أضف إلى المفضلة
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024
السبت , 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2024


"كرامة" جديدة.. أم "أيلول" آخر؟

بقلم : عدنان برية
28-01-2014 07:44 PM


يبدو العنوان صادماً بعض الشيء، ولا شكّ أن به تناقضٌ صارخ، فبين ما يُكلّل بالفخر والاعتزاز، وآخرَ تفِرّ الروحُ من ذكراه المؤلمة، بون شاسع، رغم أن ذات المُقَل جادت – في الحالتين – زهوا وألما.

ثمّةَ مشروعية أردنية لهذا الاستفهام، الذي يأتي متزامناً مع استشعار شعبي لخطر داهم، يتجلى في المشروع الصهيو-أمريكي، الهادف تصفية ما تبقى من فلسطين ذاتها (ليس القضية الفلسطينية فقط)، متزامناً مع إقبال الرسميين على التفريط بالدولة الأردنية، وانغماسهم في تفكيكها، تماهياً مع ذاك المشروع، دون إدراك لتبعات أبعاده، التي يعلمونها يقيناً.

نوعان من المخاوف، كامنة وظاهرة، تنتاب الحركة الوطنية الأردنية على مختلف مشاربها (أو وفق الوصف المقيت على مختلف أصولها ومنابتها)، برزت مع خطة الإدارة الأمريكية لإيجاد أسس 'متفق عليها' حيال الوضع النهائي لمفاوضات السلام، هما:

النوع الأول: مخاوف على ضياع فلسطين كاملة، بالانصياع الرسمي لمطالب الاعتراف بـ 'يهودية إسرائيل'، وما يتضمنه هذا من تنازل قومي وإسلامي، وكذلك 'تمييع' ثم 'تضييع' لحقوق الفلسطينيين، في وطنهم وديارهم، والإبقاء على 'كانتونات' مكتظة، في أجزاء من الضفة الغربية، يعاد تسميتها - لساعات - 'دولة فلسطين' العتيدة.

النوع الثاني: مخاوف متجذرة على مستقبل الأردن، بوصفيّه: أولاً: الوظيفي، بما يعنيه من انخراط في مشاريع إقليمية ودولية حفاظاً على غاية النظام السياسي بالاستمرار والديمومة؛ وثانياً: الوطني، بما يتضمنه من تذويب للهوية، وتفكيك للدولة، شكلاً ونظاماً ومضموناً، تحقيقاً لكيان وليد مُغاير، على شِقاق جذري مع رحابة التأسيس، ودون مقاومة ذاتُ قيمة في مواجهة تعقيدات القضايا الإقليمية (الفلسطينية، العراقية، السورية، وربما قضايا أخرى).

المخاوف اختمرت على مدى عقود، وآخذة – هي – الآن بالنضوج مع كل جولة جديدة لوزير الخارجية الأمريكي وطاقمه، لكن – للأسف – نضوجها الشعبي لم ينعكس في نضوج خيارات المواجهة والتصدي، إذ لا زالت القوى الناظمة والمؤثرة تستند - في تحركها - إلى جذور الريبة والشِقاق الوطني، رغم وحدة الهدف والمصلحة والمصير المشترك، بما يعتبر عامل إضعافٍ وانتقاصٍ لقدرتها على كبح جماح الانهيار الرسمي، والتصدي لطوفان مُقبل.

توحّد الجهود في إطار جبهوي عريض، يتشكل لهدف واحد، وهو 'إبطال قدرة الرسميين على إنفاذ خطة كيري'، وإيجاد عراقيل شعبية تحول دون إتمامها، يعتبر 'معركة كرامة' جديدة، وانتصار آخر، يعيد إنتاج القوى والشخصيات الوطنية وفق مشروعية شعبية، بفقه مقاوم، لا يقبل القسمة على 'أيلول' آخر، ويلفظ أجندات دولية هي في جذرها محاولة لإعادة إنتاج التاريخ.

لتكن الغاية 'كرامة' جديدة تسقط أولئك الرسميين، ممن درجوا على نفي معرفتهم بغاية كيري وإدارته، وتبرؤوا مما يتسرب منها إلى علم العامة، وهو تنكر مرده التورط الكامل في المشروع الأمريكي – الإسرائيلي، الذي يستحيل معه مكاشفة الشعب.



التعليقات

1) تعليق بواسطة :
28-01-2014 07:48 PM

I totally agree

2) تعليق بواسطة :
28-01-2014 07:56 PM

نعم مشروع سياسي لا يقبل القسمة على ايلول اخر يعيد انتاج القوى الوطنية وفق مشروعية المقاومة نعم استاذ عدنان تشخيص حقيقي

3) تعليق بواسطة :
28-01-2014 08:53 PM

ابرز ما يلمسه قارئ المقال هو مدى العبقريه في صياغة الكاتب الذي ابحر في سطور قليله بعبقريه عبر فيها عن رؤيته وطرحها باسلوب سهل ممتنع تصل الفكرة الى كل المستويات دون عناء حيث ان سهولة النص وعبقريته وفرت على الجميع التكلف والجهد لفهم الفكره ؟؟

لا شك ان ما يبني عليه المتآمرون مواقفهم بالخروج سالمين من تبعات هذه المؤامره من خلال زيادة الفجوة والصدع بين الشعبيين سيعود عليهم بخيبة امل كبيره لان الدنيا تغيرت والزمن ايضا والشعوب كذلك ولم يعد يشبع تفكير الاردنيين والفلسطينين ولا يلبي مطالبهم بالاصطفاف بطابور العدائية المتبادله بل سيكونوا باذن الله شعبا واحدا يجمعهم همٌ واحد ومصيرٌ واحد في الحفاظ على كينونة وهوية ودولة كل منهما وسيقفون صفا واحدا وستفيض مياه النهر بقدسية ووطنية ملؤها غضب وثورة تشتت اوصال المتآمرين وتضعهم حيث يليق بهم مكانا في التاريخ ولا مكان لهؤلاء في التاريخ سوى مزبلته التي سيتلاقون فيها مع من هم على شاكلتهم بالخيانة والسمسره على كرامة الشعوب والاوطان؟

الشكر الموصول لكاتب هذه السطور مع تسجيلي كل اعجابي بقدرتك على طرح الكثير في سطور قليله فنعم الموهبة والموهوب؟

رد من المحرر:
اشكر لك هذا الاطراء... الذي لا استحقه... تمنياتي لك بالخير..

4) تعليق بواسطة :
28-01-2014 09:12 PM

حقيقة وأنا اقراء شعرت وكأني اسمع نوتة موسيقيه عذبه تشدني أكثر من موسيقى عبدالوهاب او فريد او الموجي , وفي اعماقها مخاوف وآمال , تشاءم وتفاؤل .... ترضي الضدين سياسيا , وتشد الضدين اجتماعيا , وتنادي بالحذر من ايلول وبنفس الوقت تتمنى ( كرامة ) دائمه
للاسف لا يزال المخاض الشعبي اقل من الطموح وعناصر النظام تنشط بصورة موازيه للنشاط الشعبي , وتنشط العناصر الاقليمية ايضا ( مشتاتل ومنابت ) وتبرق عيون البعض ب ( الأردن أولا )
ما هو آت خطر قاتل , سيدمر الأردن وينهي فلسطين , فلسطين التي ساهم قادة في الغاء اسمها عن الخارطة باسمين ( اسرائيل والضفة الغربيه )
النظام الوظيفي لم يتغير ووظيفته شارفت على الانتهاء وهو يتحصن بتوقيعه القادم
فهل آن للتآلف بين مكونات شعبنا أن تتحد وتقف بقوة وعنفوان وتحمي الأردن و فالأردن القوي يحمي ضياع فلسطين , انهضوا يا كل الأردنيين , وسموا الامور بمسمياتها اردنيون من أجل الأردن و وفلسطينيون من أجل فلسطين و وعلى الأرض الأردنيه الأردن للأردنيين
اسأل الله ذلك

5) تعليق بواسطة :
28-01-2014 09:21 PM

على ابطال الاول من ايار الدفاع عن الاردن فورا

6) تعليق بواسطة :
28-01-2014 09:22 PM

يبدوا اننا سنقف امام حقيقه مفزعه عما قليل . كما لو أن الغطاء سيرفع .
على جميع الركاب شد الاحزمه !

7) تعليق بواسطة :
28-01-2014 11:45 PM

ما هذا التنطع بالكﻻم..والتنمق..والتحذلق!!
شعبين سيكونون شعبا واحدا!!؟؟
يعني ماذا!؟
ان قصدت كونفدراليه..تقول لك مرفوضه وﻻ نريدها ومؤامره
ان قلت وحده..نقول: مرفوضه مؤامره..ﻻ نريجها
ان قلت شعب واحد..نقول: دجل وكذب،بل شعبين اﻻردني شعب..والفلسطيني شعب..وكل شعب له وطنه المستقل له وحده..ومرفوض اﻻستيطان والتوطين
بل نقول بوضوح..الغاء كل التجنيسات من1948،والعوده لكل الﻻجئين والنازحين الى دولتهم الفلسطينيه وجنسيتهم الفلسطينيه..
ﻻ تمنميق..ﻻ تزييف كلمات..ﻻ مجامﻻت فارغه
الفلسطينيين كلهم بما فيهم كل ﻻجئين ونازحين اﻻردن هم فلسطينيون يعودون لوطنهم وجنسيتهم..
الوحده الوطنيه اﻻردنيه تعني اﻻردنيين بقانونجنسية 1926 فقط
والﻻجئين والنازحين الفلسطينيين باﻻردن لهم وحدتهم الوطنيه الفلسطينيه لدولة فلسطين..
كﻻم واضح وضوح الشمس..بدون تمنميق فارغ اجوف..
دولة وشعب فلسطين معترف بهما على حدود67
ولكم جوازكم..وجنسيتكم..ودولتكم..ووحدكم الوطنيه
وعودتكم لبﻻدكم..وانتهى سبب وجودكم ولجوءكم ونزوحكم لﻻردن..
كﻻم واضح..مفههوم..وهذا هو الكﻻم اﻻردني الواضح

8) تعليق بواسطة :
28-01-2014 11:55 PM

مقاله تشخص واقع الحال وبدقه واقول اننا اقرب ما يكون الى كرامه جديده ينهض بها الاردنين وبقوه في وجه النوايا الامريكيه المدعومه بشكل كامل من نظامنا الحاكم وان لم ننجح بالكرامه حينها لا شك واننا سنحي ايلول جديد بصخب اكبر .

9) تعليق بواسطة :
29-01-2014 03:33 AM

نعم نعم ليعود ايلول الابيض ولا حلول الاعودة ساحة العز ايلول لتنهى كل المؤامرات ؟؟؟؟؟؟؟

10) تعليق بواسطة :
29-01-2014 04:08 AM

اعتقد بدون تردد ان ما لدينا هو حكومة تمارس نهجا متعمدا جبانا, وبتوجيهات من >>>>>>>>, بتحقير واذلال واقصاء من يعتبرون انفسهم سكان الاردن الاصليين .اسبابهم,اهدافهم,مخطاطهم ووساءلهم ندركها وواعين جدا انها ممنهجه وغير اخلاقية وواضح انها ذات ابعاد جرمية واجراميه. هي حالة حرب لم تعلن قديما, ولكن اعلنت الان بكل غرور,ووقاحة وجراءة منحطة. بنادقهم محشوة بالرصاص القاتل . الهدف هو من يعتبرون انفسهم اهل الاردن وساكينه الاصليين. اذا فهي الحرب قد تمادى النظام في اعلانها وتنفيذها. لن يتردد النظام في تفجير بيتك او قصفك بطائره حربية .

11) تعليق بواسطة :
29-01-2014 05:21 AM

من قال أنكم تمثلون الشعب الأردني و تتكلمون باسمه؟ أنتم تعبرون عن رأي فردي نابع من قلة انتماء لهذا البلد و تاريخه و تركيبته الاجتماعية. و فلسطين و تحريرها اخر همكم. الموضوع مكاسب شخصية و إقليمية ضيقة و زرع نعرات لا سيفيد منها الا العدو.

عندما كان أجدادنا يزرعون ارض الاردن الطيبه كان أجدادهم يزرعون ارض النيل الشقيقة.

12) تعليق بواسطة :
29-01-2014 06:21 AM

تسلم ياطهراوي هذا مطلب الاردنيين

13) تعليق بواسطة :
29-01-2014 07:11 AM

الحمدلله على السلامه زمان القمر ما بان
بس شكلك راجع وقاريلك اكمن كلمه زياده معلش انا بعرفش اكتب بافصحى زيك وزي غيرك بس اتحملني بالعامية وبكل بساطه بقلك كون محضر خير او ارجع للسيسي زي ما واحد مرة حكالك ذبحتنا وطنية وانا متاكد انو الفلسطينيه بيحبوا وبيموتو مشان الاردن وعند الجد بيبينو الزلام يا صاحبي ما اقول الا الله يهديك بس سامحونا يا متعلمين بس زي ما بسمعكو بتحكو استفزني هالزلمه والى الجريدة مش مشان اول مرة بكتب ما تنشرولي بزعل منكو وبتخسرو معلق نهفه

14) تعليق بواسطة :
29-01-2014 09:27 AM

الى الطهراوي

من انت حتى تقرر ? لو هذا الكلام صدر من احد الاخوة الاردنيون اصحاب البلد الاصليون سنقول له هذا حقه وهذه بلاده . ولاكن من انت ? انت وجماعتك بسحاب لاجئين مصريين لا تختلفوا عن اي لاجئ في هذا البلد . خذ عنصريتك المقيته وعلى مصر بلادك . لا نريد فتنه في هذه البلاد الطيبه .حمى الله الاردن واهله الطيبين وحمى قيادتنا من اصحاب الفتن امثالك . وعلى فكره مقالك مليئ بالاخطاء الاملائيه التي يخجل ان يرتكبهاابن صف سادس ابتدائي .

15) تعليق بواسطة :
29-01-2014 09:39 AM

باختصــار صديقي عدنان ....... اذا كان هناااك ارادة شعبية قوية تتمثل في الاردنيين والفلسطينيين المتواجدين في الاردن يكون المشروع الصهيوني الامريكي العربي في مهب الريح .. لكن التغييرات التي حصلت في الدولةالاردنية تشير الى ان هناااك موامرة على الهوية الاردنيه والاردن كارض وشعب حتى اخيرا تتم الموامرة باشخاص اردنيين من اصول اردنية وهذي يجب ان ينتبه لها رؤساء السلطات الثلااث مادام ان الجيش والمخابرات والداخلية ايضا بايدي ابناء اردنيين من اصول اردنية ... المطلوب من المخيمات قبل كل شي النزول بالشارع ورفض كل مايتم من الجهات الاربع لطبخ العملية ورفضها تماااما دون الرجوع الى البيوت حتى يتم تحقيق افشاااال التوطين والمطالبة بالعودة والتعويض

16) تعليق بواسطة :
29-01-2014 09:53 AM

في اخر تقرير للامن القومي الاسرائيلي هو التخلص من الضفة الغربيه بانسحاب الجيش الاسرائيلي وهذا القرار قرار احادي يعني لا الاردن ولا السلطه يملكون الامر وكما حدث في غزة بعد تخلي اسرائيل عن الضفة تطلق وترمى بالتالي سيجد الاردن نفسه امام استحقاقات مفروضه عليه ومع الضغوط الامريكيه سيدخل الجيش الاردني الضفة الغربيه لو يبقى على الحدود حيث تتولى الاردن مسوؤلية ضبط الحدود شرقا وغربا اجباري بالتالي سيكون على اهل الضفة الغربيه القبول بالامر الواقع اما اندماج واما سجن مغلق مثل ما يجدث بقطاع غزة حصار من الخارج وحصار من الداخل فاغلاق المربع الاسرائيلي سيدعو لفتح معابر عبر الاردن تمهيدا للخطوة الاسرائيليه بتفريغ الضفة من سكانها هربا من ضنك الحياة حتى تحافظ اسرائيل على يهوديتها.

فلا كرامة ولا ايلول لان قوات التدخل السريع الامريكيه والناتو لن يسمح ولو باي حال من الاحوال بزعزعة امن الاردن المرتبط بامن اسرائيل واذا قيل ان ما يحدث بسوريا سينطبق على الاردن كحدود الجولان فهو واهم لدينا اطول خط جبهة مع اسرائيل سيكون باب جهنم على اسرائيل اذا ما حدثت فوضى وسبتمبر والا فبراير بدليل ستنتقل المجموعات المسلحة تلقائيا من العراق وسوريا بل حتى من جميع انحاء العالم الى الجهاد بالاردن وهذا ما يتمناه الكثيرون من معتنقي الفكر الجهادي والمومنين بقتال اليهود مباشرة عبر حدود الاردن.
اما كرامة ثانيه فدباباتنا وطائراتنا واسلحتنا لا تملك الذخيرة الكافيه للبقاء والقتال لمدة محدودة بعدها يخلص الفشق والسيولة لشرائها بعد سويعات من القتال.وللبقيه حديث.

17) تعليق بواسطة :
29-01-2014 10:34 AM

الى التعليق رقم 11 المسمى الطهراوي على قانون المعتمد البريطاني 1926 بيطلع حكام البلد والحجازيين مش اردنيين والمعاني سعوديين والعقبة اسمها كان عقبة مصر مصرية ووادي اليرموك تبع حوران شو خليت من الاردن روح انقلع خاف الله ما لاقيك لك شغلة بدك الاردن يرجع امارة

18) تعليق بواسطة :
29-01-2014 11:11 AM

يا جماعة اللي بقول الحق بتنخزق طاقيته
اللي قاله الطهراوي هو الحق وهو الواقع وهو الذي يجب أن يكون
هل بعد ما انفصلت الوحدة في سوريا بقي السوريين والمصريين متعلقين بجنسية الوحدة أم عاد كل الى جنسيته؟
الانفصال من الفلسطينيين تم بناء على طلب قيادتهم وبقرار جامعة الدول العربيه وليس تخلي الأردن السبب
كل يعود لجنسيته
وبلاش هيلمه , نظامنا وظيفي و ينفذ مهامه الوظيفي ومن يدفع الثمن الشعب الأردني من كرامته وقوته
الفلسطينيه وجدوا كل السبل للجياة في امريكا وكندا واستراليا واوروبا والخليج
واشتروا اراضي الأردن
والأردني عسكري بباروده لحماية النظام والتسحيج للنظام
زمن الحراسة والتسحيج انتهى
واللي لمح له الكاتب هنا حقيقة .. ايلول قادم

19) تعليق بواسطة :
29-01-2014 11:27 AM

كرامة أو أيلول... في الحالتين المنتصر و المهزوم هم الفلسطينيين

20) تعليق بواسطة :
29-01-2014 01:10 PM

نعتذر...

21) تعليق بواسطة :
29-01-2014 01:23 PM

نعتذر سقط سهوا

22) تعليق بواسطة :
29-01-2014 03:00 PM

شكرا للمحرر وادارة كل الاردن نحن لسنى دعاة عنصريه ولكن البعض يقصيك فلا تجد الا تقصيه بعد كل ما تحمله
والمعلق تجاوز كل اخلاقيات التعليق الشرق اردنيون من اقرب الناس فالطعن بالظهر وترك العدو الصهيوني مقيت.

شكرا مرة اخرة هذا عهدنا فيكم.

رد من المحرر:
لا شكر على واجب

23) تعليق بواسطة :
29-01-2014 07:53 PM

اخي حروفك المبعثره افقدتنا ما تريد ان تقول مع سابق علمنا بافكارك لكن يرجى التوضيح هل انت تمثل عائله ام منطقه ام الشعب الاردني باكمله أم شخصك الكريم فقط ليتسنى لنا الرد بعدها .
شكرا

24) تعليق بواسطة :
30-01-2014 04:57 PM

مصر اخترقت عن طريق شق شعبها لسيسي و مرسي . و سوريا منحبو و ما منحبو و ليبيا ميليشيات و جيش العراق سنه و شيعه و المخطط للاردن شرقي و غربي.. التوطين او الوطن البديل ليس مطلوب لذاته و لكن لشق المجتمع و اشعال البلد.

25) تعليق بواسطة :
31-01-2014 12:10 AM

الى كل من علق من خلال نظارته ( الاقليمية البغيضة) اتقوا الله فيما تقولون ، اردني فلسطيني من قسمنا ؟! اليسو اعداء الامة هم من اوجدو الحدود والزمونا بالجنسيات المختلفة ، اوروبا تتوحد رغم ما بينها من اجل مصالحها ، واليهود يتوحدون تحت راية صهيونية رغم اختلاف منابتهم واصولهم ونحن بيننا ما بيننا من تاريخ وحاضر ومستقبل ومصالح مشتركة ونواجه نفس المخاطر ولكن بترتيب زمني يحدده عدونا ، الطوفان لن يترك احدا ، اتقو الله وارتفعوا عن اقليميتكم ، اتساءل هنا كم عائلة اردنية او فلسطينية ليس لها قرابة او جوار مع ( الجنسية ) الاخرى ؟ ! اعتقد لن يوجد الكل قريب للكل هذا ليس كلام سياسة هذا واقع معاش بكفي ، الدور جاي على الجميع والطوفان قادم ومطامع العدو ليس لها حدود وما حدا راح يقدر يحمي حاله لوحده واللي عنده حكي غير هيك يقللي ؟؟!!!

26) تعليق بواسطة :
31-01-2014 08:03 PM

طالما هناك قرار فك ارتباط والسلطة الوطنية الفلسطينية وممثل شرعي ووحيد للشعب الفلسطيتي ومجلس تشريعي فيصبح حكما التجنيس والتوطين والوطن البديل بيد الفلسطينيين انفسهم ولا احد بالعالم يستطيع اجبارهم على قبول ذلك

27) تعليق بواسطة :
01-02-2014 02:13 PM

لكم جوازكم..وجنسيتكم..ودولتكم..ووحدكم الوطنيه

28) تعليق بواسطة :
01-02-2014 07:10 PM

الهدف الاساسي من خطه كيري هي اثاره البلبله و الفوضى في الشارع الاردني و ليس حل ايه قضيه. لماذا يتكالب الغلرب على قضيتنا اساسا؟؟ يريدون ايجاد شق في المجتمع الاردني لتبرير ما يودون ان يحصل هنا من قتل و خطف و دمار لا سمح الله.. فالفوضى ان استحدثت الان سيعلم الجميع انها بايدي خارجيه ام ان حدثت بعد مشروع مشبوه فسيقال حرب اهليه.

تنويه
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط. ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .
الاسم :
البريد الالكتروني :
اظهار البريد الالكتروني
التعليق :
بقي لك 300 حرف
جميع الحقوق محفوظة © كل الاردن, 2012