شكرا جزيلاً للدكتور علي المستريحي على هدا المقال المفيد لغوياً ومعنوياً. أؤيدك في كل ما تفضلت به في مقالك هدا .وما أود قوله هنا أن المواطن الأردني "قلق" بطبعه على لقمة عيشه ولا يكاد يشعر بأي أمن أو بأمان طوال تاريخه المديد. فما دام هناك الفساد والمحسوبية وعدم مخافة الله، سيظل مواطننا الأردني في حالة قلق دائم الى أبد الآبدين إلا ادا شاء الله أن تتغير هده المعادلة المقيتة مع مرور الأيام، وهدا ما أشك فيه. فأين الشرفاء وأين الصدق وأين الأمانة؟ وقد عشنا حياتنا ولا نزال والفاسدون يتحكمون في قوت هدا الشعب المسكين في ماضيه وحاضره ومستقبله؟؟!! تساؤلات لا جواب عليها!
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .