أضف إلى المفضلة
الأربعاء , 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
شريط الاخبار
التربية: امتحان الثانوية العامة لجيل 2008 إلكترونيا وقف إطلاق النار في لبنان يدخل حيز التنفيذ صباح الأربعاء الملك يوجه رسالة في اليوم العالمي للتضامن مع الشعب الفلسطيني قرار قضائي بإشهار إعسار شركة تأجير سيارات سياحية كبرى التعليم العالي تعلن عن منح دراسية في النمسا - رابط "الجمارك": ضبط 10 أطنان تبغ ومعسل و60 ألف علبة "جوس" و10 آلاف سيجارة إلكترونية مخالفة الأردن يرحب بقرار اليونسكو الداعم لاستمرارية أنشطة الأونروا قرارات اقتصاديَّة تحفيزيَّة لمجلس الوزراء وتمديد العمل بقرار الدَّعم النقدي للمخابز وتثبيت أسعار الخبز الجمارك: التخليص على 550 سيارة كهربائية حتى مساء الثلاثاء الجيش ينفذ إنزالاً جوياً جديداً لمساعدات على شمال غزة تراجع فرص الامطار وحرارة صفرية الليلة بدء التسجيل الأولي للراغبين بأداء فريضة الحج تنفيذ 3372 عقوبة بديلة عن الحبس لنهاية تشرين الأول المنخفض يرفد السدود بـ470 ألف متر مكعب خلال 24 ساعة إصدار دفعة جديدة لمستحقي صندوق إسكان موظفي الأمانة
بحث
الأربعاء , 27 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


محمود عباس يتلقى طعنة في الظهر

بقلم : ماريانا بيلينكايا
03-04-2021 05:43 AM

انتهت لجنة الانتخابات المركزية الفلسطينية من قبول طلبات المشاركة في الانتخابات النيابية التي تجري لأول مرة منذ 15 عاما. وقد انتهت سابقاتها بهزيمة حركة فتح في قطاع غزة وانقسام فلسطين. علما بأن الخطر على وضع فتح لا يتأتى الآن فقط من منافستها على مدى طويل، حماس، إنما ومن أعضاء فتح السابقين. وأبرز هؤلاء محمد دحلان، المسؤول الأمني ​​السابق في حركة فتح والذي يعيش في الإمارات ونظم من هناك، مؤخرا، تسليم 60 ألف جرعة من لقاح سبوتنيك V إلى غزة.

إنما ما زال يتعين إجراء الانتخابات، البرلمانية والرئاسية. فلا تزال مشاركة المراقبين الدوليين موضع تساؤل. بسبب قيود فيروس كورونا في إسرائيل، لم يتمكن الاتحاد الأوروبي من إرسال ممثليه، الذين يجب أن يشرفوا على الاستعدادات للانتخابات، إلى فلسطين. وهناك مشكلة أخرى تواجه الفلسطينيين هي حظر إسرائيل التصويت في القدس الشرقية. وفي الصدد، قال وزير التنمية الاجتماعية الفلسطيني وعضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية أحمد مجدلاني لـ 'كوميرسانت': 'من الأفضل لنا عدم إجراء انتخابات من إجرائها بدون القدس'. وبحسبه، سيكون ذلك بمثابة اعتراف بضم إسرائيل للقدس الشرقية. قادة فتح آخرون يتحدثون عن ذلك، ملمحين إلى أن حماس تتمسك بالموقف نفسه. ولا تستبعد وسائل الإعلام أن تصبح قضية القدس الشرقية ذريعة لإلغاء الانتخابات.

مثل هذا السيناريو من شأنه أيضا أن يخدم إسرائيل. فهيئة إذاعة 'كان' الإسرائيلية تؤكد أن رئيس جهاز الأمن العام الإسرائيلي (الشاباك)، نداف أرغمان، التقى بمحمود عباس مؤخرا لإقناعه بتأجيل الانتخابات لأن حماس قد تفوز. وما زال الرئيس الفلسطيني يجيب بالرفض.

'كوميرسانت'

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012