شكرا لك ايها الكاتب الوطني وما احوجنا هدة الايام الى تدكر الماضي القريب والبعيد
لا فض فوك هنا ايها الكاتب نحن معك ونشد على يمناك ول اختلفنا في مقالة الامس ..والاردن الوحيد الذي يقف الى جانب العربان في كل المحن الا ان العربان بواقون طول عمره بالاردن وشعبه الاكرم والاطيب والمخلص الذي لا يخون امته كالذين يخونون بلادهم ويعرضونها للبيع في المزاد العلني في تل ابيب وغيرها .ولكن ما هي النتيجه ( مأكولين مذمومين اليس كذلك يا د بكر المجالي المحترم وصاحب النيه الطيبه اتجاه الاخرين ؟..
المقال الوحيد الذي تذكر الجيش الاردني في حرب رمضان وتذكر شهداءنا الابرار ، تمنينا ان نرى اعلام جيد يتناول هذه الذكرى ......
هل يمكن نشر اسماء الشهداء في حرب تشرين في الجولان نرجو ذلك لانه في معركة الكرامة ينشرون الاسماء وفي غيرها اما في هذه الحرب فقط يذكر الرقم
كل التحيه دكتور بكر واقول مليح انه فيه ناس تتذكر تضحيات وبطولات جيشنا العربي من اجل قضايا الامه العربيه وامر طيب ان نتذكر اسماء اصحاب التضحيات .هذه المناسبات لا بد من تذكرها وعلى مدى الزمن وان تكون محفوره باذهان ابناء الاردن .تحياتي لك .
قاتل جيشنا في معركتين كبيرتين في الجولان يومي 17 و19 تشرين الاول وكان يستعد لمعركة كبيرة اخرى يوم 23 /10 لكن جاء الامر بالغاء العمليات العسكرية على الجبهة ...
الاردن قاتل بحوالي 100دبابة فقط خسر منها 15 دبابة تقريبا ولكن هل تعلمون ان الجيش السوري خسر قي يوم واحد 800 دبابة
شكرا على الموضوع الذي يقودنا الى ذكرى هذه الحرب والرحمة على شهدائنا الشجعان
لا يختلف الاردنيون على بسالة الجندي الاردني حتى وهو غير مجهز بالاسلحة اللازمة وكان هذا في معارك فلسطين 48 وحرب 67 ومعركة الكرامة والجولان،
اما الان فالعقيدة العسكرية للجيش الاردني جرى تغييرها عن تعمد واصبح الجندي الاردني تجارة رابحة للبعض للتكسب عبر ما يسمى قوات حفظ السلام وهي ليست بذلك والدليل ما يجري في افغانستان.
الى رقم 6 كل الدبابات الي كانت عند الجيس السوري لم تكن تتجاوز 400 دبابه من وين جبت تدمير 800 في اليوم تخنتها
مشاركة الاردن في قوات حفظ السلام هي فرصة لاكتساب خبرات عالمية وبقاء قواتنا المسلحة على تواصل مع الاحداث العالمية ، وتعبير واضح عن سياسة الدولة الاردنية التي تنبذ العنف والارهاب وتتعاون مع المجتمع الدولي في هذا المجال ، وليس الهدف فوائد مالية بقدر التفكير في الاستراتيجية الشاملة للقوات المسلحة التي يقبلها المجتمع الدولي ويحترم قيادة هذا البلد وشعبه الواعي الطيب
اطرب لاغنية سميرة توفيق :
جيشنا حامي حدوده
جيشنا رافع بنوده
الجندي الاردني عنوان فخر وصمود .. وهو الان راسمال الاردن الحقيقي
وجيشنا الاردني هو الدرع الحصين ورمز الهيبة والسيادة ..
وتحية فخر لقوات حفظ السلام بشكل خاص ...
شاركت 1400 دبابة سورية في المعركة في يوم واحد وتاليا اقتباس من مقال لاكاديمي سوري حول ذلك :
ابات السورية في معركة الكرامة
الدبابات السورية في معركة الكرامة
د. بشير زين العابدين
أكاديمي سوري
في شهر أكتوبر من عام 1973، حرك الجيش السوري ثلاثة ألوية مدعومة بألف وأربعمائة دبابة، ومائتي بطارية باتجاه الجولان المحتل، وأظهر الجنود السوريون شجاعة فائقة في محاولة جريئة لاستعادة الأرض والكرامة.
معلومة تدمير 800 دبابة سورية صحيح تماما بسبب ظهور صاروخ التو الذي كان مفاجأة المعركة .. والذي انتبه اليه الجيش الاردني وتعاملوا معه بحذر والا لدمرت الدبابات الاردنية المائة التي كانت مشاركة في القتال بقيادة خالد هجهوج المجالي
اخوتي الكرام:الارقام اذا كانت موثقه من مصدرها(بلادها) لا تحتاج الى جدال وتأويل.القوات البريه السوريه المشتركه بحرب الجولان كما تم نشرها من مصادر الجيش السوري نفسه هي: 1200 دبابه /800 مدرعه /600 مدفع/ 321 طائره مقاتله/ 36 مروحيه...التشكيلات المشتركه: 10 ألوية دروع /5 ألوية مشاه اليه/ 12 لواء مشاه / كتيبة مظليين / مجموعة صاعقه...الخسائر: 500 دبابه / 117 طائره مقاتله/ 13 طائره مروحيه...
وللعلم:وقد زجت القياده السوريه بثلاثة فرق مشاه مجحفله قوامها جميعها 6 الوية مشاه و3 الوية دروع و3 الوية مشاه الي و3 الوية مدفعيه كنسق أول وفرقتين مدرعتين قوامها جميعها 4 الوية دروع و2 لواء مشاه الي و2 لواء مدفعيه كنسق ثاني. الاحتياط 3 الويه مدرعه و6 الوية مشاه وكتيبة مظليين ومجموعة صاعقه...
استخدم الجيش الاردني مدافع 40 ملم والتي كانت مخصصه لمقاومة الطائرات وقد تمكنوا من الحد بشكل كبير من فعالية صواريخ م د تو وعدد الدبابات السوريه المدمره صحيح اذ ان فصيل تو اسرائيلي تمكن من تدمير لواء مدرع سوري بالكامل والتو كان مفاجاة المعركه كصواريخ السام
جيش الاردني ٥٦ عالميا وانشاء بهمم الشباب انكون في اول ١٠ مراتب الله يوفقكو