مقاله رائعه يا باشا وربنا يستر من تاليها ويجيب العواقب سليمه
رمضان كريم عطوفة الباشا .. بالنظر لخطورة مثل هذ السلاح .. وشدة فتكه في غير المحصنين منه فان وجوده لعبة في يد يائس ..متهور امر في غاية الخطورة .. من المؤكد ان تلك الاسلحة ومستودعاتها هي معروفة ومستكشفه وتحت السيطرة .. او هكذا يجب ان يكون .. ان تكون تحت السيطرة .. واذا لم تكن لدينا معلومات كاملة عن تلك الاسلحة فان هذا هو التحدي الامني للاجهزة الامنية الاردنية ..الذي يجب ان تتعامل معه .. نترك لها الاسلوب والطريقة ونثق بالنتيجة ..
مقال في غاية الاهميه للباشا كما عودنا دائما ولكن الايجب على الحكومه ان تتخذ الاجراءات الضروريه كاجراء احترازي وتقوم يتوفير وسائل الحماية اللازمه ام عليها الانتظار حتى تقع الفاس بالراس كما يقولون ثم تبدا بالمعالجه وكل الشكر للاخ العزيز ابو ماجد على التعريف بالمخاطر لهذا السلاح ووضع الحلول للوقاية منه لعل الدوله تتحرك
مقال مميز من مقالات الباشا العدوان التي عودتنا على الطرح المنطقي و استعراض الحقائق العلمية و توضيحها للقراء و من ثم ابداء وجهة النظر السياسية او الاجرائية المبنية على المنطق المجرد ... عموما نتمنى ان لا تصل الحماقة بالنظام في سوريا حد استخدام هذه الاسلحة المحرمة دوليا و انا مع ما طرح الكاتب من ضرورة تامين هذه الاسلحة في حال لاحت بوادر استخدامها و الله الموفق
الله يمسيك بالخير يا باشا
انا مطمئن ..بعد تصريحات فايز اوكتان الطراونه من حيث الاستعدادات الاردنيه لمواجهه هذا النوع من الاسلحة وكذلك لا ننسى معالي وزير الخارجيه العابر للوزارات الذي طمئن الاردنيين من حيث الاستعدادات لمقاومة اي هجمات كيماويه ..انا مش عارف الشعب الاردني شو كان بصير فيه لو ما كان هذول الاثنين في الحكومة الرشيدة
الحمد لله الذي هدانا لدولته ومعاليه ..والا لكانت الفاجعه الكبرى ؟
تحياتي يا باشا
مقال رائع من عطوفة الباشا أبوماجد وذكر نقاط في غاية الاهميه ,,,,والأخ المعلق الباشا محمد جمال المجالي أعجبني أسم دولة فايز أوكتان الطراونه ومعالي عابر الوزارت ناصر جوده ,,والله يجيرنا من خارق حارق الوزارت معالي علاء البطاينه من زاره لوزاره ,,,,آه آخر وقت
مقالة رائعة باشا ابوماجد .هل الاردن جاهز للوقاية
تحياتي ابو ماجد ارجو ان تعي الحكومه الرشيده خطورت هذه الاسلحه وخصوصا في يد النظام السوري وتعمل على اتخاذ كافة الاجراءات الوقائيه لحمايه المواطن الاردني وتوعيته وارشاده من خلال البرامج المختلفه في وسائل الاعلام قبل حدوث هجوم كيماوي تحت اي ظرف لان الاسلحه الكيماويه سهلة الاستعمل وفتاكه بدرجه كبيره وسريعة الانتشار في الهواء. وعلى الحكومه ان تتوقع الاسوأ في هذا المجال لأن الافلاس الاخلاقي والمعنوي للنظام السوري قد يدفعهم الى خلط الاوراق وزعزعة استقرار المنطقه
ياباشا بطلت تفرق الشعب الاردني تعود على الروائح الفاسده التي تنبعث من الفاسدين .... هواءنا ملوث منذ امد بعيد لوثه الفاسدين ... اتوقع ان الكيماوي لن يؤثر فينا ابدا لاننا مطعمين خالصين .... وبعدين وجه الله احسن
مقال مقنع يا باشا فيه رسائل على المسؤولين الأردنيين أن يلتقيتوها حتى لا تقع الفاس بالراس ، عندها لا ينفع الندم .
عطوفة الباشا :هذه التوعية مهمة جدا واذكر حالة الاستنفار التي عشناها ابان حرب الخليج الثانية وامكانية استخدام هذه الاسلحة ،، وسؤالي لعطوفتك بعد هذا الشرح المتزن هو ماذا لو وقعت مثل هذه الاسلحة في يد قوات غير نظامية ؟ وهل التخوف من ان تقع في ايدي تنظيمات هو تخوف في مكانه من حيث قدرت هذه التنظيمات على استخدامه ؟؟ فهذا الأمر اليوم في سوريا اصبح (تخوفا حقيقيا) او (تذرع) لهجوم على سوريا ؟؟؟ وفي كل الاحوال يبقى ان نقول ان استخدام هذه الاسلحة لاسمح الله ستكون له نتائج وخيمة جنبنا الله اياها ،،، شكرا لعطوفتك طرحك الموضوعي دائما
أشكر الباشا موسى العدوان على هذا الطرح الممتاز . ويا باشا فالحرب حرب سواء أكانت بالسكين او بالسيف أو بالعصا أو بمختلف الاسلحة النارية والكيماوية والذرية .ولكن أستفسر من الباشا هل اللجوء الى استخدام الاسلحة الكيماوية - وكل الدول تمتلكها - هل هي حرب نفسية ؟ وكما تعرف بان خطر الحرب النفسية اشد تاثيرا ً من الاسلحة . وأتسأل ثانيا ً : هل ما زلنا نعيش فترة الحرب الباردة ؟ أتمنى على الباشا أن يجيب على تساؤلي . ول الشكر .
إلى السيد محمد العمري المحترم (تعليق 12 ). الحرب ليست متساوية بتأثيراتها كما تقول في تعليقك ( الحرب هي الحرب ). فمثلا كيلو غرام واحد من غاز الأعصاب كافي لقتل مليون شخص إذا أصابهم، ولكنه يلوث المنشاءات والمعدات ولا يدمرها، كما أنه يدخل إلى جميع الفراغات. والقنابل النووية لها تأثيرات كبيرة على الاشخاص والمنشاءت والمعدات، من خلال تأثيراتها الثلاث: العصف والحرارة والإشعاع النووي. وبالنسبة للحرب النفسية فهي عامل مساعد لبقية العوامل، ولكنها لا تحقق النصر لوحدها. أما الحرب الباردة فتتم بين القوى العظمى على المستوى الاستراتيجي وليس على مستوى الدول الصغرى. أرجو أن أكون قد أجبتك على استفساراتك ولك التحية.