( ادارة الازمات وتعليقات القراء )
= ورد في مقالة الكاتب واقتبس :
بداية الاقتباس
" يجدر اتاحة المجال للمتخصصين في هذا الموضوع العمل على اثراء عملية النقاش والبحث.هذا لا يتم من خلال التعليقات المبتورة التي لا تفي هذا الموضوع حقه"
انتهى الاقتباس
= حيث ان( نسبة البحث العلمي الاكاديمي و الرسمي منه في الاردن لا تتجاوز ال 5% من نسبة البحث العلمي في الدول الغربية )،ولا تتوافر له الارادة السياسية، وبالتبعية،فلا تتوافر له الموازنات المطلوبة من قبل الحكومة الاردنية لاسباب متعمدة.
- وحيث ان عملية البحث العلمي مستهدفة في الاردن خوفا من نتائجها المتوقعة والصاعقة على المستوى السياسي والاقتصادي والاجتماعي النخبوي، وخوفا من امتلاك العامة مواطن قوى وضعف الخاصة وامكانية توظيفها ضدهم حسب نظرية المؤامرة.
- ونظرا لكون حقل الاعلام الاردني الرسمي والخاص مسيطرا عليه من قبل اقلام الدولة وكتابها، باستثناء القليل منها كهذا الموقع الاعلامي الحر.
- فلن يكون هناك بحث علمي محايد اصلا ان لجهة ادارة الازمات او اية جهة علمية اخرى، لانه غير مطلوب اصلا من قبل الدولة.
- وما هو مطلوب للدولة من ابحاث،
فمراكز الفكر والابحاث الغربية ودولها كفيلة بتزويد الاردن بها كنصائح واستشارات دون تكاليف مالية تذكر، بل وبالمجان.
= وبالعودة الى تعليقات القراء، فهي تعتبر :
1- من اهم المدخلات والمخرجات الرئيسية وعمليات التغذية الاسترجاعية لعملية البحث العلمي، ولا يمكن الاستغناء عنها،حيث ان العديد من المعلقين هم اصحاب خبرات رسمية وغير رسمية سابقة وحالية لا يستهان بها،بل وتكمل مساهماتهم جوانب قصور الكثير من الكتاب ومقالاتهم.
2- تعتمد الدول الغربية على تعليقات القراء والمشاهدين ومداخلاتهم في الازمات،بل،وتخصص لها المقالات والبرامج والحوارات النقدية،حيث يؤخذ بالعديد من هذه التعليقات والمداخلات.
3-ولكون الاردن بعيدا عن منطق الدراسات والابحاث العلمية الوطنية للاسباب المذكورة،ولتسبب التعليقات بالكثير من الحرج والقلق للحكومة الاردنية لصحتها وحقيقتها،فتقوم الحكومة من خلال كتابها وتحت القاب مستعارة بالرد على الكثير من اصحاب التعليقات ان لجهة التضليل او تكذيب الحقائق.
4- التعليقات تؤخذ بالمجمل، ولا يجوز عزلها عن الابحاث والدراسات المكاملة لهاواعتبارها مبتورة.
عطوفة الأخ الدكتور حسين توقه المحترم
تحياتي وتقديري لك على جهودك المتواصلة في كتابة المواضيع الهامة ، والتعليق على المواضيع الأخرى بما يثري مواضيع البحث تنويرا للرأي العام . وإضافة لما تفضلت به في مقالك أعلاه أرجو أن تسمح لي بإبداء الملاحظات التالية :
1. هنالك بعض الحقائق التي دار حولها النقاش خلال الأيام القليلة الماضية وكنتُ أحد المشاركين به وهي :
أ. العاصفة الثلجية القوية التي ضربت البلاد وعطلت معظم مناحي الحياة من طرق وكهرباء ونقل وخلافها .
ب. هناك مؤسسة موجودة على الأرض صممت لمواجهة الظروف الأمنية الخطيرة وظروف الكوارث الطبيعية أطلق عليها أسم " المركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات " وبدئ بإنشائها بتاريخ 23 / 1 / 2008 .
ت. حدث قصور واضح في مواجهة الأزمة من قبل الجهات المعنية ، رغم أننا سمعنا وعودا على لسان رئيس الحكومة وغيره من المسؤولين بأ نهم اتخذوا كافة الاحتياطات اللازمة لمواجهة العاصفة الثلجية ، التي أشارت إليها التنبؤات الجوية قبل حدوثها .
ث. المركز المشار إليه كلف مئات الملايين من الدولارات حيث تم تجهيزه بأحدث المعدات وزود بعدد من أصحاب الكفاءات اللازمة لتشغيله ولكنه لم يُشغّل .
2. ادعى البعض بأن المركز لم يعمل لأن قانونه لم يصدر حتى ذلك التاريخ . فهل هذا عذر مقبول بعد مرور كل هذه السنوات على صدور الأمر الملكي بإنشائه ؟ ولماذا لم يصدر القانون ؟ ومن المستفيد من عدم اصداره طالما أن معداته وطواقمه جاهزة للعمل ؟
3. السؤال الهام الذي يطرح نفسه الآن : متى يفكر السادة أصحاب القرار بإصدار القانون لهذا المركز ؟ هل بعد سنة أم بعد خمس أو عشر سنوات ؟
4. حسب معلوماتي أن مهام أي منشأة جديدة وتنظيمها وحدود اختصاصاتها وقانونها تصدر جميعها قبل البدء بإنشائها أو في بداية إنشائها ، وليس بعد ما يقارب 6 سنوات من وجودها على الأرض . واستغرب تحت أي مسمى تدخل كل هذه المعدات والتجهيزات والمصروفات ؟
5. إنشاء مراكز تدريب لإدارة الأزمات وعمل دورات متخصصة بهذا الموضوع كما اقترحت عطوفتكم هو شيء جيد ، ولكننا الآن نناقش ما هو موجود على الأرض ولماذا لم يعمل في وقت الحاجة ؟ولك الحبة والتقدير .
بارك الله فيك يادكتور حسين وشكرا" جزيلا" على الجهد الكبير الذي بذلته لصياغة هذا المقال الهادف والمقالات العديدة التي كتبتها من قبل والتي ان دلت على شيء فانما تدل على وطنية صادقة واطلاع واسع ومعرفة غنية , لقد فات الاخ المحترم حسن خير أعلاه بأن الدكتور حسين بعد أن أنهى دراساته في جامعة جنوب كاليفورنيا , طُلب منه أن يبقى في كاليفورنيا بضع أشهر ليحاضر في مراكز ابحاث ودوائر حكومية ومدنية تتخصص في مواضيع الازمات والامن القومي والدراسات الاستراتيجية وحتى الارهاب , وقد كان لي شرف مرافقته في بعض هذه الندوات والمحاضرات التي نالت اعجاب كل من شهدها وشارك فيها ,اهم المشاكل التي نواجهها يادكتور حسين في بلاد العرب اوطاني أننا نختلف عن الدول الناجحة المتقدمة بتأخرنا عنهم عشرات السنين لسبب هام جدا" هو عدم اهتمام علية القوم عندناوعند معظم البلاد المجاورة بنظرية الاولويات , فأولوياتنا ملخبطة مثل طبيخ الشحادين , وخناك اسباب أخرى عذيدة تجعلنا في حضيض الدول النامية أهمها انعدام الديموقراطية وحرية الكلمة بالاضافة الى وضع الرجل الغير مناسب في المكان الغير مناسب , والامثلة على ذلك تُعد بالالاف , حتى وصلت بمواطننا الاردني الى درجة الكفر وفقدان الثقة بالمسؤولين الذين عُينوا بطرق غير قانونية وغير ديموقراطية لانتمائهم لجماعات مشبوهه أو لتفانيهم ومبالغتهم في عبادة المسؤول وتأليهه ومشاركته وتغطيته لقضايا فساد وخصخصة ادت الى دمار الاقتصاد وتضخم المديونية الى أكثر من 25 مليار دولار . شكرا" مرة اخرى دكتور حسين والى لقاء في مقال هادف اّخر , والشكر الجزيل لموقعنا كل الاردن والاستاذ خالد المجالي , والسلام .
عزيزي الاخ الدكتور حسين توقه . أشكرك على طرح المواضيع الهامه . وكما ذكرت فالازمات لم تكن وليدة اليوم وكما تعرف بأن الاخطار الطبيعيةكالفيضانات وحرائق الغابات والعواصف الثلجية تنتج عنها الكوارث فالكارثة هي حجم الخسائر الناتجة عن الخطر الطبيعي واذا كان هذا الخطر كبير فسيؤدي الى حدوث أزمه والازمات ناتجة عن اسباب طبيعية أو بشرية كالحروب ومما أود ذكره بان المركز لوحده لا يستطيع التعامل مع كل الازمات إلا بوضع خطط جاهزة بالتعاون مع أجهزة ومؤسسات الدولة من أجل تفادي أكبر قدر من الخسائر وعلى كل فالتجارب التي مر بها الاردن استفاد منها في التعامل مع الازمات سواء أكانت اللاجئيين أو الثلوج . والسلام
السيد حسين خير المحترم
تحية طيبة وبعد
لقد تابعت الكثير من تعليقاتك على كثير من المواضيع وعلى الكثيرين من الكتاب الأفاضل ولا أعلم في الواقع لماذا تبحث دائما عن الجوانب السلبية ولا تقر وتعترف أبدا بالجوانب الإيجابية لأي كاتب وأي فكرة ولا أعلم السبب في ذلك ولكم كنت أتمنى أن تتحفنا بدورك بأي مقال أو بحث من جهدك . والواقع أنني قرأت نفس الفقرة التي اقتبستها من مقالة الدكتور حسين ولكنني فهمتها بطريقة تختلف اختلافا كليا عما فهمته أنت فهي دعوة إلى أصحاب الفكر والتخصص واالعلم والمعرفة أن يدلوا بدلوهم من أجل إثراء هذا الموضوع الهام وألا تقتصر تعليقاتهم على تعليقات موتورة لا تفي موضوع البحث حقه من التمحيص والبحث . لقد تحدث الدكتور حسين توقه بكل وضوح عن موضوع إدارة الأزمات والتقدمة لهذا العلم كما أشار إلى مقال الأخ خالد المجالي المتعلق بالعاصفة الثلجية ومركز إدارة الأزمات بل واستشهد ببعض تعليقات الأخوة القراء . ولا أعلم لماذا ابتعد تعليقك عن صلب المقال والذي يتناول موضوع إدارة الأزمات وانتقلت إلى موضوع البحث العلمي حتى أنني ظننت أنك ستلوم الدكتور حسين توقه على هذا التخلف والتأخر في دعم البحث العلمي من قبل الحكومات العربية كما أنك إنتقلت إلى موضوع تعليقات القراء وذكرت الجوانب الإيجابية في مساهمة القراء والإدلاء بدلوهم ولا أظن أن الدكتور حسين يعترض على تعليقات القراء فهو أول من استشهد بهذه الآراء والتعليقات وأشار إليها في مقالته وأظن أنه يقدر مدى تجاوب الجمهور واسمح لي ايها الغالي يا حسين خير أن أخالفك الرأي في قولك إن معظم الإعلام الأردني الرسمي والخاص مسيطر عليه من قبل أقلام الدولة فهناك كتاب لهم إسهامات كبيرة في تحدي السلطة الرسمية والفساد والمحسوبية
وإنني أرجو من الأخ حسين خير أن يساهم في مناقشة صلب موضوع المقاله وهو إدارة الأزمات ومناقشة الفكر بالفكر والعلم بالعلم والمعرفة بالمعرفة لأن هناك مستوى للحوار يتضمن احترام الذات ومقابلة البينة ببينة أحسن منها وإذا كنت خبيرا في البحث العلمي فإنني أرجو أن أقرأ لك بحثا أو مقالا في هذا المجال وإذا كنت متخصصا بأثر الرأي العام وتعليقات القراء لا سيما وقد اتحفتنا بمصطلحات جديدة لم أسمع بها من قبل "وعذرا على جهلي" مثل عمليات التغذية الإسترجاعية لعملية البحث العلمي فإنني أرجوك أن تكتب لنا مقالا بهذا الخصوص
وفي النهاية أكرر شكري إلى الدكتور حسين توقه على مقالته القيمة حول موضوع إدارة الأزمات كما أشكر الفريق الركن موسى العدوان الذي أثرى المقالة بتعليقه المتعمق وكان قد ساهم من قبل في إثراء مقالة الأخ خالد المجالي الذي أقدر له غيرته على وطنه وعلى شجاعته في قول كلمة الحق مباشرة دونما وجل أو خوف فالله وحده القادر فوق عباده
الى صاحب التعليق رقم 3 السيد عادل الشمايلة.
ورد في تعليقك واقتبس :
بداية الاقتباس
"لقد فات الاخ المحترم حسن خير اعلاه بان الدكتور حسين بعد ان انهى دراساته في جامعة جنوب كاليفورنيا،طلب منه ان يبقى في كاليفورنيا بضع اشهر ليحاضر في مراكز ابحاث ودوائر حكومية ومدنية تتخصص في مواضيع الازمات والامن القومي والدراسات الاستراتيجية وحتى الارهاب ".
انتهى الاقتباس
وفي هذا المقام فارجو اعلامك بما يلي :
1- اسمي هو حسين خير وليس حسن خير ولذا اقتضى التنويه.
2- لم تفتني مؤهلات الدكنور حسين الاكاديمية منها او العملية او المؤهلات الاخرى،ولا اعلم سبب طرحك لذلك.
3- وبما ان الشيء بالشيء يذكر، فاتقدم بسؤالي التالي الى الدكتور حسين مباشرة :
لماذا لم تعترف وتقر صراحة بان العامل الاساس المعطل والمعيق الوحيد للابحاث العلمية والاكاديمية الرسمية هي الحكومة الاردنية بحد ذاتها وليس غيرها لاسباب معروفة لدى الجميع عامة ولديكم خاصة.
- راجيا التكرم بالافادة والتعليق من قبل شخصكم الكريم،وليس من خلال السيد عادل الشمايلة.
- واقبلوا الاحترام،
حسين غازي خير
21/12/2013
الى صاحب التعليق رقم 5 السيد عصام الخطاطبة
= ورد في تعليقك واقتبس :
بداية الاقتباس
" اكرر شكري الى الدكتور حسين توقة على مقالته القيمة حول موضوع ادارة الازمات كما اشكر الفريق الركن موسى العدوان الذي اثرى المقالة بتعليقه المتعمق "
انتهى الاقتباس
= اعذرني القول بانك تبدو كالناطق الرسمي الغير المعلن والمفوض باسم كل من الدكتور توقة والفريق العدوان،وبناءا على ما تقدم،فان عملية اتحافك بما تجهل عن جهل وجهالة قادمة لا محالة ولتقنع بذلك، كجهلك الصارخ بمصطلح التغذية الاسترجاعية اي ال FEED BACK وهو مصطلح تقني الكتروني عفا عليه الزمن منذ عقدين ولم تسمع به، ولتدرك معناه ،فما عليك الا الهرولة الى معجم تقنية المعلومات او معجم المصطلحات العلمية او اي معجم اخر من اختيارك او من اختيار من تتحدث باسمهم.
.
شكرا للدكتور حسين على هذه المقالة الغنية بالمعلومات المتعلقة بموضوع إدارة الأزمات وأرجو أن يتسع قلب الكاتب لأنني أريد أن أتحدث عن موضوع الرسالة الملكية الموجهة إلى سمو الأمير علي بتاريخ 23 كانون الثاني 2008 لأنني لا أصدق أنه وبعد مرور خمس سنوات على توجيه هذه الرسالة لم يتم اتخاذ الإجراءات القانونية لتفعيل هذا المركز من الناحية القانونية كما أنني لا أعلم من أين تم الحصول على هذه المبالغ الضخمة لشراء الأجهزة والمعدات وبناء هذه القاعدة العملاقة من الأجهزة المتطورة كما أنني لا أعلم الطريقة التي تم بها اختيار إدارة المركز وكوادره المختلفة والأهم من هذا كله من أين تم توفير المبالغ الضخمة طوال السنوات الماضية وتم انفاقها على هذا المشروع ولماذا لم يقم وزراء المالية في الحكومات المختلفة بالإشارة إلى نفقات هذا المركز وتكلفته وإنني أطالب مجلس النواب بإثارة هذا الموضوع ومناقشته وأرجو من عطوفة مدير المركز إصدار بيان يطلع الشعب الأردني على طبيعة هذا المركز وواجباته
وأرجو المعذرة من الدكتور حسين لأنني وجدت نفسي مضطرا للتحدث عن موضوع المركز الوطني للأمن ولإدارة الأزمات في ظل هذا العصف الفكري وفي ظلال ما خلفته العاصفة الثلجية
السيد حسين غازي خير المحترم
أنت تتحدث عن تعليقات القراء وأهمية مساهمتهم ولكنك تنقلب على ما تنادي به فجأة وتتحول إلى القمع والتشهير لأنني طلبت منك التمسك بموضوع المقالة ومناقشتها بأمانة أدبية وأخلاق الباحث.
أنا لم أتشرف بمقابلة الفريق موسى العدوان ولكنني أحد المتابعين لمقالاته وأحترم فكره لأنه لا زال يكتب ويحاور ويناقش ويتابع الأمور لا طمعا في منصب أو عودة إلى العمل الحكومي ولكم أتمنى على كل المتقاعدين العسكريين أن يتحفونا بعلومهم وتجاربهم ومذكراتهم لا سيما عن إسهامات الجيش العربي الباسل ويشرفني في هذا المجال أن أكون أحد أبناء الرعيل الأول الذين خدموا في الجيش العربي الباسل ويشرفني أيضا أن يكون عمي محمد الخطاطبة أحد الضباط الشهداء الذين استشهدوا وهو قابض على رشاشه بصاروخ إحدى الطائرات الإسرائيلية.
أما بالنسبة إلى الدكتور حسين توقه فأنا أتابع مقالاته واستمعت إليه في الكثير من المحاضرات كان آخرها محاضرة في هيئة رواد الرياضه
ولا أظن أن الفريق موسى العدوان أو الدكتور حسين بحاجة إلى ناطق رسمي غير معلن أو مفوض باسمهما فهما أكبر بكثير مما في نفسك .
ويؤسفني حقا أن أضيع وقتي في مناقشة تعليقك بدل مناقشة موضوع المقالة . ويشرفني أن أعترف بجهلي الصارخ ليس بمصطلح التغذية الإسترجاعية فحسب بل في الكثير من مواضيع الحياة لأنني أتعلم في كل يوم شيئا جديدا أتعلم من أبنائي ومن أخواني ومن أصدقائي .علما بأنني حاصل على شهادة الماجستير من إيطاليا ومتخصص في العلوم السياسية قبل أكثر من 35 عاما.
ولطالما أنت العبقري الألمع والعارف فلماذا لا تتحفنا ببحث من عندك أو مقالة وإنني أدعوك حقا أن تكتب لنا عن موضوع طلب اللجؤ السياسي لأنني مهتم بهذا الموضوع وجاهل بأبعاده
قبل أداره أمور الطوارىء، هل تدار الأمور غير المستعجلة بقليل من التخطيط؟؟؟؟ ، ،،،عندما يتقاضى ٩٢ شخصا ٧ ملايين دينار من أموال الضمان سنويا" كما قالت مديره الضمان" ، بعضهم يتقاضى اربعه عشر الف دينار شهريا ، وعندما لا يجد الكثير من المرضى المؤمنين علاجاتهم في وزاره ألصحه لان قرار علاج السوريين قصم ضهر وزاره ألصحه وحرم المواطنين من العلاج ، وعندما يصبح التنبؤ بجمرك السيارات وقانون الضرائب لسنه قادهم مثل الضرب في المندل ، ،،،،،
ليمكن اداره الازمه اذا كثر المديرين تماما مثل الطيخه تخرب اذا كثر العواسين تدار الازمه باداره موحدة تضم اختصاصات مختلفه وسايل اتصال حديثه معدات اليات وسابل تنفيذ قوى بشريه مدربه ثقافه شعب فيالقدره على الصمود اعلام متزن وصادق البعد عن التلميع والعرض والعرط معلومات دقيقه قيل وبعد واثناء الازمه انتماء صدق ولاء
كل الاحترام والتقدير للأستاذ الدكتور حسين توقه ولمقالاتك الشيقه والعقلانية ومنكم نستفيد أدامك الله وتتم تنعمون بموفوا الصحه
تحية التقدير والإحترام إلى الدكتور حسين توقه على هذا المقال والتعريف بعلم إدارة الأزمات ولكم أتمنى أن تتم الموافقة على مساق هذه الدورة من قبل وزارة التعليم العالي مع علمي المسبق والأكيد بأن لا وجود لأحد في وزارة التعليم يفهم في هذا الموضوع أو يدرك أبعاده وفي نفس الوقت أريد أن أؤكد أن هناك هياكل تنظيمية في كافة الوزارات ومختلف الدوائر الحكومية ولكن لا وجود للوصف الوظيفي والمهام ووالاجبات المناطة بكل وظيفة والأهم من هذا كله أنه لا يجوز تعيين أي شخص في وظيفة قبل تدريبه على تأدية وتنفيذ مهام واجبات هذه الوظيفة كما يجدر بالحكومة أن توفر برامج ودورات تدريبية لكل موظف حسب درجته الوظيفة ولا يجوز ترفيعه إلى الدرجة الأعلى قبل نجاحه في دورات تدريبية وإدارية وعلى سبيل المثال ما هي الدورات الإدارية التي توفرها الحكومة لأصحاب الدرجات العليا في المناصب الحكومية وبكل أسف هناك تراجع كبير في العملية الإدارية وتراجع في تهيئة وتدريب كبار المسؤولين في مجال الإدرة ومن جديد أكرر شكري وتقديري إلى الدكتور حسين على هذا البحث القيم وهذا الطرح العلمي المبني على المعرفة والحرص على أمن واستقرار الشعب الأردني من خلال استعراضه لعلم إدارة الأزمات وليس علم الفزعات
اقتباس
" لماذا لا نشتري هذه الشاحنات بدلا من زيادة عد النواب من 120 نائب إلى 150 نائب فإن مصاريف الثلاثين نائب زيادة العدد تغطي نفقات شراء هذه الشاحنات"
ولماذا الإصرار على الصوت الواحد ولماذا إدخال القائمة الوطنية والتي ظنت الأحزاب السياسية أنها تعني قائمة الأحزاب السياسية ولم يخطر ببال أحد أن أي شخص يمكن أن يشكل قائمة وهي البدبل للدوائر الوهمية
متى سيتم الكشف عن المعلومات الخاصة المتعلقة بالمركز الوطني للأمن وإدارة الأزمات ومتى سيكتسب هذا المركز صفته الشرعية إذا كانت الرسالة الملكية الموجهة من جلالة الملك إلى الأمير علي ابن الحسين بتأسيس المركز تعود إلى تاريخ 23 كانون الثاني 2008 وإنني أتساءل من هي الجهة الممولة لهذا المركز ومن هي الجهة التي أصدرت أوامرها بتعيين كوادر هذا المركز ومن هي الجهة التي تفاوضت مع الشركات المختلفة لبناء هذا المركز وتجهيزه بمئات الملايين من الأجهزة المتطورة ولصالح من وبإسم من تم تطويب الأرض المقامة عليه أين هو البرلمان الأردني المغيب عن هذا المشروع وإلى متى سوف ننتظر حتى يتم إصدار قانون هذا المركز حتى يكتسب صفته الشرعية للمباشرة في تحمل مسؤوليائه وواجباته
أرجو من الأخ الدكتور حسين توقه المحترم نشر مساق دورة الأمن والحماية إن أمكن . أنا أعمل أستاذ في المعهد الدبلوماسي في إحدى الدول الخليجية وأنا أتابع بإستمرار كافة مقالاتك وكانت عونا لي في التدريس مع تحياتي إليك وإلى جهدك العلمي المتواصل بالرغم من بعض التعليقات التي لا تستاهل الرد وعلى رأسهم تعليقات المأفون ولا داعي لذكر إسمه
بداية عودة حميدة يا دكتورنا الفاضل لقرائك ومحبيك ومتابعي صاب جهازي " اللابتوب "
أبحاثك يا سيدي على قدر كبير من الأهمية لشموليتها ولإحاطتها بما يستجد من أمور في حياتنا سواء البيئية أو الاجتماعية أو السياسية والإقتصادية بالإضافة للتخصص الذي ننهل منه الكثير في كل مقال وأقصد الدراسات الاستراتيجية والأبحاث الأمنية
أمـّا إذا كان لأحدهم مواقف مسبقة من أبحاثك كما هو دأب السيد حسين خير ولغايات شخصية محضة لا نعرف لها سبباً ولا أساسا فهل - هنا اتساءل - مرد ذلك غيرة ما ؟؟؟ أو قصوراً في فهم المضمون ؟؟ أم عدم القدرة على المجاراة ؟؟؟؟ ودليلي على أن أمراً ما في نفسه , قيامه بشحذ قلمه على الأخوين الشمايلة والخطاطبة ونعتهما بما لذ له وطاب ,, !!! ويا سيد حسين ما هكذا تورد الإبل ,,, وهنا أجد نفسي مُصطفاً مع رد الأخ الخطاطبة عليه وياليته يأخذ بما ورد في الرد محمل الجد فلعله يستفيد ,,, أو يساهم بما لديه من علوم ومعرفة - شريطة ألاّ تكون مما اسماها وثائقه الخاصة التي صدع بها رؤوسنا -
يا سيد حسين خير ,,, اسمح لنفسي بالقول بأن الدكتور الفاضل لا يمانع من قيام أي منـّا بمناقشة الأفكار التي يأتي بها الينا ,,, ولكننا نمانع نحن أن يتحول التعليق الى مناكفة ,,
أخي الدكتور حسين ما ورد في بحثك يستدعي تكثيف جهودك مع إدارة الجامعة وكذلك مع كل من يهمهم أمر الأزمات وتداعياتها ومواجهتها جميعها لا سيما الطاريء وغير المتوقع منها ,,,
على بركة الله وشكراً لك على بحثك القـّيم والمفيد ويكفيك فخراً أنك وباستمرار تعلق الأجراس وتقرعها في حين ينام الآخرون في سبات عميق لا يصحون من نومهم إلاّ في المناسبات ومن يصحو بتلك الحالة يكون كحال من أصابه المس فلا تبتأس أخي وسر وأمضي على بركة الله فنحن بحاجة لأبحاثك وارائك وفي مختلف القضايا وفي مختلف الأحوال , فكيف بالحالة التي طرحتها وقدمتها بين أيدينا
للاسف لم يتم تعيين اي احد من خريجي اكادمية الامير حسين بن عبدالله الثاني للحماية المدنية وهم حاصلوا على بكالوريوس ادارة كوارث ونحن اول دفعة تم تخريجها وهي دفعة 2013 واذا كانوا يرو فينا ضعفا لكي نعمل في هذا المركز(المركز الوطني لادارة الازمات ) اولا : اطالب بالغاء هذا التخصص وهذه الاكادمية وثانيا : ما هي التخصصات التي يتم توظيفها في هذا المركز :وثالثا هل بني هذا المركز حقا لادارة الازمات ومجابهة الكوارث ام بني لارضاء البعض لتوضيفهم فية انا شخصيا حاولت الوصول الية لكن لا يسمح لاحد بالدخول وليس له هواتف او بالاحرى تم حجبها لكي لا يستطيع احد مكالمتهم وليس لهم موقع رسمي الكتروني لكي تتم مخاطبتهم (وهذا ايميلي لمن يحب ان يعرف اكثر عن هذه الاكادمية واخفاقها وعن هذا التخصص الذي للاسف استحدث ولم يتم توظيف احد منه abdullah_kbh1990@yahoo.com)
الى التعليق رقم 18 يا اخي المركز موجود له هواتف وله موقع رسمي الكتروني ولكنك لا تسئل و الباشا الدكتور رضا البطوش من اكبر المثقفين والذين يقدرون ويبحثون عن الكفاءات في هذا الوطن العزيز وسيتم ارسال جميع المعلومات اليك من خلال بريدك المذكور
الى الاستاذ حسين غازي خير ما هكذا عهدناك ولا هكذا تورد الابل.