والله انك ما اردت بما هرطقت به الحقيقه وﻻ اردت وجه الله..بل رحت تهذي بكل كذب وتفتعل الجرائم كلها حقدا منك فقط
مرسي الذي يصلي الصبح بالمسجد..وﻻ تفوته الجماعه..ﻻ يعجبك!؟
مرسي الذي لم يسفك قطرة دم واحده وهو مخول فعﻻ رئيسا باغلبيه الصندوق مش معجبك يا ذايه..ومعجبك من قتل الناس باﻻﻻف!!؟؟
اﻻ لعنة الله على الكاذبين..وانت اول الكاذبين
لم تستنكر اختطاف رئيس منتخب وسجنه بانتخابات شهد العالم شفافيتها..وتصفق لمن كسرارادة الناس وارادة الشعب ونقل وسيلة الديموقراطيه من. الطريقه الوحيده للقياس(الصندوق) الى ادعاءات واكاذيب تشابه اكاذيبك
والله انك من اهل الفتنه..ولن تدعو ءالا للفتنه..
ونبرا لله من حقدك وسمومك ونسال الله ان يحفظ الكنانه وشعبها..
لكل امرء من اسمه نصيب..وانت قطبي..ربنا العن الثهاينه والماسونيون..واظنك ماسوني قطبي..
اتق الله يا رجل..واعلم انك ميت(انشالله قريبا))
.
-- الذين يعترضون على أخونة الدولة في مصر لا يفهمون اللعبة الديموقراطية .
-- الحزب الجمهوري عندما يفوز في امريكا يعزل فريق الحزب الديموقراطيى و يعين فريقه لتنفيذ سياسته التي كسب الأصوات على اساسها .. حزب المحافظين في بريطانيا يفعل الشيء ذاته مع حزب العمل و كذلك باقي الأحزاب في كل الدول الديموقراطيه.. فأين الخطأ فيما فعله إخوان مصر..!!
-- لو صبر الإنقلابيون حتى نهايه فتره مرسي لما إنتخب المصريون الإخوان لعقود فكل الدلائل كانت تشير الى فشل محتم لأسلوبهم الساذج بالحكم و إداره الدوله .
-- و الشعب الذي صبر ستون عاما على العسكر الذي حول دوله كانت متقدمه على كوريا الى ما هي فيه لن يضيره ان يصبر اربع سنوات على اكبر حزب فإما يجدد له او يعزله.
-- لو فاز اي إتجاه مدني لن يسمح له الجيش بالنجاح فالسلطه كالمخدرات من يجربها لا يستطيع التخلي عنها.
.
فشيت غلي يا طهراوي ويا مغترب هذا أصلا لا يستحق الرد ولكنه مضروب على عينه والظاهر أنه من جماعة أطعم الثم تستحي العين
منذ تم الإعلان عن ولادة (الجماعة) دخلت الأمة العربية في صراعين تحالفت مكوناتهما معظم الوقت ضد الخط القومي العربي، الأول كان مع الاسلام السياسي ومكونه الأساسي (الإخوان)، والثاني كان مع الغرب المتصهين الذي حاول مرارا اللعب على فهم التنظيمات الاسلامية الخاطىء للاسلام واستثماره، تماما كما حاول الغرب الضرب على وتر الخلاف والاختلاف الذي ولده هذا الفهم الذي اتضح مع نشأة (الإخوان). وطيلة ثمانين عاما مضت استمر (الإخوان) في محاولتهم شد العرب والمسلمين إلى الخلف من خلال ادعائهم وزعمهم التحدث باسم الله، بينما كان يتم تفريخ تنظيمات إسلامية أخرى أكثر تطرفا وتعطيلا للعقل نشأت معها بدعة تكفير الآخر ووجوب اخراجه من الدين بفتاوى أجازت القتل والذبح؛ ولم تكتف بالغاء واقصاء الآخر.
احترق الأخوان في مصر، ودخان احتراقهم أعمى أو كاد يعمي بصر وبصيرة مجلسهم العالمي وخلاياه العاملة والحاكمة في غزة وأنقرة ودول شمال أفريقيا ،حيث كانت الخلايا الأخوانية هناك أسوأ منتج لما سمّي بالربيع العربي، فهل يشكّ أحد بحاسة الشم الأميركية؛ أم أن أحداً يشك بأن أميركا لا تتوق للاستمتاع برؤية الدخان، وهو يتصاعد في كل اتجاهات الفضاء المحيط بمحميتها ،كيان الإرهاب إسرائيل؟
كل ما كتبته أنت بعدوانيتك و عنصريتك ثم دعائك على الكاتب بالموت يثبت أن الكاتب على حق فهكذا الإخوان و هكذا مناصروهم. كان بإمكانك التعبير عن اختلافك بأسلوب حضاري لكن فاقد الشئ لا يعطيه و هذا المثل يوضح سلوك الإخوان في الحكم و منهجهم و منهج من مشى معهم.
عندما تؤسس الأحزاب فريقها بعد الانتخابات فهي تفعل ذلك على أساس الالتزام بالقوانين الدستورية في دول مدنية تحفظ لكل مواطن حقه دون إقصاء و دون محاولة تغير شكل المجتمع و تستجيب للمواطنين و لا تسمح بخطابات كراهية و عنصرية برعاية رسمية و لا تتآمر على أوطانها بالتساهل مع جماعات العنف (سيناء كمثال) و تتبع البروتوكولات الدولية و تستجيب لضغط الشعب و كل هذا لم يقم به الإخوان.
نقطة أخرى سيدي الكريم لم يقم المصريون بثورة بعد ذل 40 عاما ً ليعودوا فيقبلوا ما كانوا يقبلونه قبل الثورة و الإخوان قدموا إلى الحكم لأنهم أوهموا الناس أنهم على درب الثورة فإذا بهم ضدها و يحتكرونها و يحكم المرشد باسم الدولة.
تحليلك سيدي الكريم يستند إلى مقاربة غير موجودة بين العقلية الغربية التي تؤمن بالتعدد و تعمل في ديموقراطية مؤسسات و بين العقلية الإخوانية التي لا تستند إلى فكر سيد قطب و جاهلية المجتمعات و الحاكمية لله و التي منها تنبع أفكار إقصاء الآخر، و بالقطع هذه المقاربة غير جائزة.
لك التحية و الاحترام.
لاباس من التكرار .. حديث الرويبضه هذا الحديث المعجزه قاله رسولنا قبل اكثر من 1400 عام وها نحن نراه اليوم بام اعيننا ومعناه الرجل التافهه يتكلم في امور العامه . الله اكبر هاهم امامنا ننظر اليهم . ونرى وجوههم الجارده . انظروا اليهم لتشهدوا عليهم .
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .