والله إني أحب ان أكون إيجابيا دائما وأبدا ، ولكن ما فيه فايده ، فهناك من يدفعك رغما عن إرادتك لتكون سلبيا بمفاهيمه هو أو هم ، معك حق أخ سليمان ، فلماذا لا يكون المجلس من مديري الوكالة السابقين أو ممن خدموها بإخلاص لسنوات طوال وصاروا خبراء حقيقيين في عملها من ألفه إلى يائه مثلك وحامد العباد ي ،، يتبع
ومروان الشريده وشفيق عبيدات وعلي ابو طبنجة وسميح حداد وحلمي الأسمر وأمينه التايه والقائمة تطول ولن أقول أنا الذي كان لي شرف كتابة رسالة الحسين رحمه الله الموجهة لصحفييها في ذكرى يوبيلها الفضي وخدمتها بإخلاص لسنوات طوال ، ولماذا تترسخ كل يوم حقيقة أن معظم مجالس الإدارة في بلدنا تنفيعية وصداقات. بيتبع
يا إخوان يا أصحاب القرار ومن تنسبون الأسماء مع الإحترام لها كلها ، نحن نتحدث عن دولة ووطن وشعب ولهذا فالأمر مختلف ساعة إتخاذ القرار بأمانة وإخلاص ، أنا لا أتمنى عضوية مجلس إدارة بترا أبدا لكنني أجزم أن من خدموها من صحفيين كبار هم الأجدر بتولي مجلس إدارتها إن كان الهدف عملا وطنيا منتجا . وسلامتك يا وطن
الأخ والزميل الصحفي المخضرم : شحادة ابو بقر ..المحترم.
كلامك موزون وصحيح يستهدف المصلحة العامة بعيدا عن التنفيعات واخذ الخواطر .أنت من الصحفيين المميزين اخي ابا مازن قدمك قلمك ومهنيتك واخلاصك لمهنتك التي قدرها من يملكون الوعي والحس الوطني ولم يفهمها ضيقو الافق . يتبع
تمسك بك رؤساء حكومات واعيان ونواب لمهنيتك وقد كنت عونا لهم في اداء مهماتهم من خلال قلمك السيال ومهنيتك العالية المستوى .
واذكر كيف عمدت حكومة الى احالتك الى التقاعد مع انك كنت مستشارا لرئيس النواب ولم تكن تلك الحكومة هي من عينتك مما دفع رئيس النواب الى اعادة تعيينك للحاجة اليك .
مشكور أستاذ حامد وما عليك زود وأنا أرى نفسي تلميذا في مدرستك ومدارس زملاء كثر من أمثالك ، بارك الله بك ولك وعليك أنت وكل من تحب وأجرنا جميعا على الله على لا على أحد سواه إن كنا خدمنا بلدنا بأمانة واخلاص .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .