لا يوجد شي في حضن الدولة لتقدمه للاخوان

تقرير ساذج لا يميز بين عقلاء الاخوان و لصوص الدولة

محاولة فاشلة لتشويه صورة الاخوان الناصعة و تبيض صورة الدولة المشوهه

غرايبه و مستشاروه اخفقوا في حفل الاشهار , الصفوف الاولى من الحكومه مما يدل على ان الحفل حكومي مما اساء لزمزم
المتحدثون معروفون بعدائهم للاخوان فلماذا جلبهم الغرايبه
كثيرون انشقوا عن الاخوان لكنهم ندموا لاحقا لان ظهورهم انكشفت و انحرقت

عاش بيان العسكر

بسم لله مبادرة زمزم ومن يقوم عليها مع الاجلال والاحترام للقائمين عليها وكأنها النسخه الاصليه لحزب النور المصري اللي ماكسب الدنيا(مناصب الدوله ) ولاخره علمها لنا جميعاً الله سبحانه ولا تمسك بالمعارضه الشريفه اللتي لاتفسد للود قضيه جماعة الاخوان وأنا لست منتمي لهم ولانتماء لهم شرف بدأت برجل واحد حسن البنا رحمه الله وهي اليوم بلالاف كان من الصواب محاسبة المنشقين الى زمزم حتى تبقى قراراتهم ملزمه لمن يريد جادة الطريق والله الموفق

مع كل اﻻحترام للسيد بسام بدارين،ءالا انه واضح بمقاله هذا هدفه ومحاولته قيادة التفكير الديواني للتعيينات الجديده بمجلس اﻻعيان..
ﻻ انكر الذكاء اﻻسلوبس للسيد البدارين، ولكني اشك ان ينجح
ﻻني على قناعه من امرين
ذكاء القرار الديواني ومطابخزالقرار به،اكثر خبره من التاثروبالبدارين ومقاله..
واﻻسلوب البداريني. لتلميع شخصيات او توجهات معينه بمقالاته،اصبح واضحا ومكشوفا للجميع بما فيهم الحكومه..
ويمكنني اﻻضافه،ان البدارين وكونه كاتب للقدس العربي،صار واضحا التزامه بسياسة الصحيفه،التي انتقلت من حضن وقيادة عبدالباري عطوان،الى اﻻحضان القطريه..الجزيرتيه...
وﻻ نظن ان هامش الحريه بالكتابه لكل مراسلين القجس العربي،او ايةصحيفه يمكنه الخروج عن طوق سياسة المالك لها..وﻻ اظن القرار الديواني اﻻردني الثري الخبره والتجربه والحنكه السياسيه.يمكن ان تفوته محاوﻻت البجارين او مستخدميه بالقدس العربي للتاثير بقرارات التعيين المقبله باﻻعيان..