الكاتب المحترم , لم يحضر الحويطات المبادرة وهذا طبيعي فلا يمكن أن يجلسوا مع قتله ابنائهم , لا بد من كشف القتله ومعرفه خمستهم وعطوة الأعتراف وبعدها يصبح دور المبادرات .
أحيي هذا المقال , ولكن لا بد من المصارحه فمعان تحتاج لمبادرات داخليه وليس خارجيه وهذا هو السر في عدم تشجع الأطراف الخارجيه فهناك شعور بالأحباط من معان وعدم الجدوى ,فاذا كانت مذبحه اليوم تمسً اطراف من اربد والحويطات فقد شهد هذا العام قتل ضابطي أمن في وظيفتهم الرسميه في معان وكذلك اصابه مدير شرطه معان اما مسلسل الحرائق للمؤسسات الحكوميه والخاصه فلم تسلم منه جهه فحتى منزل المحافظ تم حرقه !!! فكم مبادرة تحتاج معان وهل يجب على المجتمع تخصيص لجنه مبادرات دائمه ؟؟؟
السلوكيات في معان اصبحت معروفه للأردن, فاذا كان هناك أي اشكال بسيط مع شخص من خارج المدينه يتكاتف عليه الجميع ويضيع حقه او يحرق متجرة دون أن يجد منصف وهذا ما أوجد استياءا شديدا لدى سكان محيط معان (الشوبك,وادي موسى,الحويطات) وكذلك عموم من يجدون نفسهم في معان سواء طلابا او زوار .
أنا اعرف ان اسلوب المقال ينم عن اسلوب لشاب مثقف ولكن رأيه هذا لا يمكن أن يلتزم به في معان وللعلم فأن اشد الناس كفرا بسلوكيات معان هم من معان ويعيشون خارجها
أويد التعليقات , أسس جامعه الحسين البرفسور عادل الطويسي المصنف بواحد من أفضل علماء اللغويات في العالم , جلاله الملك كرًمه على المجهود الخرافي في تأسيس الجامعه بوسام الأستقلال ,,,,كانت مكافأة البرفسور طعنه بسكين من طالب في معان !!!!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .