ارجو ان الفت نظر الكاتب انه لم يعلم بعد ان مشعل على لائحة الانتظار والقرضاوي مطرود وصار مفتي مسجد رابعة العدوية في القاهره ينتظر جبريل عليه السلام وحمامات مرسي الثمانية بعد ان كان يفتي لثوار سوريا من قطر العظمى!.
هذا الكاتب ما زال يفكر أن قطر ما زالت امبراطورية الشر ولا يعلم ان قطر اول من بارك خطوة العسكر في مصر.
يبدو ان الكاتب يحاول ان يسقط قصة سيدنا يوسف على سيدهم مرسي وينسى الكاتب انه والإتجاه الإسلامي القطري الذي يحاول التنظير له لم يحفظوا من قصة يوسف إلا عبارة "هيت لك"!!!!....
حبيبي أيها الكاتب !...ربما أنك في حيرة من امرك أو انك وقعت في ارتباك ذهني فبدل ان تقرأ قصة يوسف مع الذئب تناولت قصة "ليلى والذئب"....أنصحك بعدم الكتابة ثانية ....شكرا.
هذه بداية النهاية للمشروع الاخواني الامريكي في المنطقة ،والا لماذا تدافع امريكا عن مرسي؟
انصح الكاتب ان يطالع ويشاهد وسائل الاعلام الاسرائيلية التي ذرفت الدموع على نهاية حكم الاخوان في مصر الذي قدم في مدة سنة واحدة لاسرائيل وامريكا خدمات عجز عن تقديمها نظام حسني مبارك في 30 سنة.
هاآرتس: 4 أسباب وراء تأييد إسرائيل لمرسى والتمسك به
علقت صحيفة "هـاآرتس" الإسرائيلية على الإطاحة بالرئيس السابق محمد مرسى، بأنه على الرغم من أن مرسى لم ينطق اسما إسرائيليا ولو لمرة واحدة طيلة العام الذى قضاه فى الحكم، إلا أن تل أبيب لازالت تؤيده، بل وتشتاق إليه.
وأضافت الصحيفة فى تقريرها الذى حمل عنوان "4 أسباب تدفع تل أبيب لأن تشتاق لمرسى"، أن تل أبيب كان فى مصلحتها استمرار مرسى فى منصبه لأنه كان يخدمها فى عدة أمور، منها السيطرة على حركة حماس بعدم إطلاق صواريخ على قطاع غزة، وحفاظه على معاهدة السلام المصرية – الإسرائيلية.
وأكدت الصحيفة أن مرسى لم يطالب بتغيير بعض البنود من المعاهدة، كما أنه لم يمارس ضغوطا لاستعادة المفاوضات بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .