الى الكاتبة المحترمة شكرا لك على هدا المقال وعلى المعلومات الغنية في هدا المقال
بعد ان اجدب السهل وبعد ان أكلت التعرية ما بقي من تربة خصبة على الجبل، وكما سهول بلادي اجدب سهل حوران، فجاءت كلماتك كهطل الندى فعسى بعضا من دحنونات بلادي تتفتح ويطلع القمح وشقائق النعمان، ومن المؤكد سَيُزهر الاقحوان في حوارٍ مع النفس بل سؤال:... بتحبني؟ ...ما بتحبني؟....بتلاتها فردية، بل وترا تحكي قصة حبٍ تذوب الروح حزنا على فراق الشام وحارات الشام وغنج صبايا الشام، فما ان تصحو خروجا من الشام وإذا بك في حوران ...حوران الشقائق حوران الورد والدحنون حوران وردات الإقحوان، بتحبني ..ما بتحبني...أكيد بتحبني وبحبها بلادي وبحب معاها كل بلاد الشام...و(ملعون ابو) من فصل الشام عن بادية الشام.
أيها الكاتبة الشاميه الحورانيه الرائعة، تحيه من الكرك تودع الركبان إلى الشام وتحملهم سلاما للشام وأمانةً إن مروا بحوران أن يبلغوه من أخت الخليل ونابلس والقدس... من الكرك السلام.
ولن ننسى ابدا اطفال حوران الذين اشعلوا شمعه الحريه ليبددوا ظلام ليل طويل غطى ارض سوريا الحبيبه من قبل عصابات ظالمه سلبت الشعب السوري حريته وكرامته
نعم اطفال حوران من سطروا كلمه الحريه على جدران مدرستهم واطفال حوران من تحمل اجرام عاطف نجيب ابن خاله راس النظام المجرم ليقوم بتعذيبهم وقلع اظفارهم الغضه وبكل حقاره يرد على اهلهم بان انسوا اولادكم..... وبدا ربيع حوران يمتد على كامل الارض السوريه ليزهر ياسمين الشام ولشرقت شمس الحريه وتنهي حقبه مظلمه من تاريخ بلاد الشام ومصير الطغاه جهنم وبئس المصير
الله يحمكي يا سورية من كل شر
Well Done Ya Bent Al-Hoson....God Bless The Fields of Houran and Syria. According to the Turks who ruled the country...Houran District starts from northern Jerash til about 15 Km. before you reach Damascus....Good Job Houranyeh Lady....
ترتعد الفرائص طربالكلمات حالمةتقال في صومعة قصيّة ,تنطلق مدويةلتخترق آذان مجتمع محبوس وراء جدران معتمة لا يتسرب منها بصيص نور, وترى أهله صرعى الذهول والجمود , تحريرك أستاذتي همسة ناصح أو صيحة زاجر لقدم لمن يعصف النسيان بأفكارهم وطرحوا التاريخ جانباليذوب حوران ويصبح نسيا منسيا, قلمك سيدتي دام حبره وعلا نبره بوعيك المخلص وحسك القومي النابض فلا عدمناه.
ملعون ابو من فصل الشام عن بادية الشام
حوران سلة القمح والنبيذللأمبراطوريه الرومانيه، حوران نبع الكرامة والحريه والرجوله والاباء التي ما عرفت الضيم يوما ولكنني متأكد بان شدة الظلمه تعني اقتراب الفجر وفجر حوران وربيعها قادم وقريب بأذن الله تعالى منها انطلقت شرارة الثوره السوريه ومنها شيع الرتل الاول من شهداء الثوره وفيها سيقام بأذن الله الاحتفال الأول المهيب برحيل الطاغيه واعوانه اللئام المجرمين بأذن المولى، قال ضابط روماني خدم في حوران : "كنت اخشى ان ارتكب خطيئه على ارض حوران كانت سهولها تنطق بالحكمة والفضيله كنت اشعربأن ترابها وحجارتها كانت ترفضني كلما حاولت ذلك وكنت اخشى عقابها ارض حوران لاتقبل الخطايا"
شكرا للكاتبة المحترمة التي حركت في وجداننا الشجون الدفينة التي تذكرنا بتمزيق سهل حوران الى جنوب وشمال ....الامل يتجدد بسحق سايكس و بيكو اللعينيين في قبورهم بالنهضة العربية الكبرى التي اطلق عليها الربيع العربي ...
يد بيد نحو الولايات المتحدة العربية ان شاء الله.
I enjoyed reading this lovely article about the beautiful Houran. However, I am very curious as to the name of the poet that wrote the second eloquent poem. I was very touched by his unique and unparalleled writing. From Emily, the Hourany lady, who unfortunatley lives far from Houran
اشكركم جميعا والى رقم 10 ايملي اسم الشاعر هو سليمان الصدي من حوران سوريا ولا اعرف لماذا سقط اسمه
بارك الله فيك يا بنت ال نصير الكرام
والله لقد أرعدت فرائصي من شده تأثري لقرائتي هذه اللوحه الفسيفسائه لكي كل المحبه