يستطيع أي أنسان ذو عقل كشف الصحفيين الذين يبيعون ضمائرهم ..صحيفه عبد الباري عطوان تتسمى بالقدس العربي ومع هذا تأخذ خطاُ توطينياُ في الأردن يتساوق تماماٌ مع الفكر الأسرائيلي .
فقط هذا اليوم ينشر مراسل القدس العربي "البدارين " مقاله يتغزل بها بسير العمليه الأنتخابيه في الأردن . بل أن شريكه في أحد المواقع الألكترونيه (نضال منصور) يكتب أيضاُ مقالا يمتدح به العمليه الأنتخابيه ....الغريب العجيب ان الأثنان كانا وراء رساله الحقوق المنقوصه ...
لا يستغرب أحد من تقلب المواقف والتكسب والمتاجرة على ضهور البسطاء .
موصوم هذا العطوان ولكنه وطني بعيون فئه كبيره من ابناء جلدته...
ياعيب الشوم يا عيب
اين التنظير والوطنية واللعب على الحبال وانت طالب ولغاية الآن تتقضاء عطايا وهبات من اكثر من نضام وتبيع هنا وهناك الكمال والشهامة وخير مثال هبات القذافي وقبله صدام ولغاية الآن انت من عبيد قطر مهما تخفيت ولبست الاقنعة فأنت ذميم ملعون وآفاك اثيم
كنا نحكي عبد الدولا عنه وانه بأجر قلمه للي بدفع وانه اللعن من الصهاينه كنتوا تشطبوا تعليقاتنا ...
لم اقتنع بجعجعته ومزاوداته يوما وكنت وما زلت اعتبره من المرتزقه
زعيم اصلاحي اسمه خيري منصور
لمن يستغربون ويتعجبون ..تنشغل الأوساط المصريه هذة الأيام في تسجيل للصحفي الشهير أسامه عكاشه , وقد قامت محطه مصريه بالتضاهر أنها محطه أسرائيليه وألتقت مع الصحفي الشهير ..وقد تحدث هذا الصحفي بأن فلسطين هي حق لليهود ولا يوجد للعرب من أي معلم في فلسطين سوى الأقصى ...بعد المقابله قالت المحاورة لعكاشه (نحن قناة مصريه وهذا برنامج مصري وسط ذهول الصحفي الكبير الذي يتابعه ملايين البسطاء المصريين ) للمشاهدة
http://www.youtube.com/watch?v=jHiE4qlLhSY
في مقال هذا اليوم المسموم عن الأردن , ينشغل عبد الباري عطوان ومراسله في الأردن بفتاة لبنانيه أمها أردنيه ,لا تسنطيع الألتحاق بكليه الطب لأنها لا تحمل الرقم الوطني الأردني .....ويتضاهر عطوان ومراسله في عمان البدارين بعدم المعرفه بان الأتفاقيات العربيه تمنع أزدواجيه الجنسيات العربيه .ولا يطرح مثلاُ لما لا تتقدم الفتاة اللبنانيه لجامعات بلدها ..وهو يعتقد أن القراء بسطاء ولا يعرفون الأهداف التوطينيه من وراء هذة القضايا .
في مئات القرى الأردنيه لا ينجح أحد في أمتحانات الثانويه العامه , ففي تلك القرى المهمشه لا معلمين ولا عمليه تعليميه ولا مدارس خاصه ...ومع هذا لا تلفت (أنسانيه) عطوان ومراسله هذة الضاهرة ولكنه يمسح الدموع على الفتاة اللبنانيه وألتي يهدف من ورائها قضيتها تمرير تجنيس نصف مليون من ابناء الأردنيات أسوة بقضيه الفتاة اللبنانيه ...
شخصيه .....من يبيع قلمه فهو ...
من انتم الى الامام الى الامام
الرخيص رخيص ويا ما راح نسمع
الاستاذ عبد الباري عطوان من اشرف وانظف الصحفيين العرب ولا احد بستطيع ان يزاود على وطنيته العربية وليس مثل باقي الصحفيين يرتشون بصحن فول وشوية فلافل في مطعم هاشم ،
انه يكتب دائما عن الهم العربي والشعوب العربية ، اما الوثيقة التي تعرضونها فما اسهل تزيف مثلها (ولا اقصد هنا موقع كل الاردن) للنيل من الشرفاء مثل عبد الباري عطوان ،،
اما موضوع الوطن البديل لقد قرفنا هذا الموضوع وكثرة ترديده في كل مناسبة او غير مناسبةوهو موضوع وهمي معشش في دماغ الهبل والمجانيين ويحتاجون لعلاج نفسي للتخلص منه ،،
الى تعليق رقم 7
اسم الصحفي المصري توفيق عكاشة وليس اسامة عكاشة ،، للتصحيح
..... لقد خيبت ضني فيك .... كنت احب ان اسمع تعليقاتك... لكنك اصبحت .. في نظري ...
حاسدين الرجل على هده الهبه او الهدايا مع انه دول بتوخذ منح وهبات وهدايا . وانني ارى بانه دوما مع اصحاب الحق ويقول كلمة حق عجايب يا دنيا . لو صح الكم الا تروحو زحف من اجل المكرمات والهدايا
يا اخي لايوجد في هذه المكرمة القذافية اي شيء يدعو للخجل ، لنفرض ان جلالة الملك تفضل على احدهم من الصحفيين بمكرمة هل في ذلك ما يدعو للخجل ، على فكرة غالبية الصحفيين عنا الهم اسماء في كافة السفارات الاجنبية وموضوع العطايا كبير جداً واسالو ...عن العطايا التي وزعها
في كثير متل هالشخصيات كل من باع ضميره وقلمه اتقوا الله بالاردن
للتوضيح الى الاخوة 7+13
لا تصدق الفبركات التي من شأنها تشويه سمعة الاحرار والوطنين,لانه يا أخي توفيق عكاشه وطني وحر وعربي أصيل لا يمكن أن يصدر عنه ما شاهدت من فبركه وللعلم الفيديو اختفى عن اليوتيوب لعدم مصداقيته,والقصi أن الرجل حرض على اغتيال الرئيس مرسي وهو بحالة غضب نتيجة الانقلاب على المجلس العسكري,وهو صاحب قناة الفراعين وله صولات وجولات في مقاومة النظام المصري الشمولي السابق وهو من الاعلامين القله في مصر الذي يحارب المخططات الامريكيه الاسرائيليه الاخوانيه وقد تآمر ضده الاخوان واقفلوا قناة الفراعين واعتقلوه,ولا تستغرب احنا في زمن اصبح الحر والشريف خائنا والخائن يتولى امر الناس وينسب الى الشرف وأؤكد لك هذا وانا على معرفه شخصيه بالرجل ومنذ زمن بعيد ولطالما نطق بالحق وحارب ظلم مبارك وجماعته في زمن جبن فيه الكثيرون,والله من وراء القصد ولكن كلمة حق وشهادة حق يحاسبني بها الله.
أما بالنسبه لعبد الباري دولار فالاخوان ما قصّروا بالتعليق ولكن ما خفي كان أعظم,
يوجد رخص كبير في الأعلام العربي, وهناك ضاهرة عجيبه لم تخطر على بال أحد أخترعها هؤلاء "الأعلاميون" المهاجرون الذين يصدرون صحفهم من الخارج , فهم يصدرون طبعات مختلفه من جرائدهم ,وكل جريدة تدخل الى بلد تكون مختلفه عن البلد الآخر فيغيرون الأخبار ويتلاعبون فيها كما يناسب المال المقبوض ودائما ما يتذرعون بحجج ساقطه مثل (من يدفع للزمار يطلب اللحن الذي يريد ) .
أنا لا أجد مشكله كبيرة في قبض عطوأن من القذافي ومع أن القذافي المجنون كان أسوأء من الأسد بمراحل الا أن الأسد لا يحضى الا بالشتم من عطوان ..لكن المشكله الأكبر عندما يصبح القبض من جهات معاديه للعرب والفلسطينيين ولنلاحض هنا خط عطوان الحقيفي من قضيه حق العودة ,فبرغم اللقاءات التلفزيونيه المثيرة(في قضايا العرب) فلا يمكن أن تجد موقفاُ لدعم الهويه الفلسطينيه والجنسيه الفلسطينيه ودعم أصعب الشرائح ظروفاً وهم (حًمًله الوثيقه المصريه) في الحصول على حقًهم في الجنسيه الفلسطينيه وهنا يتحول عطوان ألى أن حق هؤلاء هو في دول اللجوء وأتحدى أي أنسان أن يثبت أي مقال لعطوان أو مراسله البدارين خارج هذا الخط .
في النهايه فأن رياح الربيع العربي سوف تكشف وتكنس هذة المنظومه المتاجرة بالحقوق الفلسطينيه ألى غير رجعه.
اربعة الاف دولار يعني 2800 دينار اردني والله اجرة القبيضه عندنا من الصحفيين اكثر من هيك