معالي ابو طارق كل ما تحدثت فهو صحيح لكن الان نحن بحاجة لمفكرين وارادة حرة للاصلاح بدنا تشخيص للوظع وحل حقيقي الزمن خطير ربنا يلطف بحالنا
تعجبني أفكار ونظرة استاذنا العلمية للأمور، قدرة تحليلية ورؤيا واضحة رائعة، لكن سؤالي لمعالي الدكتور ابراهيم بدران الذي احترم وبعد ان اسوق بعض المواقع التي شغلها على ما أظن :
وزير تربية وتعليم
مستشار رئيس جامعة فيلادلفيا للعلاقات الدولية والمراكز العلمية
عضو اللجنة الملكية الاستشارية للتعليم
عضو مجمع اللغة العربية
عضو المجلس الأعلى لشؤون الأسرة عضو منتدى الفكر العربي
أستاذ الهندسة الكهربائية – كلية الهندسة – جامعة فيلادلفيا
مدير مركز الاستشارات العلمية – جامعة فيلادلفيا
عضو اللجنة الوطنية لبرنامج دكتور لكل مصنع
عميد كلية الهندسة في جامعة فيلادلفيا
مستشار رئاسة الوزراء
أمين عام وزارة الصناعة والتجارة
أمين عام وزارة الطاقة والثروة المعدنية
المدير التنفيذي لمؤسسة نور الحسين
عضو مجلس إدارة هيئة الطاقة الذرية الأردنية
عضو مجلس إدارة هيئة الإذاعة والتلفزيون
عضو مجلس محافظي وكالة الطاقة الذرية الدولية – فينا
عضو منتدى الفكر العربي
عضو جمعية المنتدى العربي
عضو جمعية أصدقاء البحث العلمي
عضو الجمعية الأردنية للعلوم والثقافة
عضو جمعية الشؤون الدولية
عضو لجنة صياغة الميثاق الوطني.
السؤال: لماذا لم نلمح تطبيقا لرؤياك من خلال سجلك الذاتي الوظيفي والموقع العام؟...هل هنالك آفة معينة تمنعنا من تطبيق أفكار خلاقة وصيغ ورؤى مفيدة من خلال النهج السياسي الإداري العام؟
السؤال الثاني : هل كان موقفك من مطالب المعلمين بنقابة منسجم مع قناعاتك التي تكتب؟.
أرجو الجواب إن امكن وساكون شاكرا.
ابدعت يا دكتور..
القضيه والسؤال
كيف نتحول من بناء حكم
الى بناء دوله
من يجيب هذا السؤال الخطير!!؟؟
شكرا ً لك دكتور إبراهيم، فعلا ً لقد شخصت الوضع تشخيصا ًصحيحا ً، و نحن نحتاج كما تفضلت إلى بناء دولة مؤسسات و الذهاب بالمجتمع نحو بناء الدولة و الإنتاج.
أسمحلي أن أُضيف أن مناهجنا لا ترتقي لمستوى مناهج تعليمية تربوية لكنها ما زالت مفي مرحلة عرض مجموعة كبيرة من المعلومات و حشوها في عقل الطالب، دون أن تربط بين المعلومة و الواقع و احتياجات السوق من جهة، و دون أن تستثير في الطالب حب التعلم و البحث العلمي و النقد العلمي الفاحص و الرغبة في الإبداع و الاختراع.
شكرا ً لك مرة أخرى فنحن نحتاج للمفكرين من أمثالك الذين هم نواقيس محمودون في صمت ٍ الجهل و التجهيل و التعصب الأعمى و هدر الطاقات الذي نعيش فيه.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .