.
-- عندما يُسجل تاريخ هذه الحقبه المظلمه بذُلِها و يُعَّد جدول الأحرار سيفخر أحفادك يا باشا بأنك ستكون على رأس القائمه.
-- مقال ذكي .. الكلام للسفير لكن المضمون موجه للقبطان و طاقم القيادة الذي ترك السفينه لتقودها الرياح.
.
تحية وبعد السوال هل ادخال السلاح والمال والتكفريين الى سوريا وحشد القوات الامريكيةوالاستخبرات الاسرئيلية على ارض الاردن ليس تدخل في سوريا
شكراً اخي الكبير ابو ماجد على هذا المقال الواضح واموجهة لسعادة السفير (ومعالي/دولة) المعنيان بحكومتنا الا رشيدة الممقوته التي همها الوحيد ريادة جيوب المواطنين لاذلالهم وخنوعهم وتجويعم وعتبي على الغالبية الصامته التي تعطيهم كل هذا الاذعان دون اي تردد وتدعهم ايضاً يتجبحون بانهم نفذوا ما لم تستطع الحكومات الاربع التي سبقتهم بتنفيذه بما في ذلك إسكات دعاة مكفحة الفساد من الوطنيين الاردنيين
كلام يحترم وبصراحة لقد انتقل لي شعور بالحنق من كلام هذا السفيـــــ...؟ يوجه
لكن ما باليد حيلة لو كانت حكومتنا من تفهم او تتحلى بقدر بسيط من الكرامة وال مرؤة لما تجرأ مثل هالسفيــ .. على التمادي بالكلام او لكانو طردوه لكن فاقد الشيئ لا يعطيه ولا حتى يعرف اهميته
الأخ موسى مقالك هذا افشى الغليل على هذا السفير الذي ما تعلم ألا السب والشتائم ويريد قطع العلاقات الأردنيه السوريه القيقتين بطول لسانه وانا علقت على ما كتبه اليوم عن الوهابيين وسبق الحق مش عليه الحق كله على وزير الخارجيه الاردني الذي هو المسؤل الأول والأخير عن الدبلماسيين لو صحيح تهمه كرامة الأردنيين لما ابقاه اربع وعشرون ساعه بالبلد لأنه تجاوز حدودهالمتعارف عليها دبلماسين ولو هذا السفير متعلم من صغره كرم الظيافه عندما يحل على المعزب لما تجرأ وتطاول على اهل البلد وسيادتها لكن هذا السفير بالنسبه لي ولكل اردني شريف ولك اخ موسى فهو غير مرغوب به ويحيرني سكوت الوزير عنه طوال هذه المده يجب أن يعطى انذار لما تفوه به على الاردن
الاستاذ العدوان ..هذا السفير بهجت سليمان كان ضابط دروع ..وقدم خدمات جليلة لسوريا او النظام .. حرب 73 قاتل بشراسة ونال وسام .. في حرب 82 لبنان كان قائد كتيبة ربما الوحيدة التي قاتلت العدو .. دافع عن النظام في هجمة الاخوان عام 80 .. ثم اقتحم زحلة التي احتلتها قوات شمعون وجعجع عندما كان قائدا للواء دروع 47 .. مديرا للامن العسكري .. رغم كل ذلك أحيل على التقاعد برتبة عميد (أي انه لم يبلغ رتبة لواء)لم يغضب التزم منزلة وعين فيما بعد في الخارجية سفيرا ..ودفعت له قطر وانت تعلم اكثر من 10 ملايين ولم يبيع نظامة او قيادته .. وها هو يعمل ويدافع ليل نهار عن بلده .. الا يستحق الاحترام !!!!! اتمنى ان يكون مثل هذا السلوك مثالا يحتذى
التعليق رقم 6 لأول مره اعلم أن بهجت سليمان قد احيل برتبة عميد .. انا كنت اعتقد انه برتبة لواء أو عماد .. ولكن والحق يقال يجب ان يتحلى كل متقاعد بهذه الروح وان لا يفتر حماسه في الدفاع عن بلده وقيادته .. ولكن ربما قصد كاتب المقال اساءات هذا السفير والتي لا اعرفها انا ايضا.. وانا اقول اتمنى ان يكون كل سفراءنا وباشواتنا المتقاعدين بها التفاني والحماس ...
أخي موسى
قرأت وتمعّنت فرأيت قلمكم وقد وقف على الداء وبقي الدواء
إنه أخي وصف مُحْكَم من واصف مُخَضرَم
أخي موسى لقد كتبت فأبدعت
ووفيت وكفّيت
إن وا وصفت مما قام به السفير الضيف
وكما وصفته قد تجاوز فعلا كل الحدود
وأحسبه قد تَمادي وإن ترجّل فهو في الدرك الأسفل فعليه أن ينزوي أو ينطوي طي الجاهلين في الكياسة والسياسة
التي يتقنها المثقفين من الدبلوماسيين
أما هذا السفير فلا لياقة ولا لباقة
ولا أرى أنه يستحق كلمة "يترجّل" فتلك للرجال الفرسان الشجعان وما يحتاجه أن يتدحرج من حيث السفارة إلى أحد الأودية المجاورة
ويحتاج فعلا وقولا إلى تقصير لسان
وستبدي لنا الأيام المزيد من العجائب والجرائم على طول الأوطان وعرضها في ديار عدنان وقحطان
فإلى غد مشرق ٍ عزيز بعد طول ليل حالك الظلم والظلام سالت وتسيل فيه الدماء الطاهرة وكأن شدة الظلمة والظلم أعمت العيون وأشاعت الظنون
الباشا المحترم لو كنت سفير لنا في سوريا وقامت الدولة السورية بالسماح لتهريب المسلحين لقتل الشعب في بلدنا هل ستبقى صامت اجزم انك وطني ولقد كانت شجاعتك في أيلول ضد المنظمات اكبر مثال على وطنيتك. لماذا تحلل لنفسك وتحرم السفير السوري من الدفاع عن بلده حتى بالكلمة
بهجت سليمان هو ابن خالة حافظ الاسد يا ايها السادة المعلقين وكان من رجال رفعت الاسد في سرايا الدفاع وممن بطشوا بأهل حماة ثم بطش بشعب لبنان و كان معروفا في دمشق / المزة فيلات غربية حيث سكنه من وهوا برتبة ملازم حرامي سيارات لبنان . حول هذا السكن الى مكتب لأبنه و استولى على طابق التسوية بالبناية ولا يدفع منذ سنة 1973 اجرة عن ذلك السكن و التسوية . هذا هو الجنرال السوري البطل
اخي العزيز ابو ماجد الاكرم .
اقدر حماستك ووطنيتك وغيرتك على كرامة الاردن والاردنيين التي تمرغت بالتراب ولكن ليس على يد السفير بل على يد اصحاب القرار وولاة الامر الذين جعلوا من الوطن سوق نخاسه واسموه وطن الممماجورين الذين يهمهم قبض الثمن فقط وليس كرامة الوطن ولإ ما معنى استباحة الامريكان والصهاينه ودول البترودولار للوطن والمتاجره به .
ما معني قبض بدل تدريب وتسليح وتمرير الارهابيين لتدمير سوريا استجابة لرغبات دويلات النفط واسياها .
لما لا ترسل دويلات النفط جنودها بدل المرتزقه التي تمولهم ولما لا تفتح مخيمات للاجئين السوريين على اراضيها وتعتني بهم وهي سبب تهجيرهم .
اكبر في السفير دفاعه الحار عن وطنه التي استباحته عصابات من شذاذ الافاق بدعم وتمويل وتسليح خليجي وتواطؤ وتمير اردني مدفوع الثمن والثمن ليس للشعب ولا للاجئين بل لجيوب تتاجر بالوطن الذي لا حكماء فيه وكل مسؤول يغني على ليلاه لافتقاره الى قيادة راشه بعد ان حولوه الى مزرعة تبعيه لا تملك ارادتها ولا قرارها ولا كرامتها .
السفير يرد دفاعا عن وطنه ولا يهاجم بدون اسباب والزاني يزنى به ولو في حائط بيته .
آسف لمجموعة اخطاء املائيه لأنني لم ادقق التعليق رقم 11 قبل ارساله
عندما نجد ان (سوف) هي عنوان التهديد و الوعيد فاعلم ان هذا تهديد فاضي و لن يستطيع عمل اي شيء. انتظرنا الظافر و القاهر و الحسن و الحسين و الان يهددونا بالاسكندر؟؟؟؟؟
إلى السادة المعلقين المحترمين:
شكرا على تعليقاتكم سواء كانت إيجابية أم سلبية والتي أثرت الموضوع بآراء مختلفة . ولكن أرجو من الأخوة الذين اعتبروا تصرفات السفير دفاعا عن وطنه ، إعادة قراءة المقالة من جديد وفهم مضمونها بصورة صحيحة ، ليعرفوا بأنني لم أتهجم على سعادة السفير السوري لأنه يدافع عن بلده فهذا حقه ولا أنازعه عليه ، كما أنه حقي في الدفاع عن بلدي ولا أسمح له بالتهجم عليه وعلى أهله الأردنيين وهو بين أحضانهم ، ومن يقول غير ذلك فهو مخطئ ويتنكر لوطنه. فها هو اليوم لا يتورع سعادته عن مهاجمة بلد عربي شقيق ويتهمه بأقذع الصفات من داخل وطننا دون احترام لأصحاب المكان . وهذا تجاوز لحدوده وللأعراف الدبلوماسية المتبعة بين دول العالم . وهنا اتساءل ألا يوجد لسعادته عمل نافع آخر غير اللعب على صفحات التواصل الاجتماعي كما يفعل المراهقين ؟ لماذا لا يذهب إلى جبل قاسيون في بلده ويهاجم كل العالم من هناك ، وعندها لن نلومه على فعله .
هذا سفير يمثل بلده وانت ما لك علاقة في اعماله - وانت اما اّن لك ان تترك مقالاتك الفتنوية
إلى الخبير ( تعليق 15 )
عندما تداس كرامتك وكرامة وطنك داخل بيتك من قبل الغريب هل تسكت له؟ من الواضح أنك ستفعلها، وأنا لا ألومك على ذلك لأن فاقد الشيء لا يعطيه، وفهمك كفايه ايها الخبير .