الله يسلم هالإيدين،،،،ماشاء الله عليك
من أين تؤكل الكتف
أن الذين لهطوا وأثروا يعشقون ( الستيك ) وبالتحديد ( بابر ستيك) وأغلبهم من أكلة ( الشرمز) ( والبيف ستراجنوف) وأحيانا ( الماشرومز) .... أذا كيف يعرف هؤلاء من أين تؤكل الكتف
منذ مدة وأنا ابحث عن كتف لأكله لاكني اصحو على العظام.
دمتم بخير وود لا ينتهي
كتبتت معلقا على مقاله سابقه للكاتب ان هذا الشاب يصلح خطيبا و للتعامل القيادي مع الجمهور وهي صفه لا تتوفر بالكثيرين ....هنالك تطور ملفت ما بين نوعيه المقاله الاولى و هذه المقاله, مثل هذا الشاب كلما ازدادت ثقافته كلماانعكس ذلك على نوعيه اداؤه و اليوم "النت" كألف مكتبه فابحث عما يفيدك اولا ثم عما يميزك واعلم ان التطرف في اي امر يعمي البصيره حتى ولو كان التطرف في الخير.. وتذكر ان اول كلمه قالها الله لرسوله هي ...اقرأ......o
المقوله ثبت عدم علميتها وعدم صحتها والدلالة ان معظم من جرب حتى لو اخفق فانه ان تمت اعادة تجريبه فانه سيصحح اي مسار خاطئ كان سبب اخفاقه وسيبدع والمجرب يجب اعادة تجريبه
لا يا سيدى ..
لا يمكن أن نقر و نعترف بأن الفاسدين مكون و عنصر رئيسى من مكونات الشعب الاردنى . و إلا فما الحاجه للإصلاح و العمل على تغيير الوضع السيئ ؟؟
نعم هم موجودون و جزء من هذا الشعب , لكن وجودهم غير مرغوب فيه و طارئ و يجب اقتلاعة بكافة الطرق و الوسائل .هذه سنة الكون فى الصراع بين الخير و الشر , بين المصلح و المفسد , لكن لا يمكن الاستسلام بالواقع و الرضوخ لهم مهما كانت التضحيات و مهما كبر الفساد . (( إن الباطل كان زهوقا )) صدق الله العظيم
و صدقت حين قلت أن المجرب لا يجرب
احسن اخي الكاتب .
نعم هم يظنون انهم خيال لا يمكن ملاحقته .. او جبل لا يمكن تسلقه .. او سيل عرم لا يمكن مجابهتهت .. ولكن عندما يحصحص الحق سيكونون كالجرذان او غثاء السيل لا وزن له
التحية لك يا والاحترام لقد اصبت بكلمات قليلة ما نشكو منه جميعا بلسان اردني مبين والله يحفظك
سالم الفلاحات
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .