التعدين فقط تفوق ثروات الأمريكيتين ودول الخليج مجتمعه؟!؟!
طال الزمان ام قصر ومهما تجبر الفاسدون والخونه فلا بد يوما وأن يصحى الاردنيون وأهل الكرك ليقوموا بواجبهم نحو وطنهم وأهلهم ومستقبل أجيالهم القادمة وأبنائهم ويعلنوا تاميم البوتاس والفوسفات وكل الشركات المغتصبة ويحاسبوا اللصوص الفاسدين وإلى أن تأتي اللحظة أنصح الشريك الأستراتيجي والمافيات كلها والمستثمر اللص أن يرحل ويهرب عن بلادنا وشركاتنا وأملاك شعبنا العظيم قبل ان يُكنس كنسا وإن غداً لناظرة قريب.
الى الكاتب مع التحيه
1_ القيمه السوقيه سابقا ولاحقا بطريقة العرض هذه ليست دقيقه
2_لغة الأرقام جميله ففي الوقت الذي ذكرت تكاليف التوسعه الحديثه علينا أن نتذكر أن (النميره والطين ,كميرا ,الملح ,ألمغنيسيوم ,ألبرومين ,القابضه لتنمية الجنوب ,وغيرها تم بنائها وتشغيلها قبل عام 2003 وقدساهمت البوتاس بأكبر نسبه من رأسمالها فأين أصبحت هذه الصناعات وكم فرصة عمل انتهت
3_عدد العاملين في الشركه الآن 2100 عامل بمن فيهم عمال 14 يوم وعددهم 350 عامل وكان من المتوقع زيادة عدد العمال بزيادة خط الإنتاج والتوسعات
4_إذا تحدثنا بدعم المجتمع المحلي فإن مجموع ماقدم منذ عام 2004 لا يساوي ما قدم في سنه واحده إذا تجاوزنا عام 2006 عندما زار جلالة الملك الأغوار الجنوبيه بعد فتره قصيره من إضراب عمال البوتاس وعام 2011
5_ زيادة الإنتاج جاءت بسبب التوسعات وهذا طبيعي في الشركه لكن جودة المنتج فهي ذات الجوده وذلك لأن شركة البوتاس هي الأولى في العالم التي تنتج بهذه الطريقه
6_نعم لقد تحسنت أمور السلامه بشكل ملموس وواضح وذلك لإسباب كثيره فقد كنا نفتقد لثقافة السلامه المهنيه بمجملنا وكل همنا أن نحقق الإنتاج إلا أن هذا التغير الإحصائي لإصابات العمل لا يعكس الواقع إذا ما علمنا أن من العمال من لا يجرؤ على تسجيل إصابة عمل
7_كوني عامل في الشركه فقد تضاعف دخلي السنوي وهذا ممتاز وأحمد الله على ذلك
8_أما وإني مواطن فقد كنت أتمنى أن تتوفر إداره للشركه لا أن تباع بكل ما فيها حتى المواطن العامل في الشركه خاصه عندما تكون سلطة الشريك تتجاوز قانون العمل الأردني
عزيزي الكاتب الأمر ليس مجرد دننانير نصرفها هنا وهناك وتنتهي علينا أن نطل بطرف عين للوطن
نشكر السياسة الحكيمة في هذا البلد.
اول تنمية للمجتمع المحلي كانت سلب خمس وعشرين الف دنم من اراضي غور الذراع العائد لورثة المرحوم رفيفان المجالية والمثبته بموجب سند تسجيل سلطاني ومنذ مئات السنين دون اي سند قانوني سوى استغلال طيبة الاردنيين بوعود كاذبه.
لا نريد ان ترجع للادارة العربيه ارباح الشركه تضاعفت عشر اضعاف ما كانت عليه ايام الادارات العربيه اصحاب السيجار اما بالنسبه للتاميم فهذا ليس زمن عبدا لناصر خلونا من الحكي الي ما اله طعم
الاخوة القراء المشكلة في موضوع شركة البوتاس العربية على الرغم من كل الايجابيات التي افرزتها الشركة السؤال هو كيف تمت الخصخصة ففي العام الذي بيعت فيه شركة البوتاس لا بد من هعرفة الحقائق التالية :
- كان هناك صافي ارباح 33 مليون دينار
- كان هناك رصيد اجباري 40 مليون دينار
- كان هناك رصيد اختياري 70 مليون دينار
بمعنى انو سهم البوتاس انباع بالحقيقة 70 قرش
وبعد الخصخصة قام المستثمر الاجنبي في اول سنتين باطفاء الخسائر التالية كمان على حساب شركة البوتاس :
- 26 مليون حسائر سد 19
- 22 مليون خسائر مصنع الملحق
- 170 مليون خسائر مصنع المغنيسيا
- 3 مليون ثمن صيانة مبنى الادارة عمان واثاث مصدي
- عدة ملايين لا تزال تصرف على مصنع كميرا البوتاس في العقبة
- الطامة الكبرى المصنع الجديد اللي كلف اكثر من نصف مليار مشاكلو لا حصر لها
الحبل على الجرار
الى رقم 2 ليس دفاعا عن الشريده ولكن ليش ما تحكي عن الرئيس الحالي لمجلس الادارة حيث يتقاضى رواتب وبدل سفرات برقم خرافي وقام بتعيين اقاربه وشلته برواتب خرافيه بالاتفاق مع الاجانب مثل نائب المدير العام للموارد البشرية السابق الذي قام بالتمديد له والزلمة كان مستقيل ومدير التدقيق الداخلي على الرغم من تعاقد الشركة مه كذا شركة تدقيق والمستشاريين الجدد والمراقب المالي الجديد اللي كان ناوي يورط ويخرب بيت الاقتصاد الاردني من خلال مشروع سحب ارصدة البوتاس من البنوك الاردنية وايداعها في الاجنبية لولا لن تصدى له الغيارى من ابناء الوطن الحقيقين والذين يدفعون الثمن الغالي واضافة الى ذلك ان رائحة العنصرية باتت تفوح منه اختياره لأشخاص المناصب العليا