اخي رائد شكرا لك على اثارة هذا الموضوع وواضح من طريقة سردك لما كتبت التاثر البالغ وكانها قصة قريبة من شخصك الكريم لدرجة انني احسست بالانكسار في قلبك ومشاعرك وانا اقول لك ان علاج هذة الظاهرة القديمة الجديدة هو تعليم البنات وتسليحهن بالشهادات وبالتالي تكون البنت المتعلمة قد كسبت شيئين الاول انها اصبحت تعرف حقوقها وكرامتها ومتى تقول لا باعلى الصوت والثانية انها بشهادتها قد تجد عملا يقوي من شعورها بامكانية الاعتماد على النفس وعدم البقاء عبدة لاعشة حقيرة من زوج حقير كالذي ذكرت على كل حال عندما يكبر الابناء ستجد هذة المسكينة من يعوضها ولا يفوتني ان اذكر ان ليس كل النساء ملائكيات الطبع فبعضهن كاسرات ولا ارى كثيرا من نساء هذا العصر الا كاسرات ولك شكري مرة ثانية
مقالك رائع..يتحدث هذا المقال اﻻجتماعي بتميز عن مشكلة 90% من بيوت اﻻردنيين المنعم عليهم من الله بالبنات..
نتمنى ان يجعل موقع كل اﻻردن باب اجتماعي خاص..لهكذا مواضيع مهمه..
اشكرك..
الطلاق ولا المذله ..ما الذي يجعل المرأه بهذا الضعف والانكسار ؟ إنه هي نفسها وليس أهلها وليس همها الذي ستحمله معها للمات ...لن نضع اللوم على أحد سوى على من رضيت بالهوان ..لا يوجد أحد يستحق أن أموت كل يوم من أجله !!!!!!!!!!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .