الأخ العزيز يونس..تحية وشوقا ومن طول الغيبات جاب الغنايم.
الله يعطيك العافية على هذا الجهد الذي القيت به الضوء على واقع مرير للأسف تعيشه الأمة.. ورغم أنه طويل ونحن في عصر الإختزال والتيك اوي من همبرغر وخلافه لكني قرأت المقالة بعناية وتأني
فوجدت فيها بلا مجاملة التجرد وبدون انحياز بوصف يكاد يكون وافيا فتحية لك على هذا الجهد .
باختصار يمكنني أن أضيف وبإيجاز (أن الأسلام الذي تريده امريكا هو اسلام الإخوان على الطريقة الأردوغانية)
فكما يعلم الجميع أن تركيا عضو الناتو لاتحيد قيد أنمله عن الخط الغربي أوروبيا رغم عدم قبولها في الاتحاد الاوروبي أو أمريكيا رغم الهليلة التي فعلها أردوغان مع بيريز وسالفة الإعتداء على مرمرة والتوتر الصوري في العلاقات بين تل ابيب وأنقرة الذي تلاشى بعد زيارة اوباما للمنطقة وحل حفظ ماء الوجه الذي قبل به كل من الطرفين.
هذا هو الاسلام الذي تريده امريكا
توضا صلي صوم المهم لا تقرب على المحظور
وأنت تعلم ماهو المحظور.
تحياتي لك أخ يونس وكفيت ووفيت.
الاستاذ يونس المحترم .. معلومات المقال وفيرة ورائعة ومرتبة بشكل جميل .. لكنه لم يتضمن المراجع التي تم اعتمادها من قبلكم.. كما أن المقال سبق نشره في ملحق مجلة السياسة الدولية لشهر ابريل 2013 وبقلم الدكتور ابراهيم أبراش .. لملاحظة ذلك .. مع فائق التقدير
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .