اشكروا الله انه تنازل و وافق على الجلوس معكم
يبدو انه انجبر على الجلوس معهم
ولو تركت له لما جلس معهم
تذكروا الاوصاف التي اطلقها على الاردنيين

شو ما عملتم الرجل مصر على رائيه وغدا يؤيدوه 130 نائم من نوام الشعب الذين يدعون انهم نواب

هل خالد طوقان فوق المسائلة

استغرب كيف سيجبر الحكومة على مشروع هي ترفضه!

كلنا شفنا في قضية التوقيت أن الحكومة لا تتنازل بسهولة؟

اعتقد ان لب القول ما قالة لبيبه ،صحيح ان الكثير علق وتكلم عن المفاعل ولكن عندما تسمع من انسان علمي عملي خبير فذلك ينهي اي كلام ،اظن ان طوقان بشخصه اكبر من الاردن وينفذ اجنده وهو ليس فقط مدعوم بل وحوله دائرة نار يمنع الاقتراب ،اخطر ما في الموضوع هو السكوت عن هذا الشخص كما تم السكوت عن البهلوان وكانت النهايه الزينه دمار الاقتصاد الاردني ومن وراءه دمار اعمده اخرى للوطن اظن والله اعلم ان نهاية البلد على يد هذا الرجل

أخي ابو أحـمد لا حيـاة لمـن تنمادي كل مسؤول يغنـي على ليـلاه وكم سـينتفع منه لإن المفاعلات في روسيا تشـيرنوبل وفي اليابان فوكوتشـيما ليست ببـعيده عنا والألمـان الذين سـبقوا الجميع في هـذه المفاعـلات منذ أكثر من أربعـين سـنه ثبـت ليهم فشـلها. وبـدأبالطـاقه البديله . وهـذا صـحبنا عنده صـرع فيما يقول ويبدو أنه سيـحصل على حصة الأسـدمن هذا المشـروع الفاشـل قبل أن يـبدأ .. اللــهم إحـفظ هـذا البـلد أمنـأً مطـمـناً وأزرق أهله من الثـمرات لعلهم يشـكرون . اللهـم أبعــد شـرالمفاعلات ونظريها وأصـحابها وشركائهم وأجعل كيهم في نحـورهم ..

شكرا جزيلا للمهندس مبارك على هذه الايضاحات القيّمة ،وابرز ما نلاحظه في سيرورة هذا المشروع امران اساسيان ،هما
١- تعمد الدكتور طوقان اخفاء الحقائق الساطعة عن الشعب الاردني ،اوالاعتراف بالمخاطر المحتملة ،وهذا فعلا امر يدعو للقلق من شخص يدعي انه يحمل الدكتوراه من الجامعة الامريكية m i t ويرفض محاورة العلماء الاردنيين مدعيا انه اكثر حرصا من الجميع،لابل والمزاودة على النجباء منهم ،كالنائب السيدة هند الفايز على سبيل المثال ،لابل ايضا لجوءه لاسلوب الرشاوي المتعددة الاساليب وهذا امر مقلق حقا!!!
٢- موقف اسرائيل المراوغ ،فهي الداعم الاول للمشروع ،باعتباره مشروعها على الارض الاردنية،تستفيد منه الطاقة ،ويتحمل الاردن كافة المخاطر المحتملة منه ،وبالنظر لمشروع قناة البحرين الذي تم التوقيع عليه ،قبل يومين بواشنطن ،ندرك كنه وحقيقة الموقف الاسرائيلي ،فمشروع قناة البحرين كان حلم مؤسس دولة بني صهيون منذ ١٨٧٥ حين كلف المهندس البريطاني وليم ،تقديم دراسة له عن المشروع ،ودارت الايام ،واذا بعبدالله النسور يتبجح بهذا الانجاز الاردني ،والذي سيتمكن من تزويد الكيان الصهيوني بنصف حاجته من المياه !!!!؟؟؟
واخيرا ان الحالة المزرية التي وصلت لها وزارة التربية في عهد طوقان لمدة ثماني سنوات متواصلة ،انهك بها التربية وجعل الاردن يخسر ميزة هامة تميزت بها التربية ،والدعم الاستثنائي الذي حظي به طوقان من اسرائيل ،لقيامه بتغيير المناهج الدراسية والعبث بها لصالح بني صهيون ،يفسر لنا الدعم الذي يخظى به حاليا لتوريط الاردن بهذا المشروع المحفوف بالمخاطر ، ولا بد للاردنيين من فتح اعينهم جيدا على عبث العابثين بهذا الوطن،وردعهم عن ذلك.

Irrespective of what Khalid or his superiors say , the only logical conclusion to this dilemma since the people will finance this project at their expense and since the whole country will be put under lien therefore a referendum is needed so the people who will finance this project will have a say.

من اكثر علمية انت يا سيسد طهراوي ام د مهندس خريج اقوى جامعات العالم؟؟


اذا انت تعارض المشروع فأنا كمتخصص في الفيزياء و ادي معرفة اكبر منك في هذا المجال و اقول ان كلامك غير علمي جدا

المهندس الطهراوي لم يدخل في الجوانب العلمية التي تتخصص بها انت وطوقان بل دخل في مجال اعتقد بانك لا تفهم فيه، ويتعلق بالجدوى من هذا المشروع وخصوصاً في ظل وجود بدائل افضل، واقل خطورة وتكلفة

إسرائيل اعتبرته "حدثا تاريخيا يحقق حلم هرتسل"

اتفاق ثلاثي لربط البحر الأحمر بالميت

الوزراء الثلاثة عقب توقيع الاتفاقية بمقر البنك الدولي في واشنطن (غيتي إيميجز)

وقعت كل من الأردن وإسرائيل والسلطة الفلسطينية اتفاقا لربط البحرين الأحمر والميت، في خطوة ذات آثار اقتصادية مباشرة، لكن مراقبين اعتبروها "لعبة سياسية"، فيما وصفتها إسرائيل بـ"الحدث التاريخي الذي يحقق حلم هرتسل"، وهاجمها مناصرو البيئة.

ووقع الاتفاق في مقر البنك الدولي في واشنطن كل من وزير التعاون الإقليمي الإسرائيلي سيلفان شالوم، ووزيرا المياه الفلسطيني شداد العتيلي، والأردني حازم الناصر، ويقوم على ربط البحرين الأحمر والميت بأربعة أنابيب لإنقاذ الأخير من الجفاف، وإقامة محطة تحلية عملاقة للمياه في مدينة العقبة بالأردن، لتوزيعها على الأطراف الثلاثة.

وفيما قال شالوم إن التوقيع على الاتفاق يعد "حدثا تاريخياً بامتياز"، وإن من شأنه أن يحقق حلم تيودور هرتسل -الأب الروحي للحركة الصهيونية- اعتبر وزير المياه في السلطة الفلسطينية شداد العتيلي أن الاتفاق أظهر "أننا نستطيع العمل معا على رغم مشاكلنا السياسية".
سيلفان شالوم:
"
إن التوقيع على الاتفاق يعد حدثا تاريخياً بامتياز، ومن شأنه أن يحقق حلم تيودور هرتسل، الأب الروحي للحركة الصهيونية
"

وبموجب الاتفاق الذي تم التوصل إليه بعد 11 عاما من المفاوضات، سيتم إقامة نظام للضخ في خليج العقبة في أقصى شمال البحر الأحمر، لجمع حوالى مائتي مليون متر مكعب من المياه سنويا، على أن يتم نقل جزء من كميات المياه هذه باتجاه البحر الميت، وهو بحر مغلق فيه تركيز كبير بالملح ويواجه خطر الجفاف بحلول العام 2050.

كما ينص الاتفاق على تحلية جزء آخر من المياه التي يتم ضخها من البحر الأحمر، وتوزيعها في إسرائيل والأردن والأراضي الفلسطينية، للاستجابة لحاجات المنطقة التي تعاني شحا في المياه، كما وافقت إسرائيل على تقديم كميات إضافية من المياه من بحيرة طبريا لصالح الأردن، وفق ما أعلن البنك الدولي.

وبحسب إطار ثالث للاتفاق، وافقت إسرائيل على بيع السلطة الفلسطينية كميات إضافية من المياه تتراوح بين عشرين وثلاثين مليون متر مكعب سنويا من المياه المحلاة.

وقالت إنجر أندرسن -نائبة رئيس البنك الدولي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا- في بيان "يسعدني أن المشاركة الطويلة الأجل من جانب البنك الدولي ساهمت في تسهيل هذه الخطوة التالية من جانب الحكومات الثلاث، والتي ستعزز إمدادات المياه المتاحة وتساهم في توفير مياه جديدة من خلال عملية التحلية".

ولم يذكر البنك الدولي تكلفة المشروع أو من سيدفعها، غير أن مدير مكتب الجزيرة في رام الله وليد العمري قال إن تكلفة المشروع تقدر بما بين 250 و400 مليون دولار، وسينفذ خلال خمس سنوات.
باسم الزبيدي:
"
توقيت توقيع الاتفاق يثير التساؤل ما دامت فكرة المشروع قائمة منذ التسعينيات، وهو يحمل رسالة مفادها أن إسرائيل التزمت بكل شيء ولم يبق لها سوى أن تقيم علاقات مائية وبيئية
"

دلالات سياسية
وبشأن الدلالات السياسية للمشروع في وقت تتعثر فيه المفاوضات بين الفلسطينيين وإسرائيل، قال أستاذ العلوم السياسية بجامعة بيرزيت باسم الزبيدي، إن توقيت توقيع الاتفاق يثير التساؤل ما دامت فكرة المشروع قائمة منذ التسعينيات، ورأى في ذلك رسالة مفادها أن إسرائيل التزمت بكل شيء ولم يبق لها سوى أن تقيم علاقات مائية وبيئية.

وأضاف الزبيدي للجزيرة أن الفلسطينيين لا حاجة لهم بما سماه الفتات المائي لأن لا قيمة للمياه بدون الأرض، وأشار إلى أن "اللعبة سياسية بامتياز" وأنه بهذا المشروع تمنح إسرائيل الفرصة لفرض أولوياتها كما تريد.

من ناحية أخرى، حذرت منظمات عدة معنية بحماية البيئة من آثار سلبية محتملة لوصول مياه البحر الأحمر على المنظومة البيئية الهشة للبحر الميت.

واتهمت منظمة "أصدقاء الأرض" البيئية سيلفان شالوم بتضليل الرأي العام من خلال عدم الإعلان أن المشروع منفصل تماما عن مشروع أكثر طموحا يدرسه البنك الدولي.

وأكدت المنظمة أن هذا المشروع للربط بين البحرين "ضخم ويطال ملياري متر مكعب من المياه التي تصب من البحر الأحمر في اتجاه البحر الميت، فضلا عن إقامة منشآت للتحلية قرب البحر الميت وإنتاج الكهرباء بالطاقة المائية عبر استخدام الفرق في المستوى بين البحرين".
المصدر:الجزيرة + وكالات

المعلق جواد المجالي قال كلاما صحيحا . هذا الرجل (طوقان ) اكبر من الاردن وينفذ مطالب خارجيه ومحاط بحلقة نار !
المسأله لاتؤخذ من جانب علمي . بقدر معرفة من خلف هذا الرجل ؟!
الاردن بلد لايحتاج لمفاعل نووي ! شره واخطاره لنا وخيره لاصحابه الفعلين .

Number 7 thanx

اخي الفيزيائي
حاشى لله ان أقحم نفسي بتصميم ومناقشة أمور فنيه تتعلق بالمفاعل لانها خارج تخصصي ولكني هنا أورد مجمل الاعتراضات التي قدمتها الأحزاب. وانا كان دوري في تبيان ان الاردن يمتلك مصادر للطاقه اقل تكلفة وخطوره ولم يعترض على طرحي حتى الدكتور طوقان نفسه. فاقرأ ما كتبته مره ثانيه لتعرف انني اعرف حدودي وحدود ملعبي.
وثم ان النقطه المتعلقه في فاقد الطاقه اثيرت من الدكتور علي المر وهو دكتور فيزياء نووية وكان يشغل منصب رئيس هيئة الطاقه النوويه قبل طوقان

انت تعارض المشروع من اجل المعارضة

ثانيا كما انك تعارض انا اويد

ثالثا لو ادير هذا المشروع من قبل شخص من عائلة كبرى لما عارضت انت و غيرك





اخيرا الذي يقود المعارضة ليس انت و بل شخص عمل في هئية الطاقة و كان يطمح الى تسلم ادارتها لكن لم يحصل فهرب من المشروع و اصبح معارضا شرسا

اعرفه جيدا و لادي استعداد لمواجهة هذا الرجل و تعريته تماما تماما

اخي الكريم
لماذا تصر على شخصية الأمور، فلمعلوماتك انا والكثيرون غيري لا نكن للدكتور خالد طوقان الا الاحترام والتقدير ولا نشكك بوطنيته. على العكس اخي فبعد الاجتماع جمعتني به لقاء شخصي حميم وودي وقد أبدى شخصيا تفهمه لطرحي.
ما أتمنى عليك اخي ان لا نناقش النوايا بل نناقش النقاط المحددة المذكوره في المقال أعلاه بشكل اخوي وعلمي منطلقه المصلحه الوطنيه العليا التي تجمعنا والتي يسعى كل منا وحسب وجهة نظره تعزيزها

أيها المتكبرون من أمثال طوقان وزمرته المتعالون على الناس تبا لكم ولعلومكم فلتذهبوا الى الجحيم

أنظر يا مهندس مبارك كيف يظن الفيزيائي المحترم أنهم الأولى في اتخاذ قرار المشروع النووي!! هل تنسون أن الاقتصاد والسياسة والأمن المجتمعي وأصحاب النفوذ والهيمنة والسلطة هم من يقررون هكذا مشاريع وغيرها وليس نحن من أصحاب التخصصات الضيقة!
أتمنى أن يجيبك أحد من الموالين للمشروع ماذا سيفعلون في ادارة الطاقة المنتجة خلال سنوات قليلة ولمن سيبيعوها قبل أن يخبرونا عن سعر النووي في عام 2030؟ وكيف سيحلون مشكلة المياه وبخاصة في حالة الحوادث؟ ومن سيعوض المتضررين طالما أن معاليه رمى كرة المسؤولية على الحكومة ومجلس الأمة، وهو في ذلك أحسن الاجابة!
شكرا مهندس مبارك على هذه الملاحظات القيمة التي أشك أن أحدا أخذها على محمل الجد لأن العناد والاصرار كانا سيد الموقف!

ومن قال ان عائلة طوقان ليست مهمة ومن من العشائر تبوأ مراكز متتابعة كما فعل آل طوقان، خالد طوقان وحده حصل على 8 مناصب وزارية مهمة للغاية ويرأس اليوم أهم هيئة ورئاسة مجلس أمناء الجامعة الأردني والمسارع الضوئي وشركات اليورانيوم والطاقة والتعدين.... وله من النفوذ لتعيين رئيس وزراء. تذكر فقط أن دولة عبدالله النسور زار هيئة الطاقة الذرية قبل أسبوع واحد من تكليفه رئيسا للوزراء!

هل هرب من المشروع يا فيزيائي أم تم تحويله لمحكمة أمن الدولة؟ كفاكم أكاذيب يا هيئة ذرية ساقطة!

الى الأخ الفيزيائي المتخصص أرجو ان
تسعفنا بآرائك العلمية المقنعة بكل وضوح وشفافية وتعريفنا بداية بشخصك الكريم وبما أنني أجهل النواحي العلمية والفنية فيما يتعلق بالمفاعل النووي فإنني أحسبها كمواطن تعلم أيام التعليم مقابل البيضة والرغيف حيث ارى ان الأردن غريق بالديون ومكبل بشروطها الإستعماريةويعاني من شح الموارد وابتلي بتحمل كافة إفرازات التآمر الدواي والصهيوني والعربي وخاصة الهجرات المنظمة المتتالية بدءا بفلسطنيي 48 وإنتهاءبلجوءالسوريين وتعلم ان المديونية الداخلية والخارجيةتجاوزت العشرين مليار دولار ولا زال العجز بالموازنة يتكرر في كل عام فإنني أتسائل كيف ومن أين وعلى حساب من سيتم تمويل تكاليف بناء المفاعل النووي فهل من مجيب ؟

السيد فيزيائي متخصص ، أنا أتفق مع ما أوردة المهندس مبارك الطهراوي.
قد يكون مشروع النووي ناجح ، لكن هل لنا على تكلفته ؟
لماذا لا يتم الرد على النقاط التي أوردها المهندس مبارك بدلا من شخصنة الأمور ؟
الأردن لنا جميعا و علينا جميعا الحفاظ عليه ، و من ضمن طرق الحفاظ عليه أن لا نحمله المزيد من المديونية ، طالما وجد بدائل أقل تكلفة
تحيتي للجميع

المهندس مبارك الطهراوي المحترم, أشكرك وأشكر كل أردني لديه معلومة يدليها لنا ويزود المواطنين بها, فللأسف الوزير الكلالدة زودني بصورة مغايرة لما سردته, أشكرك وأشكر كل الوطنيين أمثالك على هذه المعلومات الثرية, والتي سيكون لها الأثر والدور الكبير في السير في ايقاف هذا المشروع, والله ولي التوفيق

Like many other things, the effect of radiation depends on the dose. Very large doses, in the order of 5,000 millisieverts or more, can be lethal. Smaller doses can produce cancer after many years. There is still uncertainty about the effect of very small doses such as we receive from man-made sources. In many locations in the world the dose of radiation from natural sources is many times that of the average given above; yet there is no evidence that the people living in those areas have any increased rate of cancer or other undesirable effects. Recent research in Japan and France has shown that small doses of radiation can be beneficial in the treatment of disease.

The effect of radiation on humans has been studied extensively, both at the biological level and through epidemiology. Among the epidemiological studies, the largest has been that of the Japanese survivors of the atomic bombs dropped on Hiroshima and Nagasaki. This has provided the basis for regulatory standards around the world. In addition, there have been studies of uranium miners, of workers who used radioactive paint in the 1920s, of those exposed to the fall out from the Chernobyl accident of 1986, and many others.

Regulations in all developed nations ensure that the radiation dose received by the public or workers from manmade sources is very small. In Canada, the maximum allowable dose to members of the public from any nuclear activity is 1 mSv per year. In practice, the actual dose is less than one-hundredth of that.

Nuclear power is extremely costly. Building or restarting the number of nuclear power plants that the industry is pushing for would cost trillions of dollars. For example, there was an estimate created by the Florida Power and Light company to create a new reactor plant with a price tag of between $12 and $18 billion dollars for a single project. This sticker shock would be passed on to consumers already struggling in a weak economy.
Nuclear Power Will not Reduce our Dependency on Middle East Oil Supplies: One of the arguments used to support nuclear power is that it will reduce our oil use. This is simply not true because most of the oil that we use is for gas in our automobiles and nuclear power has nothing to do with that since it is producing electricity not fuel.
Nuclear Power Contaminates Water Supplies: Cases of water contamination with radioactive substances has occurred around over a dozen different nuclear sites around the country. The process of mining materials used in nuclear power plants such as uranium and titanium run a very high risk of water contamination to near by rivers and streams as well as ground water supplies.
There is No Safe Way to Mine, Store, or Process Nuclear Materials: Even though energy moguls claim that nuclear energy is safe, the truth is that there is no guaranteed safe means for containment of nuclear materials. The risk of an accident and exposure increase exponentially through each step in the process of mining, transportation, storage, refinement, and use or nuclear power which then leaves you with enormous amounts of nuclear waste that must be contained and disposed of. Every step of this process carries great risk for the environment and the community.
Nuclear Power Will Not Reduce Carbon Emissions: While the plant itself at the point of producing energy may not be emitting as much carbon pollution as a coal plant, it does create equal or greater amounts of carbon emissions during the entire process leading up to that point.
Exposure to the Radioactive Material Can Be Deadly, Causing Health Problems and Cancer: Through the history of nuclear disasters we have had a living lab to see the numbers of deaths caused by nuclear power plants along with infertility, health problems, and deadly cancers among people in communities even far away from the original site.
Viable Sources of Clean Renewable Energy Already Exist: We already have the technology available for clean and renewable forms of safe energy that have lower costs than nuclear power including wind and solar which could create thousands of new jobs, boost the economy, and give us a safer solution for the future.

المفاعل وقناة البحرين واي مشروع كبير في الاردن اسرائيل وراه لمصلحتها اولا والعصابه اللي مشرفه عليه تستفيد=والخاسردائما الشعب الاردني

الشكر لك لمرورك ولما تقومين به من دور وطني ليس غريبا عليكي وانت ابنة مانديلا الاردني.
لقد حاولت أعلاه ان أتخلى بأعلى درجات الصدق والامانه بنقل ملخص ما دار من نقاش بين رئيس الهيئه والاحزاب، رغم ان من اهم الفنيين الذين حظروا الاجتماع كان الدكتور علي المر، ولكن معالي وزير الدوله للشؤون السياسي آسيه لم يمنحه الوقت اللازم لمناقشة رئيس الهيئه وطاقمه فيما طرحوه. بل طلب منه ان يكتب ملاحظاته بشكل مذكره ويوزعها على الأحزاب لاحقا. وهذا ما استغربته وازعجني شخصيا لرغبتي القويه بسماع رأيه وهو من اقرب الناس وأكثرهم معرفة بالمشروع كونه الرئيس السابق للهيئة.

شكرا استاذ مبارك على الطرح وتقبل النقاش وتوضيح الامور بما يتناسب مع تخصصك كمهندس بترول يشهد له القاصي والداني .واود ان الفت الانتباه ان من أهم المشاكل المتنتجة عن توليد الطاقة نوويا هي مسألة النفايات النووية ،وكيفية التخلص منها.
اشتد عدم قبول الرأي العام في بعض البلاد الأوروبية إلى عدم قبول الطاقة النووية لإنتاج الطاقة الكهربائية على إثر انفجار المفاعل الروسي بأوكرانيا عام 1986.

نعتذر