اعتقد انه قد آن الاوان لفتح ملف الخدمات الطبية والتي اصبحت تقدم العديد من الخدمات للمدنيين والاجانب العرب وغير العرب على حساب العسكريين العاملين والمتقاعدين، ومع ادراكنا ان عطوفة مدير الخدمات والطاقم الطبي يبذلون اقصى طاقة لهم لتدامة هذا الصرح، الا ان المشكلة ذات خلفية سياسية بالدرجة الاولى، وكذلك السعي للحصول على مزيد من الاموال التي لا تذهب للخدمات ولا تستثمر في تطوير هذا القطاع الهام والحيوي، فهل من الحكمة ارسال المستشفيات الميدانية لكل من هب ودب، ونحن بامس الحاجة لهذه الكوادر الطبية وهل من الحكمة فتح باب الخدمات لجميع ( مرارين الطريق) رغم ان هناك دولا كبرى ترعاهم وتدعمهم، ليتحول الى نفاق ومجاملات زائفة ، اوللحصول على اموال لاتورد لصندوق الخدمات الطبية؟؟؟؟
القطاع بحاجة للدعم والتنظيم واعادة الهيكلة، والعاملون به هم ملاؤكة هذا الوطن ومجسدي الانتماء الحقيقي، لكن المسوؤلين السياسيين يمارسون العبث احيانا في تحديد الوجهة لهذه الخدمات.
واخيرا نهنيء الزميل المتقاعد بالسلامة ونتمنى له الشفاء العاجل، مثلما نهنيء الزميل الدكتور عمر بالسلامة ونشكره على موقفه النبيل وعلى طرحه لهذه القضية الهامة والتي تؤرق الالاف من المتقاعدين العسكريين
*- الأخ الفاضل الدكتور حسين//
- تحية المحبه والزمالة وبعد:-
- اسمح لي وبإسم كل المتقاعدين العسكريين ان ازجي لك خالص الشكر على اثارة هذا الموضوع والذي يهم شريحة واسعة من المواطنين كان قدرهم ان اختاروا الخدمة في شتى صنوف القوات المسلحة ولعمري ان هذه الخدمة مهما بلغت فهي شرف لصاحبها ولعائلته يتوق لنيله الكثيرين.
- ان ما تفضلت به هو حقيقة واقعه ليس فقط على المتقاعدين يل على العسكريين العاملين ايضاً وهي فقدان التأمين الصحي في حالات الحوادث المسماة(حوادث قضائيه)... ويتم نسيان القضاء والقدر فيها ويعامل جميع الناس بمسطرة واحده بغض النظر عن ظروفهم الماديه... وما اود ان اضيفه لما ورد في مقالك... هب ان احدهم تعرض لحادث لم يكن هناك طرف آخر به (كالتدهور،،او الاصابة خطأً بسلاح او بآله كهربائيه...الخ) فهو يعامل بنفس الطريقة التي اوردتها اعلاه.
- اضافة الى كل ذلك ما يتعرض له المتقاعدين من سوء المعاملة نتيجة اكتظاظ المراكز الطبية العسكريه بمختلف صنوف المرضى والذين سلبوا المتقاعد العسكري حقه فيه... فالوافد يدفع والمواطنين الحاصلين على تأمين مؤقت يزاحم العسكري والمتقاعد ووو.
- الأصل ان معظم الذين يخدمون في القوات المسلحه لم يذهبوا لهذه الخدمة ترفاً بل للحاجة للعيش بكرامه وليس اكرم من خدمة للبلاد من الجيش...فهل من مستجيب لصرختكم للحفاظ على كرامة شريحة كريمه من ابناء الوطن.
- اكرر اشكر والتقدير لكم مع تمنياتي لأخينا المصاب بالشفاء العاجل.
شكرا إلى الدكتور حسين على إثارته لهذه القضية الهامة في حياة كل عسكري وكل متقاعد عسكري. ولا يجوز بأي حال من الأحوال تجاهل أهمية الحصول على التأمين الصحي للمتقاعد العسكري وعائلته المبني على قانون التقاعد العسكري علما بأنه يتم إقتطاع مبلغ شهري لسريان التأمين الصحي وإن قانون التقاعد العسكري أهم وأقوى بكثير من النظام الإلزامي للمركبات حيث أن شركات التأمين لا هم لها غير الربح على حساب المواطن ونحن نتذكر فضائح التأمين التي قام برفع أسعار التأمين رئيس وزراء سابق دونما وجه حق. والمؤلم والمبكي في نفس الوقت أن المتقاعد العسكري حين يراجع المستشفى تتم معاملته بطريقة غير إنسانية وتجعله يشعر أنه يستجدي المعالجة كما أن معظم الأدوية غير متوفرة لا سيما الأدوية غالية الثمن مثل أدوية القلب
قبل أشهر قام أحد مؤسسي جناح الصاعقة وأحد رجالات القوات الخاصة الأوائل بمراجعة المديمة الطبية ولم يجد سريرا واحدا ينام فيه ولما اشتدت حالته سؤا تمت إعادته إلى المستشفى لينام بين تسعة أسرة وكان لا يستطيع الذهاب إلى الحمام من شدة القذارة ولقد توفي رحمه الله في المدينة الطبية ويا ليته لم يذهب إلى المدينة الطبية وهو أحد الذين ضحوا بحياتهم حين كان الرجال رجالا ولعل من أغرب الحوادث التي سمعتها أن عميدا متقاعدا من سلاح الجو أراد مراجعة قسم الأسنان أعطوه موعدا بعد ستة أسابيع وأخبرهم أن طاحونته ملتهبة وفمه متورم وبعد ألف واسطة وواسطة اكتشف الطبيب أن طاحونته ملتهبة بالإضافة إلى سن آخر ولكنهم لا يستطيعون معالجة أكثر من سن واحد ولا أعلم من أين جاء هذا القانون وكيف يستطيع المريض أن يتقبل علاج طاحونة واحدة بينما لا يسمح بمعالجة السن الآخر إلا بعد مرور عدة أشهر
الأهم من هذا وذاك أن المتقاعد العسكري له كرامة وله أولية على كل المراجعين من الأخوة العرب لأن المدينة الطبية قد بنيت لأجله ومن أجل عائلته ولا يجوز أن نطبق المثل القائل أكلتموهم لحما ورميتموهم عظما
نعم هناك نسبة مئوية للعاملين متفاوتة حسب الرتب والدور الذي يوديه السخص في المعالجة.
الخدمات الطبية منذ15عاماً هي استثمار مربح كما المؤسسة اﻻستهلاكية (غير العسكرية ).
العاملين ﻻيشعرون بذلك فكما يعلم الجميع انهم مازالوت شباب وبصحتهم تتجلى المشكلة عند المتقاعدين الذين تجدهم يتدودون للمرضين من أجل أبسط حقوقهم. هنا أتساءل عن جدوى قرار معاملة المتقاعدين كما
العاملين الصادر قبل 5شهور!!!!! نكت كثيرة حول هذا.
هنا يتبين سبب النيه لبيع المدينة فرغم ان البيع اجهض اﻻ ان استثمارها استمر على حسابكم الى اليوم.رمضان كريم
لم أكن لأتصور أن الحالة قد وصلت إلى ما وصلت إليه لا سيما بعد قرائتي لما كتبه الدكتور من المدينة الطبية . نعم المتقاعدين هم من كبار السن وهم بحاجة ماسة إلى الرعاية الصحية ولا أظن أنهم كانوا وهم في عز شبابهم وقوتهم أنهم سيمرون في هذه المرحلة وكما وصف الحياة أحد الفلاسفة جهل وإندفاع ومرض
ويؤلمني أن يتم تضييع حقوقهم في التأمين الصحي لدى تعرضهم لأي كما يؤلمني أن أعلم أنهم لا يعاملون بالإحترام الذي يليق بهم بعد خدمة مشرفة لله والوطن والملك وهي الشعارات التي عاش أفراد القوات المسلحة في ظلها واليوم أشعر بألمهم وندمهم وهم يقفون ينتظرون في الصف الثاني بعد المرضى العرب هل نسيتم يا أصحاب القرار أن هؤلاء المتقاعدين هم الذين حموا الأردن ودافعوا عن النظام وقدموا أرواحهم رخيصة في كل معركة عربية
سيداتي سادتي انتم تتكلمون عن يجوز ولا يجوز فما رايكم وهنا اناشد عبدالله عميش رئيس قسم امراض القلب بالدكتور الذي يصيح على مريض قلب على طاولة العمليات ويهدده بانزاله عن الطاولة والغاء العملية اتعلمون لماذا لان المريض عبر عن خوفه وارتجف عندما نحره الذي يدعي الانسانية الطبيب المعالج وغزه بالابر!!تخيلو الجريمة!!
تخيلو انه ممنوع عليك ان تتالم او ترتجف خوفا!
هكذا اصبحت اخلاق بعض واقول هنا بعض اطباء القلب بمدينة بمركز القلب!!
تخيلو الطبيب نفسه يحذر المريض من الزعل وان لا يرتفع ضغطه!فماذا عن ان يقوم الطبيب بالصراخ والتهديد!هل هذا يرفع الضغط!هل هذا يوتر المريض الملقى على طاولة العمليات!!
رحم الله ايام زمان حيث المتقاعد والعامل يعامل بكل احترام!!
لقد تم إدخال النقيب المتقاعد الهياجنة إلى قسم الطوارىء مساء يوم الأربعاء وتم نقله إلى جناح الضباط سرير رقم 7 ولقد انقضى يوم الخميس والجمعة والسبت ونحن الآن في صبيحة يوم الأحد وحتى هذه اللحظة لم يقم بزيارته أي طبيب عظام ويمكن التأكد من صحة ما أقول وإنني أتساءل هذا الضابط المتقاعد الذي تم تعرضه إلى حادث سير وتم إدخاله في حالة طارئة مستعجلة وخطيرة وقد تم التكفل بدفع كافة نفقات علاجه لا زال بعد مرور أربعة أيام ملقى على السرير لا يتحرك
حسبلي الله ونعم الوكيل هل رخصت عليكم أرواح أبنائكم إلى هذه الدرجة
إنني أهيب بمدير مدينة الحسين الطبية أن يسارع في تحويل النقيب الهياجنة إلى أطباء العظام والعمل على إتخاذ اللازم في أسرع وقت ممكن لأن أرواح الناس أمانة بين يديه منذ اللحظة التي يتم فيها إدخال المريض إلى المستشفى
هل تحولت القوات المسلحة عن واجبها الرئيس إلى ميادين التجارة وهل تحول هذا الصرح الإنساني العظيم إلى بؤرة وهل تغيرت الأهداف النبيلة التي قام الحسين من أجلها ببناء المدينة الطبية والتي على رأسها العناية بمنتسبي القوات المسلحة والمتقاعدين العسكريين وعائلاتهم
لماذا لا تقوم وزارة الصحة بالإعتناء بالمرضى الآخرين ولماذا لا تقوم وزارة الصحة بتحسين مستوى خدمات مستشفيات وزارة الصحة ولماذا لا يتم تحويل المرضى العرب إلى المستشفيات الخاصة وهي كثيرة أكثر من الهم على القلب
اتركوا المدينة الطبية للقوات المسلحة وللمتقاعدين العسكريين وعائلاتهم ولا تتمننوا على حسابهم وتكرموا فهم الأحق
ثم إن قانون التقاعد العسكري يضمن التأمين الصحي لكل المتقاعدين وهذا القانون أقوى من نظام شركات التأمين والتأمين الإلزامي ولا أريد أن أستعرض معكم كيف قام رئيس وزراء سابق برفع قيمة التأمين لكي يضمن أرباحا خيالية لشركاته
ارحموا هؤلاء الأعزاء الذين ضحوا بحياتهم في سبيل أن يبقى الأردن
أخي الدكتور حسين توقه يحفظه الله
وأنا بدوري أرفع رأسي للسماء لأدعو " اللهم استجب لدعـاء أبا رعد " هذا الإنسان الشهم النبيل ,, وحمداً لله على كل شيء.
أمـّا فيما يتعلق بمضمون المقال ومقصده فإنني معك بكل كلمة , وبداية اتمنى من الله أن تتوقف النظرة االتجارية والمادية عن بال القائمين على تشغيل هذا الصرح الطبي الذي كان ذات يوم مميزاً بكل ما تحمله الكلمة من معنى , بل وأن تُلغى تماماً تلك النظرة من حسابات القائمين على الخدمات الطبية وعليها أن تعود كما ارادها المغفور له الحسين الغالي طيب الله ثراه موئلاً وملاذاً آمنـاً لأبنـاء القوات المسلحة وعائلاتهم الذين بذلوا في سبيل هذا الوطن الغالي دماءهم الزكية الطاهرة وسنوات عمرهم الطويلة وقدموا كل غالٍ ونفيس من أجله , وعليه فلا يجوز تركهم بعد التقاعد تحت رحمة الأقدار بدعوى وحجج النصوص القانونية
أخي حسين
حمداً لله على سلامتك وعلى سلامة أخيك الضابط المتقاعد وسلامة جميع نشامى القوات المسلحة , وإنني لا أملك إلاّ تأييد كل كلمة وردت في صرختك الصادقة ولتستمر بالكتابة في هذا الموضوع فلعلها تلقى يوماً الأُذن الصاغية والله الموفق ولك فائق التقدير والإحترام
نعم ان واثق بان وراء هذا الاستهتار بالمتقاعدين ورائه سيء الذكر رئيس الوزاء المقبور حيا الراغب بمضاعفت ملاينيه من كسور ودماء وعيون المواطن الاردن الحر الذي افنى عمره بحب وطنه!
نعم ان مستوى الخدمات المقدمه لمنتسب القوات المسلحة عامل ام مت قاعدي قد تدنى حيث اصبح المريض يستجدي الخدمت من الممرضة المتبرجة ان كانت جالسة على كاونتر او بالعيادات!
مما سبق من تعليقات نلمس ان مريض القلب يهدد بالطرد من غرفة العمليات!
واخر بالعظام لم يزره طبيب لاربعة ايام!
ومريض كلى يوكل امره الى الله واما مريض العيون فعينه بعين الذي لا تغمض عينه!!
كم اتمنى زلزال ينقص عدد من هم على سطح هذا الكوكب لنرتاح من ازمتنا على ترابنا!!
عزيزي الدكتور حسين لقد تأثرت كثيراً من تداعيات الحادث الذي حصل معك وهي إرادة الله تعالى وقضاؤه وأرجو أن يكون الرجل قد تعافى وأن تكون أنت أيضاً بخير
لقد حزنت على هذا القرار المجحف بحق العسكريين المتقاعدين في عدم حصولهم على التأمين الطبي في حال تعرضهم لحادث سير مهما كانت المبررات الواقفة وراء مثل هذا القرار والتي تفضل النظام الخاص بالتأمين الإلزامي على قانون التقاعد العسكري وهو تجاوز للنظام على القانون وتفرض على شركات التأمين بدفع قيمة العلاج وهو تصرف ظاهره حق وفي أعماقه باطل . إذ لا يجوز أولا أن يتم تحت أي حال من الأحوال توقيف التأمين الصحي لأي متقاعد عسكري في حال تعرضه إلى حادث تحت أي ظرف من الظروف أو في أي وقت كان وأنا أعلم أنه سوف يتم إستغلال مثل هذا القرار من أجل إرغام الناس وعلى رأسهم المتقاعدين العسكريين وعائلاتهم من أجل تأمين سياراتهم تأمينا شاملا من أجل تسويق تجارة التأمين .
ألله وكيلك القوانين تتغير في بلدنا وتتبدل حسب منفعة بعض الأشخاص وأكثرهم ليسو إلا ميكروبات وفيروسات تنخر في جسد المواطن الأردني وهذه القلة الفاسدة من الأشخاص يجسدون كل معاني الفساد لا هم لهم غير جمع أكبر قدر من المال الحرام هذا المال الذي سيتحول بإذن الله نقمة عليهم ولن يأخذوا منه مليما واحداً عند موتهم بل سيتركونه إلى أبنائهم والذين سيكونون بدورهم أكثر فسادا من آبائهم سبحان الله رئيس الوزراء الفاسد الذي رفع قيمة التأمين من أجل الربح الرخيص والمال الفاسد لشركاته هو وأنسبائه ورفع سعر الحديد من أجل الكسب غير المشروع لشركة الحديد الخاصة به قد تعرض إلى عملية جراحية للقلب المفتوح في ثاني يوم لوقوع الحادث ولا زال حنى هذه اللحظة في العناية المركزة في أحد مستشفيات عمان ولا أظن أن أمواله المكنوزة والمسروقة سوف تفيده أو تعمل على تخليده
الحمد لله على سلامتك كما أدعو الله تعالى جلت قدرته أن يتعافي الضابط المتقاعد كي يعود إلى أهله سالما معافى بإذن الله في هذا الشهر الفضيل
اشكر الدكتور حسين على هذا المقال والمعاناة التى تواجة المتقاعدين على الرغم من الترحيب الذى يلاقية من المكتب المختص وياخذ التحويل وتشعر انك وصلت الى الحدمة وعند التطبيق تتعرض الى الصعوبة وقد تركت المراجع علما اننى من مدينة اربد ولا زلت احتفظ بورقة التحويل وقبل مدة تعرضت لحالة مرضية وذهبت لمستشفى خاص واجرى لى اللازم على عجل ولو ذهبت الى المستشفى العسكرى لتعرضت الى الخطورة فاننى اويد ما طرحة الكاتب باعادة النظر فى ما يتعلق بالمدينة وغيرها وان تكون لخدمة القوات المسلحة وان يذهب المرضى العرب الى المستشفيات تالخاصة ويجب اعادة النظر بكل ما يجرى وعلينا ان نهتم ببلدنا قبل الاهتمام بغيرنا واللة من وراء القصد
قبل اسابيع شب حريق في مستشفى راشد العسكري اربد نتيجة الاهمال وقد ادى الحريق الى اتلاف بعض المباني وكذلك تعطيل العمل بقسم الاشعه كاملا ومنذ نشوب الحريق وحتى اليوم لاتزال اثار الحريق قائمه وكذلك قسم الاشعه ما زال معطلا بالكامل سوى جهاز وحيد يعمل في قسم الطوارئ وتجد مجموع الاشخاص المنتظرين للدور يوميا لايقل عن 200 مريض او اكثر وبدون مبالغه ان المريض ينتظر لايقل عن اربعة ساعات ليتم تصويره وعندما يحصل على الصوره يجد بان الطبيب قد غادر المستشفى لان الدوام انتهى وتصور كيف وضع القادم من عجلون او الكوره او الاغوار كم تكون معاناته نتيجة الابطاء في اتخاذ الاجراءات السريعه لاصلاح قسم الاشعه بكامل اجهزته واعادة المستشفى للعمل وكما كان رغم مرور الوقت الكافي للقيام بهذه الاعمال ولكن التقصير حاصل من مستوى رئاسة الاركان ومديرية الخدمات الطبيه وكافة القائمين على المستشفى والذي يخدم الالاف المراجعين المنتفعين يوميا نرجوا الله بان نرى اذانا صاغيه والاسراع في اعادة المستشفى على ما كان عليه وهو افضل من ارسال المستشفيات لكافة البلدان الاخرى فالاقربون اولى بالمعروف
اشكرم من قلبي
ويجب اعادة طرح هذا الموضوع مرارا..وليس مرة واحده