جزيل الشكر للدكتور الحياري و أثني على طرحه الواضح و القيم ، و أضيف بأن النظام الحاكم مفلس سياسيا و تاريخيا و قد إنغمس في تبعيته للغرب و أكد إرتباطه بالصهيونية العالمية منذ حوالي قرن من الزمان. عبدالله الأول كان له مخصصات من الوكالة اليهودية، و مستر بيف كان يقبض من المخابرات الأمريكية، و عبد الله الأول أضاع فلسطين و الثاني أضاع الأردن، النتائج لا تحير أحدا، فالتاريخ مليء بالحوادث و الشواهد على ذلك.. الأردن بحاجة لأن ينقذه أبناءه من مصير أسود يسير إليه بتسارع في ظل حالة التيه الذي يعيشها النظام ، و فشله في بناء دولة حقيقية، فما لدينا مجرد هياكل دولة تُدار بواسطة شخص و زوجة و عائلة ..
For how long Jordanians will keep writing and talking before they start doing ? The Country is bankrupt and its being shredded and dismantled. Foreigners are buying the Land on the cheap so they can pull it from under the feet of Jordanians . wake up its minutes to midnight.
انصح وبشدة قراءة كتاب
حبال من الرمال R0PES OF SAND لكاتبه عميل الاستخبارات الامريكية السابق في الشرق الاوسط WILUR CRANE EVELAND الصادر عام 1980
ارجو الا يفاجا القارىء بما جاء فيه من اسرار واعتبره شخصيا بمثاية موقع ويكيليك ولكن على هيئة كتاب
الى صاحب التعليق رقم 2
THE NUMBER YOU HAVE CALLED 911 IS CURRENTLY BUSY PLEASE TRY MINUTES AFTER MIDNIGHT ROGER THAT
وَتِلْكَ الْقُرَىٰ أَهْلَكْنَاهُمْ لَمَّا ظَلَمُوا وَجَعَلْنَا لِمَهْلِكِهِمْ مَوْعِدًا
منذ متى كانت الكتب الغربية تتمتع بالقدسية والطهارة ؟؟؟
وهل تعتقد يا أُستاذ خير بأنّ ذلك المؤلف يختلف كثيراً أو قليلاً عن المدعو ( باتريك سيل ) الذي أوشك أن يصنع لنا من حافظ الأسد بطلاً أُسطورياً !!!
لنقرأ كل الكتب ,,, لا مانع في ذلك !!
ولكن علينا ألاّ نصدق كل ما في تلك الكتب لأنها تحتوي الغثّ والسمين !!
الم يكتب كتبة التدخل السريع مئات الكتب والقصص والخوارق عن عبد الناصر وعن قائد الضرورة صدام حسين ؟؟؟
فماذا كانت الحقائق ؟؟؟
كانت عكس ما تمّ الترويج له تماماً , وأكلنـا هواء وغير الهواء ,,,, كنتائج فورية لتلك السياسات الخرقاء العمياء التي تم تسخير الكتاب والأقلام والمطربين والموسيقى والألحان والمقاعد الجامعية وكوبونات النفط بقصد الترويج لها وتمريرها على عقولنا كحقائق لا تقبل النقاش .
فأين كانت الحقيقة إبـّان تلك الحُقب المظلمة يا سيد خير ويا سيد سالم ؟؟؟
أمـّا ما ورد في المقال ففيه ما يمكن فهمه بحسن النوايا وفيه مالا يمكن وصفه إلاّ أنّه قد جاء على ذلك الشكل بقصد بالتنفيس عن الأحقاد النفسية تجاه النظام ,,, ولكنني أقول :-
ما لا يُقبل كله لا يُرفض كله وعليه أُجدد القول أنّ في المقال بعض النقاط المقبولة , وهناك الكثثير من التجنيات على الأردن كتاريخ سياسي ومنها على سبيل التوضيح :-
إنّ تاريخنا في التربية الوطنية الذي درسته لم يكن وعلى الإطلاق مُقتصراً على العائلة الهاشمية ,,, مع أنها وبرأيي تستحق الإشادة على عكس رأي الكاتب ,,
كما أنّ لقب الملكة ليس أمراً هاشمياً صرفاً بل هي السُّنة المتّبعة في الأنظمة الملكية كما وجرت العادة على تسمية عقائل الرؤوساء بلقب (( السيدة الأولى )) وليس زوجة فلان أو علاّن !!!
أمـّا استشهاد الكاتب بالملك عبد العزيز بهذه الفقرة :-
"" سُئل الملك عبد العزيز آل سعود ( بعد أن وحّدً نجد والحجاز والحساء وعسير) كيف انتصرت على مناوئيك وأعدائك، وهم أكثرمالاً وتنظيماً وقوة وتمدّناً فأجاب : 'عرفت وأعرف كيف أختار المستشارين وهم لا يعرفون' ""
فهو بالنسبة لي إستشهاد منقوص وكأنه مدفوع الأجر !!!
فمن أين أتيت بتلك المقولة ؟؟؟
وكأني بك لا تدري السبب الحقسيقي لخروج الهاشميين من أرض الأجداد في الحجاز !! وكيف تم وعلى البارجة الإنجليزية التحالف بين عبد العزيز وبريطانيا للخلاص من الشريف حسين !!! وها أنت وببساطة وسذاجة تتبنى مقولة توحيد نجد والحجاز !!!! فاتّقي الله وارجع - كما يريد السيد خير - لبعض الكتب التي تتحدث عن اسرار سقوط الشريف حسين وأنجاله ونفيهم من الحجاز !!! وما هي المجازر التي حدثت هناك حتى قيل بأن جواب الملك عبد العزيز على بعض الشيوخ الذين حاولوا ثنيه عن سياسة القتل التي اتبعها وخاصة العلماء حيث قال :-
أُريد المُلك في الدنيا أمـّا في الآخره فليكن مصيري في هذه ( وأشار الى موقد الحطب والنار )
فلا تهرف بما لا تعرف ,,,
شخصية اعتبارية,
ليس لها صفة دستورية,
هي أنثوية إلا أنها قوية,
تكره الأردنية ,
وسلـّطت عليهم كلابها الإعلامية ومن كل جنسية وحتى المحلية,
وسرقت بنيتهم التحتية ,
ودمرت مؤسساتهم التعليمية بمبادراتها التجارية ,
وباعتهم المشتقات النفطية ,
ووجـّهت النساء إلى الدنيـّة بقروضها الربوية من صناديق تدّعي عدم الربحية ,
فمتى يخلـّصنا الله من هذه البلية؟
لكل قضية مهندس ومهندس القضية الرنتاوية هي أنثوية تكره الاردنية وتتدخل في كل امورنا اليومية وليس كما قيل "فقط التعليمية فقد سلـّطت كلابها الداجنة والبرية , المحلية واللندنية على رجالنا وكتابنا وكل ما يمت بصلة او هوية الى الجباه السمر الابية.
الى صاحب التعليق رقم 6 السيد المهند
بدا لي من تعليقك انك لم تقرا الكتاب ولذا لن اناقشك بالحقائق الكاوية للاشخاص الواردة اسمائهم فيه ولماذا استحقوا هذا الحرق العلني بصفتهم المزدوجة وحتى الثلاثية
الكتاب ليس معروضا على الانترنت للتصفح المجاني ويمكن شرائه بمبلغ 70 دولار
نتفق تمام الاتفاق مع الاخ الدكتور سالم الحياري ، بافكاره ومقالاته ورؤاه بشكل عام وخاص ، وانا ارى ان الاردن قبل مقالة جولدنبرج شيء ، وبعد نشر المقال شيء آخر الى حدٍ ما ، وربما كان المتقاعدون العسكريون اول من وضع يده على الجرح واشاروا مسبقا لكل الاشارات التي اوردها جولدنبرج.
لكنني اعتقد ان المقال المنشور متفق عليه ، وان الذين رتبوا الامر يعتقدون ان الملك حقق مكاسب من النشر اكثر مما خسر من شعبية، واهمها انه استطاع وضع السياسة الحقيقية القادمة ( على بلاطة) وفي هذا السياق تمت الاشارة مؤخرا لموضوع ( عدم وجود رواتب للاشهر القادمة) وكل ذلك جزء من السيناريوا حيث يعتقد الملك ان ذلك يعطيه مزيدا كن الحرية بالحركة ، وهذه وجهة نظر مفصلة اطلعت عليها من احد المقربين جدا من صنع القرار، وهي تحتمل اكثر كن وجه.
اما حول ذبول النظام ووهنه ، فاعتقد ان مانعتقده نحن هو غير مايعتقده اولو الامر القائمين على النظام ، حيث يتحدثوا منطق القوة وعناصرها والقدرة على السيطرة على سيرورة الامور، واعتقادهم ان الاردنيين الاصليين لايمتلكون حاليا اية اوراق من القوة، واللعبة كلها تحت اشراف الاطار الاسرائلي اولا واخيرا!!!
نرجو الله ، وندعوه ليل نهار ان تتلاشى وتتبدد مخاوف الاردنيين وهواجسهم على وطنهم والتي تتصاعد يوما بعد يوم .
شكرا للدكتور الحياري على هذا البحث الموثق المؤصل ، و كل ما تم التطرق إليه صحيح من الناحية العلمية و التاريخية ، و في هذا البحث جانب كبير من التاريخ و السياسة ، و ادعو ان يتخذ هذا البحث كمشرع عمل لنهوض و تطوير و إزدهار الدولة الأردنية .
ترى كيف نتفق على رئيس دولة يحكم الاردن ونحن لا نستطيع الاتفاق على انتخابات اتحاد طلبة في جامعة او رئيس بلدية .
سيدي نحن لا نعرف ولا نؤمن بالثقافة الديمقراطية وانا مع الراي القائل بان لا بديل عن النظام الملكي لانن سنتحول الى صومال جديد .
وفكونا من هالسوالف وعالمك العربي كله خربان كيف ما كان احنا عايشين احسن من مصر وسوريا والعراق واليمن مع انها مواردهم احسن من مواردنا بكثير .
المقال يستحق التقدير ، جرىء بطرحه خاصة كما قال الكاتب انه بات حديث العامه ..
و يتحث بصلب نقاطه الوطني الصادق والمثقف و يناقشه المواطن العادي البعيد عن السياسه والمسمى بالاغلبية الصامته ، ويستغله المنافق والفاسق ، ويستثمر نقاطه المغرض والحاقد و العدو المتربص بالوطن .
الحقيقة الساطعة ان الوطن يمر بازمة حقيقية مصيريه سواء على المستوى الداخلي والاقليمي ، طرح مشاكلنا الداخليه تتطلب التمسك باسس النقاش والحوار والتحليل الموضوعي .
وقبل البدء بهذا لا بد من تعريف صريح وواضح ومتفق علية لمعنى كلمة موضوعي ، فمن معانيها الواسعة المعرفة الواضحة والكافية بالموضوع ، تعزيز التحليل والرأى بمراجع وبينات واضحة و ان لا يبنى التوضيح على انطباعات شخصية او شائعات او قال فلان او قرأت كتاب او تحليل لمؤلف ما او سمعت تصريح من مقرب او خبير ومختص معين . ومن معاني النقاش او الحوار الموضوعي ان الاختلاف فى الرأى لا يفسد الود والاحترام .
اتفق كثيرا مع ما جاء بتعليق الاخ محمد المهند وقوله "علينا ألاّ نصدق كل ما في تلك الكتب لأنها تحتوي الغثّ والسمين"والكاتب استند واشار الى كتب و مقالات ، فقد اشار الى كتاب لورنس " اعمدة الحكمة السبعة " لتبيان العلاقة بين العشائر والحكم الهاشمي وكيف حمت العشائر الحكم وساعدت على استقراره ، وفي الوقت نفس وصف هذا المؤلف بان العشائر كانت مشتته تتناحر فيما بينها ولا تدين لاحد ، و هم عباره عن عصابات تتنازع حول الماء والمرعي . إلا انه استطاع ان يوحدها ويؤسس منها مقومات لمكونات الدولة . هذا ما جاء بكتابه ايضا .
اما عن تطرقه للكاتبه Mary Ann وما قالت عن الملكة رانيا والتي استندت عليها الصحفية رندا حبيب باقوالها ومقالاتها معظمه تناقل اخبار واحداث ، منها رسالة العشائر الى الديوان التي ساعد في صياغتها فارس الفايز ، و صدى مقابلة المذيعه الامريكيه ابرا ونفري ، وحفلة عيد ميلادها ، الكثير مما ورد بها مفارقات وتصرفات غريبه لا تعجب الشعب وخاصة بوجود المهمشين وفاقدي الحقوق والفقراء المسحوقين ، لكن في الوقت نفسه هناك العديد من المقالات والكتب تشيد بالملكه ومواقفها ومنهم مثلا الكاتبه Claudia Hudson مثلا فقد قالت عن الملكه
Queen Rania merges the roles of wife, mother, philanthropist, activist, and of course, Queen, seamlessly, with all facets of her life given equal dedication. As a crusader for the rights of women and children, an advocate of advancements in education, technology and healthcare, a promoter of entrepreneurship and microfinance, and a forerunner in the battle to eradicate poverty and to bridge educational and cultural divides, it is clear why so many consider Queen Rania to be a role model, not only for women in the Arab world, but for women everywhere.
النقاش قد يطول والكاتب تطرق للغط الذي يجري الآن في وطننا الأردن بعد ما نشره الإعلامي الأمريكي 'جفري جولدبرج' واختم المقال باحدى عشرة مطلب !! تستحق النقاش والاهم ان لا تطغى وتفسرو تطفي لهذه المطالب على نار الفتنة التى بدأت تشتعل في الأردن .لهذا لا اعترض على المقال لكني لست مع تسميته هل ذبُل النظام أم وهن.
فتحوا البلد للاجئين و النازحين و الدخلاء و المطاريد و المهاجرين و المهجرين و الهاربين من ديارهم و الوافدين و عطوا لهؤلاء الاولوية و جعلوا منهم منافسين لابناء البلد الاصليين من ابناء العشائر و الرعيان و الحراثين
حاول بعد تركك الوظيفة أن تكون محضر خير ... أقول حاول
ومن ثم فإنني لم اتعرض الى قراءتي أو عدم قراءتي للكتاب ولن اهتم كثيراً لإستعراضاتك اللفظية ولا تلميحاتك الى من يقدر على اقتناء الكتاب بالمجان عن طريق التصفح المجاني !!!!! ولكنه من .... أن يصدر ممن هم مثلك مثل هذا الكلام !!! فلدي مكتبة منزلية تحتوي على نحو 1280 كتاب من مختلف الثقافات والإتجاهات الفكرية والسياسية والدينية ولن تنتقص قيمتها شيئاً إذا لم يكن بينها مثل ذلك الكتاب الذي لا يقوى على امتلاكه إلاّ أنت وأمثالك !!!
حاول أنْ تفهم بأنني قصدت أنه ليس كل ما في بطون الكتب حقائق ,,, وإذا توصلت لمثل هذه القناعة فإنك بلا شك ستكون في أول درجات عودة المعي كما فعل توفيق الحكيم ,, فهل أنت فاعلٌ ذلك ؟؟ آمل أن يأتي يوم تتاح لك الفرصة للإبتعاد فيه عن الأنا , وسأقوم بالتبرع بمبلغ 70 دولاراً لأي عابر سبيل فذلك أفضل الف مرة من شرائي لكتاب مثل الذي ليس تقترحه فحسب بل وتصدق وتروج لكل ما ورد فيه...
وعلى العموم أود القول بأنني استشرت صديق لي قرأ هذا الكتاب باللغتين الإنجليزية والعربية فقال لي ما عزز رأيي الأول , إذ قال :-
إنّ الكتاب يهدف وبشكل رئيسي إظهار فشل السياسة الأمريكية في الشرق الأوسط حيث عبر الكاتب إيفيلاند الذي عمل في جهاز السي آي أيه من عام 1950 -عام 1980 عن خُلاصة تجاربه كمسؤول في الشرق الأوسط بفشل جميع الخطط والسياسات الأمريكية في المنطقة لأنها كانت تشبه "" حبال من رمل ""
وعليه أتوقع يا سيد خير منك أنْ توجه للشعب الأمريكي طلبك بضرورة قراءة ذلك الكتاب فلعلهم يعتبرون ويتدبرون ,,, ولكن سأبقى عند موقفي التالي :-
"" ليس ضرورياً أنْ يكون كل ما ورد في الكتب - حتى الأجنبية منها - صحيحاً بل هو في الأعم والأغلب (( موجهاً )) وبامتياز .
وعربياً فلنا في مجلدات محمد حسنين هيكل خير مِثالٍ يا أخ خير
متى تم نشر أية معلومات أو وثائق عن العلاقة مع الحركة الصهيونية من مصادر أردنية أو عربية ؟؟!! ما يتم نشره هو ما يخدم النظام لإظهار جانب واحد ، أما الإتفاقات السرية و الصفقات فهذا لا ينشر أبدا. لذلك فالمصادر الأجنبية هي المصدر الوحيد للمعلومات و المقصود الوثائق في أرشيف بعض الدول و المذكرات و التحقيقات و الشهادات. المؤرخون المحليون و معظم الكتاب يتغاضون عن المساويء و الخطايا التي ارتكبت بحق الأوطان و الشعوب، أما للذين يعيبون على الآخرين أن لديهم من المسحجين من الكتاب و المطربين و غير ذلك من أشكال التملق الرخيص و النفاق، فما لدينا في الأردن مثله إن لم يفقه. أخيرا من لا يرى بأن البلد في خطر و أن من يقودها يجب أن يصحو لأنه قاد البلد إلى كارثة إقتصادية و إجتماعية لن ينفع فيها لغو المطربين و السياسيين و أبواق المديح الكاذب عن الرؤى و التوجيهات و القدرات الخارقة ... الأردن في خطر ، داخله و من حوله ، أفلا ينظرون !
الشريف حسين .... لانه بايع الانجليز على حرب المسلمين الاتراك.. و ولى الانجليز امره.. و هو فعل هذا من اجل السلطة و ليس للدين في ذلك من شيء لان لا احد سيتواطأ مع الصليبيين ضد المسلمين نصرة للاسلام.. و لقد نال ما يستحقه..
للاسف ابناء العشائر هم العصا التي تستخدم للقمع , و للاسف ابناء العشائر يستمتعوا بالقيام بهذا الامر و يعتبرونه واجبهم ,, لذلك يستحقوا التجويع و الاذلال و التطنيش و التهميش , و دعهم في طغيانهم يعمهون
يا أخ يونس ,,,,
الأتراك الين تعنيهم في تعليقك هل كانوا مسلمين حقـّاً ؟؟؟؟
ألم تكن تلك الخلافة في آخر 100 سنة لها تُعرف بالمسألة الشرقية أي رجل أوروبا المريض ؟؟؟
ألم تكن تلك الخلافة ملطشة لكل من هبَّ ودب ؟؟؟
والأدهى والأمر ألم يرى العرب المسلمين منهم الويلات والكوارث ؟؟
يا أخ يونس ,,,
الذي أعرفه أن الخلاص من الأتراك كان مطلباً أساسياً للشعب العربي بالنظر للكم الهائل من الظلم والجبروت الذي لحق بالوطن العربي من أتراك زمان أول ,,,
يا أخ ثيونس ,,,
كان أفضل طريقة لتنصل الإنجليز من وعودهم للشريف حسين أنْ تأمروا عليه بمساعدة آل سعود بعدما أجهزوا على آل رشيد في حائل ,,,
كان طموح الشريف حسين وكانت شروطه أن تتوحد المنطقة العربية من جبال طوروس الى آخر الحجاز تحت قيادته , فهل في هذا الأمر عيباً ؟؟؟
أم إنّ الذي جعل الإنجليز يخوننه هو خشيتهم من إقامة دولة واحدة كبيرة وموحدة ؟؟ وهم كما تعرف مؤسسي سياسة " فرق تسد "
وعليه فلا اتفق مع رأيك على الإطلاق فاعذرني على موقفي من تعليقك