أضف إلى المفضلة
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


وقتل داود جالوت

بقلم : د. سليمان الرطروط العقرباوي
03-12-2012 02:42 PM

بقلم / د.سليمان الرطروط
بعد سبعة ليال وثمانية أيام من القصف العنيف للصهاينة وبمختلف أنواع الأسلحة الفتاكة والموجهة بأحدث ألوان التكنولوجيا العالمية وخاصة الأمريكية منها ،خرجت غزة المحاصرة عربياً ودولياً رافعة الرأس، وشامخة بعزة رجالها وقادتها، واستطاعت أن تفرض احترامها على القاصي والداني، بصمودها وتضحياتها، ورفضها للاحتلال والعبودية.
ولعل أبرز ما نلحظه أن المقاومة بدأت بتسمية تلك العملية الظالمة بحجارة السجيل رداً على تسمية الصهاينة لها بعمود السحاب، ثم ولأول مرة تستخدم المقاومة الطائرات دون طيار، والتي لم يستطع العدو _رغم عظم قدراته_ من اكتشافها، ومما يعلو من شأن تلك الخطوة أن تكون تلك الطائرات بصناعة وبأيد فلسطينية ، وعلى أرض فلسطينية محررةأيضاً.
كما واستطاعت المقاومة أن تضرب بصواريخها عاصمة الصهاينة المسماة تل أبيب، وزرعت الرعب في قلوب الملايين من الصهاينة. ولم تقتصر صواريخ المقاومة على تل أبيب؛ بل تجاوزتها لهرتزليا والقدس وبيت لحم، وغيرها من المغتصبات. وقصفت المقاومة التجمعات العسكرية وجنود الأحتياط،بالإضافة لاستخدام صواريخ أرض جو ، وإسقاط طائرات للعدو بدون طيار، ولطائرة ف 16 وأسر الطيارين، وعلى ما يبدو أن المقاومة ستعلن عن ذلك بعد أن يدفع الصهاينة الثمن بالإفراج عن بعض الأسرى.
كما وأرعبت المقاومة بوارج الصهاينة بصواريخ أرض بحر، ومن الجدير ذكره أن بعض صواريخ المقاومة من الصنع المحلي، بالإضافة لما تستطيع تهريبه من الخارج ، رغم كل العراقيل والمعوقات. وعلى ما يبدو أن سقوط بعض الأنظمة كانت يحمل الخير للمقاومة عسكرياً.
وأما إعلامياً فلم يستطع العدو رغم جبروته وتفوقه المادي إسكات صوت المقاومة وقنواتها الفضائية المسموعة والمرئية، ولا تواصلها الالكتروني، ولكن في المقابل عمدت المقاومة إلى إختراق موجات العدو، ونجحت في إرسال الرسائل الالكترونية لجنوده وضباطه؛ ترهبهم وتحذرهم ، بل ونجحت في تحديد إحداثيات جنوده ومعداته.
ثم ولأول مرة في تاريخ الصراع مع الصهاينة وفي غزة بالذات يتقاطر وزراء الخارجية العرب وغيرهم، ويسبقهم رئيس الوزراء المصري لدعم وتأييد غزة الصمود. وقد نجحت المقاومة في جعل أعمدة الشر الثلاثة: نتنياهو وباراك وليبرمان هم من يستجدي ويطلب وقف إطلاق النار، ولم يستطيعوا الإجابة على أي سؤال في مؤتمرهم الصحفي المهزوم، هذا وقد وافقوا على كل شروط المقاومة دون استثناء، ونجحت المقاومة أيضاً في الجانب السياسي والتفاوضي كنجاحها في الجانب العسكري والإعلامي. وإن كان المؤتمر الصحفي لخالد مشعل والدكتور رمضان عبدالله والذي برز خلاله الاحترام والمودة بين القيادتين، ولكنه كان قبل ذلك بين المجاهدين ميدانياً وعلى أرض المعركة، وبين كل الفصائل المجاهدة، مما يدل على التنسيق والتكامل بين مختلف فصائل المقاومة، ولا يمكن أن نتجاهل إشارة خالد مشعل إلا أن رئيس السلطة التشريعية محمود عباس كان على إطلاع تام بكل تفاصيل مجريات التفاوض، وكل ذلك يشير إلى أننا على أعتاب مرحلة فلسطينية جديدة مبشرة، بالتلاحم والتنسيق، ووحدة الهدف .
ولا يستطيع لأي إمرء منصف وموضوعي إلا أن يسجل إعجابه الشديد بتلك الثلة المؤمنة العزيزة الصامدة، والتي رغم كل الظروف المحيطة استطاعت أن تصل لمرحلة متقدمة من إرهاب العدو والرد عليه، ومن إمتلاكها وتطويرها لقدراتها العسكرية والإعلامية والسياسية، فلم تكن مراحل التهدئة للعب واللهو؛ بل كانت للحشد والاستعداد . ولن تكون الهدنة الحالية إلا كذلك.
أما المشككون في المقاومة وقيادتها فلن يرضيهم أي شيء أبداً، ولكن أشدهم إيلاماً على النفس، من يتشدق بالكلام عن الإسلام ونظرياته، وما يجب أن يفعل وما لايجب، ولكنه في المعركة والقتال لانجد له جندياً واحداً، بل هي بيانات ورقية، وأصبحت بفضل التكنولوجيا الغربية الكافرة إلكترونية، انتظاراً كما يقولون حتى يأتي المهدي المنتظر فيقود الأمة.
وإذا كان القرآن يؤيد ما في التوارة من قتل الفتى الصغير راعي الغنم، داود النبي _ عليه السلام_ بجحارته ومقلاعه لجالوت الجبار المتغطرس، والذي يملك الدروع، والرماح الكبيرة والخوذة المنيعة، والسيف الصارم البتار ، إلا أن داود_ عليه السلام _ المؤيد بنصر الله، يقتل جالوت، فيجعل الله ذلك مثلاً وعبرة لكل ظالم مستكبر، بانتصار المظلوم وبالقوة البسيطة على الظالم الطاغية ذو القوة العظيمة، وكذلك كانت الحال حيث انتصرت حجارة السجيل البسيطة والقليلة في غزة على قوة عمود السحاب العظيمة والظالمة. وستكون تلك المعركة بداية النصر _ إن شاء الله _ وصدق د. محمود الزهار حينما قال مستشهداً بقول رسول بعد الأحزاب: نغزوهم ولا يغزونا.
وصدق الله في قوله: (فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ وَلَوْلاَ دَفْعُ اللّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الأَرْضُ وَلَـكِنَّ اللّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ ) البقرة 251

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
03-12-2012 03:57 PM

انتصر المجاهدون في غزة وردوا المعتدين وما النصر الا من عند الله( وكم من فئه صغيرة غلبت فئه كبيره بإذن الله) . من جد وجد ومن سار على الدرب وصل ( وقل اعملوا فسيرا الله عملكم ورسوله والمؤمنون) لقد صدقوا في ما عاهدوا الله عليه فمنهم من قتل شهيدا ومنهم من اسر والله لا يخلف وعدة بنصرة المجاهدين في سبيله ، فمزيد من الاعداد واتحدوا فيد الله مع الجماعة ( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا واذكروا نعمه الله عليكم إذ كنتم أعداء فألف بين قلوبكم فاصبحتم بنعتة إخوانا وكنتم على شفا حفرة من النار فأنقذكم منها كذلك يبين الله لكم آياته لعلكم تهتدون). المجد لشهدائنا ونرجوا ان يتقبلهم الله في جنه الخلد التي وعد بها عبادة المؤمنين المجاهدين فمنهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر وما بدلوا تبديلا وصدق الله وايد المجاهدين بنصره ، والى غد مشرق عزيز والى امه عربيه موحدة ، والظلم ظلمات والله لا يرضى بالظلم وهو ارحم الراحمين ونصر من الله وفتح قريب وعلى الله فاليتوكل المؤمنين.

2) تعليق بواسطة :
03-12-2012 09:06 PM

الى نبيل التاجي..اخي نبيل فاتك الآية الأهم(ان تنصروا الله ينصركم ويثبت اقدامكم)صدق الله العظيم.
هل انت نبيل التاجي الطالب في مدرسة محمد بن القاسم في مدينة الزرقاء وبيتكوا جنب مدرسة اللاتين في حي الضباط ..اذا كنت انت فأنا زميل دراسة من الأول الى الثالث الآعدادي وزمبلنا هاشم رشاد الأسير تحت بيتكوا بشوي.وزميلنا ايضا بنفس الحي زيد مفضي حدادين.
تحياتي لك كنت انت ام لم تكن..وتحياتي لزملاء الدراسة.

3) تعليق بواسطة :
03-12-2012 11:49 PM

باختصار شديد اراك أوشكت أنْ تقول "" لقد تحقق للأُمـّة النصر الإلهي 2 طبعة غزة "" ولكن بواسطة الطير الأبابيل التي رمت اليهود بحجارة من سجّيل ...!!!!
للعلم فقط ,,,,, فقد نقلت الأخبار قبل أكثر من شهر أنه قد تم عرض نحو نصف مليون دولار أو ريـال لم أعد أتذكر لأحدهم ثمناً لحجرٍ واحدٍ من السجيل قالت الأخبار أنه يملكه ولكنه رفض .
وهاهي الفرصة تعود على طبق من ذهب للراغب أو للراغبين بالشراء ففي غزة أطنان من حجارة السّجيل !!!

يا أخي لندع جانباُ استنباط الأسماء, فمن بدرٍ الى شهابٍ الى المهدي الى الحسين الى العباس الى المنتصر الى المنصور الى جُند الحق الى جند محمد الى جند الزهراءالى جُند الله الى حزب الله !!! بالله لنترك مرة ذلك الإطناب وتلك الأسماء ولنكن متسلحين بالإيمان بالله حقّ الإيمان ولنتقه حق التقوى .
يا أخي إذا حقق حزب الله نصره الإلهي فليقنعي أحد سبب عدم استكماله مسيرة النصر لتحرير كامل الأرض ولماذا توقف النصر الإلهي على مسافة 18 كيلومتر من الحدود ؟؟؟ وإذا فعلت حجارة السّجيل فعلها فلماذا لم تمتد الى خارج نطاق غزة ؟؟
لقد انتصر ناصر على اسرائيل بالظافر والقاهر وعبد الوهاب وعبد الحليم وأُم كلثوم فخسرنا مليون ضعف من الأراضي .
ولقد حارب صدام بالمدفع العملاق فخسرنا الفوقاني والتحتاني وسنبقى ندفع فواتير القيادتين لأجيال عديدة قادمة . ولقد مللتُ من كثرة الإستشهاد بقول نزار قباني (( خسرنا الحرب لأننا دخلناها بمنطق الطبلة والربابة التي ما قتلت يوماً ذُبابة !!!
لقد صمدت غزة , نعم والف نعم .... لقد صمد الغزّيون , نعم ومليون نعم , فلنبتعد عن النصر الإعلامي والطبلة والربابة .

أُدرك تماماً أنّ كلامي لن يُعجب البعض ولكن لا بأس أنْ يخرج عليكم أحد برأي مُخالف ولكنه رأي يسعى للنقاء والإرتقاء يمفاهيم النصر الحقيقي .

وللأخ طايل البشابشة أقول :-
يا أخ طايل لقد فتحت أبواب الذكريات الجميلة بذكرك مدرستي " محمد بن القاسم " ومديرها آنذاك المرحوم عبد الرؤوف الريماوي ( أبو هاني ) , واستاذ الفيزياء والكيمياء المرحوم محمد صالح جعيتم واستاذيَ الرياضيات حُسام أبو جعفر والأُستاذ عبد الله سلبد واستاذ التاريخ عبد الوهاب النوايسة واستاذ الإنجليزي عبد الوهاب مسافر واستاذيَ التربية الدينية الأستاذ منير والأستاذ عبد الوهاب عبد العزيز ,,,وفي ذلك الزمن البهي الجميل حققنا بطولة لواء الزرقاء بالكرة الطائرة وكُنتُ ضمن الفريق الذهبي وال1ي كان كابتنه ولاعبيه كل من نصّار وجهاد السدر والدكتور هاشم ابراهيم " ريعو "وكان استاذ الرياضة الأستاذ أحمد العمري حيث تغلبنا في النهائي على مدرسة فيصل بحي الحسين و بقيادة الأُستاذ كمال أبو سماحة .

آه يا أخ طايل ماذا فعلت بي ؟؟ لا تقلق يا أخي فقد فعلت الشيء الحسن بفتحك دفاتر الزمن الجميل , حيث كُنتُ طالباً بتلك المدرسة الحبيبة من الصف الأول إعدادي الى الأول الثانوي بعد استحداث ذلك الصف لفترة بسيطة من الزمن , وكان من طلابها إضافة للرياضيين أعلاه , محمد بهاء الدين ومحمد علاء الدين ( شقيق الأستاذ المرحوم شرف قبل انتقاله لبلدية الزرقاء ) وكان من طلابها كذلك الصحفي سليمان نمر ضبان .

أخي طايل ,,, شكراُ لك ومني للجمبع قبلات ومشاعر الشوق

4) تعليق بواسطة :
04-12-2012 06:33 PM

الاخ العزيز طايل البشابشه لقد كان يسكن في الضباط دار عمي علي التاجي ابو زهير ، أنا درست في هذه المرحلة من الدراسة بمدرسه السلط الثانوية من عام ١٩٥٨ الى عام ١٩٦١ حيث كان يعمل والدي بالأمن العام مأمور لسجن السلط ، شكرًا كثيرا لك (وان تنصروا ينصركم ويثبت أقدامكم). على القادة العرب وكل الاحرار بالعالم ان يأخذوا درس من صمود المجاهدين بغزة ، ان زمن الهجرات التي سببت المحن لامتنا قد ولى وان زمن الصمود هو من شيمة الاحرار ، وعلينا دعم صمودهم بكل الطرق ، ان فلسطين هي قلب امتنا ونقطة الوصل بين أوصال آلامه العربيه والإسلامية ، لقد كنت بزيارة للأرض المحتله من تاريخ ٦/ ١١ /٢٠١٢م ، الأوضاع صعبه وحال مدينه القدس الشريف لا يرضي احد فسرقه الاراضي وبناء المستوطنات مستمرة واواصل الاتصال بالقدس غير مريحه وكأنك تنتقل من دوله لأخرى وكذلك الاتصال معدوم بين مدن الضفة الغربيه والمستعمرات موزعه مين المدن والقرى ، الطرق الموصلة ضيقه والطرق الموصلة للمستعمرات واسعه ومنظمة ، السلطة الفلسطينيه ليس بيدها حول ولا قوه والإسرائيليين بيدهم كل شئ ، الوحدة واجبه للفصائل الفلسطينيه ،ويجب التكلم مع العدو بالطريقة الذي يفهمها ، التفاوض مهم ولكن المقاومه المسلحة والاستعداد للأطماع الصهيونية بمجابهتها لان العدو يعمل على تهجير السكان وسرقة الارض وترحيله ، أوضاع القدس صعبه والمقدسات في خطر واليهود يلعبون لوحدهم ولا رادع لهم ، فانتصار المجاهدين بغزة وصمودهم يعني الكثير والله مع الذين يقاتلون في سبيله صفا كأنهم بنيان مرصوص ، والى غد مشرق عزيز والى امه عربيه موحدة .

5) تعليق بواسطة :
04-12-2012 07:21 PM

اخي محمد المهند...تحية واحتراما.
تأوهاتك اخي تبعتها بآهات وآهات وقسما ان الدموع طفرت من عيني عندما استعرضت تلك الأسماء الخالدة في قلب وضمير كل من الالاف من ابناء الزرقاء مدينة البولريتاريا مدينة الشعب الكادح التي تسكن على احدى روابيها مدرستنا الحبيبة التي تخرج منها الاف الطلبة بناة الأردن على يد هذا الرعيل من الأساتذة الأفاضل الذين لم يبخلوا علينا بعلمهم
وتربيتهم وتوجيهاتهم.
نعم هؤلاء من زمن جميل كانت حياتنا بعيدة كل البعد عن المادية حيث يتساوى
ابن الوزير والغفير بل كان الوطن بعيدا كل البعد عن النيو ليبرالية
واقتصاد السوق الذي اطاح بالمساواة
بين طبقات المجتمع عندما فتك بالطبقة الوسطى عمود المجتمع.
اذكر هذه الأسماء وأزيدك بعض الذي نسيت
استاد العربي محمود النسعة..استاذ الانجليزي المرحوم سليم المعايطة استاذ
التجارة والمحاسبة حنا بقاعين والاستاذ السدر والاستاذ امين ابو ريا والاستاذ
حلمي العتيلي والاستاد عبد الوهاب الشيشاني ..كل هذه الكوكبة من الرجال الأوفياء جزاهم الله عنا خير الجزاء وجعل سعيهم لنا وعلينا في ميزان حسناتهم.
اخي محمد منذ عامين واثناء اجازة للوطن
دخلت المدرسة واستقبلني الاستاذ المناوب الذي يتأبط عصاه وأشك في انه يستطيع استعمالها بسبب التعليمات الجديدة بمنع الضرب الذي افسد النشأ فجعله غثاء
احوى (الآن يهاجمني الحداثيون).
ماعلينا من ذلك اقول لقد جلست على السور الواقع بين الساحتين الفوقا والتحتا بعد استئذان صاحب العصا الاستعراضية حوالي نصف ساعة كانت من اجمل الاوقات اثري عيناي اللتان امتلأتا بالدموع بالمكان لأستعيد الزمان والشخوص والشقاوة والآبداع ومجلة الحائط التي كنت احررها وسور الحمامات الذي طالما قفزت من فوقه لأسقط في صحن بيت عبد الباري الشيشاني يرحمه الله حيا او ميتا فقد كان ابنه عبدالله زميلا لنخرج ونجلد سيجارة كمال من عند الدكنجي ابو جميل اللي على زاوية المدرسة.
ذكريات الأمس الجميل اثرتها يامحمد المهند فجزاك الله خير الجزاء بعد ان طرت على جناح الذكريات من جدة حيث اقيم منذ 33 عاما الى مراتع الصبا.

اخي المهند اعمل في جدة مدير لوكالة اعلان انا واولادي تليفوني0565446426
اذا عملت عمرة اعرج علينا فنحن معازيبك لنستعيد معا ذكريات الماضي الجميل.مرحبا بك.

6) تعليق بواسطة :
04-12-2012 08:07 PM

الأخ العزيز نبيل ..تحية واحتراما
اخي شكرا على التنوير وا لايضاح لاتسعفني الذاكرة بأسماء ابناء عمومتك الأحبة زملاء الدراسة فأنا على ابواب الستين والذاكرة نص ونص عموما اذا التقيتهما سلامي لهم...اما ما ذكرت عن القدس الحبيبة فنرجوا من الله ان يغفر لنا على تقصيرنا مع اننا لاحول لنا ولا فوةولا نملك الا الدعاء ولكنهسيحاسبنا على صمتنا وتقاعسنا عن الجهاد على الأقل باللسان وإكتفائنا بحيلة العاجز الدعاء مع ان الله عز وجل يعطينا الدروس تباعا فمن حرب تموز في جنوب لبنان الى حربي غزة والصمود الذي ابدته المقاومة اثبت فعلا ان الكيان الصهيوني فعلا اوهى من بيت العنكبوت
عندما تتوفر الارادة والعزيمة.
لك تحياتي وشكري,وسلا مي لابناء العم
ابو زهير.تلفوني ستجده في تعليقي على
الاخ المهند مرحبا بك عند زيارتك لبيت
الله الحرام.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012