هذا كلام في التصميم وهذا مربط الفرس ٠٠٠٠ فشعبنا لا يستحق النضال من اجله لانه خذل ويخذل دائماً من ناظلوا ويناظلون من اجله ٠٠٠٠ شعب لا يعتمد عليه ولا تعرف من أي جهة تقرؤه لانه ملون وهذا سر نفوذ السلطات الحاكمة لأنهم اجادوا قراءة هذا الشعب والعبد سيبقى عبدا لو طوقته بالذهب ٠ استرح منهم أخي حجازي لقد استرحت قبلك ويبدي أنني اكتشفتهم قبلك

رغم سلبيه النتائج ولكنها تجربه يتعلم منها , وأنا أعتقد ولكي يكون النقد الموضوعيا (وحيث أنني من المقاطعين) أن يتم دراسه جميع الأطياف (ومنها المقاطعين),,,, وبرأيي, فأن كانت كل الجهود الحكوميه وأنزال 61 قائمه قد أسفرت عن مشاركه تزيد قليلاُ على النصف وبمعنى آخر فأن مقاطعي "الهيصه" لا يمكن حسابهم الا على أنحيازهم لمبادئهم وعدم مشاركتهم في جهد كانوا يعرفون أن الهدف من ورائه لا يزال هو التهرب من قيام عمليه الأصلاح بشكل جوهري وحقيقي وهذا منطقي فالأصلاح له أثمان باهضه ,,,,, وهذة "العمليه الأنتخابيه" كان من المعروف لجميع الأطراف أن أو شرط لنجاحها يعتمد على توافق مجتمعي ولعل من الأساسيات المعروفه للجميع أن هناك أجماعا على رفض الصوت الواحد الذي تمت به الأنتخابات لمساهمته في هذة النتيجه أي أن هناك رفضا للتوافق المجتمعي بشكل فاضح وبًيًن .
معلم آخر يمكن قرائته بتفحص وهو أن النجاح الأكبر على القوائم كان لقائمتي الوسط الأسلامي والأردن أقوى ولا يعتقد أحد أن هاتين القائمتين قد قامتا بشراء أصوات أو وعدتا بالخدمات , وبمعنى آخر أن الجمهور المشارك كان أكثر من نصفه منحازاً لمن يعتقد أنه الأقضل,,,,,في المحصله أعتقد أن النسبه الغالبه من الشعب الأردني سوف تنحاز للمباديء , ولكن بشرط أن يكون القانون مصمماً لأفراز الأفضل وليس مصمماً لمحاربه الأفضل .

والله يا اخ حجازي هذا الشعب اختار الغالبية العظمى من نوابه على اساس بيع الصوت لذلك ليس من الحق لهم ان يطالبو باصلاح الفساد ما دام الفساد منتشر في اوصاله........... الله يحمي الوطن في المرحلة القادمة .

اخي حجازي البحري انا معك في كل ما ذهبت الية وما توصلت لة من خلال تجربتك واسمحلي ان اخالفك الراي بفولك انصح كل شريف ان لايناضل من اجلهم .... لانهم لايتحملون هذا الوزر لوحدهم صحيح كل ما قلت بل اكثر ولكن في ظل قانون الصوت الواحد لاتتوقع اكثر من ذلك ولو طبق قانون 89 لاختلفت الامور واختفى الكثيرين من اصحاب المال السياسي ( القذر ) وهنا مربط الفرس والاصرار على هذا القانون السئ

لاتشتري العبد إلا والعصا معه .....إن العبيد لانجاس مناكيد.......يبدوا انهم ملكونا ....والعصي كانت معنا .....فنحن كنا متعودين على الذل والهوان والانقياد .....وتصديق لكلامك ...فقد كان الاتراك يشترون كبارنا عن طريق الصره .....واعتقد انهم الى الان ياخذون صررهم

وادركت بان شعبنا هو الذي اختار وهو الذي رسم صورة مستقبلة البائسة لذلك لا غرابة في ان يبقى عبدا للفاسدين والمفسدين وعندما تتحرر ارادته ويتحرر عقله يمكن ان نصل لمستوى افضل ومستقبلا واعدا بالخير .>>>>>>ابدعت يحماك ربي

منذ بداية البدايات حدثني الأستاذ "أبو شهاب" عن ترشحك للانتخابات ... قلت له حرفيا حبذا لو لم يترشح ... فيا خال : معروف "البير وغطاه" ... ولأول مرة في حياتي أقاطع الانتخابات بقرار شخصي ... الان يا خال وبعد أن نفذ أمر الله ... عليك واجب كبير ... بث الوعي فيمن حولك ... نعم بث الوعي لكي يبصروا الحقائق المؤلمة التي تحيط بهم . أحييك أخي أستاذ حجازي ... أحييك من أعماقي ... وان غدا لناظره قريب

صح لسانك

صدقني يااخ حجازي انو كلامك مش في مكانه فعندما نزلت للانتخابات كان الجميع يردد لك انسحب --- هل سئلت نفسك لماذا -- فاانا ساقول لك لماذا لانك لم تحضر الى معان منذ سنوات ولااحد يراك نهائيا حتى في المناسبات ان كانت عزا او افراح -- فماذا سيكون حليفك -- حتى انك سئلتعن شخص ترغبزيارته وهو توفاه الله قبل عشرون عاما وهو من عشيرتك --- الله المستعان ---

اخ حجازي صدقت واسمح ان اقول ان اهل معان والشاميه خاصه خلوك ويتلذون بخذلان اي شخص قادم من عمان لانهم عندهم --------------وانا لا اريد نائب خدمات اريد نائب تشريع يشرع لي القانون واحصل على حقي بدون واسطه ولا محسوبيه لذا فمنهم يريد الراتب بدون داوم وان ويريد ان يحصل على المنصب بدون علم وبعدين اتقي الله يا معاني حر هل من المعقول انو---------- من عشرين سنه ما دخل معان ونحن نعفه ابن معان ودائما متواجد ولكن الحسد والكيد هو من منعكم عن انتخابه كلهم يركضون وراء من يدفع ويشتري كرامتهم وضمائرهم بخمسين ومائة دينار وهم مرتاحي البال .
لذلك سيبقون عبيدا لاسيادهم ومن اشتراهم بارخص الاثمان وليس من حقهم الاحتجاج على اي قرار يمس حياتهم ومصيرهم ومستقبلهم ومستقبل ابنائهم ،وانصح كل شريف ان لا يناضل من اجلهم لانهم يستحقون الاذلال والمعاناة .
اعلنت النتائج النهائية وايقنت ومثلي الكثير من الشرفاء الحقيقين الحقيقة المرة . فمن القراءة الاولية نجد ان 85% من الذين حالفهم الحظ من الفئات الثانية والثالثة والرابعه المصنفه اعلاه ولم ارى الا القلة القليلة من الاسماء التي نتوسم فيها الخير . لذلك ارتاح ضميري وادركت بان شعبنا هو الذي اختار وهو الذي رسم صورة مستقبلة البائسة لذلك لا غرابة في ان يبقى عبدا للفاسدين والمفسدين وعندما تتحرر ارادته ويتحرر عقله يمكن ان نصل لمستوى افضل ومستقبلا واعدا بالخير . وكل انتخابات وانتم بخير
ويريد راتب بدون

أحرار الشامية رجالات معان ؟!!!!
بصدق وتجرد أقولها أبناء معان كغيرهم من أبناء الوطن والحديث الذي تفضل به السيد حجازي يجب التوقف عنده من يسكن معان أحرارها وهم من يحملون همها وهم العصب في حسبة بسيطة غير بعيدة ستتعرف على العبيد ومن باع نفسه بدراهم الشامية التي تقصدها ساحة عز في غضون ثلاثة أشهر وأنت تعد لحملتك الانتخابية قدمت أربعة من الشهداء في سوريا وكذلك من قبل في افغانستان والعراق وفلسطين في أحداث معان كانت سباقة للخير من سكن عمان وتمترس بها وبقي بعيداً عن معان سيدفع الثمن ومثال من قريب لا من بعيد معالي توفيق كريشان حين يخوض الانتخابات يحصد حصة الأسد من معان لأنه يتفاعل مع أبناء معان في الصغيرة والكبيرة بيته مشرع للقاصي والداني(للاحرار) ومن قبله معالي سليمان عرار الذي كان يعود ببهجة وسرور في جيبه مزيجاً من أصوات الحق التي تفوق الجميع ومن قبلهم معالي الشيخ الجليل يوسف العظم الذي يحصد أصوات الشرفاء بقوة وعزم أهلك لست بعبيد ولا يباعون ولا يشترون وكأني بشيخ عشيرتك الاستاذ الجليل عادل المحاميد أسد معان حين أعاد مبلغ الفين دينار قدمتها الحكومة لشيوخ معان قبل سنوات فهو الوحيد الذي أعادها كونها ليس حقاً له معان طيبة تحتاج من يقف معها في كل الاوقات في العزاء في الافراح يقول لي أبناء معان معالي توفيق كريشان في كثير من الأحيان يستقبل المرضى على بوابة المستشفى ويقبل ويواسي ... سعادة الرجل الطيب الدكتور وليد عوجان لم يكن من سكان معان فعندما رشح نفسه عاد بحقيبة معطرة قوامها أحرار معان لا عبيدها ستبقى ابن معان وسيغادرك الغضب فالحلم سيد الموقف ولك ودي واحترامي

اقول لك يااخ حجازي ان موضوع نزلتك للانتخابات معروفه اسبابها وحين قررت ان تنزل للانتخابات فكان رأي ابناء عشيرتك وقد طلبو منك الانسحاب لااكثر من مرة ولكنك لم تنصاع لحديثهم وبدئت جولاتك الانتخابية قبل شهر من التصويت وقد رغبت بزيارة احد اقربائك ومن نفس عشيرتك وهو متوفي قبل عشرون عام -- فا على ماذا يدل يدل على عدم مشاركة الناس وعدم اهتمامك بمشاركة عشيرتك لا في الافراح ولا في الوفيات -- والان تلوم الكبار بل لوم نفسك -- وكلامك الجارح فهو مردود عليك

استاذنا الفاضل محمد المعاني سلمت يداك على ما اوجزت وعلى ماقدمت فاانت علامتنا
اما انتي يااخت اروى نسئل الله ان نكون من المتقين -- ولكن هذا الواقع صدقيني ولااقولها متربصا به ولااحسده على شئ ولكن هذا الواقع

ماتفضل به الاخ حجازي كلام اكيد وفيه وصف لما جرى مؤخرا وما جرى سابقا اخي محمد المعاني الاخ حجازي سكان عمان وهذا بحكم عمله كغيرة من ابناء معان لكنه ابن معان وعاش ودرس فيها وعلى هذا الاساس رشح نفسه فيها ، اذكرك اخي محمد واذكر رجالات معان عن شخصية معانية معروفة لم تنصفها رجالات معان ولاحتى عشيرتة الاقربين هو محمد خليل خطاب الذي رشح نفسه للانتخابات ولم يحالفه الحظ وهو الذي كان يعرف اسماء امهات اكثر اهل معان ويقول للشخص انت ابن فلانة وامك بنت فلان وامها فلانة ويعرف النسب كله ولم يسكن عمان ولم ينج تعرف لماذا لانه لايملك المال ولم يعرف الفساد الاداري . لا اعتقد ان توفيق كريشان ينتظرني وينتظرك على باب اي مستشفى في عمان انت وانا نعرف من ينتظر ومن هم الاشخاص ينتظرهم ان توفيق وعبدالله النسور وغيرهم هم نتاج ماذكره الاخ حجازي في نقاطه الاربعة _ اخي محمد اسمح لي بانك بالغت في الوصف . انا شخصيا لي تجربة معه هذا الشخص كنت لا اريد منه ان ينتظرني على باب مستشفى او غيره لكن طلبة منه المساعدة دار وجه الى الحائط واخي ايضا له تجربة معه تعرف ماذا قال هو واهله لم ينتخبوني وهذا ماتحدث عنه الاخ حجازي .. انا ليس مدافعا هنا ولكن هذا ضمن النقاط الاربعة التي ذكرها الاخ حجازي

يا معاني ابن الشاميه شو برأيك سبب عدم نجاح معالي السيد موسى المعاني وهو الرجل الذي شارك اهل معان بكل مناسباتهم من افراح واتراح وكان يزور المعانية اسبوعيا وخدمهم بكل قوته وهو شخص مميز بكل ما تعنيه الكلمه ....فسر لي سبب توجه الناس الى الدكتور امجد الذي ليس حضوره كحضور السيد المعاني ...نريد ابداء رأيك بصراحه وتجرد كي نعرف حقائق الامور ...وكي نعرف الطريق الصحيح للاصلاح ..

انت عبارة عن حالة يعيشها معظم الشباب الذين يبحثون عن اسباب لعزاء انفسهم ما حدث لنا في الشامية تتبرئ منه الشامية الحرة المعروفة بمساندة ابنائها وزف الشهداء والاحرار المطلوب وقفة مع النفس ومراجعة ما اوصلنا الشامية اليه بايدينا اما قولك اننا نعرف اسباب ترشح الاخ حجازي فهي مردودة عليك فاي شخص يفتخر انه من شاميتنا وعاش فيها وشرب من غديرها من حقه ان يرفع راسه ويقول انا موجود والنا حصة غصبن عن الراضي والزعلان الانسحاب برايي من قراءة المقال تدل على موقف يرفض الخنوع والاستسلام للهزيمة لانه عيال محمود احرار ولنذكر كلام الختيارية منا لو ينزل صبري الشامية معاه .....يا خسارة !!!!

استاذ حجازي نرجو ان نكون اكثر شفافيه ان لم تنسحب في يوم الاقتراع وهذا هو كلامك في المقر امام شباب الشاميه الساعه 4.30 عصرا عندما تم تقديم الغداء في المقر

متى سنكون احرارا ؟والله يا حجازي الامور لا تبشر بخير يا عمي النخر منا وفينا ..شو برلمان اصحابه دفعوا ثمن كراسيهم او ناس اجروهم الكرسي لغايات سندفع كلنا ثمنها من شمال الاردن الى جنوبه يا عمي الحال من بعضه هذي لعنة لن نتحلل منها الا بعد الصحوة من الغفلة والابتعاد عن السطحية التافهة وفهمنا لما يدور حولنا صح ...لا يصلح العطار ما افسده الدهر !الالم عميق والجرح في الصميم وجرح القربى اشد ايلاما يا عجبي على هالاحوال والله يجيرنا من الجاي والحمدلله على السلامة يا نشمي .

يكفي الاخ حجازي انه عنده الجرأة في خوض غمار معركة يعلم نسب النجاح فيها مسبقا مراهنا على وعي الشباب والخوف على البلد مش منطقةراح عزى فيها او شارك في الاعراس يا حيفي على هذا المنطق من المتخاذلين واللي هم سبب تراجعنا واحكام الاغلال في معاصمنا . والله انك شجاع لتكتب لنا عن هذه التجربة التي لعلمك اعتقدنا انها حرة ونزيهة وبراينا انها باب من ابواب حماية الاردن من المتامرين بس ما في اليد حيلة على رأي موسى حجازين ..باعوها باعوهههههههههها

اخي حجازي انا اعرف مسبقا ان الانتخابات سوف تكون مزوره وجميع ما جاء في كلامك هو صحيح وبصفتي ابن الشاميه فانني اعرف كل شخص فيها صغير او كبير فقيرا او غنيا فانني حسب اطلاعي على جميع الانتخابات السابقه قد وجدت لم يكن مرغوب بك عند بعض الشيوخ ومحاربا منهم بشكل واضح عكس راي الشباب الذي افتخر به لحبهم لشاميه وابن الشاميه واستيائهم من الوضع الذي يحصل دوما مع مرشح ابن الشاميه كما حصل سابقا مع اخينا الاستاذ محمد العنطز؟؟؟اخي حجازي نتمنى فيما بعد ان تكون الاوضاع في الشاميه مع الشباب الغيورين افضل من الوضع الحالي كوني ارى فيهم الخير خاصه اذا كان تعاون مع شباب عمان من جميع عشائر الشاميه وان تتصافى القلوب والنوايا الحسنه وخاصه مع كبار و شيوخ عشائر الشاميه في معان وعمان وان يكون يد واحده لا يخذلون بعضهم بعض متمنينا الصلاح والخير لهذا الوطن ...؟؟

من يزرع يحصد

تقول:أنك أدركت النتيجة سلفا لأنك لم تترشح للنجاح بل لتجمع الأموال

وأنت لم تزرع شيئا لتحصده، فما حصلت عليه من أصوات كان حسنة وصدقة عليك فعددالأصوات التي حصلت عليها 447 لم يحصل عليها أي مرشح سابق من أبناء الشامية فهذا يدل على عدم قناعتهم بك أيها العبد

الى 21 يبدو لنا نحن احرار الشامية انك احد رموز العبودية بامتياز ولو كنت حرا ورجلا لذكرت اسمك كي نحاول اعتاقك لوجه الله وكي لا تباع وتشترى انت واهلك بدراهم معدوده

سؤال كم عدد ابناء البحري الذين صوتوا معك؟

إن كان أبناء الشامية الذين صوتوا مع غيرك هم عبيد

فأول العبيد هو أنت واخوانك وأبناء عمك إلي صوتوا ضد ابن الشامية المرة الماضيه

إن كان نواب معان د. أمجد أبو جري،/ والأستاذ عوض كريشان يونرسم صورة مستقبلنا البائسة

فهل أنت أيها العبد من يرسم صورة مستقبلنا الصحيحة (هزلت)

المقال ايها الاخوة لا يتحدث عن معان واهلها الذين اكن لهم كل الاحترام والتقدير صغيرهم وكبيرهم وخصوصا الاصدقاء والاخوة عوض كريشان والدكتور امجد ومن لم يحالفهم الحظ . المقال يتحدث عن الانتخابات بصوره عامة وما افرزته من بعض النواب الذين لا يثق بهم المجتمع الاردني وطالما تم محاربتهم . هؤلاء من اتحدث عنهم وهم الذين ساهموا بوصول هؤلاء الى المجلس وهؤلاء من سيجرجرونا الى التهلكه . كل الاحترام للاهل في معان مع الشكر

استاذ حجازي ابناء معان احرار والتاريخ شاهد على ذلك ولكن للأسف عند قرائتي لما كتبت ايقنت ان كلام اخوتي وشباب الشاميه عنك كان صحيحا فلو كنت صادقا في كلامك لالتف الشباب والشيوخ من حولك ولكن كنت تتعامل معهم بدون وعي ودليل ذلك تلعثم كلامك لهم جراء عصير التفاح المنتشر اليوم بين المرشحين ولكن شبابنا احرار منهم من قاطع لعدم ثقتهم في المرشحين وهم كثر ولو كان لك مندوبين على الضناديق لأحصيت عدد الذين قاموا بالتصويت من ابناء الشاميه ...

**قال الله تعالى(( ولو كنت فظا غليظ القلب لانفضو من حولك)) آل عمران صدق الله العظيم ..
وما حدث معك استاذ حجازي هو ان ابتعد عنك الشيوخ والشباب خلال الايام القليله التي قدمت بها معلنا ترشيحك عن الانتخابات ..هل وضعت الاسباب التي ادت الى نفور الشباب عنك ؟
هل سألت نفسك انك قمت بالاستعداد للمرحله جيدا بما انك من مدرسه عسكريه .
ان الاب الذي يعتقد انه اب مثالي يفاجأ من تصرفات ابنائه تجاهه وعصيانهم له ..والاسباب معروفه اما ان يكون اعتقاده بأن رأيه هو الصائب او عدم الاهتمام والاكتراث لارأئهم ومشاعرهم ..
فهل هذا كان متوفر ما بينك وما بين ابناء الشاميه ..
هل تعتقد ان ابناء الشاميه فزعه بمجرد ان قررت ان ترشح نفسك ؟؟
ومقالك بعنوان (لا تناضل من اجل العبيد ) وهل هم عبيد لينصاعوا اليك
بمجرد الترشح ام قطعان اغنام ..
يقرع الجرس فيلبوا النداء وهل هذه هي الحريه برأيك ..
وهل كنت تتوقع نتيجه غير الذي حصل ...ان اغلب شبابنا في الشاميه يعرفون النتيجه سلفا وهي تركك لمدينتك قبل ظهور النتائج بعد ان قمت بجمع اغراضك من المقر وبلا عوده ومثلك الكثيرون ...الذين يغادرون معان قبل الفرز ...نصيحتتنا لك ولغيرك ان تسأل نفسك اولا حول التقصير ..لتكون الدروس والعبر ..

الى 26 بنت الشاميه و27/عيال محمود الشاميه . مرة اخرى اقول ان المقال يتحدث عن الانتخابات بمجملها وافرازاتها السلبيه والايجابيه. وعلى العكس في معان كانت الانتخابات تسير بهدوء ووفق الاسس العشائريه المعروفه والتحالفات والاصطفافات المعهوده وافرزت اخوين وصديقين لي ذهبت في اليوم التالي وباركت لهما بالفوز من كل قلبي.
ان مفهوم الانتخابات وخصوصا في الشاميه تم ترتيبة بوثيقة شرف موجودة وموثقه وهي تحفظ دور كل عشيرة وهذه المره كانت للمحاميد ومنذ ان انحل البرلمان السابق في 3/10/2012 عملنا زيارة ميدانيه لاستمزاج الرأي وكان الاجماع هو المقاطعه وعدم المشاركة في الانتخابات . حاولت بكل قوة اقناع الاخوه المقاطعين بان لا جدوى من المقاطعة وأنما المشاركة وعدم ترك الساحة فارغه لان في المجلس تتقرر السياسات العامة للوطن وترك البعض يقرر ويشرع ونحن من ظلمنا في الجنوب بشكل عام ومعان بشكل خاص بعيدين عن الساحه امر لا يجوز . واود ان اوكد بانني لم اكن ارغب شخصيا خوض هذه التجربة بتاتا ولكن عند مشاهدتي للساحه فارغه والمسجلين كانوا قد تجاوزا 2800 ناخب قررت المشاركة وعدم ترك ساحة الشامية شاغره وسألت العديد هل ارشح نفسي ام اترك الساحه وكان رأي الكثيرون بالاستمرار علما بأنني ادرك تماما خصوصية المجتمع في معان وما تعارفوا علية من زيارات المرشحين شخصيا لكل بيت ولكل عائلة واعادة الثقة ما بين المرشح وكافة الاسر الا ان الوقت المتاح لم يكن يسعف بزيارة كل بيت والجلوس مع كل عائلة بشكل منفرد وأنما زيارة الدواوين والجلوس مع كبار العشيرة المؤيدين للمشاركة والملتزمين بالدور حيث سمعنا منهم كل ما هو ايجابي ومشجع . لذلك استمررت وانا على ثقه مطلقه بتدني فرص الفوز مقارنة مع الجهود التي بذلها اخواني المرشحين الاخريين من زيارات وحشد عشائري وعائلي .

مرة اخرى على كل انسان ان يغامر ويجرب ويتعلم هو وغيره من الاجيال القادمة من التجربة كي لا يقع في نفس الاخطاء وعلينا ان ندرس هذه التجربة بتعمق ونعرف الدروس المستفادة .
كلي ثقة بجيل الشباب بان يتماسكوا وتتوحد افكارهم نحو الدفع لمزيد من الامل بالفوز بالمرات اللاحقة وعليهم مسؤولية كبرى والجلوس مع بعضهم البعض والتباحث والتشاور لافراز مرشح يلبي الطموحات ويعمل منذ الان على ذلك بمساعدتهم .
تحية للاهل في معان عموما وال محمود واشامية خصوصا وادعوا الله عز وجل ان تسير الامور في الجولة القادمة نحو النجاح والله ولي التوفيق

للاسف كنت بفكر ان الشيخ شيئا كبيرا ولكن في هذه الانتخابات اكتشفت ان اكثر من يدعون انهم شيوخ في الشاميه شيوخ طبيخ وعزائم ولا يوجد منهم من هو قد كلمته وللاسف الشديد اقولها وبكل اسف ما ضل شيوخ فى الشاميه بعد اخر مهزله تمت من قبلهم في هذه الانتخابات.ورحمة الله على المييتيين رحمة واسعه.ام من يدعون انهم شيوخ فقد باعوا انفسهم بثمن بخس.وطلع لكل منهم اكثر من وجه.وكل الكلام والترحيب والوعد برد في هذه الانتخابات كان كذن بكذب وعلى كل حال ان غدا لناضره بقريب.وشكرا

يا اخ حجازي لا تزعل ولا تهتم .اذا جاءت الخيانه من اصيل وحر ورجال قد كلمتهم يحق لك ان تزعل .اما وقد جاءت الخيانه من اشباه الرجال وعبيد يباعوا ويشتروا في سوق الاصوات لمن يدفع اكثر وكل حياتهم تابيعيين ولا يمكن مهما عملت وحاولت انت وغيرك ان يرجعوا احرارا يملكون قرارهم فلن تستطيع حيث خلقوا ليكونوا تابعيين .للاسف كان معدل سعر الصوت 100--150 دينار واذا قسم المبلغ على عدد ايام السنه فالسعر اليومي35 قرش اي سعرهم اقل من سعر كيلو بندوره.وشكرا

..السلام عليكم و رحمة الله وبركاته ..
الوطن يستحق الأفضل دوماً
وحتى وان كان قانون الانتخاب مدار جدال واسع فالمستقبل يعد دوماً بالأفضل في ضل السعي للوصول إلى الأفضل ، وعلى الرغم من ذلك فلسنا في مدينة أفلاطونية ولا في عالم ثلاثي الإبعاد نتحكم بهٍ بواسطة ضغطة زر ، فلا بد لنا من العمل ومن اجل تغير أفضل منطقي في قانون الانتخاب أولا ومن ثم في تغير بعض الأفكار و الانطباعات التي نحتت في ذاكره المواطن بخصوص مجلس ألامه و الفائدة المرجوة منه و الغاية التي انشىء على أساسها .
حين نرتقي بأن النائب هو مشرع و مراقب للسلطة التنفيذية و ليس ساكن مصباح سحري مهمة ان ينفذ أمانينا و أحلامنا البسيطة حينها سنرتقي ...
فما بالي بالمواطن الذي يأمل بان يعين النائب له ابن او ابنه و أن يساعده في تحويل لمستشفى لإجراء عمليه ما ... أو يتوسط لابنه في قضية مخلة بالآداب او بتجاره السموم و السلاح ... حينها نرتقي ...
الوطن يحتاج منا الوقوف بجانبه ان نعمل من اجله في شتى المجالات ان نحافظ عليه أن نزرع لنحصد في جميع المناحي .
السيد حجازي ياسين البحري المحاميد
أتقدم إليك باعتذار .. فقد كنت مرشحاً في زمن صعب و أوكد لك بأن العمل النيابي في أردننا يحتاج إلى أشواط و مراحل للوصول إلى ما يمكن فعلا تحقيقه
الترشح للانتخاب في زماننا يحتاج إلى تخطيط تنظيم و إعداد مسبق ليس قبل شهر أو شهرين ، و كوننا في مدينة معان اجتماعيون بطبعنا و أهل حراك دائم في جميع فصول حياتنا فالأمر ليس بتلك البساط ، وهو أن أتقدم للترشيح وأقوم بالبروتوكولات التي ترافقها فقط
لقد افتقرنا للتخطيط و الإعداد الجيد .
لقد افتقرنا للوعي النقي
لقد افتقرنا للتكاتف من قبل الجميع أو تدري لماذا يا سيدي لن الوقت كا السيف إن لم تقطعه قطعك ..
وللحديث بقيه ...

الى رقم14 أخي يوسف رسوب الاستاذ محمد خطاب كان بسبب نزول أحد أبناء العشيرة والذي حصد مجموعة كبيرة من الأصوات وهذا السبب فب رسوب الاستاذ محمد خطاب الذي نكن له كل الحب ...وحديثي عن معالي توفيق كريشان كان بوضوح والكل يعترف بذلك خدم70% من أبناء معان وحديثي عنه لم يكن الا من باب المثال وتعرفني جيداً ليس بمحابي أحد وكلنا أبناء معان شدة وبتزول وسيبقى الاستاذ حجازي وغيره أخوة لنا وسيبقى الوطن وحبه أكبر من أي شيء سلمت وغنمت

كل التأييد لما ذكره صديقي حجازي بيك البحري....

لا لتوزير النواب.....


بعد الحاح متواصل....وصل الى درجة التوسل.... من المسؤولين الأردنيين من المستويات الدنيا والمتوسطة والعليا...وبمشاركة مكثفة من وسائل الاعلام الأردني.....والحملات الاعلانية المنظمة ، ومساهمة من يوصفون بالمفكرين والمحللين الاستراتيجيين، ورجال الدين الاسلامي والمسيحي، والوزراءوالأعيان السابقين، وكل من هب ودب ولديه القدرة على (صف) الكلام....ودعوات كل هؤلاء وبشكل منظم ومكرر ومتواصل لاقناع الشعب الأردني بالمشاركة بالعرس الديمقراطي وانتخاب ( خيرة ) الأردنيين وتوصيلهم الى مجلس النواب والحيلولة دون وصول من لا يستحق،بناءا على كل ما سبق بادر الشعب الأردني العظيم بالتوجه الى صناديق الانتخاب وقاموا باختيار ( أفضل الأسوأ ) من بين المرشحين ، سواء للدوائر الفردية أو القوائم التي أطلق عليها القوائم الوطنية .
ورغم المفاجآت الكبيرة....وتدني نسبة التسحيل والتصويت ،واستخدام المال السياسي، وتورط مجموعة من المرشحين آنئذ ( والنواب حاليا) بقضايا شراء الأصوات ، وما شاب عمليات التصويت والفرز في عدة مناطق في المملكة من شبهات ووقائع تزوير، الا أن (العرس الديمقراطي) استمر، وتم (الحصول) على شهادات النزاهة والشفافية من عدة جهات محلية وعربية ودولية، تم استغلالها اعلاميا لاقناع الشعب الذي يعلم ويتيقن أكثر من جميع هذه الجهات أن العملية لم ترقى الى وصف النزاهة والشفافية.

ومربط الفرس أن هؤلاء النواب الذين وصلوا الى النيابة ، بغض النظر عن الحيثيات أعلاه ، قمنا كشعب أردني باقناع أنفسنا بصعوبة متناهية أنهم نواب ويمثلوا شعبنا الطيب، الا أننا لم نختارهم ليكونوا وزراء ، سيما وأن المكتوب يقرأ من عنوانه ، ونحن نشاهد سلوكيات هؤلاء النواب وتهافتهم على المنافع الخاصة ،وتشكيل كتل هلامية طمعا بالوصول الى كراسي الوزارة.لذا نقول بملئ الفم : لا لتوزير النواب...فالنائب نائب، يشرع ويراقب ويحاسب، والوزير عضو في السلطة التنفيذية،يعمل ضمن طاقم الوزارة تحت رقابة النواب وسوط المسائلة .