أضف إلى المفضلة
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


هجوم غير مبرر ضد البوتاس ...

بقلم : مالك نصراوين
28-03-2013 11:52 AM


حرية الكلمة التي نعيشها في الاردن ، فريدة من نوعها ، ولا شك ان سقفها قد ارتفع الى ابعد الحدود ، ومن ينكر ذلك هو كمن ينكر الشمس في وضح النهار ، وان يكن البعض يعتبر الديمقراطية في الاردن غير مكتملة ، فان حرية الكلمة هذه ، هي المقدمة الاولى للديمقراطية ، وهنا لا بد ان نشير الى ان هذه المقدمة الاولى ، قد عرت لنا سلبيات ابناء شعبنا ، الذين يفهمون الحرية ، حرية للتجريح والاساءة والشتائم ، وحرية لنفث الاحقاد الشخصية .
رغم عشقي للديمقراطية والحرية وما يلف لفهما ، فانني اود القول ، انني كنت احد الذين اسعدهم التعديل على قانون المطبوعات الاخير ، والذي عبرت معظم المواقع الالكترونية عن احتجاجها عليه ، بحجب التعليقات ، وكم كنت اتمنى ان تحتج جميع المواقع بنفس الطريقة ، لان ما شهدناه من مئات الالوف من التعليقات ، في مختلف المواقع الالكترونية في السنوات الاخيرة ، وحول جميع المواضيع التي نشرت عليها ، خلا من كل المعايير الاخلاقية ، فحتى المصائب والنكبات وحالات الوفاة ، لم تسلم من انحطاطهم الاخلاقي ، فكشف هذه التعليقات ، كم هي هيمنة ذلك التيار الشعبي الغوغائي على مسيرة الاعلام الالكتروني ، وهنا اود التاكيد على عدم التعميم ، فهناك فئة من شعبنا ، التي بؤرقها فعلا المصلحة الوطنية ، تشارك بتعليقات جادة ، لكن الاغلبية الغوغائية هي التي تطغى .
في بداية ممارستنا لحرية الكلمة ، خطر ببالي فكرة ، وهي انه لو جاء احد الباحثين ، لدراسة المزاج الشعبي الاردني ، من خلال دراسة وتحليل تعليقات الاردنيين في المواقع الالكترونية ، فانه لن يكتشف الكثير مما يفيد ممارستنا للديمقراطية ، بل سيكتشف حجم البذاءة عند البعض ، ومدى هيمنته على الاعلام الالكتروني ، واود هنا ان اشير ، الى ان كثرة التعليقات ، لا تؤشر الى كثرة المعلقين ، فان احدهم يستطيع ان ينشر عشرات التعليقات باسماء مستعارة .
لقد كانت فضائية الجزيرة ، هي السباقة الى ابراز هيمنة هذه الفئة ، عندما قرر خبراء الحرب النفسية ، انشاء تلك الفضائية ، كي تدس السم في الدسم ، فكانت برامجها في البداية ، ارواءا لعطشى الحرية ، فاستقطب برنامج صراع الديوك ، المسمى الاتجاه المعاكس ، عشرات الملايين من المشاهدين العرب ، الذين رأوا في هذا البرنامج ، تجسيدا للحرية التي ينشدون ، لكننا لم ننتبه الى السم الذي دس بالدسم الا متاخرين .
وعودة الى العنوان اعلاه ، فهناك مثال حي امامنا ، وهو ان احد المواقع الالكترونية ، يشن منذ اسابيع ، حملة هجومية على رئيس مجلس ادارة شركة البوتاس العربية ، مغلفة بشعار الحرب على فساد مزعوم ، لكن الذين يعرفون حقيقة الاوضاع في تلك الشركة ، ويعرفون خصال رئيس مجلس الادارة ، الذي لم يمضي على تعيينه في منصبه الثمانية اشهر ، وقد بدأت الحملة عليه مبكرا ، يدرك ان هذه الحملة ابعد ما تكون ، عن الغيرة على المصلحة الوطنية .
لقد عاش العاملون في البوتاس ، سنوات عجاف سبقت مجيء الادارة العليا الحالية ، وبالاخص بعد هيكلة الرواتب والوظائف عام 2008 ، والتي اصبحت صفحة سوداء في تاريخ العاملين ، لما خلقته من مظالم يندى لها الجبين ، مورست فيها ابشع اشكال المحسوبية والفساد ، ان من ناحية غياب العدالة في زيادة الرواتب ، او في توزيع المناصب والامتيازات ، وما زالت معاناتنا مستمرة منذ حوالي الخمس سنوات ، لم نجد احدا يكتب او يعلق على هذه المعاناة وما كتب عنها ، بنفس الحماس الذي يكتب وينشر في ذاك الموقع الالكتروني ، وبعد ان استلم رئيس مجلس الادارة الجديد جمال الصرايرة موقعه ، كانت اولى قرارته ، اعادة دراسة الهيكلة ، واحالة عطائها على شركة متخصصة ، وقد بدات عملها فعليا ، ورغم ذلك ، انطلق الحاقدون يبثون سموم حقدهم ، ويمارسون تضليلا للراي العام ، على مبدأ ' الطلق اللي ما بصيب بدوش' ، فتناسوا هذا الانجاز ، وتناسوا اكبر انجاز معنوي تحقق لهم ، رئيس متواضع ، يستمع للجميع ، ويتفهم قضايا الجميع ، ويتمتع بالسمعة الحسنة ، لم توجه له اي ذرة اتهام ، في معمعة الحرب على الفساد ، التي نشهدها منذ سنوات ، والتي لم توفر احدا .
لقد وصل بهم الحقد ، ان اخذوا يحملون جمال الصرايرة ، مسؤولية ما يقال عن قضايا فساد قديمة ، لا صلة له بها ، وقبل ذلك كانت الحملة عليه ، فيما يخص الشركة الامنية الجديدة ، التي تولت مسؤولية الامن في الشركة منذ شهرين ، اي بعد تعيين الرئيس الجديد بستة اشهر ، وهم يعلمون ان عطائها اقر قبل قدومه ، وان مسؤوليتها ربما لا تقع عليه ، بل على ادارات ادنى ، اما القضية الجديدة في سلسلة هذه الحملة المبرمجة ، فهي قضية احد العاملين ، الذي تم فصله اخيرا ، بسبب حصولة على عجز طبي بنسبة 80% ، وهذا الامر كما سمعنا لا يجوز حاليا ، الا بعد ان تقره المحكمة ، والخطأ القانوني ان ثبت ، فلا يتحمل مسؤوليته رئيس المجلس ، بل الادارة التنفيذية والدائرة القانونية في الشركة ، فلماذا استهداف الرئيس في كل صغيرة وكبيرة ، وفيما هو من صلاحياته ، وفيما هو غير ذلك ؟
اما قضية التبرعات للمجتمع المحلي ، والاتهام بالاقليمية ، فاود ان اوضح ، ان دعم المجتمع المحلي ، هو سياسة قديمة لشركة البوتاس العربية ، توقفت لسنوات بعد الخصخصة ، وامام الشكاوي ضد وقفها ، وهو ما طرح في مجلس النواب السابق ، فاعتقد انه تم الايعاز باستئنافها ، فهي ليست بدعة جديدة من رئيس المجلس ، بل سياسة قديمة تباركها الحكومة ، لان فيها عونا لها ، فدعم المستشفيات الحكومية ، والجمعيات الخيرية والاندية الرياضية ، فيه مصلحة جمعية ، ومن الطبيعي ان يكون المجتمع المحلي ، المحيط بموقع الشركة ، وخاصة في الاغوار الجنوبية والكرك ، هو الاكثر تاثرا بهذا الدعم ، حسب ما يزعمون ، وان صح زعمهم ، فهو المجتمع الذي يتعرض للتلوث ، ولاستنزاف موارده المائية ، وعلى ارض ابنائه اقيمت المصانع ، ورغم ذلك ، فلقد شمل الدعم ، كل الاردن ، وكل بؤر الفقر فيه ، وهو ليس دعما شخصيا ، بل دعما لتجمعات سكانية محرومة ، واتحدى من يقود هذه الحملة الكاذبة ، ان يعلن عن دعم ارسل لغير مستحقيه .
لقد كان لي ملاحظات ذات مغزى كبير ، على هذه الحملة الاعلامية ضد رئيس المجلس ، لقد كانت الحملة تبدأ ، بنشر خبر ما ، وبسرعة البرق تنهال التعليقات خلال ساعات ، فتتجاوز منذ اليوم الاول المئة تعليق ، وكأني بمن دس الخبر ، وهم على ما اعتقد قلة قليلة ، قد لا يتجاوز عددها ، عدد اصابع اليد الواحدة ، هم انفسم من يتولون مهمة القصف العشوائي بالتعليقات ، حتى اذا نفثوا كل احقادهم ، تباطأ وتوقف سيل التعليقات ، كما نلاحظ اختفاء التعليقات المضادة لهم .
واخيرا اود ان اقول كلمة ، لمن قد يتهمني بالتملق ، انني اكثر من عانى في البوتاس ، وما زلت اعاني نتيجة كتابة مقالات سابقة ، انتقدت فيها مظالم الهيكلة ، وجلبت لي الغضب ، وما كنت لاغير رايي ، لو لم المس هذا التحول الايجابي ، مع قدوم الادارة الجديدة ، لقد اغضبتني تلك المواضيع والتعليقات ، لانني لم اجد من هولا ء المعلقين عندما كنت اكتب ، اي مساندة معنوية ، بل الهجوم الشخصي ، وها هم اليوم يشهرون سيوفا ضد الادارة الجديدة ، صدئت في غمدها سنوات طويلة ، رغم الفساد القديم الذي يتحدثون عنه ، ويحاولون تحميل مسؤوليته لمن هم منه براء .

التعليقات

1) تعليق بواسطة :
28-03-2013 12:30 PM

--أصعب شئ هو إستغفال القارئ ..

-- الإداره بيد الكنديين و رئيس مجلس الإداره هو منصب فخري يقتصر على العلاقات العامه خدمه لمصالح الشركه و بالتالي الكنديين potash corp..

-- اما موضوع بيع الإصالات الاردنيه بشروط مجحفه وسعر غير عادل ادى لضياع اكثر من "ملياري دينار" على الخزينه حتى الآن فالاولى فتح تحقيق به لمعرفه من قصر ومن تهاون و من تواطأ ومن إستفاد سواء كان رئيس وزراء او وزير مختص او مسوؤل .

2) تعليق بواسطة :
28-03-2013 01:03 PM

*- سيدي ,, ارجع الى ارشيف مقالات الكاتب سيظهر لك من هو هذا الكاتب , على مستوى نظام قاتل بحجم النظام السوري قام بتأييده و تجريم شعب كامل بأنه متآمر , فهل سيقف الامر على اتهامه للشعب بعدم فهم الحرية و ان الحرية في الاردن لها سقوف عالية , او دفاعه عن شلة اداريي البوتاس او غيرهم .

3) تعليق بواسطة :
28-03-2013 02:04 PM

مقال فاسد مدفوع الاجر

4) تعليق بواسطة :
28-03-2013 10:10 PM

جمال الصرايره نمودج للاردني الناجح والاداري المتميز والرجل نظيف اليد واللسان ويستحق من موظفي البوتاس الدفاع عنه

5) تعليق بواسطة :
29-03-2013 12:56 AM

الى الاخ محمد السكر العدوان ... هل كنت ستقول العكس ، لو قرأت عشرات المقالات التي كتبتها في السنوات الاربع الماضية ،ضد ادارة البوتاس ، وضد فساد الهيكلة التي تمت عم 2008 ، وذفعت ثمنها وما زلت ادفعه حتى الان ، انتقاصا اضافيا من حقوقي ، وماذا تغير الان ، لا شيء ، الا ادارة عليا وعدت وبدأت العمل ، لاعادة الحقوق لاصحابها ، لن اكسب شيئا من المديح الا عودة حقي الطبيعي ان عاد ، وهذا حقي وليس ثمنا لموقف .

6) تعليق بواسطة :
29-03-2013 01:02 AM

ولعلمك ايضا ، ان بيني وبين شركة البوتاس ثلاث قضايا في المحاكم نتيجة الظلم الفاحش ، وهي منذ اكثر من ثلاث سنوات ، ولا اتامل كثيرا من عدالة ادارة الشركة .

7) تعليق بواسطة :
30-03-2013 12:30 AM

أعتقد أنه آن الآوان لتحويل بوقك الإعلامي لمدح رئيس مجلس إدارة الشركة الجديد، لأن الرئيس الحالي ركب جنحان ورايح يطير

8) تعليق بواسطة :
30-03-2013 12:39 AM

قضية إستئجار شركة الحرس المسلح يا أخ مالك فيها ما فيها من الأمور والخبايا، وأول هذه الخبايا أنها وليس كما تدعي تمت من ألفها إلى ياءها في زمن جمال الصرايرة، ويمكنك النحقق من هذا الأمر من خلال سؤال أي موظف في قسم المشتريات والعطاءات في الشركة، طبعاً إذا كنت تبحث عن الحقيقة يا أخ مالك، وثاني الأمور موضوع التبرعات، وبه من التخبيص ما فيه، سواء من حيث سوء دراية الأشخاص الذين يديرونه بمزاجية عالية، أو من حيث سوء التوزيع لهذه التبرعات، أو من حيث مخالفتها للنظام الداخلي في شركة البوتاس العربية، وبالنسبة للموظف المفصول أعتقد أنك تعلم أن هنالك أكثر من موظف لديه نسب عجز تزيد عن 60% ومنهم رؤساء أقسام في دوائر حساسة مثل الإنتاج والكراجات واللوازم والصيانة، ولكن لم يتم إتخاذ أي إجراء بحقهم، ومنهم من تم فصله وتم إعادته (خمسة موظفين على يد المدير التنفيذي السابق للموارد البشرية حسام حنوش)، فلماذا الكيل بمكيالين، أنتظر منك الإجابة على أسئلتي لأني أعرف أنك من أصحاب الفكر والرأي والمبادئ، ولكن أريد رداً منطقياً وليس عاطفياً مبني على الحقائق والأرقام والبيانات الدقيقة

9) تعليق بواسطة :
30-03-2013 12:59 AM

وهل كنت امدح رؤساء مجلس الادارة السابقين ... اتحداك ان تثبت ذلك ... العكس هو الصحيح ...

10) تعليق بواسطة :
30-03-2013 07:44 AM

الى صاحب التعليق بعنوان "جهل ام تجاهل" ، شيء جيد ان تطلب ردا منطقيا ، وليس وثائقيا . اما اتهامي بالرد العاطفي . فالجواب عليه هو بعدم وجود اي صلة تربطني برئيس المجلس . يبدو مما قلت ان الرئيس مجرد ان استلم منصبه في حزيران الماضي ، قد دعى الى احضار شركة امنية ، اي انه ترك كل قضايا البوتاس المهمة ، واهتم باحضار شركة امنية ، وانا اتحدى ان اي عطاء تسير اجراءاته بهذه السرعة ، كي تاتي الشركة الامنية وتستلم مهامها في اول شباط ، اي بعد اقل من سبعة اشهر من قدوم الرئيس ، ثم ما هو قيمة العطاء ، هل هو مئات الملايين ، انه اقل من ثلاثة ملايين ، وهل رئيس المجلس لديه جوع مزمن مثل اخرين حتى يتهم بهذا المبلغ التافه ، ولماذا يتم تجاهل دور الادارة الكندية التنفيذية ، ونحن نعلم ثلاثة رؤساء مجالس سابقين كانوا عديمي الصلاحية في كثير من الامور ، الا تكفي الثلاث اسباب السابقة ليس لاقناعك ، بل لتجعلك تفكر في منطقية ما يطرح ، قضية التبرعات لا اعلم تفاصيل توزيعها ، لكن اعلم انها سياسة قديمة للشركة وواجب عليها ، اما الزميل المفصول فانا اكثر من عانى ويعاني من فساد الادارات الوسطى واناصر كل زميل ، ولست ضده ، بل اطالب بالالتزام بالقانون .

11) تعليق بواسطة :
30-03-2013 09:25 AM

الى صاحب التعليق بعنوان "جهل ام تجاهل" ، شيء جيد ان تطلب ردا منطقيا وليس وثائقيا ، اما اتهامي بالرد العاطفي . فالجواب عليه هو بعدم وجود اي صلة تربطني برئيس المجلس . يبدو مما قلت ان الرئيس مجرد ان استلم منصبه في حزيران الماضي ، قد دعى الى احضار شركة امنية ، اي انه ترك كل قضايا البوتاس المهمة ، واهتم باحضار شركة امنية ، وانا اتحدى ان تسير اجراءات اي عطاء بهذه السرعة ، كي تاتي الشركة الامنية وتستلم مهامها في اول شباط ، اي بعد اقل من سبعة اشهر من قدوم الرئيس ، ثم ما هو قيمة العطاء ، هل هو مئات الملايين ، انه اقل من ثلاثة ملايين ، وهل رئيس المجلس لديه جوع مزمن مثل اخرين حتى يتهم بهذا المبلغ التافه ، ولماذا يتم تجاهل دور الادارة الكندية التنفيذية ، ونحن نعلم ان ثلاثة رؤساء مجالس سابقين كانوا عديمي الصلاحية في كثير من الامور ، الا تكفي الثلاث اسباب السابقة ليس لاقناعك ، بل لتجعلك تفكر بمنطقية فيما يطرح ، اما قضية التبرعات فكما قلت في المقال ، هي قضية كانت قائمة منذ زمن وتوقفت بعد الخصخصة ، واعيد العمل بها ، وهي لمصلحة الوطن ، لا اعلم تفاصيل توزيعها ، خاصة اننا دوما نختلق التشكيك بكل شيء ايجابي ، اما زميلنا المفصول ، فالتعاطف معه واجب على كل موظف ، خاصة ان فصله ليس قانونيا ، ومن اولى بالتعاطف معه ممن انتقصت حقوقهم من الادارات الوسطى الفاسدة ، التي اصبحت تصول وتجول بعد الخصخصة ، ونحتاج لرئيس مجلس قوي كي يقصقص اجنحتهم .

12) تعليق بواسطة :
30-03-2013 10:28 AM

ونحن نعلم ثلاثة رؤساء مجالس سابقين كانوا عديمي الصلاحية في كثير من الامور ،,,,,,
هذا ما كتبه صاحب التعليق رقم( 10) ,,,, ليتك استاذ خالد أن تراعي ما يتم كتابته ضمن التعليقات ,,, فالمديح لا أحد يكرهه أما الاساءة الواضحة لا يتم قبولها ,,,, أو لكَ ان تدع موقعك المحترم يأخذ الحياد في نشر مقالات او اقتراحات لتعديل خط سير هذه الشركة

13) تعليق بواسطة :
30-03-2013 03:24 PM

كل ما قلت عموميات ولم ترد بعد على الأسئلة المطروحة، وحتى لم تكلف نفسك عناء التحقق مما ذكرت، على كل حال شكراً وصلت الرسالة بكل وضوح

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012