يحمل الاكراد في وجداننا العربي المسلم محبة وتقديرا، ببساطه لانهم احفاد صلاح الدين، جلهم من السنه، ويعتبروا في الاردن من عظام الرقبه عن جداره واستحقاق. بالنسبه لاقليم كردستان فهو اولا جدير بالاستقلال وتاسيس دولته على ترابة الوطني، ولكن في اراضية فقط دون الجشع والاصطياد في ضعف الحكومة المركزية في بغداد والمطالبة باكثر مما للاكراد في ما يسمى بالمناطق المتنازع عليها وفي مقدمتها كركوك. ليس من المقبول السماح للبرزاني وطغمتة المشبوهة من السيطرة على اراضي عرب العراق وكل من يسهل لهم ذلك عميل مأجور من اي جهة كانت. المالكي الذي يعرف هويتة شيعي اولا لم يسمح للبرزاني ان يستقوي على اراضي العرب، ولكن ولسوء الحظ هناك رجالات من السنة وبعضهم من العراقية يناصرون الكرد على حساب ابناء عمومتهم من سنة العراق في كركوك، وصلاح الدين، وديالى موطن النشامى الصناديد. ان كردستان ان لم تفصل عن جسم العراق العظيم فستبقى هم عراقي كبير والم في اضيق الاماكن. هناك مثل اردني اذكر فية ابن العم ينطبق على كردستان العراق يقول يسعدك ويبعدك. نعلم جميعا ان البرزاني الاب منذ عام 58 سهل لضباع صهيون اقامة قواعد للموساد في كردستان كانت حصان طروادة للتامر على العراق والاطاحة بالمرحوم صدام حسين وسهلت قواعد جديدة للسي اي ايه، مما يؤكد قناعتي بان فصل كردستان مصلحة عراقية حيوية. والله الموفق محمد البوطعمة الجبوري عمان
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .