.
-- المجاملات لا تخدم الوطن في قضاياه الحساسة.
-- كان القضاء الارجني نموذجيا و مفخرة ثم حدثت له مجزرتين .
-- الاولى كانت بعهد حكومة زيد الرفاعي عندما عمل على ابعاد عملاق القانون و رمز النزاهة موسى الساكت و بنى اول لبنة لتسلط السلطة التنفيذية على السلطة القضائية.
-- الثانية كانت قي عهد حكومة الكباريتي عندما نسق مع سميح البطيخي في اختيار اشخاص لدخول الجسم القضائي .
-- ما تلى ذلك لا داعي لذكره و التغطي بالاوهام لن يفيد.
-- الملام الاول ليس السلطة التنفيذية لانها وريث لسلطات عثمانية مستعمرة تحتقر العدالة .
-- الملام الاول هي نقابة المحامين التي تغرق بالسياسة و السفسطة و لها رأي بقضايا مينمار و جنوب السودان و تهمل بناء مؤسسة دورها الاول تحصين القضاء و حماية العدالة
.
شكراً للأستاذ المحامي اشرف محمد عبد القادر سمحان على هذا الشرح المفصل ولكن من خلال تجارب مرة مررت بها مع بعض المحامين ووجدت ان قانون نقاية المحامين يحصن المحامي تجاه المواطن الموكل ان هو اخل او قصر في وكالته والسؤال من يحفظ حق المواطن تجاه المحامي ان قلت النقابه فأن اجراءاتها لاتتعدى العقاب التأديبي في احسن الحالات اما التقاضي امام القضاء فأنه مرهون بموافقة نقابه المحامين في اذن المخاصمة الا ترى ان حق المواطن مرهون بسلوك المحامي بدون اي ضمانة ؟؟؟
تتم مراجعة كافة التعليقات ،وتنشر في حال الموافقة عليها فقط.
ويحتفظ موقع كل الاردن بحق حذف أي تعليق في أي وقت ،ولأي سبب كان،ولن ينشر أي تعليق يتضمن اساءة أوخروجا عن الموضوع المطروح ،او ان يتضمن اسماء اية شخصيات او يتناول اثارة للنعرات الطائفية والمذهبية او العنصرية آملين التقيد بمستوى راقي بالتعليقات حيث انها تعبر عن مدى تقدم وثقافة زوار موقع كل الاردن
علما ان التعليقات تعبر عن أصحابها فقط .