معك بعدم التعميم و نعلم جيدا بأن هناك أقلام وطنية دفعت الثمن غاليا نظير دفاعها عن الأردن و شعبه , و برأي لا نحتاج لقائمة الإسماء , لأن أي مواطن لديه قليل من المتابعة للمقالات و المواقع الألكترونية يستطيع بلا عناء أن يعلم الصحفي الوطني الحر و الصحفي المرتزق " السحيج", بعض المواقع تحركها أجهزة أمنية و بشكل ذكي جدا ,الفكرة ببساطة إن دخلت موقع يكثر به " السحيجة" فأعلم بأن في الأمر دولارت يستلمها "القطروز" صاحب الموقع , و إن دخلت موقع ينشر للجميع و لكافة الأراء فأعلم أنه على الأغلب بعيد عن الرشوة.

Dear Khalid, My opinion is that these journalists are public figures and any one has any info should be disclosed to the public.Now, if these information is misleading and not true the person may go to court for this defamation .I am glad to see your news paper is publishing without fear and reflection the public opinion. In this way you are doing great Job to the country . .Public must always be permitted to criticize and write their opinions of these public figures.Even the queen of England or even Jesus Christ has been subjected to various opinions , not only those but freedom of religion and believe given you the opportunity to have the option to believe in any God you like or even not to believe .Freedom is the magic and is the safe guard of nations in recent history because it is based on Human rights charter

تسلم ايدك ابو احمد
بس انت تعلم ان هناك قبيضة ويدعون الصحافة
انا اطالب مكافحة الفساد الكشف عن اسماء المواقع والصحخفيين التورطين بالفساد.

← أقلام .. يوماً بعد يوم تزداد في فجورها ..مستمرة في بيع ضمائرها ...لمجرد حفنة من المال ...
أهانوا كرامتهم من أجل تلك الحفنة ..ونسوا أو تناسوا ...( تهان الفلوس ولا تهان النفوس)

← أقلام مسيرة لتفكر وتكتب بحجم العطايا والهبات التي يتصدقون بها عليهم فانغمسوا في مستنقع القذارة بكامل إرادتهم...

نحن من ندفع الضرائب للدوائر الامنية التي قدمت المنح لهؤلاء المرتزقة لانه هؤلاء لا يمتون للصحافة بشئ غير الاسم فمن يبيع قلمه وهم كثر وليسوا قلة هم مرتزقة والله احترنا بعض الصحفيين يؤجرون قلمهم للدوائر الامنية والنظام والاخر للسفارة الامريكية والاسرائيلية وبعضهم يؤجرون قلمهم للسفارة السورية ونظام المجرم الدموي واخرون استرزقوا سنوات ليمجدوا صدام والقذافي والمصيبة تتعمق يجب فضحهم ومسح الارض بكرامتهم حتى يتنظف الوسط الصحفي من هؤلاء الفاسدين الذين لوثوه ولا تحكولي هم قلة فهم ليسوا قلة والتستر عليهم جعلهم يتكاثرون كالبكتيريا :zzz

كل الدعم لوثيقة الشرف للمواقع المحترمة
وارجو ان ينظم فيها تلك المواقع المشبوهه سيئة السمعة والتي لا تمارس الا الابتزاز والرشوة
يجب تعرية كل تلك المواقع واصحابها المعروفيين للمجتمع الحر .

يتوجب على صاحب القلم أن يكون مداد قلمه نابعا من الضمير والحس بالمسؤولية تجاه قضاياه وتقع على عاتقه مسؤولية عظمى ، في تغيير واقع مجتمعه ، إلى الأفضل والأحسن والسير به قدماً والعمل على الارتقاء بفكر أبنائه وأجياله ، ولكن عندما ينحرف هذا القلم ، وعندما يتحول إلى أداة لخدمة أسياده يتكلم بلغة الضاد ويتوجه بتوجهٍ خارجي، فإن هذا القلم المأجور يتحول إلى أداة طيعة لخدمة الأعداء ويثير الفتن والصراعات الداخلية ويدمر كيان المجتمع ويجعله في ذيل المجتمعات والشعوب!!

الرشوه في الدوله الاردنيه تاتي على الف لون ولون بند الاعلانات بند المستشارين بند الصحف بند محطات الاذاعه محطات التلفزيون بند المطربين بند الموذعين بند خطباء المساجد وغيره وغيره

We can tell from the comments on any news or articles about Jordan. Some news website put certain comments and do not post other comments or cut them. I will talk about one of them (owner of a website) keep talking about what car he got. Five months ago he wanted to talk about public service
problems , so he must tell us that he
went to buy apartment in western Amman then he saw.......... and he told them..... and he will tell ... etc two months ago he talked about his trip to SHARM ALSHAIKH in Egypt then talks about what is going on in Egypt. Does he want to tell us that he is rich and he travels. He can talk about Egypt without
telling us about his trips

On any news about Jordan: watch Allofjo and the other website then read the comments on the two website , you will see 100% difference between them, one websites will put the comments that the editor loves while Allofjo put all the cooments

We are not fool we can tell

Some websites do not pass people opinions and feelings and they give wrong impression to the decision maker. They put what the decision makers and the government want to hear. They put ideas that do not
present the real people feelings. We know them and history will judge them. Why allofjo put all comments? even ideas and views that goes against the editor of Allofjo, yet he put these ideas and views. I want to tell some websites: that we are smart and you can not cheat us, history will judge you

من كتابتك نعرفك- نقولها لكل صحفي، وعندما ينبري عدد كبير مما يسمى صحفيين او كتاب للطعن في شخص او جهة دون ان يكون هناك دليل موثق فنحن نعلم ان هناك جهة تدفع لهم. الان تأكدنا من ذلك، تأكدنا ان حمى الصراخ على س و ص انهم أكلوا البلد أو باعوا الدنيا ولم يتقدم احد بدليل ضدهم ان هناك من يدفع وهناك من يقبض وكل كلام التغني بالوطن والتراب والاصل والفصل انما هو كلام فاضي مدفوع الثمن

المقال حسب رأيي غفل عن ذكر بعض الصحفيين الذين يتلقون الهبات الخارجية عربية واجنبية تحت عدة مسميات فالأخ خالد أعلم بهم مني.

اللي نشر القائمة يا اخ خالد هو احد المقربين الفاسدين الذين كانوا على راس القائمة التي حدث عنها وهو عراب العملية ، لانه ليس احد سواه يعرف التفاصيل .

اخ خالد تحية!
ألا تعتقد يا اخ خالد ان الحرية وحرية التعبير قضية مقدسة وتقدمت بأمم اروبا والغرب إلى مقدمة الشعوب والامم؟
لماذا تركز على وثيقة الشرف وما هو الداعي لها الآن والفساد ينخر بلدك؟
أليس الغث يذهب هباءاً والسمين يبقى في الارض؟
الا تؤمن بأن البقاء للأصلح؟ فلماذا نضيق على الناس ونحشرهم واقلامهم في عرفية النظام الأردني الذي أوصلنا إلى حال لا تسعد صديق ولا تغضب عدو...لماذا؟
النائب العام مدعو الآن بأن يحقق ويجلو الشك باليقين ويعيد هذه الأموال المنهوبة من الكتاب وغير الكتاب وهذه دعوة لا تحتاج إلى تحريك فيحركها النائب العام مجرد سماعه او قرائته هكذا خبر وهذا واجبه ويجب ان لا ينتظر،وأظيف ان في الدستور الاردني نقطة تقول أن المواطن خفير على المصلحة العامة وبإمكان اي مواطن تحريك القضية لدى النيابة العامة المتقاعسة عن واجبها!.

الصحافة هي السلطة الرابعة ومن يملكها يملك وسائل التأثير على الفرد والرأى العام من خلال التأثير على القارئ او السامع او المشاهد بوسائل سيكولوجية تعتمد صنع الحقائق واقول(صنع الحقائق لا تقديم الحقائق كما هي )وتعليبها وتقديمها للمستهلك كي يهضمها مقتنعا كما يقنع بأن جبنة البقرة الضاحكة هي الافضل والاصح والاطيب وبأن تايد يزيل كل البقع ويجعل غسيلةه ناصع البياض . هناك ثلاث انواع من الصحف والصحفيين بالاحرى الاعلام ةالاعلاميين , منهم من يعمل كموظف يكتب ويقول مايطلب منه , منهم من يبيع نتاجه للذي يدفع اكثر حسب سوق العرض والطلب دونما اعتبار للضمير والحق والامانة ومنهم وهم القلة القليلة الملاحقة والمضطهدة من يقولون ويكتبون الحقيقة ويحللون الاحداث بموضوعية ومهنية وامانة وهؤلاء هم كالزعفران بين التوابل .
الصهيونية العالمية وعت وتعي مكانة الاعلام في التأثير وفي ابتزاز السياسين في كل العالم , فلذلك تقوم اما بشراء مؤسسات الاعلام ككل وتتعامل مع صحفيها كموظفين عليهم ان يكتوبوا ويقولوا مايطلب منهم واما أن تشتري ضمائر من تستطيع من الاعلاميين وهي بذلك تجعل كل سياسي يتملق لها ويساندها , علما منه بأنها قادرة على مساندتة في الحصول على اعلى المراتب في السياسة او انها قادرة على اغتياله سياسيا وانهاء كل طموحاته في ارتقاء سلم السياسة والسلطة ومن هنا رأينا ونرى انحياز معظم ساسة العالم الى جانب اسرائيل . هذة هي قواعد اللعبة هناك مالك ( الحاكم ) ولديه راع(كل اجهزة السلطة بما فيها الاعلام كسلطة رابعة) لقطيع( الشعب والمواطنيين ) يسوقه كل يوم اما الى المراعي كي يأكل ويتغذى ثم يحلب واما الى المسلخ .

اولا غير قوائم صحفيي الذهبي فيها قوائم مضادة استلموا من عوض الله يعني كل فريق من فرق الفساد جند مرتزقته وبالتالي المرحلة كلها مرحلة فساد بالذهبي وعوض الله
ثانيا والاهم كل موقع الكتروني له سياسته وبعضهم يجند التعليقات حسب مزاج رئيس التحرير ومن يضع بجيبه اكثر نفس الخبر بتلاقيه بموقع (ع) يختلف عن موقع (خ) عن موقع (س) بتلاقي تعليقات كلها مؤيدة بموقع وتعليقات كلها معارضة بموقع او ينشرون تعليقات السخافة من سطر وسطرين وتبدأ بكلمة ابدعت او رائع او مقال جهبذي !!!! ونادرا ما تلاقي موقع ينشر بحيادية سواءا مع او ضد وموقع كل الاردن رغم اختلافي مع الكثير من مقالاته الا انه يتسم بشئ واحد وهو نشر التلعيقات جميعها مع او ضد

الاخ والزميل خالدالمجالي:
لك التحية والاحترام, انت تعلم, كما اعلم ويعلم الكثيرون في الوسط الاعلامي, ان القائمة قد جرى اعدادها واخراجها من قبل باسم عوض الله واتباعه ومريديه ممن هم ما زالوا في مواقع المسؤلية وممن هم في الوسط الصحفي, وانت تعرف ان باسم عوض الله يهدف من وراء نشر هذه القائمه الى هدفين اثنين:
1.الاعمال الانتقاميه: فلقد دس في قائمته المسمومه بعض اسماء الصحفيين والصحفيات الشجعان والكبار الذين تصدوا له وكشفوا امره وهو في أوج قوته في محاولة رخيصة منه لتشويه سمعتهم وهذا هو اسلوبه.
2. الصحافه: كلنا نعرف حجم الضرر الذي الحقه باسم عوض الله بالسطات الثلاث, ووجدها الان فرصة مناسبه لضرب السلطة الرابعه, الصحافه, بحيث يعم في الوسط الصحفي الفوضى والاتهامات ومحاولة اقصاء الصحافة الجريئة والنظيفه ويبقى على الساحة انصاره ومريديه.
أخي خالد: انا واثق انك تشاركني القول لأنك تعلم تماما انه قول الصدق, ولك كل التحية والاحترام.

الى صحفي في يوميه رقم 17,
لقد ابدعت ووضعت النقاط على الحروف. شكرا لك.

أدعو الكاتبة لميس أندوني للأدلاء بما تعرفه بعدما تباعدت مع تيار ..كتاب نضال ف.القاضي ب.ب ألخ
ألف

كان الاولى نشر الاسماء ما في دخان بدون نار

تحيه لابو احمد اوافق برايي على كلماتك وتلخيصك واطلب رأي الساده القراء في هذا المكان الكريم عن ناشر القائمة نفسها وموقعه وخصوصا في الايام الفائته (القائمه ثم بعدها احد الصحفيين يحاول اطلاق الرصاص ثم عطوه عشائريه)
قد لا تستطيع انت ذكر هذه الاحداث لعدة اسباب
المضحك ان ذلك الموقع بالاضافة لوطنيته الخالصه متخصص بصور الفنانات شبه العاريه والاخبار الساخنه السريعه لا اريد تسميتها باسم اخر
فافتونا يا اصحاب الاأي هل يستقيمان (الغث والسمين)

هنال أقلام صحفية هدفها فقط تلميع ومديح أصحاب وصاحبات المقام العالي وبات الجميع يعرف من هم ؟ إن الأقلام المأجوره يجب فضحها لان من باع ضميره من أجل حفنة دنانير يستحق التشهير والفضيحه .

*- الفساد في الوسط الصحفي نوعين :
1-فساد ضميري وهو اللذي يتيح للصحفي اما تغيير انماط كتابته للتوافق مع ميول الدافع او الراشي حتى لو على حساب وطن باكمله او بنثر الفساد الفكري من خلال اطروحات تهمش من عقلية واحترام الشارع العام وهؤلاء مكشوفون بسهولة ولسنا بحاجة اصلاً لقائمة لكي نعرفهم...
2-فساد كفاءة اي ان الصحفي او الكاتب لا يمتلك من الكفاءة ما يسلتزم وروح المهمة الصحفية او الكتابية... فتجد اما منطقا ركيكاً او اسلوب ناقص غير ناضج او لا يتماهى ومتطلبات المشهد اليومي المحلي او الدولي فهو مثلا كخطيب الجمعة الذي يتحدث عن اداب الوضوء والشارع ملئ بالهموم الإقتصادية والإجتماعية والسياسية (وهنا لا اقلل من اهمية المواضيع انما اتحدث عن منطق الأولويات)...وهذا النوع لا يسلزم ان يكون صاحبه مرتشي او منحاز ...بل هو فقط غير كفؤ وان كان ذلك توطئة ليصبح مستقبلاً من الصنف الأول والشواهد موجودة..

والله يا ابو احمد لو كتبوا اسمك الرباعي او الخماسي لن نصدقهم لانك لم ولن تهادن او تستزلم لاي كان فانت من عشيرة عريقة وشعارها المنيه ولا الدنيه

الجميع يدرك ان لكل زمان اقلام ومبادىء ، وفساد بعض الاقلام من الاساسيات التي بات الشعب عليها شبه مؤكد من عقود ، وفضحها بالاسم مطلب لكن اريد ان احذر بان فتح هذا الباب رافق محاولات الاقتراب من محاكمة فاسد شغل منصب حساس يستطيع اختراق اي جهة كانت ،ان كان بحالة غرق سيتعلق بقشة ينفث سمومه بكل اتجاه لحرق الاخضر واليابس فعدم ضبط النفس قبل تكشف الحقائق قد لا يحمد عقباها . وننجرف وراء ما يبعدنا عن مطالب الاصلاحات الحقيقية !! وتسمح لجهات معينه تشتيت وتقويض كل حراك .

لا اعتقد ان اسلوب الرشاوي هو ما كان متبع بل تلفيق قضايا كيديه مررت بأحداها مع تعطل الوسيله التي ادعو ان بها حصلت قضيتين بأن واحد وبأوقات مختلفه ونفس شهادة الشاهد اولها محاوله والثانيه جريمه كامله مع توفير شهود زور مستعدين للحلفان بكل اطمئنان

الرئيسية / أخبار الاردن 0التاريخ : 2012-02-06بيان من وكالة جفرا نيوز : نشرنا لقائمة الصحفيين سقطة مهنية واخلاقية نعتذر عنها

لان الحقيقة هي ضالة المؤمن وغاية الاعلام وهدفه وجوهر عمله ورسالته ولان توخي الدقة الهاجس الرئيس لاي وسيلة اعلام تحترم نفسها وجمهور قرائها فاننا نعلن للملأ بان نشرنا لقائمة الصحفيين - الذوات الصحفية والقامات المهنية السامقة - ال ٣١ الذين اتهمناهم - دون قصد - بتلقي اعطيات مالية من مدير المخابرات العامة الاسبق محمد الذهبي كان خطأ مهنيا كبيرا
وسقطة اخلاقية وقعنا بها نتيجة سوء ادارة وتقدير …

وعليه فاننا نود ان نوضح بانه تبين
لنا وبعد التدقيق والتمحيص والمراجعة بانها قائمة ملفقة ومفبركة وكل ما تضمنته من معلومات وارقام عارية عن الصحة واريد لنا ان نقع في مطب مهني واخلاقي
للاسف الشديد تورطنا به عن دون قصد ونتيجة تسرع وسوء تقدير من احد الزملاء العاملين في الوكالة

وبناءا عليه نؤكد للعموم ولقراء وكالة جفرا نيوز بان القائمة المسمومة التي تم نشرها على صفحات جفرا نيوز بتاريخ ٢/٢ /٢٠١٢ غير صحيحة ولم نقم بالتحقق والتأكد من صدقيتها قبل النشر كما جرت العادة ولذلك فاننا وجراء افتأتنا على الزملاء وتورطنا بنشر بيانات وارقام مغلوطة فاننا نعتذر لهم جميعا كما نعتذر للقراء عن هذا الخطأ غير المقصود ...

وعليه اقتضى التنويه

اين موقفكم من زيادة المتقاعدين العسكريه الهزيله لرتبتي عميد ولواء

اشكرك استاذ خالد المجالي على هذا الطرح المهم لان الاعلام هو السلطة الرابعة لذلك يجب ان بتصف بالنزاهة والحيادية وبعيد عن الشبهات والتنفع وان يضع مصلحة الوطن والمواطن فوق كل اعتبار ومن يخالف ذلك يجب مقاطعتة وفضح شأنة / عقيدركن متقاعد وعضو مؤسس في "حزب المؤتمر الوطني الاردني"

الاخ خالد المحترم ..لادخان بدون نار ..مقولة بشرية وتعني الجزم والتأكيد على ان الفعل قد حدث ولكن يبقى في دائرة الظن وليس التأكيد..ولكن مجتمعنا ينفي الظن
ويؤكد الفعل مهما كانت نتيجة الاتهام واثره التدميري على المتهم.اما قول الله عز وجل وهو خالق الكون وما تنوي النفوس فقد حزم الامر الى درجة التحريم بقوله..
يا أيها الذين امنو اذا جاءكم فاسق بنبأ فتبينو ان تصيبو قوم بجهالة فتصبحو
على ما فعلتم نادمين)صدق الله العظيم
الجميع يعلم مقدار الضرر الذي سيحدث لكل اسم ورد في هذه القائمة وخصوصا البرئ
منهم فما بالك اذا كان من الكتاب المعروفين(شخصية عامة) اما الفاسدين منهم
فالتشهير بهم وفضحهم وعقابهم فهو مطلب كل مواطن شريف .
نحمد الله على ان موقعنا فوق الشبهات والفضل لله ولكم ...وفقكم الله.

ورد في صحيفة الرأي في عددها الصادر يوم الجمعة الموافق 3/2/2012 مقالاً للكاتب سامي الزبيدي تحت عنوان «محاكمة برنامج التحول ورموزه»، وقد تضمن هذا المقال العديد من المغالطات التي تستدعي التوضيح، ونظراً لكوني قد توليت مهام متابعة تنفيذ هذا البرنامج في وزارة التخطيط والتعاون الدولي خلال الفترة منذ كانون الأول 2001 إلى بداية عام 2005، وعملاً بحرية الرأي أرجو التكرم بنشر الرد التالي:

يعتبر برنامج التحول الاقتصادي والاجتماعي برنامجاً حكومياً وليس برنامجاً لوزارة معينة وأن الدور الرئيسي الذي كانت تقوم به وزارة التخطيط والتعاون الدولي تركز في الحصول على المنح والمساعدات الخارجية الإضافية لتمويل مشاريع البرنامج (وليس المساعدات السنوية الاعتيادية التي تأتي لدعم الموازنة)، والمساهمة في تحديد أولويات المشاريع التي تضمنها البرنامج والتي تم إقرارها من قبل مجلس الوزراء ومجلسي الأعيان والنواب وأصبحت جزءاً لا يتجزأ من قوانين الموازنة العامة للسنوات 2002-2005، بالإضافة إلى متابعة سير العمل في تنفيذ مشاريع البرنامج كجزء من مهام الوزارة في متابعة تنفيذ الخطط والبرامج التنموية، ولأغراض تلبية متطلبات الدول والجهات المانحة التي كانت تطلب تزويدها بتقارير دورية حول تقدم سير العمل في مشاريع البرامج الممولة منها. وفي ضوء طبيعة البرنامج وكونه برنامجا للحكومة وأن مسؤولية الحكومات تراكمية لتوضيح كافة الحقائق الخاصة به، وفي ظل عدم تولي الحكومات المتعاقبة مسؤوليتها كاملة في توضيح هذا البرنامج فقد ارتأيت أن أقوم بتوضيح بعض هذه الحقائق لتوضيح الصورة بشفافية تامة للمواطن والقارئ ولتصحيح بعض المفاهيم والاتهامات غير الصحيحة.

يتبع...

هذه افضل مقالة ظهرت خلال الأزمة المفتعلة، شكراً لك

م مقال رائع فالتعميم خاطيء فهناك اقلام وطنيه شريفه لايبيعون مواقفهم ولو بملأ الدنيا ذهب فلايجوز طعن شرفاء الصحافه بشرفهم المهني وإن وجد بعض المرتزقه فهؤلاء في كل قطاع لكنهم في بلدنا والحمد لله فئه قليله ولناشري الاسماء اقول اتقوا الله في الناس فاأغتيال الشخصيه جريمه

وايضا مقاله الاخ باسم سكجها كانت رائعه بخصوص الموضوع