المشكلة ايتها الكاتبة في بعض المشايخ الفضائيات ومشايخ الذين يترزقوووون من الدين.. فقد اشبعونا لطما دون ينورون المجتمع الاخر عن سماحة الدين الاسلامي فخطاباتهم كلها موجهه للمسلميين... عن احكام الوضوء والطلاق والمسواك .. فلم يصلوا الى المجتمع الغربي.. والعتب على اصحاب الاموال ان يكون اعلام متخصص للغرب يخاطبهم بلغتهم ليعرفوا الدين الاسلامي
سيدتي كلامك جميل واتمنى ان يطالعه الشيوخ وخطباء المنابر
كل الشكر للكاتبة المحترمة والأنسانة الطيبة على هذا المقال الرائع المنطقي والعقلاني..أتمنى لك دوام التوفيق
ألكاتبه ألفاضله , يقال أن السياسه بحارها عميقه وهذا ما ينطبق على هذة الحاله , فمن أنتج هذا الفيلم يعرف وبتوقع تماما ردود فعل المسلمين ولذلك وظف ردة الفعل المعروفه مسبقاً لغرض سياسي . أن الأثرياء أليهود ألذين دفعوا خمسه ملايين دولار في أنتاج هذا الفليلم الساقط لم يستهدفوا ألتهكم على الرسول الكريم فقط أرضاءاُ لنزواتهم أو التشكيك بالأسلام , وأنما تم تسريب الفيلم بشكل مدروس ضمن ألسباق الداخلي للأنتخابات الأمريكيه , أن اللوبي الصهيوني وحلفاءة من اليمين المحافظ يعتقدون أن دور الرئيس أوباما كان مساعداُ في ألربيع العربي والتغييرو خصوصاُ في مصر مما أضر بأسرائيل كثيراُ, كما أنهم يعتقدون أن دور أوباما في ألملف الأيراني لا يخدم الأمن الأسرائيلي ومن البديهي القول أن أستمرار اوباما لأربعه سنين أخرى يشكل أخباراً سيئه لأسرأئيل . ولهذا فأن قتل الدبلوماسيين الأمريكيين وحرق السفارات الأمريكييه في دول الربيع العربي هو ضربه قويه لسياسات أوباما وتصب في مصلحه المنافس الجمهوري المحافض رومني ......
لا ادري لماذا انتابي شعور من الاشمئزاز والتقزز حين شاهدت بعض مقاطع الفلم المسي لمن صنعه اولا فهو رديء بكل المعاني انفعالات بدون سبب وسباب وشتائم لا داعي لها
ان من يود الخوض في هذا المظمار وهو دراسة الاديان وحتى نقدها ومقارنتها يلزم ان يتحلى بقدر من الموضوعية لا الحقد على الاخر والانحياز المبدئي ثم عليه ان يلم الماما تاما بالبيئة التي نزل فيها هذا الدين ويناقش المومنين به قبل ان يقطع ويوصل بعض الاحداث التي تحتاج الى ادلة دامغة لاثباتها او انها جاءت بزمن غير زمننا ز
انا لا اعتبر نفسي شخص متدين وديانتي مسيحيه لكن يستفزني ويثيرني ان يتهجم اي كان على معتقداتنا ورموزنا لذا لا اجد غرابة في هذه الثورة العارمه في مشارق الارض ومغاربها ضد
هذه الزمرة اللعينه التي استباحت مقدسات المسلمين وفبركت هذه القصص الغبيه مع عدم ايماننا باستعمال العنف والقتل لمحاربة هذا الامر
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .