الله يحيي اصلك -يا استاذ عبد الغفور القرعان -حرسص على دينك ووطنك وشعبك -اسلوبكفي الكتابه راقي --اكتب دائما--لله درك --
الماسونية افضل الف مرة من ان تخترق
الايدولوجيات الاسلامية المتطرفة مدارسنا
لينشئ جيل متطرف كما في تونس وليبيا وبعض الدول الاخرى.
فكنا من هلواساتك
ك يا قرعان ترى الناس صارت تعرفك
.
-- سيدي اتفق معك تماما بعدما قرأت المقال , فعلا كلام هلوسه..!! , ظننت ان الاستاذ عبد الغفور يملك ادله من مواد تم تدريسها او ممارسات جرى إتباعها بالدوره .ان ما ذكره الاستاذ القرعان مع الإحترام ليس فقط..... بل ايضا إفتعال لفتنه.
.
يارجل انت كل شهر بتطلعلنا بسولافة فاضيه للفت الاضواء ......
الرجاء التعليق بنفس الاسم وتم حذف جميع التعليقات الموجهه باسماء اخرى
تعليقي واضح ان المدعو عبد الغفور القرعان يخرج علينا كل يوم بجديد مضحك ويعمل على اغتيال شخصيات معروفة وهو ينسى افعاله بتاريخ المعلمين وبيعه لهم بأثمان بخسة
يا رجل انت بتبيع على الناس اخلاق ومبادئ ورسائلك لمنتقديك على الفيس بوك والله يخجل منها اي انسان ..بكفي يا قرعان بكفي
مدير التربيه لا يعلم الناطق الاعلامي لايوجد عنده معلومات امين عام الوزاره لم يصله شيءبهدا الخصوص الوزير ما عندي علم
هذا السبق الثوري يحسب للنابغه الذبياني القرعاني فمن كان منا سينتبه بان نادي ليونز نادي ماسوني والله انا واكثرنا اعتقدناه نادي رياضي فطبول مثلا او نادي بلياردو واساتذة فراس العجلوني ايضا لا اعتقدهم انتبهو لهذا المسمى خاصة وان المشرف على الدوره هي وزارة التربيه فما يهمهم هو ان يستفيد الطلاب من هذه الدوره والاهم ان الدوره لم تروج للفكر الماسوني ولم تخرج الدوره طلبه ماسونيين وباعتقادي فان كاتب هذا المقال انسان موتور لا يهمه لا النصح ولا الارشادوانما همه ان يلفق للناس تهم واباطيل واطلب من الساده القراء ان يبحثو للكاتب عن مقالات اخرى ويرو بام اعينهم كيف ان هذا الشخص لا يحترم اراء الاخرين وياخذ عليه الطيش وتسفيه اراء الاخرين وسئلو عنه بين المعلمين ستجدون انه منبوذ وهو يعتقد بانه من خلال هذه المقاله اتى بفتح جديد مع ان من يشكر حسن صنيعهم من اعضاء مجلس نقابة المعلمين قام احد قيادييهم باستضافة السفير البريطاني في منزله فعن اي ماسونية يتحدث ولماذا لا يسئل الشخص الذي استضاف السفير ان كان يعرف نادي ليونز ام لا
من خلال معرفتي بالكاتب فهو انسان يخفي ما يضهر ولو كشف ما في داخله لبان على حقيقته انه يمقت كل من ينتقده وهذا الانسان من بلدتي ويؤخذ عليه انه ينضر للناس بعين المرشد المثقف وهو مجموعه من العقد والفشل المتراكم والذي زاد من تراكمه عدم احترام الناس له وبالرغم من انه يدعي الفضيله واتقرب الى الصالحين ولكن لو حاولت واختلفت معه ستجد منه شخصا مراهقا يقذفك بابشع المسبات التي يترفع الفاجر عن قولها وما هجومه على الاساتذه في مدرسة فراس الا لاسباب شخصيه بينه وبينهم وهي بعيده اي اقواله كل البعد عن الحقيقه والاشخاص الذين تكلم معهم في النقابه انما هم يجمعهم والقرعان تكتلات في النقابه ترفض اي افكار لا تدغدغ مشاعرهم وتغازل بنات افكارهم
يارجل روح تعالج المكابرة مش كويسه ..