لم يعد التاج رمزا يفتدى لقد اصبح رمز اذلال لكل حر قابض على جمر الوطن المنهوب بين سمسار وشذاذ آفاق لا يعنيهم من الوطن الا المكاسب وتبقى المغارم لأهله .
صرخة مكلوم يجب أن تأخذ بعين الإعتبار . ذكرتني بحادثة مشابهة للمليك الراحل قبيل أحداث أيلول لإحدى كتائب القوات المسلحة حين خاطبه أحد الضباط قائلا : " يا حسين إنت بعتنا وحنا ربعك " . فكان جواب الحسين رحمه الله أبيع هاي ( وأشار الى حنجرته ) ولا أفرط بيكم .
في السياسة كذب كثير ,نفاق ,استرزاق ..البعض يصغرون قيمة الشعب يقللون من قيمة الاحتجاجات ,يقترحون طرق مبتذلة للسيطرة, الحلول الامنية مكلفة وهي سحب على الرصيد الشعبي للتاج ...ايضاالشعب المتحضر يسابق قيادتة "الرمزية" الى شكر المسؤول المجد ويشير "علناً"الى الاخطاء ولا يدافع عن الفساد ..نحن جزء مهم من القضية!!
لو قرأها مسؤول في الديوان الملكي متاكد لن يفهم منها شيء وسيحتاج الى مترجم حتى يستطيع فهمها ، نحن الشعب بحاجة لان نتعلم اللغة الانجليزية لنخاطب المسؤولين وساعتها حضرة الكاتب سيفهمونا ، ما عادوا يفهموا العربية ليفهمونا
إلى الأخ الكاتب أنا لأول مره أعلق على موضوع لو كنت مكانك لنضرت لمن حولنا من أقطار لحمدت ربي آلاف المرات على ما نحن عليه إلا يوجد بد ول العالم فقر أو فساد الأ في الأردن أي تحمدوا ربكم على ما أنتو فيه والله لو في غير بلد كا ن الله بعلم وين انت موجود أدعو الله أن يحمي الأردن ويحمي التاج وصاحب التاج
الى تعليق # 5
وآآآآآعجباه
لغتك لا اتعجب منها لانها لغة الخانعين ومن استمراء الهوان .. لكن لغة الاحرار لاترتضي الاذلال لقد افتدينا التاج نحن وابائنا 80 سنة لكن التاج افتدانى لمجموعة من الصوص ومبتوري النسب صاحب التاج كبل ايدينا وجعل اراذل الارض من كل حدب وصوب يصفعونا صاحب التاج لم ينتصر لنا يوما هناك عقد بين صاحب التاج وبين من حمو التاج لكنة لم يفي بماتعاقدنا علية ونحن وكل حر اردني في حل من عقد كبلنا سنوات ؟؟؟
هذه المشاعر الحرة الصادقة التي تترجم بماء الذهب فداءاً لتراب الاردن الذي بنيناه ,, لم تدمع عين حر بعد , ولا تلوموا صاحب التعليق رقم 5 لأنه عبداً مأمور لم برتقي ليصبح حراً ولكن وددت تذكيره بأن له ابناء سيسألونه يوماً عن مقدرات الوطن ,, ماذا ستجيب ايها المتنعم بالعز آنياً ,,, لكم الاحترام كله ,,,
يجب تحرير بعض العقول من فساد في العقول وحتى يعلموا ان الانتماء هو لتراب الوطن وليس للاشخاص وبان الامن امن وطن وليس امن اشخاص
وبان خوفنا على زوال الوطن وبزواله تزول الاشخاص
فالوطن هو تراب وشعب وحضاره
لايمكن فصل احدهم عن الاخر وعليه فان الوطنيه او المواطنه بقدر حمايتك وخوفك على التراب والشعب والحضاره
فبهذا تبنى الاوطان وتصان الحضارات
والا فلا يستحق العيش فيه فمن يحب وطنه يحميه وبعكس ذلك فهو يدعي انه حاميه وهو حراميه
فصون التراب من عبث العابثين وتوحيد الشعب على حب تراب ارضه فقط وتوحيد كلمتهم لحمايته من الطامعين والغادرين وبناءحضاره تعبر عن فكر وشعب اصيل هو الهدف ولكن بعد الاطاحه بالفاسدين ؟؟؟؟
صدقت يا حياصات نفتدي من لقد نصب صاحب التاج امهر السماسرة على ارزاق اطفالنا!!
لقد اصبح مستشارين صاحب التاج من الذين ليس لهم جذور بتراب الاردن لقد اصبح القرداتي رئيسا والبهلوان منظرا اقتصاديا وتجار البندقية كاتمين اسرار صاحب التاج والبتالي اصبح البرامكة هم من يوزعون علينا وعلى اطفالنا وكهولنا ارغفة الخبز المغمسة بالذل والهوان!
اصبح كهولنا يصطفون امام بنك الاذلال لتسلموا ثمن كرامتهم!!
ياحياصات لقد صدق من قال الانسان اغلى ما يملك حيث انه تم بيعة بسوق النخاسة لينعمو بثمنه ثلة فاسدة سترحل قريبا بعد ان تحاكم من قبل محاكم الشعب الكريم!!
مساء الخير لكم جميعاً ,,,
وددت بأسمكم جميعاً وبأسم احرار الوطن ان اشكر الاستاذ خالد المجالي على الجرأة اللامتناهية في نشر هذه المقالة على موقعه المتميز في حين انكفأ العديد من اصحاب المواقع عن نشرها بحجة السقف المرتفع .
التحية لك من جديد اخي خالد ومزيداً من التحرير اتمناه لبقية جياع الوطن .
الى الكاتب المحترم
يااخي صدقت الحب من طرف واحد لا ينجح
الى 5 المحترم
ان اصحاب التاج الذين تفتديهم بنفسك والتي انت حر بها ،لم ولن يفتدوك بأقل شىء عند الضرورة التي ارجو من الله ان لا تحتاجها ولا تدخل التجربة .
يا اخي الكريم الاشخاص يذهبون اما الاوطان والشعوب تبقى الى ان يرث الله الارض ومن عليها . مع تحباتي
رغم أنني ممن يفضلون في غالب الاحيان قراءة كل شيء دون كتابة تعليق لكن وودت أن أعلق هاهنا حتى أوضح بأن كثير من إخوتي،أبناء بلدي العزيز وهذا الوطن الغالي أصبحوا يعيشون في غربة مريرة...نعم غربة قاتلة تطعنهم في ظهورهم وتجبرهم أن يتركوا هذا البلد إلى تلك الفئة الضالة من الناس الذين أكلوا اموال هذا البلد وما زالوا يأكلون في لحمه......هذا البلد الذي وقف الآن تائهاً لا يعرف ما الحل وهو يقارع ضربات الموت الموجع...يقف الآن وللآسف تركوه وركلوه بعيداً أؤلئك الذين مصوا أمواله وسرقوه...والآن يدافع عنه الشرفاء الذين يحالوا بشتى الطرق أن يحافظوا عليه وأن يردوا جزءاً ولو صغيراً مما سلب.....لكن مجريات متداخلة أصبحت تضرب وطنية الشرفاء وتتهم كل من يمد يده الى الفاسدين بأنه متآمر ويحاول أن يخرب هذا البلد..جميعنا فداءً لهذا الوطن ونحميه من كل شر والفاسدين هم جزء من ذاك الشر.......اخ عامر أذكر بأني قرأت مرة لبهاء طاهر كتاب قال فيه:
قالت ضحى: وماذا تقصد أنت بالشر؟
لم أفكر فى هذا من قبل الآن.. ولكن أظن أننى طول عمرى أكره القهر. قهر الإنسان بالفقر وقهره بالخوف، وأهم من ذلك قهره بالجهل. أن يعيش الإنسان ويموت دون أن يعرف أن فى الدنيا علماً فاته وجمالاً فاته وحياة لم يعشها أبداً.” فالانسان قهر بالخوف وبالفقر وهذا كثير
وقال أيضاً:
الظلم.. لا يبيد.. ما الحل؟
-أن تحدث ثورة على الظلم؟
نعم تحدث تلك الثورة.. يغضب الناس فيقودهم ثوار يعدون الناس بالعدل وبالعصر الذهبي، ويبدؤن كما قال سيد: يقطعون رأس الحية.. ولكن سواء كان هذا الرأس اسمه لويس السادس عشر أو فاروق الأول أو نوري السعيد، فإن جسم الحية، على عكس الشائع، لايموت، يظل هناك، تحت الأرض، يتخفى يلد عشرين رأساً بدلاً من الرأس الذي ضاع، ثم يطلع من جديد. واحد من هذه الرءوس اسمه حماية الثورة من أعدائها، و سواء كان اسم هذا الرأس روبسيير أو بيريا فهو لايقضي، بالضبط، إلا على أصدقاء الثورة . و رأس آخر اسمه الاستقرار، و باسم الاستقرار يجب أن يعود كل شيء كما كان قبل الثورة ذاتها. تلد الحية رأساً جديداً. و سواء كان اسم هذا الرمز نابليون بونابرت أو ستالين فهو يتوج الظلم من جديد باسم مصلحة الشعب. يصبح لذلك اسم جديد، الضرورة المرحلية.. الظلم المؤقت إلى حين تحقيق رسالة الثورة. و في هذه الظروف يصبح لطالب العدل اسم جديد يصبح يسارياً أو يمينياً أو كافراً أو عدواً للشعب بحسب الظروف..”
ما قاله يوضح كل شيء ،كن واثقاً من ذلك.
صاحب التاج من يرسخ مبداء العدل اساس المُلك ، ودون ذلك ليس للتاج صاحب .
للكاتب وبعض المعلقين العموش والخوالدة والمجالي والحياري واااا أسفاه بس مع اني شاك انو هالاسماء وهمية لأنو مايطلع هيك حكي من عشائر بني حسن والكركية