لايك للمقال لاننا مرعوبين فعلا الكونترول بيقتل لانه غبي والسائق مصاب بالعمى ولا يهمه الا جمع المصاري وهذا عمل الكنترول الغبي واذا كانوا هم هيك فشو وضع الركاب مرعوبيم ومش قادرين يحكوا ممكن الكنتورل يغتصبهم او يقتلهم وفي الحالتين لا امل لهم فينخسروا افضل لهم
وضحت الصورة عندما رايت امضائك و الاختصاص. برغم من انني اتفق مع معظم ما كتبت و لكن لم يعجبني طريقة الطرح.
الجيش واﻻمن والدرك..طلعو ببياض الوجه..من اليكسا
وسود الله وجه غيرهم بشكل عام..من امانه وكهربا وحكومه
الدرس
لنبني اجهزة الدوله المدنيه من نفس عناصر وافراد اﻻجهزه اىمنيه..وستكون النتيجه..مشرفه
ببساطه
ﻻ يحرث اﻻرض..ءالا عجولها اﻻردنيين ابناء اﻻردنيين ابناء من بنو واسسو دولة اﻻردن1921
تربينا على الخنوع و تعودنا الاذلال , نجيد النفاق و الثغاء و السحجه , اهلكتنا العشائرية و الجهويه و فتفتتنا سياسة فرق تسد
و ما العنطوه الفارغه التي نعنطزها على بعض الا عنطزه مرسومه بذكاء حتى نبقى بلشانين ببعضنا البعض
انا اردني اذن انا مرعوب.
انا اردني اذن انا مخروب.
والله من زمان ما حد فش قلبي بكلام منطقي مثلك يا دكتور الله يقويك
باختصار سبب عدم القدرة على مواجهة العاصفة الثلجية هو,,عدم وضع الرجل المناسب في المكان المناسب
الى الكاتب المحترم الدكتور الحباشنه مقال ثمين ويجسد الحقيقه التي نعيشها اشارككم الراي وخاصة فيما يخص الفقره الاخيره من المقال فهي تعبر عما يجول بخواطر كافةالاردنين الشرفاء والقابضين على الجمر ومن اجل الوطن وبالرغم من المحبطات العديده والمحبطين الفاسدين والصعاب الكثيره وضنك العيش فقدرهم بان يصمدوا ومن اجل ان يبقى الاردن الغالي بالف خير شكرا لكم
عيله سياسيه كلهم يريدون مناصب طبعا هسا بقول انو لاحظو الألغاز اللي فيها رساله ملغومه بس كلها خرطي بمرطي
أصلا إحنا شعب مرعوب ومريض نفسي بدون هذه اليكسا شاطرين بالعرط والتغني بالأوهام وشعب كسول واتكالي ولا نريد أن نتعب انفسنا حتى بأبسط الأشياء ويعشق البلاده ومش مستعد الواحد لأي طارئ حتى في حياته البيتية وخذ من الواحد تنظير استمع يا دكتور إلى قناه الحقيقة الدولية لتعرف الأردنيين كلهم منظرين وبفهمو بكل شئ
مقال في الصميم اشكرك كل الشكر يا دكتور وهذا واقع والخنوع اكثر قادم والله لنكيف
عاصفه ربما الكاتب يحتاج الى طبيب نفسي !
عاصفه قويه فوق قدرة الاجهزه وتخطت حدود المعهود . ماذا يعني ؟!
نظل قاعدين نلطم وننظر بكلام فارغ ؟! او ربما تريد اجواء جويه على كيفك ؟!
ياشيخ قول الحمدلله . بلا فلسفه !
في عقد الثمانينات وأثناء الدراسيه الجامعيه في الخارج ربطتني الصداقة مع مع احد الزملاء من احدى الدول العربية . منذ شهر ابلغني الصديق القديم بقدومه وزوجته للأردن لغرض علاجي انجابي ، وهنا ومنذ وصول الضيوف لعمان فقد اكتشفوا المدينه بشكل اخر ، أولها منذ تقاضي الشقق الفندقية لمقدم "شهر" وعدم إعطاء وصل بالمبلغ "لإجبارهم على الإقامة لكامل الفتره" ، وهذا ما دعا لاتصال حاد بصاحب الشقق الذي أعطى وصل بالمبلغ بعد نقاش شديد ، الى السوبر ماركت القريب الذي كان يستغل الجهل بالأسعار فيبيع السته بيضات للضيوف بدينار وثمانين قرشا ،الى التكسي الذي تقاضى عشرين دينار في الثلج في مشوار مقداره ستين قرشا ودون اتفاق مسبق مع الركاب ، الى الملاحضه التي ذكرها الصديق عندما كان يسير ماشياً على الطريق ولاحض ان السيارات الماره لا تبالي بمرور المشاه على جانب الطريق فتعرض صاحبنا للحمام بالماء المثلج عده مرات ولم تهدىء اي سياره سرعتها فلا شعور بالآخر ،
في اليوم الأخير ، خرج الصديق بأنطباع شديد السلبية عن هذا البلد وقال " هنا أسواء من مصر ،في مصر يضحكون عليك ويضحكوك ولكن هنا ينصبون عليك ولكن بأسلوب جلف " وقال" أتعجب عندما تعرفت عليكم في الخارج فقد عرفتكم كأردنيين أناسا مستقيمين ولكن هنا رأيت العكس ".
لقد وجدت هذا التقييم من إنسان محايد اكثر صدقا من كل عبارات المجاملات ، وتذكرت ركوبي في التكسي في مدينه نيوكاسل البريطانية فعندما أخطا الساىق في الطريق فقام بإيقاف العداد بنفسه ودون تدخل مني ،،،، وفي الواقع يستطيع الانسان تلمس العديد من السلوكيات التي تدل على وجود أزمه أخلاقيه ،
عندما طرح صديقي السؤال عن هذه السلوكيات في عمان فكرت بالموضوع ، واعتقد ان هذه المدينه فقدت شخصيتها ، وأختفى وجود الضوابط ، فالانتماء غير معرف وغير واضح المعالم ، ولا يوجد هم ابعد من المكسب الشخصي الآني ، وبالتالي لا يوجد شعور بالآخر ، واذكر انني قرأت مقالا لأحد الكتاب الخليجيين الذي وصف الانطباع الذي خرج به عن هذا البلد وهو يقال ، اول ما يقابلك هو ساءق التاكسي الذي يلعن ابو هذه البلد ، بهذا هو الاستقبال الذي تسمعه ،
اعتقد ان هناك حاجه لدراسه السلوك ، فكما قام الكاتب المصري الراىع جمال حمدان بكتابه مجموعته عن الشخصية المصريه فيلزم هذا في الأردن ، فلماذا اصبح الكثيرون يتعاملون بهذه ألطريقه ، واذكر على الجانب الاخر انني توقفت في احدى مناطق الباديه في الجنوب بسيارتي لإصلاح بنشر ، فساعدوني أهل المنطقة ، وانزلوا زوجتي وأطفالي للاستراحة في بيت مجاور ،الى ان تم ، إصلاح السياره ،،،،. السؤال ،ماذا حدث ؟هذا سؤال للمختصين الاجتماعيين ،،،،
تماسكوا , هذه حمى الثلج ..في الربيع القادم لا بل في الصيف القادم قبل رمضان ,في ليله قمرها حاضر فكروا بميثاق اجتماعي يستحضر كل قيم الخير في مجتمعنا وتنادوا بصوت واحد للعودة الى صفاء القلوب وحسن النوايا والمقاصد ..هذه الحمى او هذه الهوسه لا معنى لها ولا قيمة لها ولا مبرر ايضا ..
أنا أردني حتى النخاع و أعتز بكل حبة تراب بهالبلد، و كنت أقول أنا مثل السمك إذا بطلع خارج الأردن بموت...لكن للأسف الآن أن أبحث عن أي فرصة تخرجني من الأردن حتى أتمكن من العيش أنا و أولادي...
العاصفة الأخيرة و ما سبقها من قضايا بلغت أوجها في بيع أسهم الضمان جعلتني إنسان مرعوب، قلق من المستقبل... الوصع في انحدار دراميتيكي، من السيء للأسوأ. يا ترى كيف رح تكون البلد بعد أربع سنوات؟!!
هل سأتمكن بعد أربع سنوات من تأمين قوت أولادي؟؟؟!! للأسف الشديد المؤشرات تقول لا. أقولها ويعتصرني الألم أني مضطر لفراق حضن أمي....
والله شيفلك الشعب الاردني كابب دلعوا بدهم شتاء على مقاسهم وحكومه ترضعهم
يا حيف الحيف رعب وخوف من ثلجة انا اعرف الاردنى ما يهاب الموت شو يعنى اذا تقاعست الحكومة وزارة البلديات والامانة وشركات الكهربا بنسير مثل النعام بنحط راسنا فى التراب .اقسم باللة كل من انتقد وصاد فى المى العكر ما فارقة معة لا ثلجة ولا خلافة كلها رسائل مبطنة يا جماعة الخير السعودية اغنى دولة فى العالم و مع كل شتوى بتفيض الشوارع وسيل بجرف السيارات ما سمعنا السعودين رفعوا الراية البيضة ودب فيهم الخوف . ومثل ما قال سويلم كلها خرطى بخرطى.
الى رقم "4" الذي يسمي نفسه "المنقذ" من خلال متابعتي لتعليقاتك كلها بلا استثناء"راجع الارشيف" لك جملة معروفة "لم يعجبني طرحك" بمعنى انك لا يعجبك العجب ولاتتفق مع احد ولا ندري ماذا يعجبك فكان الاحرى بك وانت تصف نفسك بالمنقذ ان تميط اللثام عن وجهك حتى نتعرف على شخصيتك العبقرية وارى انها فرصة مناسبة ان تعرض نفسك على الدكتور محمد لتخليصك من عُقدك الظاهرة والمكبوتة...اتحداك ان تقول من انت فنحن نعلن اراءنا على العلن ولسنا في منظمة سرية
انا توقعت المقال عن الوطن البديل وراي الانسان الاردني فيه
مقال ممتاز يا دكتور..لكن لنصلح الدولة يجب ان نصلح الشعب اولا
احسنت دكتور محمد ...رائع بكل شي
دكتور محمد تحياتي كلامك سليم وان كان به غموض في الطرح نحن بلد ينقصنا الصدق والصراحه بين القيادة والشعب مثلما ينقصنا برامج تنمية بشريه لتصحيح نفسيتنا وسلوكنا وبرايي ان القياده واخهزتها المختلفه هي من صنعت هذا الواقع المؤلم المرعب حقا ------------ الذي يسرق هو الذي يدعي انه سيصلح !!!! والانتهازي هو من يطالب بالاصلاح!!! والفاسد هو من يحاسب الفاسد ؟؟؟؟ فعلا نحن بلد عجيب يحتاج الى ثورة لتصحيح الخلل والله الموفق
مقال جيد دكتور بس يا ريت الفلسفة الزيادة باللغة العربية الفصحى ليش انته بهمك تكتب معلقة وله توصل الفكرة يا ريت لو كان المقال اقصر ولغتو اسهل بجوز انا فهمت بس غيري كثير بس يقرا اول كلمتين بمل اللغة وببطل يقرا
وشكرا على سعه صدركم
عزيزي ابو خريس. ارجو ان تراجع تعليق رقم 11 و 14 و 15 و 19 و 25 و 26 جميعهم وجد مشكلة بطريقة الطرح قد تكون لغوية او منهجية او فلسفة انا عبرت عن راي شخصي و اضن انك لاحظت انني لا احب الخنوع و جلد الذات و صلب لابلد التي تربينا في رحابها فاعطتنا و ما قصرت ابدا لناتي الان و نطعنها في كا شبر من كبريائها. نعم هناك الكثير من الاصلاح اللازم و لكن من غيرنا الاردنين الذي يستطيع ان يقوم بهذا الاصلاح و لنبدا بانفسنا. عزيزي ابو خريس انتقدتني باسمي و هو منقذ و اكتب المنقذ اعتقادا مني انه ليس هناك منقذ اخر في البلد و هو من الاسماء الغير مطروقة ابدا اما العائلة فهي مهيار هناك 13 تعليق بدون اشارة الى الاسم على الاقل عنواني من اسمي الاصلي و لك كل التحية.
دكتورنا العزيز المبدع الف تحيه
الاخ الحبيب منقذ ليس بينا خلاف انما اختلاف واحيي شجاعتك الادبية والاخلاقية واحترم نظرتك الموضوعية فمهما اختلفنا يبقى الوطن هويتنا الجامعة اعود واحيي غيرتك الوطنية وحساسيتك العالية ولكن صدقني ايها العزير ان القسوة من عشاق الوطن هي من باب الحب والرغبة العارمة في ان يكون الاردن الغالي افضل الاوطان واجملها واحسنها واقبلني صديقا واخاً
شاكرا لك سعة صدرك اخي ابو خريس و هذه هي شيم الاردنين. دائما اخوان و حبايب و متفانين لخدمة هذا الوطن والحبيب.
دوما يتحفنا الدكتور محمد بخواطر تشخيصية لواقعنا المعاش.
ما أود أن أضيفه هنا, هو أن الوصف الذي قدمه الدكتور عن حالة مؤسسات الدولة حين قال:
" ما كنه تلك الآليات الرخوة التي نفخت فينا ثنائية عدم الفعل والزهو معا وهما الضدان، نحن لم نفعل شيئا سوى الصمت على الداء أو التقاط العدوى بإذعان "
ولكن ألا ينطبق علينا نحن أيضا, ذلك ؟ السنا صامتون على ما يُفعل بنا؟ أليس ديدننا " إن الصمت حرز"!
الم نصمت على كل التفكيك الذي مورس على أصول الدولة في العقد الماضي وما زال ؟
الم نصمت على عمليات البيع لما فوق وتحت الأرض، ولمقدرات البلاد والثروات والشركات والشواطئ ؟
الم نصمت على هذا المشهد الفردي البشع ؟
وليس هذا فحسب ,بل نحن أيضا نمارس "التقيه" !
الم نصفق للمشهد الفردي والذي تمثل في دفع السيارة الجاثمة في الثلج ؟
نصمت على مشهد فردي ونصفق لمشهد فردي آخر! ما هي "التقيه"؟
الشكر للدكتور محمد الذي أجد في مقالته أيضا استدراجا وجدانيا نحو الفعل الجازم.
نعم وما زلنا نقول الاجهزة الامنية وغيرها من الاجهزة الحكومية قامت بإدارة الازمة بكل إقتدار وسهلت على المواطن سبل العيش الكريم لكافة المواطنين ، والواقع كان مؤلم للغاية، لان الاعلام الموجة ينقل حديث المنافقين و كل من يتحدث بإيجابية ويحذف حديث الصادقين والمخلصين لهذا البلد لاعتبارهم من العابثين بأمن البلد
الدول الضعيفة وذات البنى التحتية الهزيلة هي التي تحتاج أن ينزل فيها المسؤولون الكبار للشوارع. علينا إن كنا حريصين على أمن البلد بناء على الأقل بنية تحتية تتحمل كل الكوارث المتوقعة وغير المتوقعة... ابتداء من فصل شتاء وانتهاء بهجوم عدو داخلي أو خارجي!