أضف إلى المفضلة
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


التأريخ الذي لا يضيع !!!؟؟

بقلم : حسين محمد العراقي
19-09-2013 09:48 AM
التأريخ الذي لا يضيع !!!؟؟

جلالة الملك عبد الله الثاني يرعاه الله.....
تحية سامية لجلالتة اليوم يعيش شعبك بوجودك راحة أمان وأطمأنان ومن خلال فكرك الثاقب لمس يدك أنها تمتد إلى كل عمل نافع وخير من أجل أن ترتقي المملكة الأردنية الهاشمية الى العُلا في كل المواقف العربية والمحافل الدولية ...
(جلالته)
نبغ سياسيا ًشجاعاً مخلصاً لشعبه وجعلهُ يد تصنع ووطن يقبل وأمة ترضى فكان رغم قامته الرفيعة السامية متواضعاً للبسطاء؛ مُحب للضعفاء، مواسياً للفقراء ؛ الملك خلفَ قيماً أخلاقية سامية فاضلة راسخة عابرة لكل زمان ؛ولكل مكان نافعة لكل إنسان؛فتح قلبه للمجتمع الأردني وباقي الشعوب وكانت لمسته الدافئة مجساً آمناً لنبض الفقير وقدم لهُ أثمن ما في الوجود ((رغيف العز؟؟)) ومن أهم جدول أعماله هي حقوق الإنسان علماً أن حقوق الإنسان ليست نصوص لكنها مبادىء أساسية كُتبت شرعيتها من وجود الإنسان والبشرية وهي خطوة لتعزيز الحريات والديمقراطية فالحقوق الإنسانية والثقافية والدينية وحرية العيش الكريم كلها حريات لا يمكن التغاضي عنها علما ًوللأطلاع جُل هذا المعنى والمفهوم أصبح مبدء ثابت يمتلكهُ الملك عبد الله الثاني وقدمه لشعبه وكانت الصورة تغني عن المشهد ً وقطع شوطاً سياسياً بمنتهى النظير بات رفعتاً ورُقي للأمة وبالتالي فهو المسار الصحيح ثقافتاً منطق ولغة تبدوا أشراقاً وهو قائد السفينة التي أبحرت فأوصلت شعبها الى برالأمان...
أن السياسة السائدة التي أنتهجها الملك أعلاه ذات طابع حر ومسؤوليته على الشعب والتضحية للوطن وأدى الدور الحقيقي المناط له بأمانة وأصبحت أنجازاته بنهضة وطنية تتشرف بها الأجيال ومأخوذة بنظرالأعتبار جملتاً وتفصيل وبدون أدنى شك المشاريع الضخمة ومنها بناء الشركات الفعالة؛ المعلومات والاتصالات؛ التعليم ؛والتوجيه التوعوي ؛وأحترام الأرادات هذه الانجازات أخذت مسارها وأبعادها وباتت من زمن الأرتقاء الحضاري الذي يصب لصالح المملكة وشوهدت عبر عدسات الفضائيات الكثيرة وهذا واجب أعلامي وصحافي بأستحقاق أضف الى ذلك المؤسسات التربوية والتعليمية المرموقة والأسهام في تطوير الأقتصاد الوطني القائم على المعرفة والذي يرتقي للمستوى المطلوب وكان واضح للعيان علما ُ جُل هذه العطائات سُجلت عبر صفحات التأريخ ...


وأكررثانيتاً أن سياسة الملك أعلاه بكل جوانبها أصبحت أيجابية متطورة وباتت حافلة بالعزة والكرامة العربية الناصعة البياض والتي أتشح بها وهي الأكثر وضوحاً وخبرة والطريق الصحيح لوصول الحقيقة وهكذا أجمع الشعب وأجاب لها
( نعم نعم؟) ...

أن جلالة الملك عبد الله الثاني تبنا قضاياه التي تخص الوطن والأمة قولاً وفعلاً وتحققت غايته السياسية وترُجمة الى أرض الواقع خيرا ً تستحق أن تذكر في كل الاوقات ومن خلال حكمه فالأستقرار دام والأردن الآن يحتفظ بمكانته كوطن مأثر وهام وبات يلعب الدور الأساسي والكبير على الساحة الدولية ومن هنا أصبح الملك عبد الله الثاني العقلية السياسية التي أنضجت معان قلَ نظيره وذات معنى يحمل قيم راقية وأبعاد متعددة ومنها الحرص على المملكة وقيادة وطن عادل وتحقيق المساواة الأجتماعية وإنصاف المظلومين وأحترام كرامة الإنسان وحرياته في المعتقد والتفكير والتعبير والعمل السياسي الذي يعزز قدسية الحياة الإنسانية ؛علماً أن الملك ضحى بالحاضر جهداً وسهراً وأحب بلاده فأحبهُ أهلهُا وأصبح مسيرة وعطاء متجدد وتطوير دائم برؤيته الأقتصادية ؛ الملك ومنذ ُ البداية مصمماً على تحويل الأردن إلى نموذج حيوي يحتذى به في المنطقة ومن هنا جنى المستقبل والتفت حوله الجماهير الأردنية محبتاً وتأييد...

بات الملك أعلاه القلب النابض وحامل الرسالة الإنسانية للوطن وهو الأقدر وسيظل المعنى الإنساني بتفاعله ُ مع شعبه وكانت قرآتي للواقع الملموس للمملكة الأردنية الهاشمية أنجازات غير مسبوقة والمذكورة أعلاه وأصبحت قيمة وباهرة وظفها الملك خيراً للشعب ومن هنا سطعت الأدلة والبراهين وحققت أنجازاتها والآن أصبح الملك عبد الله الثاني ضمير الأمة صدقاً لأنهُ بنا وأسس الحُكم الملكي بمقبولية تامة محبتاً للشعب ويعجز القلم واليراع لذكرها أيجابياً وكانت تصب لصالح المجتمع بعد أن سجلت التلاحم الرائع والمستمر القائم بين الملك والشعب وأخيراً وليس آخراً تحية إكبارا ً وإجلال الى جلالة الملك عبد الله الثاني لانهُ أصبح (التأريخ الذي لا يضيع) نعم وهو كذلك للتأريخ وقفة وأهلاً للكلمة وشرفاً لأعلائها ... ولد جلالة الملك عبد الله الثاني يحفظه الله في عمان 30 كانون الثاني 1962...تولى الحكم في 7 فبراير 1999 بعد وفاة ابيه الملك الحسين بن طلال هواياته كرة القدم الغوص ؛ وسباق السيارات... حسين محمد العراقي ...hmmss57@yahoo.com
العراق ....بغداد
عضو نقابة الصحافيين العراقيين


بقلم : حسين محمد العراقي
hmmss57@yahoo.com
..................................
العطاء الدائم !!!؟؟
الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية يرعاه الله ...
نقول للحقيقة والواقع وللتأريخ والرأي العام الأردني أن خدمة الأنجارزات والمشروعات في ظل ملك الأردن كانت كبيرة فهي متعددة الجوانب والأوجه والفوائد في آن واحد ومنها الأقتصادية والعمرانية التربوية و الثقافية العلمية والفكرية والأدبية ناهيك عن بعض البرامج والخطط الأخرى التي وضعتها مؤسسات المملكة في خدمة المرأة والطفل الصحة والتعليم تمَ منها ما قدمتهُ المملكة بكفء وما سيتم منهُ في المستقبل فهو الأكثر كفءً كما أولت القيادة الهاشمية أهتماماً كبيراً بالتعليم وشاهد العيان أينما تنظر في المملكة الأردنية تشاهد المدارس والكليات والمعاهد الجميلة ببنائها ونظافتها ونظامها المميز ...هذه الأنجازات الجليلة وما أسماها وأروعها للإنسان حققها جلالة الملك لشعب الأردن و ترُجمة على أرض الواقع بفائدة ونجاح باهر للمواطن الأردني ولقد كانت عين الملك الرقيب المتابع لمجمل النشاط الاقتصادي والاستثماري الاردني من موقع حرصه الشديد على ضمان توفير مقومات المواطن الأردني وتوفير فرص العمل للشباب وتخفيف أعباء الاُسر الأردنية الله منحهم الحياة والملك عبد الله الثاني منحهم الحرية والعيش الرغيد الآمن في كل شبر بالمملكة ... أراد ألله أن يطمئن شعب الأردن بملكهم عبد الله الثاني رحمة ً بهم لكونه الأكثر طيبة لهم و الأعمق فهماً للحياة السياسية التي تصب لصالح المجتمع الأردني ... أدارة حُكم الملك أعلاه وتحت هذه الأنجازات و التطورات والأرتقاء الأجتماعي في أرجاء المملكة مثلت النقلة النوعية والجذرية وأصبح المثل الذي يحتذى بهِ وعلى مجمل الأصعدة ... كتب كثير من أحرار وشرفاء العالم العربي والإنسانية عن الملك عبد الله الثاني لتأريخهُ الذي صنعتهُ الوقائع وعن مواقفه المشرفة للأمة بصورة عامة وأنجازاته المميزة للأردن و لشعبه المذكورة أعلاه بصورة خاصة أضف الى ذلك كتب التأريخ الى الملك عبدالله الثاني أشعاراً وأمثالاً وحكماً أنتقلت عبر الأجيال وباتت عزاًً وفخراً لا تمحى من ذاكرة العقول ... الملك أعلاه رجل شجاع ويجود الزمان بهِ لأن سمو أخلاقهِ هي الأقرب للحقيقة صدقاً وأخلاصاً للمملكة ولكونه رسم الطريق الصحيح الهادف لإسعاد المجتمع الأردني ومستقبلهِ...تأريخ الملك أعلاه حافل بالعطاء بماضيه وحاضره ومستقبله لأنهُ يحمل أفكار نيرة وآمال تحمل في طياتها حب الشعب الأردني و بات حُلم (المملكة الأردنية الهاشمية) بأنجازاته وأصبحت عمان بما تسمى بأرض الخيرات وشعبها تنفس الصعداء وحقق حلمهِ بحياة حرة كريمة مليئة بالرفاه والرخاء ...أن سياسة الملك عبد الله الثاني الأعمق وعياً وحضارة والتي جائت لحرية ورفاهية المواطن والحريات العامة ومن هنا انطلقت مسيرة التطوير والحداثة التابعة من عطاءات الهاشميين المتواصلة وتضحياتهم الجسام وعلى رأسهم صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني وصولاً الى نهضة أردنية متميزة تستند إلى رؤى ملكية سامية برهنت النتائج الأكثر صوابية نحو تحقيق التنمية الشاملة بهدف ضمان رفاه المواطن الأردني من أجل بناء غدٍ مشرق سعيد أحس به المواطن الأردني...الملك عبد الله بنا مملكة القانون والمؤسسات والقانون سائد فوق الجميع وقدم خارطة سياسية للعالم وقلَ نظيرها ...صورته السياسية ترتقي للمستوى المطلوب وزينة صفحاتها الأولى بأسلوبه المخضرم في أوقات الحدث المهم وأصبح موزوناً ً بشجاعته أسطورة وكانت مثار أعجاب للقادة العرب لأنه ُ المتسلح بالصبر والثبات ... وآخر المطاف سيظل أسم صاحب الجلالة الملك عبد الله الثاني ملك المملكة الأردنية الهاشمية باقياً أميناً وحريصاً وأن أرادة الخير تنتصر دوماً ...ما كان يطمح أليه وضحى من أجله الملك عبد الله الثاني بات المثال أجتماعياً وإنسانياً الذي يكبر في نفوس الناس ووعيهم كلما تقدم الزمان لهُ وأن المستقبل سيكون لمن يعمل من أجل سعادة الأردنيين ...كثير من الهوايات و الأهتمات لهُ ومنها القفز بالمظلات الملك ... الملك عبد الله الثاني بن الحسين ولد في 30 يناير 1962 تولى الحكم في 7 فبراير 1999 بعد وفاة أبيه الملك الحسين بن طلال ... العراق .. بغداد..بقلم حسين محمد العراقي .... hmmss57@yahoo.com عضو نقابة الصحافيين العراقيين

التعليقات

لا يوجد تعليقات
تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012