يا حكومة اي خلصونا ورجعولهم هالمقعد من الدائرة الربعه الى الدائرة الثالثة وفضوها سيرة.
إلى صاحب التعليق رقم واحد موطن
إذا كان المقعد بدو يرجع للدائرة الثالثة عن طريق .. إحنا في غنى عنو
الى صاحب التعليق رقم 1 موطن أم مواطن
الدكتور حسين يتحدث عن مبدأ وعن قضية
أمثالك الذين لا يقدرون عواقب الأمور ولا يحترمون رأي الآخرين هم الذين أوصلونا إلى ما نحن عليه من تراجع وفساد بالنسبة إلى أمثالك لا يهم أن تطالب بحقك في الحياة لأنك لا تقدر قيمة الحياة ولا معنى الوطن أما نحن فإننا لا نطالب إلا بما هو الحق من خلال إخلاصنا للوطن وهذا الفرق بينك وبيني
بس مو ملاحظين انه كل الولاء في المقال موجه للهاشميين وكأن ما ولاء للبلد
من حق الذي تكرم بالمقعد ان يسحبه وقت يشاء اما الاخلاص والمزاودات الباليه انتهى دورها مجلس نواب نصفه كوتات يعني تعيين من الحكومه يعني الكوته ضمان في الجيبه الاردن بحاجه الى انتماء لارضه للوطن للدوله للتاريخ للتنميه للروح الاردنيه فكر الاقليات لايبني وطن
اذا فعلاً نريد ديمقراطية عصرية فيجب إلغاء جميع الكوتات ومقاعد الترضية
المخصصة لبعض الفئات كلنا مواطنون ولنا نفس الحقوق والواجبات..
الأخوة الأعزاء وعلى رأسهم صاحب التعليق 5 بعدين
إن الشراكسة لم يعتبروا أنفسهم في يوم من الأيام أقلية لأنهم كبروا ويكبرون من انتمائهم أولا لأرض الأردن الطهور وللأمة الإسلامية جمعاء ولشعورهم بالأخوة ووحدة المصير مع العشائر الأردنية الأصيلة من بني صخر والعجارمة والعبابيد وبني حسن هؤلاء الذين استضافوهم وقاسموهم لقمة العيش والمصير . والكوتا بالنسبة الى الشراكسة هم أول من رفضوها ولكنهم أجبروا على قبولها لأنهم كانوا الأغلبية في عمان بتاريخ 1929 والواقع أن ما قدمه الشراكسة وبالذات في معارك الشرف في فلسطين وعدد الشهداء الذين ضحوا بدمائهم الغالية في سبيل الأردن والذين استشهدوا وهم على رأس عملهم سفراء وديبلوماسيين يجعل منهم أكثر من قدم من الشهداء في سبيل الأردن . والكوتات ليست مقصورة على الشراكسة وإنما ينضوي تحت مظلتها العشائر البدوية أهل الأرض وأصحاب الثرى الأصليين كما ينضوي تحت الكوتا الأخوة المسيحيون والمرأة الأردنية الشامخة الأبية الأم والأخت والإبنة. فيا أخي إن انتماء الشراكسة إلى أرض الأردن لا يحتاج إلى دليل أما بالنسبة إلى إخلاصهم للعائلة الهاشمية قلقد أخلصوا لبني هاشم لأنهم أحفاد الرسول العربي محمد عليه الصلاة والسلام ولا ننسى التضحيات والحروب وملايين الشهداء الذين سقطوا في كل بلاد القفقاس ضد جيوش القياصرة لمئات السنين من أجل إعلاء كلمة الله ومن أجل شهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فالولاء للهاشميين هو ولاء للإسلام والدين
ونحن لا نتغير حسب العواصف والأهواء أو حسب المصالح والأزمان
وود الكوتات للشركس أمر ضروري فالتنافس في عمان مش مثل التنافس في المحافظات.أما فكرة الإنتماء اللي تحدث عنها السيد عبدالله العموش فممكن تتحقق من الصوت الثاني و الثالث للقائمة الوطنية و يا ريت يكون التصويت كلوا برضوا على القوائم حتى نلغي الكوتة و مما يجبر الشركس مثلا على الإنتماء لحزب إلهم و الدخول في المنافسة و أنا أول مين رح أصوتلهم ...
إنّ أكثر ما لفت نظري في هذا المقال هو لغة العقلانية في الطرح , وعدم تخوين أحد ,وعدم التوجه لإقصاءأي كان ولأي سبب كان ..
المقال طالب بموضوعية وبلا تشنج إعادة مقعد إلى دائرةٍ كانت وبالعرف السياسي الإنتخابي التاريخي للعاصمة عمان مكاناً تاريخياً للأهل الأُردنيين الأوفياء من الشراكسة ,,,,
وعليه أقول وحسب وجهة نظري الشخصية أنّه لو تم إعطاء الشراكسة عشرة مقاعد برلمانية في مختلف الدوائر لما قبلوا ذلك ,, وموقفهم برأيي سيكون منطلقاً من أمرين لا ثالث لهما , وهما : -
1 - لايؤمنون ولا يميلون ولا يرغبون في مدِّ ايديهم على حقوق غيرهم
2 - الدفاع عن المسألة التاريخية لوجود الشراكسة في تلك الدائرة .
أمـّا للأخ الخالدي صاحب تعليق رقم 4 " الخالدي " لماذا تعتقد أنّ الوفاء والولاء للهاشميين سُبّة وتستحق الإدانة ؟؟
ثُمّ وإنْ وردت في مقال الكاتب فقرات تتضمن الولاء والوفاء للهاشميين فيقيني إنّه يقصد بذلك تثبيت ما غرسته الأُمهات في الضمير من جهة , وللقول لصاحب الشأن ليس هكذا يكون جزاء تلك المواقف من جهة أُخرى وأخيراً أراك يا أخي الخالدي قد أغمضت عينيك قاصداً مُتعمّداً عما عبر عنه الكاتب من إنتماء لهذا الوطن ولهذه الأرض ولهذا النسيج الوطني .
وإنْ فاتك ذلك دون قصد فأقرأ الفقرات التالية ومن ثُمّ فاحكم : -
1- أنا مخلص "للوطن وأردني حتى النخاع" مثلما كان والدي وقبله جدي
2 - هذه الشريحة المؤمنة بربها والمخلصة لوطنها.
3 - وإنما تميزوا بالشهادة في كل المعارك التي خاضها الجيش العربي الأردني دفاعا عن الحق العربي وتميزوا بالإخلاص والإستقامة ونظافة اليد " والإيمان المطلق ""بالإردن"" وطنا ومصيرا وحياة."
فأقرأ يا أخي الخالدي ببصيرتك قبل بصرك ,,,
هداني الله وإيّاك لسواء السبيل
وشكراً للكاتب لطرحه العقلاني ولعرض ما يعتقد به بكل موضوعية وها هو يُوجه النداء والتساؤل بعدما رأى تطاول المسؤولون وتقاعس أبناء جلدتهم عن قول الحق , لصاحب الأمر وبقوله : -
إن إخلاصنا للأردن غير مشروط وحفاظنا على النظام ليس له حدود ووفاءنا للهاشميين يطاول السماء . أخبرنا يا جلالة الملك المفدى ماذا نفعل ؟؟
سبحان الله أصبح الإخلاص للوطن وللهاشميين مسبة وأصبحت المطالبة بالحقوق من خلال القانون معصية وأصبح الشرفاء في هذا الزمن الرديء سلعة نادرة وأصبح أخوالي من الشراكسة الكرماء النبلاء أقلية بين أهلهم وفي كنف وطنهم وما هو الخطأ في أن يطالب سكان عمان بحقهم في إعادة مقعدهم النيابي الذي سلب منهم دونما وجه حق لا لشيء إلا لأن رئيس وزراء حاقد لم يعجبه أن تحصل توجان فيصل على أصوات انتخابية أكثر مما حصل عليه فسقطت هي ونجح هو ولأن توجان فيصل انتقدت سياسة نفس رئيس الوزراء في الفساد والقوانين المؤقتة وتطويب ألأراضي الأميرية ورفع أسعار الحديد ونصب نفسه هو ومجموعة لا تزيد عن أصابع اليد رئيسا لمافيا تتحكم في أسعار الحديد وقام بزيادة رسوم التأمين وأرباح شركات التأمين وسرق من عطايا البترول التي قام صدام حسين بمنحها للشعب الأردني. أنا أظن أن هناك مخطط أثيم يهيء لتفتيت الأردن ولإيقاع شرخ بين القيادة الهاشمية وبين العشائر الأردنية التي دافعت وحمت النظام والشراكسة هم من هذه العشائر الأردنية التي نمت على الإخلاص للوطن الأردني الطاهر وللعرش الهاشمي إن الدكتور حسين قد عرض بالتوثيق الواضح السيرة النيابية لتاريخ الشراكسة في عمان وفي الدائرة الثالثة أين هو الخطأ فيما ذكر ووثق فبدل أن تنتصروا للمطالب العادلة لهذه الفئة المؤمنة أراكم تشهرون سيوفكم على أخوانكم بدل أن تساعدوه في استعادة حقهم والمطالبة بإلغاء قانون الإنتخاب الجديد الذي أقره مجلس فاسد ومزور
كلامك ما علية غبار,,, لقد ظلم الشراكسة ,,,,
الإخوة القُـرّاء الكرام ,,,
دعونا نُقأرن بين تعليقين أحدهما لصاحبة التعليق رقم (11) بإسم " سولافة بني صخر والتالي نصـّه
" سبحان الله أصبح الإخلاص للوطن وللهاشميين مسبة وأصبحت المطالبة بالحقوق من خلال القانون معصية وأصبح الشرفاء في هذا الزمن الرديء سلعة نادرة وأصبح أخوالي من الشراكسة الكرماء النبلاء أقلية بين أهلهم وفي كنف وطنهم "...
وتُضيف
" أنا أظن أن هناك مخطط أثيم يهيء لتفتيت الأردن ولإيقاع شرخ بين القيادة الهاشمية وبين العشائر الأردنية التي دافعت وحمت النظام والشراكسة هم من هذه العشائر الأردنية التي نمت على الإخلاص للوطن الأردني الطاهر وللعرش الهاشمي "
أمـّا التعليق الثاني فهو : للأخ الخالدي تعليق رقم ( 4 9
" بس مو ملاحظين انه كل الولاء في المقال موجه للهاشميين وكأن ما ولاء للبلد"
وبمقدور أي كان أن يُلاحظ إتّجاه بوصلة كُلٍ من صاحبي التعليقين ,,,
كمواطن أردني وجدتُ نفسي مشدوداً للتعليق على مقال الدكتور حسين من جهة , ومُبيناً للأخ الخالدي أنّ محبة الهاشميين ليست سُبة أبداً ولا عارٍ على الإطلاق من جهة أُخرى وبيّنتُ أنّ الكاتب أكد في مقاله " أُردنيته " وانتمائه وولائه لهذا الوطن بالقدر الذي أبدى فيه وأظهر ولائه للقيادة الهاشمية .
وبعد ذلك ,,
فإنني أود أنْ أُضيف مُخاطباً صاحبة التعليق رقم ( 11 ) سولافة بني صخر بقولي :
نعم ,,, ومع كل الأسى والأسف أصبح من تبقى في قلبهم بعض الولاء والمحبة للهاشميين محل شُبهة وإتهام بانهم من المتكسبين والمُعيّشين والسّحيجة وأصبح أصحاب الألسنة المتطاولة هم الوطنيون بل واحتكروا الوطنية والوطن لهم وحدهم أمّا ما عداهم فليسوا إلاّ من جماعة لوّح بايدك ,,,
مع الأسف يا سولافة هكذا أصبح عنوان الزمن الموصوف بالربيع العربي , فماذا نفعل ؟؟
وقبل الخِتام أود أنْ أقول بأنني اتفق تماما مع رأيك في وجود مُخطط يهدف الى تقسيم العشيرة الأردنية الى مئات المِلل والإتجاهات بل ولا مانع لدى المخططون لو جرى تقسيم الأردن الى كانتونات متناثرة ,,,,
ومع الأسف الأشد فإنّ هذا المُخطط قد أمتد أُفقياً ليشمل الشراكسة فأخذهم المُخطط في طريقه فظهر هُناك ما يُعرف بالحراك الشركسي الذي يقوده حسب ما تناهى لعلمي عددٌ من الذوات الشراكسةالذين كانوا أمس وقبل الأمس ممن يحملون القاب المعالي والعطوفة والسعادة , وأصبحوا اليوم يحلمون !! والفارق بين" يحملون" و "يحلمون " ليس كبيرا
وهذا التطور يؤكد وجود مُخطط عمِل أصحابه على تفتيت الجسد الأردني بكل مكوناته الإجتماعية الى أجزاء وشظايا ليسهل بلعهم بدايةً واقتلاعهم في النهاية عُصبةً إثر عُصبة ,وحراكاً بعد حراك ,,
أتفق معك بأن المخطط كبير وآثم ومبرمج وهادف
وأخيراً أسأل الله سُبحانه وتعالى أن يحفظ لنا الأُردن وطناً عزيزاً غالياً مُصاناً بشعبه الأبي وقيادته الهاشمية ووحدة نسيجه ووحدة تُرابه ولو كره الكارهون
انت تعرف و كل الشركس يعرفون ان من نقل المقعد الشركسي الى صويلح هو سميح بينو لان تجمع اقربائه هناك و نتائج الانتخابات تدل على ذلك , و هو الذي قال في احدى المناسبات ( الشركس يحاولون اعادة المقعد الى الثالثه و هذا لن يحدث طول ما انا عايش ) . و لعلمك ايضا ان منير صوبر يساند سميح بينو بذلك. يجب ان نقف وقفة رجل واحد لاعادة المقعد الى الثالثه و لو ادى الامر الى مقاطعة الانتخابات و الاعتصام امام مجلس النواب و القصر
after being jordanians for 4 or 5 generations,circassians are entitled to the nationality and the identity of the country they helped build and were loyal to all along
that does not mean we are politically uniformed,as we are not made like pepsi cans,same size,same liquid :) we belong to different political schools and ideologies,even if it seems like the majority are sentimentally attached to the royal family
one fact should be known to all though,we are loyal to the country first regardless of political tags. we engage politics like every true citizen of the land,and we do it each having the common good of the country and the nation at heart
as for the particular seat dr touqa referred to,i think that since the system of seating is still the old one,we have the right to demand what was historically ours,as we are among those who established the capital city of amman and grew with it as the new state of jordan flourished into what it is now . the sentimental value of the seat has historic roots which we are proud of.it should not be up to an ex prime minister,who apparently forgot that his family is not of jordanian origins either,yet the country embraced it,and it owes the country it's wealth
talking of which,eevry jordanian knows that no circassain official so far dragged the country into debt or was accused of foul-play ever,to mention few of the curses some brought on the land and it's people.
amman hlalik tali3 fouga-le-jbal
ya jbal -e-sab3a el 3ajbeenha mayel le 3gal
ya hboub el ree7 mathizzik 7amiki rjal
7amiki rjal
anyone remembers this old song?i do in the diaspora
السيدة ليلى فيصل المحترمة
تحية التقدير والإحترام لقد قرأت رسالتك المبعوثة من كندا ولقد سررت جدا بما جاء فيها من مشاعر ومحبة الى عمان والى هلال عمان وجبال عمان وهو ليس غريبا عليك ولا على عائلتك أنا زميلتك وصديقتك من أيام الدراسة الثانوية والدراسة الجامعية في الجامعة الأردنية حين كانت الجامعة مصدر علم ومعرفة وأخوة وصداقة ومحبة واحترام ليس كما هو حال الجامعات اليوم وأنا أذكر والدك رحمه الله رجل الفكر والقانون في بيتكم مقابل البريد المركزي في وسط عمان وأنا أفتخر وأعتز بكل صداقاتي مع الشراكسة وأذكر كيف كانت الحاجات الشركسيات يذهبن للصلاة من عمان إلى المسجد الأقصى كل جمعة أنا من عائلات القدس ووالدي من الضباط المتقاعدين والواقع أنني أذكر الدكتور حسين من الجامعة الأردنية ولقد حضرت له محاضرة قبل أشهر في مركز الرأي تحت عنوان تقتيت العالم العربي والإسلامي في فكر برنارد لويس ولكم كنت أتمنى لو قرأ أصحاب التعليقات هذه المحاضرة لكانوا أدركوا أننا في العالم العربي نتعرض إلى أقسى أنواع التآمر من أجل تحطيم المبادىء والمثل والقيم التي تربينا عليها ونشأنا ونحن نؤمن بها ولم أعد أصدق أن تاريخنا يكاد يمحي آثار الإحتلال الصهيوني ولولا خجل بعض الدول العربية لأعلنوا أنهم أصدقاء مع إسرائيل ولو حتى على حساب الشعب الفلسطيني. وعودة الى موضوع المقعد النيابي الشركسي في عمان إن الشراكسة لم يضعوا الكوتا في قانون الإنتخاب وإنما تم وضعه للحفاظ على حقوق البدو من الجنوب والوسط والشمال والأخوة المسيحيين ولحفظ حقوق المرأة وتم ضم الشراكسة الى هذه الكوتا وكما ذكر الدكتور حسين بالوثائق والأرقام تاريخ المقعد النيابي الشركسي في الدائرة الثالثة منذ عهد المجلس التشريعي الأول عام 1929 وإن من واجبنا أن نطالب بإعادة المقعد اليهم وأذكر يا ليلى كم من الوقت قضينا أنا وأنت ونحن نحارب ونكافح من أجل إنجاح أختك توجان وإنجاح ليلى نفاع . ونرجو أن يقوم جلالة الملك عبد الله برفض القانون الإنتخابي الجديد ويرفض المصادقة عليه لأن ما أنتجه المجلس المزور مجلس 111 مجلس الفساد لا يعكس إرادة الشعب ولا يعطي الشعب الأردني حقه في قانون انتخاب عصري عادل سليم مع تحياتي اليك وعائلتك في كندا
قبل شهر حضرت مراسم تشييع أحد أبناء جرش مدير الأمن العام السابق المرحوم مأمون خليل ولقد التقيت بكافة مدراء الأمن العام المتقاعدين وضباط الأمن العام السابقين والحاليين ولقد فوجئت بالكم الهادر من زملائه وأحبائه من ضباط القوات المسلحة ومن رفاقه في الدرب وبالذات ضباط المدفعية الأردنية السادسية وتذكرت كلمات عزيزة على قلبي إرم باسم الله الرمية ارم يا جندي المدفعية تذكرت مواقف هذا الرجل البطولية واستماتته في الدفاع عن وطنه وعن كل اللواء الشمالي
لقد آلمني تعليق بعض الأشخاص الذين لا يملكون ضمائر على أخوانهم الشراكسة وأردت أنا أن أذكرهم بتاريخ رجل شركسي أردني بطل من جرش في مرحلة مظلمة من مراحل التاريخ التي تعرض لها الأردن فإلى جنات الخلد يا رفيق السلاح
أقتباس (وإنما تم وضعه للحفاظ على حقوق البدو من الجنوب والوسط والشمال والأخوة المسيحيين ولحفظ حقوق المرأة وتم ضم الشراكسة الى هذه الكوتا)
مع أحترامنا لرأي الأخت المقدسيه فيجب أن لا تتكرم على دوائر الباديه بوضع كوتا للحفاض على حقوقهم , وربما كان عليها أن تعرف التاريخ والجغرافيا والديمغرافيا قبل أن تتطرق للحديث ....فمن ناحيه الديمغرافيا (وللحديث فقط عن الباديه الجنوبيه) فعدد السكان يبلغ مائتين وخمسين الفاً (لهم ثلاثه نواب) وعليها أنت تقارن مثلاً بمحاظه مثل السلط (ولها عدد مقارب من السكان) مع ثلاثه اضعاف عدد النواب .
ومن ناحيه التاريخ أريد أن اذكرها أن الثورة العربيه قامت على ضهور ابناء عشائر الباديه ومنهم الحويطات والتي مات أميرها (عودة ابو تايه) كمداً لأن حجم الأردن الحالي لم يكن يوازي جزءاً من النفوذ القبلي لقبيله الحويطات( بل كان المستشرقون الأجانب يتحصلون على كتاب بالموافقه للمرور من فلسطين للحجاز من أمير الحويطات ) بل أن قبيله الحويطات لم تخضع لسلطه العثمانيين وأعلنت التمرد عام 1899 .
أما الجغرافيا فحجم نفوذ القبيله الجغرافي (حاليا) لا يقل عن 25% من أراضي المملكه وتتكون القبيله من 33 فخذا باسماء مختلفه .........
سيدتي الكريمه ..سياسه النظام هي التفرقه والكوتات وتشجيع الهويات الفرعيه وكافه المنابت والأصول والهويه الجامعه وذلك لغرض التساوق مع الوطن البديل , أما نحن فلسنا بحاجه (لكوتا كما تعتقدين) واقبلي الأحترام .
السيد عبد الله الحويطات المحترم
لقد شاهدت فيلم لورنس العرب وقرأت تاريخ العشائر العربية والعشائر الأردنية وهذه هي المرة الأولى التي أسمع فيها أن عودة أبو تايه هو أمير لعشائر الحويطات أنا أعرف أنه شيخ محارب اشتهر بالغزو وكان بطبعه يحب الذهب والمال ليس من أجله شخصيا وإنما من أجل أبناء عشيرته وأنا أعرف أحفاده واحدا واحدا وأعرف السيد فواز أبو تايه منذ كان في التشريفات الملكية وقبل أن يصبح سفيرا في وزارة الخارجية كما أن زوجة شقيقه رحمه الله السيدة نيرمين شقم هي من أعز الناس على قلبي وأنا أعرفها منذ كانت طفلة وكانت أختها الكبيرة نائلة شقم تحضرها معها عام 1963 حتى عام 1967 الى الجامعة الأردنية.
والأن أريد أن أقول لك أنا لم أضع قانون الإنتخاب الأردني ولم أضع قانون الكوتات ولم أذكر تعداد قبيلة الحويطات ولا قبيلة بني صخر ولا العجارمة ولا العدوان ولا بني حسن وأرجو منك أن تراجع قانون الإنتخاب الأردني وبالذات المشمولين بالكوتاومحاولات بدو الجنوب إلغاء الكوتا الخاصة بهم وأنا السيدة المقدسية لا أتكرم على أحد ولا أستطيع أن أكون شجاعة مثلك من خلف اسم غير صحيح ومن خلال موقع الكتروني أن أتهجم على النظام وأن أتهمه بأنه قائم على التفرقة والكوتات وتشجيع الهويات الفرعية لأنني أعرف أن الثورة العربية الكبرى قد قامت من أجل توحيد العرب ضد الإحتلال العثماني وأن الشريف الحسين بن علي قد ضحى بملكه في أقدس بقعة في الأرض مكة المكرمة قبلة المسلمين وأنا ضد الوطن البديل وتتهمني صديقاتي بل وحتى عائلتي لأنني كنت أتمنى أن تظل فلسطين جزءا لا يتجزأ من الأردن ولقد طالبت الكثيرين بالمواقة على دعوة الملك الحسين رحمه الله بالوحدة الكونفدرالية مع الأردن لقد كان رحمه الله بعيد النظر ثاقب الرؤيا
ونحن أهل القدس أشد الناس تضررا ومعاناة من سياسة التهويد الجائرة الظالمة وبناء المستعمرات وسلب الأراضي الفلسطينية وأحب أن أخبرك أن أهلي من عائلة الإمام لا زلنا نحتفظ بقطعة أرض تبلغ 15 دونم داخل الأسوار وقامت المنظمات الصهيونية بدفع الملايين كما قامت الحكومة بتهديدنا بالإستيلاء على أرضنا ونحن لا زلنا نقاوم وسنظل نقاوم وأريد أن أخبرك أن سبب محبتي للشراكسة أن أول من سقط على أسوار القدس من المتطوعين العرب كان شركسيا من جرش
*- للأسف هذه هي المواصيل التي اوصلنا اليها النظام و سياساته العصراوسطية !! عندما يناصص و يحصص بين افراد الشعب الواحد!!
*-يا اخوة انا ضد الكوتا وانا اعتبرها ضد الوطنية و ضد المفهوم الحقيقي للديمقراطية وهي لا اساس لها في اي عمل !!اصلاحي!!
*-لكني في نفس الوقت ضد كلمة "اقليات" في الاردن لن لا وجود لها ابدا و نحن نرفضها على المستوى الوطني فالشركسي و الشيشاني و المسيحي و المسلم و الارمني و الدرزي كلهم اردنيون قبلاً , فالاصلاح الحقيقي يحدث عندما تختفي هذه الكوتات التي اسست اصلا للتفرقة بين افراد الشعب و الحفاظ على المسميات الفصلية و اتجزيئية و كلها لهدف واحد و هي الدعوة الى الاستقطاب في حال تعرض النظام لخطر التغيير , وهذا هو السلاح المستخدم حتى في قضية فك الارتباط و تحديد الهوية و هي عودة للتاريخ لعام 1921 عند تاسيس الدولة !
*-ان الجريمة التي ارتكبها النظام بتجزئ المجتمع الاردني اوصلتنا الى هذه المواصيل ! فها هي النتيجة عن طريق احد اكثر رؤساء الوزراء تغولا و استهتارا وتدميرا للحياة السياسية الاردنية عندما قام عام 2002 بالغاء المقعد الشركسي من اجل توسعة نطاق كوتا النظام في تلك الدائرة ! وها نحن امام
*- ايضا المبكي من نتائج هذه السياسات هو اللجوء الى كلاسيك طرق التوسل و الطلب من خلال ربط القضية العادلة بمدى ولاء صاحبها للنظام الذي هو بالاصل محل اتهام و ليس محل استجداء ! لا و الجريمة الكبرى هو ربط مدى الولاء لهذا النظام لتبيان مدى الوطنية !!!!
*-انا لست مواليا لهذا النظام ولو كانت لدي مظلمة عنده لن استجديه لو على قطع راسي , بل سابذل الجهد لإنتزعه انتزاعاً !! وصاحب الحق ارعن .من الآخر .
نحن لم نتعلم التاريخ من فلم لورنس ولا من جلسات الصديقات . نحن نعرفه من المئات من أجدادنا الذين ذهبوا لفلسطين والقدس متطوعين وعسكريين وروت دمائهم ثرى فلسطين حين تركها الناس . ونعود للقول لا نريد تكرماً من أحد للحفاض على حقوقنا .
الأخ محمد السكر العدوان المحترم
لقد أقسم الأجداد أن يكونوا مخلصين للأرض التي احتضنتهم وإلى الأخوة الأردنيين وبالذات العشائر العربية الأصيلة التي احتضنت الشراكسة وآوتهم وأخص بالذات عشائر العدوان الذين استضافوهم عام 1872 في منطقة شفا بدران قبل أن ينتقل الشراكسة الى منطقة القلعة والمدرج الروماني حيث سكنوا الكهوف وبدأوا حملة البناء والإستقرار والزراعة وعاشوا في كنف عشائر بني صخر والعجارمة والعبابيد في كل من عمان وناعور ووادي السير وصويلح ولما سكنوا منطقة الزرقاء وجرش كانت لهم روابط أخوية مع بني حسن ومنذ اللحظات الأولى لوصول الأمير عبد الله الى معان تجمعت العشائر الأردنية والشوام في عمان والشراكسة واشتركوا جميعا في إرسال وفد الى مدينة معان للسلام على سمو الأمير ودعوته الى عمان. ولما تمت مبايعة الأمير أقسم الشراكسة مثلهم مثل أخوانهم الأردنيين الإخلاص الى الهاشميين النابع من الإخلاص للوطن فالولاء للهاشميين هو ما آمن به كل اهل الأردن من عشائر وأهل الشام والشراكسة والفلسطينيون المستوطنون في المدن الأردنية والشيشان والأكراد وظل الإخلاص للهاشميين هو جزء لا يتجزأ من الإخلاص للأردن الوطن الأغلى واليوم وبعد مرور تسعين عاما على هذه البيعة فإن الشراكسة قد تناقلوا هذا العهد من جيل الى جيل ولا يمكن فصل الإخلاص للوطن عن الإخلاص للهاشميين لا سيما وأن أجدادنا قد ربطوا بين سيد الخلق النبي العربي محمد عليه الصلاة والسلام والهاشميين واعتبروا الإخلاص للهاشميين هو جزء من الدين فالشراكسة مسلمون مؤمنون وتحملوا هم وشعوب القفقاس أكثر مما يتحمل بني البشر من قتل وتعذيب وحرب إبادة في حروب استمرت أكثر من مائة عمان وتم تهجير غالبيتهم إلى دول البلقان عن طريق تركيا العثمانية وتمت هجرة بعضهم من دار الحرب إلى دار السلام أي إلى الأراضي العربية المقدسةفا فولاء الشراكسة غير قابل للإنقسام فهو ولاء للدين الإسلامي والى الهاشميين والى الأردن وحرام أن نقول ونتهم الشراكسة بربط مدى الولاء لهذا النظام لتبيان مدى الوطنية فنحن لسنا بحاجة الى إثبات مدى وطنيتنا بمدى ارتباطنا للنظام فهويتنا الأردنية موجودة منذ عام 1872 أي قبل قدوم الهاشميين إلى الأردن والشراكسة لم يكونوا من وضع نظام الكوتات والأصح أنها كانت مفروضة عليهم والكثير من شباب الشراكسة اليوم يرفضون نظام الكوتا ويطالبون بإلغائها فهم لا يقبلون مفهوم الكوتا سيما وأن الأخوة من القبائل الأردنية الأصيلة وأهل البلد الشرعيين ينضوون تحت مظلة الكوتا وأقصد بذلك بدو الجنوب والوسط والشمال حتى الكوتا للمسيحيين والشراكسة مرفوضة إذا أردنا نظاما حضاريا عادل. وهنا تخرج علينا فئة من المنظرين ومن مثيري الفتنة ويدعون أن الكوتا قد وجدت لحماية سكان الأرض الأصليين لأن نسبة الأخوة من الأصول الفلسطينية وسكان المخيمات يشكلون النسبة العالية لا سيما في المدن الرئيسية المكتظة وأصبحوا يطلقون أحكام وعلى سبيل المثال أن سكان مخيم البقعة هم الذي يقررون من يفوز في السلط وأن مخيم الحسين والوحدات هم من يقررون من يفوز في عمان من هنا جاء التقسيم الإداري للدوائر وجاء نظام الكوتات
ولو عدنا الى رئيس الوزراء الذي تم في عهده فض مجلس النواب قبل موعده وأمضى أكثر من عامين في ظل 214 قانون مؤقت وسرق معظم مساعدات العراق والرئيس صدام غلى الأردن وبالذات المساعدات العينية من منح النفط وبيعه للأردن بسعر رمزي بينام تم بيعه الى الشعب الأردني بتكلفة موازية للتكلفة العالمية والتستر وراء دعم من الحكومة وقام برفع أسعار الحديد ورسوم التأمين وقام بتطويب أراضي الدولة وقامت النائب السابق توجان فيصل بالتصدي إلى سياساته الفاسدة فقام بتوجيه دعوى جنائية عليها والكل يعلم أنها دعوى سياسية وتآمرت على هذه السيدة كل الدوائر الرسمية والأمنية وتم سجنها وإدانتها كي لا يسمح لها بترشيح نفسها ولم يكتف النظام بذلك بل ساهم في نقل المقعد النيابي الشركسي من دائرته الأصلية منذ تأسيس إمارة شرق الأردن وحرموا الغالبية الشركسية من حقهم النيابي
والشراكسة يستطيعون أن ينتزعوا حقهم فهم الذين سقطوا شهداء بجانب أخوانهم الغر الميامين في كل بقعة من الأرض الطهور حين كان عدونا معروف وحين كان الهدف الحفاظ على القدس الشريف.
وإنه يعز عليهم أن يلجأوا الى المسيرات والمظاهرات حتى حين قاموا بمسيرتهم واحتجاهم ضد السفارة الروسية بتاريخ 21/5/2011 و21/5/2012 كانوا قمة في الإنضباط وقمة في الأدب وقاموا بتنظيف الشارع الطويل الممتد من الدوار الثالث الى الدوار الرابع بعد انتهاء الإحتجاج فيا أخي هناك فرق بين المطالبة بحقك ضمن القانون ومن خلال الأدب القائم على الدين والعادات والتقاليد وبين الإستجداء فنحن لا نستجدي أحدا ولكننا نطالب بحقنا ضمن ما أجازه لنا القانون وأصدقك القول أن شيوخنا وكبارنا يجابهون صعوبة كبيرة في السيطرة على الشباب المتحمس وإنني أرجو من كل الأخوة الأعزاء الإبتعاد عن الفتنة وتقسيم الأردنيين وتفتيتهم ونرجو منكم جميعا دعمنا في المطالبة بحقنا في إعادة المقعد النيابي الشركسي الى الدائرة الثالثة الى قصبة عمان
1-قد تستغرب اذا قلت لك ان اثنين من اعمامي بالرضاعة هم شيشان ! فعندما وفد الشيشان الى الاردن اواخر القرن التاسع عشر و الشركس في اواسط ذاك القرن استوطنوا اولا منطقة وادي السير و من ثم توسعوا الى نواحي صويلح , فالشيشان كانت من عاداتهم انهم لايغربون في النكاح لذا كانوا يحتاطون عندما تتوفى اي امراة ان تقوم شيشانية بارضاع صغارها لانه سيقلل من فرص الزواج بين افراد الشيشان لذا كانوا يوفدون الرضع لقبائل البلقاوية او اي عشير ة قريبة ليقوموا بارضاعهم عند احد زوجات الشيوخ او افراد القبائل وقد تكرمت جدتي رحمها الله بتبني اثنين من عائلة بينو في صويلح فعشيرتي انتقلت من الغور الى صويلح منذ 50 سنة قبل مجئ الشيشان و الشركس اي اوائل القرن التاسع عشر 1820-1830 .
2- لا تلجأ الى العموميات في الحكم فلم تلتف كل العشائر خلف الهاشميين وثورة الكورة و البلقاء خير دليل و لعلمك ان الامير عبدالله لم يصعد الى عمان الا بعد عامين من وصوله الى معان برفقة لورنس ضابط المخابرات البريطاني و بعد وصول الهوكر هنتر وما ادراك ما الهوكر هنتر! لا تعتمد على كتب التاريخ الخاصة بوزارة التربية فهي لا تمت للتاريخ بصلة ! ولعلمك فلا وجود لاي وثيقة تثبت المبايعة او الولاء الا من بعض العشائر المتفتتة من هنا و هناك بل كانت اغلب العشائر منقسمة حول قدوم الامير عبدالله و للعلم فالمبايعة من بعض الاشخاص لا تعني الشرعية .
3-صلة النبي لاي احد لا تعطي شرعية حكمية , و القرآن و السنة واضحين بذلك و اذا كنتم تريدون ان تتصلوا بالدين اكثر فعليكم ان تنتقلوا من الصوفية الى الدين الحقيقي الذي يضع العدل اساس الحكم لا صلة النسبية للرسول , و القران و السنة ينكرون الكهنوتية و الوراثة بالدين فما بالك بالحكم !
4-انت اتخذت الصورة النمطية السلبية عن التظاهر المرتبطة بثقافة ورؤية الانظمة الشمولية و المطلقة لها , فحكم هذه الانظمة على التظاهرات بانها وسائل فوضى و تهديد لوجود النظام , بينما الحقيقة بخصوص التظاهر علميا و اكاديميا و سلوكيا بانها من افخم و اجمل صور التعبير السياسي فهي تواجه صانع القرار مباشرة بالشعب او احد فئاته لذا يعتبرونها كذلك في الدول الديمقراطية و المتقدمة لا بل انها المعيار المحدد لطبيعة انفتاح المجتمعات و ديمقراطية الانظمة .
5-شكرا لاعترافك بالدور المثبط من قبل من يسمون انفسهم شيوخاً !! يا سيدي ان شيوخنا و شيوخكم القدماء كانوا يسيرون بالحق امام الشباب لا بوجههم و لاتأخذهم بالحق لومة لائم , فانا وانت نعرف ان الدور السلبي لهؤلاء الشيوخ نابع من طبيعة ميراث العقل التوجيهي لدى النظام و من يسيرون خلفه من شيوخ فرضوا فرضاً على عشائرهم , هذه نقطة اجرامية بحقنا و بحق تاريخنا لذا انا من المؤيدين لا بل من المؤكدين على نظرية انقراض الشيوخ لدينا في الاردن , فالشيوخ الحقين ماتوا و شبعوا موتاً.
6-انا لست مع الكوتا ابداً و لاتستغرب ان قلت لك ان عائلتي بالمجمل كانت تصوت للسيدة المناضلة توجان فيصل فهي اخت وام كل الوطنيين و انا اعتبرها من شموس النهضة الوطنية الاردنية ان غابت غاب عنا الوعي و ان حضرت حضر نسيم الوطنية الاردنية الصرفة. انا اذا اردت ان اصوت لشركسي او شيشاني او ارمني او ابن عشائر او غيره فاني ساصوت له من منطلق وطني لا فئوي , هذا هو الاساس , وانا هنا لا اقول بان تسكتوا عن حقكم لا مرحليا و لا بعديا لكن عليكم ان تبذلوا جهدا في فهم التعريف الحقيقي للوطنية القائم على الانتساب للوطن و الانخراط بهمومة و الانتماء لشعبه و ليس الولاء لنظام ياتي و يزول سرعان ما ينقلب على من خدمه و لا يعطي حرمة لمن والاه !
الأخ محمد السكر العدوان أنا سيدة شركسية من مواليد صويلح وأنا أم لشباب تخرج ابني الأكبر من الجامعة الأردنية وابني الثانية في جامعة الأميرة سمية متخصص في هندسة الكومبيوتر والواقع أن هناك فجوة كبيرة بين تفكير الكبار وبين الشباب ولكننا لا زلنا أسرى للعادات والتقاليد وفي بعض الأحيان أسرى الى الأساطير وسوف أسرد عليك إحدى هذه الأساطير كان كبار الشراكسة في السابق عندما يتقدم به العمر يطلب من إبنه الأكبر أن يصطحبه إلى أعلى الجبل كي يساعده في الإنتحار من أعلى القمة الى بطن الوادي وفي إحدى المرات راقب الرجل الكبير المتقدم في السن إبنه وهو يرتجف ويتدعثر أكثر من مرة فسأله ما بالك يا إبني فنظر الإبن إلى أبيه وقال له إنني سوف أتذكر هذا اليوم حين يحين وقتي ويأتي ابني لمساعدتي في القفز من فوق القمة وإنني قد قررت يا والدي بدل أن أساعدك على القفز والموت فإنني أريدك أن تستمر في الحياة في أحد الكهوف وسوف أحضر لك كل أسبوع ما يكفي من الطعام ولما وصلت القصة أبناء القرية قرروا عدم قتل كبارهم وهناك قصة عن ميرزا باشا حين شعر بالموت يقترب منه طلب أن يجلس على الكرسي ورفض أن ينام فوق الفراش وأراد ملاقاة ملك الموت وهو جالس
ونحن لدينا الكثير من المؤسسات فلدينا الجمعية الخيرية الشركسية والتي يتم انتخاب رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية في انتخاب نزيه ولدينا النادي الأهلي ونادي الجيل حيث يتم انتخاب رئيس وأعضاء الهيئة الإدارية بطريقة حضارية. ومنذ السنوات الأولى لتأسيس المجلس العشائري الشركسي الشيشاني تم وضع النظام الداخلي بحيث يتم كل عامين انتخاب رئيس وأعضاء المجلس العشائري لكل مدينة ويتم عقد اجتماع دوري كل شهر في مدينة فإذا جاء دور مدينة عام يترأس جلسة الإجتماع رئيس المجلس في عمان وفي الشهر الثاني إذا عقد الإجتماع في الزرقاء يتم عقد الإجتماع برئاسة رئيس المجلس العشائري في الزرقاء واستمر الحال لسنوات طويلة وفي غفلة من الزمن تم فصل المجلس العشائري الشركسي عن المجلس العشائري الشيشاني وقام سيادة الشريف فواز الزبن مستشار جلالة الملك لشؤون العشائر بتنسيب رئيس وأعضاء للمجلس العشائري وصدرت الإرادة بتعيينهم منذ أكثر من 13 عام ومنذ ذلك التاريخ لم يتم انتخاب أي مجلس وتم فرض مجموعة من آبائنا وكبارنا الذي نحترمهم ونقدرهم ولكنهم في واقع الأمر لا يمثلون الشراكسة وإنما يمثلون النظام كما أنه لم يتم إنتخاب أي واحد منهم لأنه تم إلغاء النظام القائم على مبدأ الإنتخاب كل عامين وإن الغالبية العظمى من هذا المجلس إما مرضى أو غير قادرين على تحمل مسؤولياتهم وإن الشباب من كثرة احترامهم وتمسكهم بالعادات والتقاليد يخجلون حتى من المطالبة بحل هذا المجلس والعودة إلى نظام الإنتخاب لرئيس وأعضاء المجلس
وإن أبنائي ضد الكوتا ويرفضون أن يوصفوا بأنهم أقلية فهم أردنيون وليسو أقلية في بلدهم وبين أهلهم وشكرا لك والله يبارك فيك وفي أعمامك في الرضاعة الشيشان أصحاب المواقف الرجولية والأمناء في كل مواقع المسؤولية فهم أخوان الشراكسة بإذن الله وهم جميعا يعشقون ثرى الوطن الأردن الغالي
بقي المقعد في صويلح بنفوذ سميح بينو لكي يبقى النائب من عائلة بينو .هذا فساد يا رئيس هيئة مكافحة الفساد
هناك علاقه مفصليه بين تشجيع سياسه
الكوتات وتعديل قانون الجنسيه رقم 6 لعام 54 الذي ذكر في مادته الثالثه
المادة 3 . يعتبر أردني الجنسيه كل من كان يحمل الجنسيه الفلسطينيه من غير اليهود قبل تاريخ 15/5/1948