العنف في الجامعات هو ذات العنف في الانتخابات وهما جزء لا يتجزأ من العنف المجتمعي ، سببه الرئيس حلول الهوية الفرعية مكان الهوية الوطنية ، والهوية الفرعية هنا وكما هو واضح للناظر ليست إلا العشائرية ، العشائرية لا يمكن إلا أن تكون عامل تفتيت للمجتمع حالها في ذلك كحال الطائفية والمناطقية والإقليمية ، إن من ينافح عن العشائرية كقيمة سياسية بديلة عن المجتمع المدني هو كائن انشطاري ، إذ هو لا يمكن إلا أن يكون طائفيا ومناطقيا وإقليميا ، لا بل إنه في موقف ما سيشطر عشيرته إلى أصناف من المواطنين (ابن عشيرة درجة أولى وآخرون درجة ثانية وثالثة... .
أجرأ مقال يشخص العنف الذي نسميه العنف الجامعي ، وحقيقة ان العقوبات في الفصل غير كافية .. ولكن تمنيت لو الكاتب اشار الى الدور المطلوب من مجلس النواب فهم ممثلو الشعب والطلبة فأين موقفهم
مقال رائع وان الاسباب التي ساهمت في ذلك ... ضعف الجامعه والمسؤوليين وتدخل الواسطات .. يجب ان يكون هناك قوانيين صارمه لتلافي هذه المشكله التي طالت جامعاتنا.... الى الامام
This is all related to Social injustice .Please read in Wikipedia .People are frustrated too see that HIS MAJESTY GOVERNMENT interfere to award certain contracts to certain people who makes millions while the majority are treated like nothing but of lower class creatures . The problem the Mafia in Jordan think that they have ownership of Wisdom and the rest of the nation are useless.This is the worst can happen to any nation systematic destruction of morals. The only thing we as Jordanians feel sorry for and remember is our late great leader King Hussein .He was a truly one of the people brother , father, uncle....etc.He was a great loss to Jordan and we feel it now.
الاستثناءات هي المسؤله عن هذا الوضع المزري لماذا لا يتم تقديم الدعم للمدارس الاقل حظاكبديل!!!! والتي استخدمت فقط كمبرر لزج المحاسيب!! الي بجوزه ابوه الطلاق علي هين .. بعدين كثير من المدارس في تلك الناطق وضعها افضل من كثير من مدارس عمان والزرقا .. ثم لماذ لم يكن هذا العنف موجودا الثمانينات . بعدين اذا مصر على تعليم هؤلا فعلمهم بعيدا عن العاصمه والزرقا..
الجامعة ليست سبب العنف والمشاكل وسبب العنف هو سلوك الطالب الذي يستغل ضعف ادارة الجامعة وضعف القوانين الرادعة ، لكن على المجتمع ان لا يسمح باهيار النظام التعليمي والاساءة لسمعة الجامعات الاردنية
في سبب غايب عن الذهن هو لماذا يختار الطلاب ساحة الجامعة لمشاجراتهم واستعراضاتهم ، والسبب اذا كان الاشتباك في الخارج فلن يكون هناك تدخل اي لا يوجد حجَّازين ، وفقط قد تأتي قوات الدرك وتعتقل اطراف المشاجرة ، لكن في الجامعة الوضع مختلف :
اولا : هناك متفرجين من الجنس اللطيف هم مصدر تشجيع وحماسي ودورهم اشبه بدور خولة بنت الازور وراء الجيوش الاسلامية .
ثانيا : هناك حجَّازين متوفرين من الامن الجامعي .
ثالثا : لا يمكن للدرك والشرطة الدخول الى الحرم الجامعي .
رابعا : وكما قال كاتب المقال السيد المجالي انه لا يوجد امن ومكاتب امنية بعد تنظيف الجامعات من هذه المكاتب التي تتبع لدولة " زيمبابوي "
وأضيف ايضا انه لا يوجد اعتقالات في الجامعة ، والكل يسرح على كيفه بانتظار قرارات مجلس العمداء ورئاسة الجامعة ويا هلم لالي
انها الجينات السلوكية الخاصة بنا كشعب, طريقة تعبيرنا عن الفرح و الترح و قيادة السيارات و المناقشة و الحديث تختلف عن بقية الامم و الحضارات......تخلف نوعا ما
العنف الجامعي عرض لمرض أكبر , العنف الجامعي لم يكن موجوداً اطلاقا قبل التسعينات , العنف الجامعي ضهر في الفئات المجتمعيه المهتمه والمتنافسه في الأنتخابات بعد تبني قانون الصوت الواحد الذي أحدث تمزيقاُ مجتمعياُ كبيراً وعمق مشاعر العصبيه مما جعل الشبان الصغار ينقلون تلك العصبيه التي يتم النفخ فيها في كل موسم انتخابات (غالباً كل سنتين) الى الجامعات .
عنصر آخر مهم هو التداخل الذي حدث في منظومه العشيرة نفسها , فالتداخلات من الجهات ذات العلاقه مثل مستشاريه العشائر أبعدت كبار المجتمع الحقيقيين وصنعت مجموعه من الشيوخ الدمى الذين لا يحضًون بأيه مكانه لدى أفراد العشيرة . وكمثال ساطع على ذلك زيارة جلاله الملك الأخيرة للباديه الجنوبيه
فقد قام المنظمون بعدم دعوة نواب المنطقه الممثلين لهل ديمقراطياً بينما يتم دعوة عباءات التسحيج والتنفع الباليه مما ينعكس طبعاً بشكل سلبي على نظرة الشباب حول جديه الدوله في الأصلاح وتبنيها قيًم المواطنه .
الاخ عبدالله الحويطات.
صح لسانك...والحل بسيط التهديد بمنع الاختلاط...ومن ثم تنفيذه.وسلامه تسلمك يرجع الجميع اخوه وعرب تلعه.
فكرة رائعة يادكتور ان تقوم الجامعة بنشر اسماء و قوائم المتشاجرين وبازاء اسم كل منهم فقط الكلية التي ينتسب اليها ومعدله الجامعي ومعدل التوجيهي ومن هنا نستطيع ان نتعرف على طبيعة ومستوى الطلاب الحقيقي وسنكتشف بذلك اشياء كثير تساعد صا حب القرار الاستفادة منها
بس بذكرك المشاجرات من عام 1993 حينما بدات بين الشركس والسلطية ثم تتابعت ومخابرات واجهزة امن زمبابوي وافريقيا موجودة الى ماقبل 10شهور عندما سحبت مع بدء الربيع العربي اذا كنت متابعا لذلك او انك مثل اجبد في مقالته يوم الثلاثاء الماضي تكتب لعيون الامن والمشكلة تركتها
صدقت يا ابا تميم . هذا حل عملي ونهائي ويقضي على المشكله .
ولكن ما يؤسف له زج القيم العشائريه النبيله المتوارثه لمجتمعنا في تفسير كل تًصرف سلبي ,مع أن الواقع لكل مدرك للأمور أن ما نعانيه هو "فقد" القيًم العشائريه النبيله وليست المشكله "وجودها" . فالكبير لم تعد له كلمه تسمع , والعائله الواحدة تقسَمت وأصبح بينها ما صنَع الحدًاد للخلافات الناجمه عن القوانين الأنتخابيه الخاطئه التي عملت على تمزيق الهويه الوطنيه .
القيم العشائريه ليست بديل للدوله, فالعشائريه تبقى قيمه أجتماعيه , وفي نفس الوقت لا يجب تبني مهاجمه قيًمنا وموروثنا ,وهذا دائماَ ما يذّكرني بالأتهام الأمريكي للأسلام بتبًني الأرهاب , حيث يتم القفز على الموروث الحضاري الكبير للدين العظبم ويتم القفز عن 14 قرناً من التداخل الحضاري مع العالم لنكتشف فجأة ان الأسلام أرهابي !!!! , وهذا الأتهام بطبيعه الحال لا يخرج عن مصالح آنيه لدوائر صهيونيه وغيرها .
يا اخوان نحن فعلا بحاجة الى خدمة العلم للشباب وبحاجة الى تربية هذا الجيل من جديد ليعرف احترام الكبار ويتعلم كيف يخجل ... الخجل الخجل لان فيه الشجاعة والادب وتجنب المظاهر
يجب فتح حوار ونقاش وبرامج لفضح الاسباب الحقيقية لهذه الممارسات من طلبة الجامعات لان ما يجري شيء مخزي من مجموعات لا تعرف قيمة الجامعة ولا الجهود الي ادت الى قيام جامعة بحجم الجامعة الاردنية ...
اؤيد بشدة اعادة خدمة العلم فورا وان لا يقبل اي طالب في الجامعة الا بعد اداء خدمة العلم اولا
نريد نشر اسماء اعضاء المشاجرات ونوجه سؤال الى عشائرهم : هل يقومون بهذه الاعمال بتكليف من العشيرة وهل هم مندوبين لعشائرهم ...
ولازم نشر الاسباب الحقيقية التي نستحي فعلا ان نسمعها
نعم لعودة مكاتب الامن داخل الجامعات ونعم للمعاقبة الجزائية ومنع المتشاجرين من منح حسن سلوك ونعم لايقاع اشد العقوبات فمن العار ان اصبحت جامعاتنا مسرح للجاهلين بدلا ان تكون منارة للعلم والمعرفة واصبحت مسارح لتصفية حسابات عشائرية وانتخابية فقد كنا طلاب بجامعات خارج الوطن وكان الواحد منا لا يستطيع ان يتلفظ بذكر اسم رئيس الجامعة حتى ولو بالكلام الجميل فكان الامن يسيطر على كل ركن فى الجامعة ونحن فى هذا البلد وتحت قيادتنا الهاشمية المتسامحة اصبحنا نستغل هذا ونصفي حسابتنا الجاهلية على حساب الوطن فما هو ذنب من دخل للجامعة للتعلم وازدياد المعرفة وما ذنب الاخوات الطالبات ليصبن بالخوف والهلع من المشاجرات الجاهلية البغيضة