تحياتي يااستاذنا الكبير عطوان لاداعي للألم مما جرى في مصر وتقول أنك خدعت من قبل القضاء المصري إنهم ليسوا قضاة مصريين ولكن مجموعة حاقدين على الأمة وسيكونوا قريباً الى زوال أقول لك مرة أخرى قول الله تعالى (وأوحى اليهم ربهم لنهلكن الظالمين)اطمئن ياأيها الغيور على الأمة هذا وعد الله ولا يخلف الله وعدة ولقد بدأ الحراك العربي وليس بمقدور مخلوق اياً كان أن يحول دون مصير هؤلاء الذين خانوا الأمانة ألم يقسم السيسي يمين الاخلاص أمام مرسي أنه هو ومن معه ومن يشد على يده حنثوا القسم ورضوا لأنفسهم أن يكونوا ممن خان العهد ومصيرهم فاجع ونحن نحزن من أجلهم وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون
تحية للأستاذ عبد الباري عطوان
لقد باع البعض نفسه للفاسدين سارقي الأوطان
و هذه هي النتيجة
هناك امر يتجاهله المعسكر العلماني او يحاول اخفاؤه . وهو ان الامه العربيه الاسلاميه لاتصلح الا بالاسلام . مهما حاول العلمانيين تجاهل هذا الامر . واذا حاول البعض الاستعانه بتجربة جماعة الاخوان وفشلهم في الحكم للتدليل على فشل الاسلام ماسمي بالاسلام السياسي . فتجربة الاخوان لاتنطبق على الاسلام كعقيده وشريعة حكم . لسبب بسيط وهوان جماعة الاخوان المسلمين لاتصلح للحكم ليس في مصر وحدها بل في كل البلدان الاسلاميه بسبب انحرافات عميقه في النهج والتطبيق ومزاوجتها بين النموذج العلماني والاسلام . وامور اخرى تثار حولها مثل ظروف نشاْتها وارتباطاتها وسلوكها الغامض وعدم امرها بالمعروف ونهيها عن المنكر وعلاقتها بالانظمه العميله الحاكمه . خصوصا العلاقات السريه . وخذلانها للمسلمين في الاحداث العظيمه . واهتمامها بسفاسف الامور على حساب قضايا المسلمين الكبيره . ونظامهم الداخلي وافرازهم للقيادات الذي هو لغز محير بحد ذاته . وغالبا ما يكون مرشدهم العام مكبل تماما ليس له من الامر شئ . هذه الجماعه لابد لها ان تنتهي في يوم من الايام لذا فانه لايعول على تجربتها ولاتتخذ مثل يحتذى . قال سئ الذكر كيسنجر للميت مناحيم بيغن عندما عقد اتفاقية السلام مع مصر ( سلمتك امه نائمه , ولكن اعلم انها تستطيع استعادة ما اخذ منها بمئات السنين في سنوات قليله اذا استيقظت ) هذه الامه يكلاْها الله بلطفه , وعنايته . ولن تستطيع كل نظريات العالم السيطره عليها . تنهزم نعم ولكن لاسباب ذاتيه . وضعفها سر قوتها . لهذا فان التباكي على فشل الربيع العربي لايجدي شيئا . بل ان الربيع العربي كله ليس هو الحل .
هذه رسالة غير مباشرة الى ضاحي خلفان بأن عطوان الان بلا عمل ..وان لدسه خدمات ويا ريت تحن عليه من القاصة ...
هذا حجم قضائي ..بعدين انت مش جد يعني (Grandfather)لمصر وللعرب ..بصراحة مثل هذا المنطق لم يعد يلاءم صحافة اليوم
الأستاذ عبدالباري عطوان أجاد في تحليله للوضع في العالم العربي بعد ثورة الربيع العربي ، ان الدول التي ثارت شعوبها العربية في مصر وتونس وليبيا واليمن وسوريا هي شعوب حيه لا تقبل الضيم ولا الذل ، لا بد من حدوث انتكاسات في المسيرة بتأييد من الدول العربية التي لم يشارك مواطنوها بالربيع العربي وخاصة دول الخليج العربي لان نظمهم لا تسمح بالتعبير عن الرأي ولا بالتظاهر والحكم الديمقراطي غير معترف به بدولهم ، لقد تصرف نظام الحكم بالاردن والمغرب بشجاعة وعامل المتظاهرين بالود والأمن الناعم وكفا الله المؤمنين شر القتال والاختلاف وما زالت المطالبات بالإصلاح مستمرة وينتظر الشعب محاسبه الفاسدين ، ان ما تنبأ به الفريق خلفان بدبي من مصير الحكم بمصر يدل على مدى عبث دول الخليج باستقرار مصر وعدم رغبتهم بالحكم الديمقراطي وخوفهم ان يتدهور الأمن بدولهم وان تتحول نظمهم في الحكم الى نظم ديمقراطية والتمسك بالشرعية وبحكم الشعب ، ليس الموضوع حكم الإخوان المسلمين لان معظم السكان مسلمون او نصارى فهم عرب وتاريخهم مشترك ، ان خسارة العرب في تجربتهم الديمقراطية هي المشكلة ، الحكم ألقديم من الحزب الوطني والفلول والبلطجية باتفاقهم مع جبهة الإنقاذ العلمانية اللبرالية مع قيادات العسكر والأمن اجتمعوا على محاربة التيار الإسلامي عن طريق الانقلاب بتأييد الجيش والأمن ، يحتاج الإخوان المسلمون والأحزاب الإسلامية مجتمعه الى قياده شابة لا تصطدم مع الأحزاب الوطنية العلمانية اللبرالية بل تتفق معها من اجل مصلحة الشعب المصري كافة وليس من اجل مصلحة فريق معين إسلامي او علماني ، لا خلاف على من يحكم اذا كان أمينا ومخلصا لبلادة لا يسرق ولا يكذب بل يعمل بصدق وشرف وعدل من اجل مصلحة كل الشعب ، ان الشعب يحب الحاكم العادل الأمين القوي الرحيم بشعبة والشديد على أعداء بلادة ، يوجد بالتيارات والأحزاب الأخرى الإسلامية او اللبرالية والعلمانية من هم أكفاء وعلى قدر المسؤولية ، ان الدين لله وهو علام القلوب وما تخفي الصدور وليس لنا الا الظاهر من الفعل والقول للحاكم ، ان أمنية كل مسلم ان ينفذ شرع الله ولكن لا يتم ذلك بيوم وليلة بل يحتاج ان تثق الناس بالحاكم الذي يحكم بالعدل بين الشعب ويتشاور مع الجميع لما فيه مصلحة الجميع ، لا يمكن لأي فريق ان يقصي الإسلامين من المشاركة بالحكم في اي بلد عربي او إسلامي لأنهم جزء أساسي من المجتمع ولكن للخبرة في الحكم نصيب فلا نريد ان يكون الحاكم جاهلا بأمور السياسة والاقتصاد والتعايش مع الأحزاب والاتجاهات الأخرى لان الجميع لهم كامل الحق بخيرات بلادهم ، انه مع مرور الوقت والخبرة يظهر من هو مهتم بأمور الشعب ويعمل على تنمية الاقتصاد ، على الإخوان المسلمون والأحزاب الإسلامية ان تستفيد من تجربتهم في حكم مصر وان يقبلوا مشاركه الآخرين وإلا فان الخلاف والفوضى والقتال سيستمر ، لا يوجد بين الشعب الواحد من هو فائز او خسران بل يجب ان يكون الجميع على قلب رجل واحد ، يجب ان توزع المسؤولية وان يجتهد الجميع لخدمه وطنهم والله الموفق ، ان الله نعم المولى ونعم النصير .
هنالك من لا يزال يكابر ويسوق للاخوان المسلمين بشكل مباشر او غير مباشر .. ويتناسى ما حصده الاخوان من فشل كارثي في كل البلدان التي استهدفوها .. وكان ةالفشل مدويا في مصر ..الحزب ينهار على الارض وسمعته تنهار لدى الناس ..وذلك بعد 36 سنه من الوهم .. مهما حاول البعض فالحقائق دامغة وليس اقلها حالة الهستيريا التي اصابت امريكا بعد فشل الاخوان التي راهنت عليهم كحماة للدولة اليهودية ...
هاي لرسالة لشيوخ النفط بانه الاخ عاطل--------عن العمل--لاتفهموني غلط وبانه جاهز للعاده للعمل مقابل البيزات وصاحبها ورح يخلي الاسود ابيض والعكس كعادته.............
الى شبخ الكبة
قد يكون الاسم
الذي اختبات خلفه اسم على مسمى
ولكن ان تتهم السيد عطوان جزافا فهذا لا يتماشى مع ادب الحوار
السيد عطوان رجل مبداء وملتزم بقضية الامة على خلاف شيوخ النفط والغاز الذين لا يلتزمون بشىء سوى اعضائهم الذكريه
وجرب جمالهم
هذه هي الفوضى الخلاقه التي بشر بها بوش والجميله كونداليزا رايس
الله يرحم ايام ما كنت مقيم في قناة الجزيرة فانت كنت لا ترى من حولك لان الاموال كانت تنهال عليك من قطر لتسيء الى كل الدول العربية انت رجل منافق بعد ما قطر لغت دورك زي ما فعلت مع الي كان دائما ياتي بشاهد على العصر حسنين هيكل و كبته بعد انتهاء صلاحيته زي ما فعلت معاك
الى صاحب او صاحبة التعليق رقم 4 اعلاه: اتهامك السخيف والساخر للأستاد الكبير عبد الباري عطوان("مردود عليك") بأنه عاطل عن العمل ويستجدي المال من ضاحي خلفان. عيب وحرام مثل هدا الكلام الدي لا يدل الا على جهلك بحقيقة الأمور. في المقابل فاني أؤيد كل كلمة تفضل بها أستادنا العظيم عطوان في مقاله أعلاه، ولتدهبي أو لتدهب انت وكل من على شاكلتك الى الجحيم لأن الأستاد عطوان انسان عربي وطني وشريف ونزيه ولن يستطيع أمثالك بلوغ قمته وهامته العالية المترفعة عن الصغائر والمسخرة التافهة من أشكالك!!!
يسقط يسقط حكم المرشدوالسيسي هو ناصر جديد