مقال الكاتب صالح القلاب يتكلم عن ...الموقف الروسي والذي أُلخصه بدوري بلعبة المصالح القذرة التي أصبحت الدماء السورية ثمنها الباهظ .. وأقتبس من المقال الفقرة التالية " إذن إن المشكلة الحقيقية تكمن في روسيا وفي مواقفها فهي التي تتحمل وزر كل هذه الجرائم التي اُرتكبت وكل هذه الدماء التي سالت وأُريقت ...." وبعد الإقتباس أقول نعم والف نعم هي كذلك . وأقتبس فقرة أخرى هي " لم يعد هناك أي مجالٍ للصبر والمزيد من الاحتمال بعد أن تمادت روسيا في تبادل الأدوار والألاعيب للاستمرار بالحكم ( والمقصود دورتين رئاسة لبوتين وتمهيداً للثالثة جاءت دورة للممثل ميدفيديف ) فماذا نتوقع من نظام يقمع بالحديد والنار كل شعوب القفقاس ويقصف بقذائف الدبابات برلمانه أيام بوريس يلتسين , ونظام حرق الأخضر واليابس في الشيشان ومازالت عيونه على اوسيتيا وابخازيا وغيرهما؟ روسيا المريضة تعالج سوريا المريضة !! قول قرأته سابقاً فأعجبني كثيراً
كل التحيه والتقدير لحماة الديار الأبطال في سوريا المقاومه وكل التمنيات لكم بالنصر في حربكم ضد اعدأ الأمه وخونها..!عشتم وعاشت الأمه وخزي الخونة والعملأ والإنتهازيين .
يمتاز الانتهازي والحاثد بالذكاءوخاصة ان تقلبت ادوارة السياسية بين اليسار واليمين اي ات الشمال وذات اليمين وصالح هذاكان بعثيا ثم فتحاويا بعد هروبة من الشام عام 70 وعد ان ساهم في سجن الرفاق المناضلين الشرفاء الارد نيين وما كانوا ليسجنوا لولاة والقصة طويلة طويلة ومن بيروت عرفات الى لندن عرفات وغير عرفات ثم الى الاردن والسعودية والعربية وليس غريبا علية ان يعمل في محطة بالعربية تخدم الصهيونية نحن نحترم الراي والراي الاخر حينما يكون موضوعيا وبعيدا عن الحقد الاعمى الذي يمارسة البريجيدير الاعلامي الاستاذصالح الحمد للة انة اصبح معروفا لدى الساحة الاردنية
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .