جهد طيب اخي مصطفى بارك الله بك واتمنى لو كان اكثر تفصيلاً فلم يعد هناك امر يستحق التردد والخجل والخوف من ذكره.
سرد رائع وممميز مهندس مصطفى بالفعل شيء مشرف جدا
المقاله في غاية الموضوعيه وتدل على ان كاتبها يتمتع بالروح الوطنيه وحبه لوطنه بدون اي تطرف او تعصب
وضع النقاط على الحروف بشكلها ومكانها الصحيح امر قليل من يجد الجراءة والوقت المناسب لقوله وانت منهم ،سلمت اخي وآن الاوان ان نسمع الصوت الحق
أخي الكريم المهندس مصطفى جرادات كلامك يحمل عمق وطني وحس بالمسؤولية اتجاه الوطن ولكن السؤال بما أنك تطرقت لموضوع الاحزاب ما هو دور الاحزاب في الاردن ؟ هل هو دور مفعل أم مغيب و هل هو مجرد واجهة اجتماعية للتستر على بعض التجاوزات؟ وشكرا لك
سلمت يداك
لما تغيرت البطانة واصبحت البطانة المسيطرة هي المستوردة والتي لا تمت للاردن لا بالتاريخ ولا بالجغرافيا ساعدهم في ذلك سيطرتها على قررات الدولة استغلالاَ لعقد الزوجية مما خرّب العلاقة بين الشعب والنظام وزادت العلاقة سوءاَ بانحياز الحُكم الى الضيوف والاغراب بحكم السيطرة الانثوية والتصريحات المؤذية لللارادنة عبر الصحافة الاجنبية واعتماد النظام على الدولة العميقة الغير وطنية .
يتشكرك أخ مصطفى على طرح مثل هاظ الفكر الوطني الحساس والله يحمي الاردن لتبقى دائما الاردن أولا وأخرا
شكرا مهندس على كل الكلام الجميل الذي ذكرته وعلى الاسلوب الحضاري بسرد مفاصل تاريخية لوطننا الحبيب الاردن و وضع خطوط تحت عناوين هامة يجدر التفكر بها ويسعد مساك
يسعدك ويسلم قلمك وفمك
مقال رائع يتحدث عن التاريخ الحقيقي غير المزور للاردن
نتمنى للحركه الوطنيه الاردنيه كل التقدم والازدهار للحصول
على حقوقنا المهمشه
نعم مهندس ان هذا المولود القادم من رحم الشعب الاردني لا بد ان يرى النور في النهاية و لا بد ان يعتاد الاردنيون على سماع صوته و صراخه و هو بكل تأكيد سيكبر و لن يهدأ إلا عندما تعود الأمور لنصابها الطبيعي فهذه سنة الشعوب, و الدول الناجحة هي التي تتمكن من إحتواء الحركات الوطنية و التوافق معها بدلا من انسلاخ نظام الدولة عن الروح الوطنية للشعب . سلمت وبوركت
دائما الاقلية تحكم الاكثرية.قبل الضم القسري للضفة الغربيةكانت الاكثرية من العشاير القادمةالى والمقيمة على اراضي شرق نهر الاردن, فتم استيراد لبنانيين وسوريين وفلسطينين لحكم تلك الاراضي. بعد ضم الضفة الغربية قسرا واجبار اهلها على حمل الجنسية الاردنية ليصبحوا الاكثرية, تم استخدام الشرق اردننين في الحكم.فما تخافوا حتى لوصار وطن بديل رح يظل الكو مناصب ,اسندوا ربابتكو ونامو
مقال موفق و لكن لا بد للاشارة ان الملك المؤسس كان متعلقا باهداف الثورة العربية الكبرى و استمر بايمانة ان هذه بلاد الشام واحدة و لم يكن هناك مانعا من ان يكون رئيس الوزراء سوري او لبناني و لو كان العرب على مستوى من التفكير الوطني المخلص لكان هناك مملكة واحدة من الاسكندرون الى العقبة بما فيها فلسطين كاملة. و الله اعلم.
المقال يجمع ما بين المنهج التاريخ والمنهج الموضوعي ..... ويصف الحال بالاردن وهو ماينطبق علي الكثير من بلادنا العربية ... نشكر كاتب المقال.
الى المنقذ (رقم 12) كان اسمها امارة شرق الاردن وكانت حدوده ومعالمها واضحه ولم تكن الضفه الغربيه ضمن حدودها والتي اضيفت عام1951 .
أن التأريخ لبدايات الحركه الوطنيه يستوجب البحث العميق , وفي كثير من الأحيان في تاريخ لم توثق فصوله لأنها لم تناسب بعض السياسات , أن التأريخ الدقيق للحركه الوطنيه الأردنيه يعود لأقدم من التاريخ الذي قدًمه الكاتب فالتاريخ يعود لفتره الحكم العثماني .
أن التاريخ الحقيقي يجب ان يعيد تكريم الشهداء الأبطال الخمسه والعشرون , وهم اول شهداء بلاد الشام وقد سبقوا اقرانهم في دمشق وبيروت الذين استشهدوا في اعوام 1915 و 1916 وحضَيت ذكراهم بالتقدير الواجب لشهداء العرب الأبطال . ففي صيف 1910 اعدمت السلطات التركيه في سجن معان 25 من احرار الأردنين من عشائر النعيمات والعمارين واللياثنه والمراعيه(في الشراة) نتيجه رفضهم حيف وجور السلطات التركيه .ليكونوا من اوائل شهداء الأردن على مذبح الحريه والأستقلال .
وصًف الناجي الوحيد من تلك الواقعه ما حدث في السجن بعد القبَض على الرجال , فقد اوثوقوا بالسلاسل واقتيدوا وهم يرسفون بالأغلال الى حائط القلعه , وقبل أن تبدأ فرقه الموت بأطلاق النار كان الرجال يقولون "الصمًاد الصًماد" أي "الصمود الصمود" ويرددون عبارات الشهاده الى أن قتلهم رجال الحاميه جميعاً ,وما ميًز الأبطال الخمسه والعشرون هو أن الثوره التي قاموا بها كانت لمجردً الكرامه ورفضا للحيف وبعيده عن المؤامرات الأجنبيه وفوق كل ذلك أن اولئك الشهداء لم يكن لديهم فرصه حقيقيه في الأنتصار .
اخي محمد استشهد الملك الموءسس وهو لا يزال يؤمن انها بلد واحده،